قصص محارمقصص زنا المحارمقصص سكس محارم عربيقصص سكس مصريقصص سكس نسوانجي

بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية

post

بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية

قبل ما تبدأ في السلسلة الثانية من القصة ننصحك بالذهاب الي بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الأولي

الجزء الاول بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية

فوقت لقيت نفسي في اوضة علي سرير وعرفت اني في مستشفى بس شكلها غالى اوى و نضيفة و لابس هدوم تبع المستشفى كان تيشرت اخضر خفيف و بنطلون اخضر برضو، جيت اتعدل لاقيت دماغي وجعاني حطيت ايدي على راسي لقيتها ملفوفه بشاش
انا: في حد هنا، يا بشر، المستشفى فاضية ولا ايه
دخلت ممرضة صاروخ لابسه طقم تمريض محزق فيها و شق بزازها باين و هي قمحاوية و طيزها كبيرة و مغرية جدا و سنها ثلاثة وعشرين سنة و طولها 160 سم
الممرضة: انت لازم ترتاح عشان المجهود والحركة غلط عليك
انا: انا موت ولا ايه انتي بشر زينا ولا ملاك جاي يحاسبني
الممرضة بإبتسامة: لا انت عايش و قاعد في المستشفى
انا: طيب ايه اللي حصل ومين جابني هنا
الممرضة: كل اللي اعرفه ان انت كانت راسك مفتوحة،وغالبآ عملت حادثة ولا حاجه و خدت خمس غرز في راسك، دقيقه انادي علي الدكتور
خرجت الممرضة و انا بحاول افتكر اللى حصل وافتكرت ان كان في حد ورايا بس ملحقتش اشوف مين قبل ما يزرعني علي راسي
دخل الدكتور و الممرضة و كان ماسك بيان كشف
الدكتور:سلامتك يا بطل عامل ايه دلوقتي
انا: أنا هنا من امتي يا دكتور و مين جابني هنا و ليه مفيش حد من اهلي موجود
الدكتور: أنت هنا بقالك يوم كامل و اللي جابك هنا ابو نواف بيه ودي المستشفى الخاصة بتاعته
انا: ابو نواف طيب هو فين و كمان فين الفون بتاعي
الدكتور: زيزي روحي هاتي الحاجة بتاعت أستاذ عبده من الأمنيات و هاتي معاكي وجبة فطار عشان يعوض الدم اللي خسرو
الممرضة: حاضر يا دكتور
خرجت الممرضة و انا مش فاهم حاجه
انا: فين ابو نواف مردتش عليا ؟
الدكتور: ابو نواف بيه هياجي اول ما يفضي من شغله و انت لازم ترتاح شوية
انا: طيب في حد من أهلي سأل عليا؟
الدكتور: الحقيقة لا يمكن هما حوله يتواصلون معاك بس معرفوش
انا: ماشي يا دكتور ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
الدكتور: بعد اذنك يا استاذ عبده
خرج الدكتور و انا دماغي بتودي و تجيب وابو نواف يجبني مستشفته الخاصة ليه واحنا لسه مش بينا اي حاجه يمكن هو بيغريني بفلوسه، طيب من اللي خبطني على دماغي وايه السبب انا مفيش بينى وبين اي حد عداوة، افكار كتير في دماغي
وسط تفكيري جات الممرضة من برا و معاها صنية عليها اكل وكان فطار
الممرضة: يلا بقي انت لازم تتغذي عشان تعوض الدم اللي خسرته
انا: طيب انتي ما جبتش الفون معاكي ولا ايه
الممرضة: لا معايا بس مش هتاخده غير لما تخلص كل الاكل ده
انا: حاضر بس ممكن اشوف حاجه معلش
الممرضة: طيب ماشي
وطلعت زيزي الممرضة فوني من جيب كان في هدومها، خدته منها و كان فاصل شحن
انا: دا وقته، بقولك يا زيزي مفيش شاحن هنا
زيزي: اه في شاحن اهو هات احطه على الشاحن على ما تفطر
انا: ماشي يا قمر
زيزي خذت الفون مني و حطته علي وصله طلعه من الحيط و تقريبا دا اوبشن موجود في كل اوضة في المستشفى، زيزي كانت بتحط الفون على الشاحن وانا مركز في طيظها اللي بتتهز زي الچلي في كل حركة، زيزي خدت بالها اني مركز معاها و رجعت و هي تبتسم و بقيت تأكلني و تميل عليا وهي بتأكلني و بشوف كل بزازها، مديت ايدي قفشت بزازها
زيزي بمياعة: انت بتعمل ايه سبني اوعي
انا: انتي جامدة اوي يا زيزي مش قادر بصراحه
زيزي: طيب بعدين عشان انت المجهود غلط عليك صدقني انا خايفة عليك
انا: ماشي يا زيزي بس احنا بينا اتفاق كده
زيزي: وانا تحت امرك يا سيدي كمل فطورك بقي
انا: لا خلاص مليش نفس شبعت
زيزي: طيب يلا عشان تاخد العلاج بتاعك
انا: علاج ايه؟
زيزي: علاجك عشان الجرح اللي في راسك، صحيح انت اية اللى جرحك كدا
انا: حادثة بسيطة متشغلش بالك
زيزي: ماشي يا روحي
زيزي ادتني العلاج و انا قلتلها تجيب الفون من الشاحن جابته و كانت ماشية، قمت انا رزعت زيزي بعبوص في طيزها، وهي لفت و عضت علي شفايفها وقالت انا قلت ايه لما تخف يلا باي
خرجت زيزي و انا فتحت الفون و لاقيت يمكن 230 مكالمة فائتة من ليلي، و سميره، و سمر، و عبير، و بسنت، و ريم، وابتسام،و وشا، و الحج ابويا و حسام
انا: هو رقمي دخل جينيس ولا لسه على كل المكالمات دي
اللي لفت انتباهي وسط دا كله رسالة من رقم غريب مكتوب فيها (بلاش تقرب من حاجه مش تبعك واعتبر دي قرصة ودن)،
رنيت علي الرقم كان خارج نطاق الخدمة، عرفت ان في حد مستقصدني وأنا مش عارف مين و ليه وحاجة ايه دي اللي انا مقرب منها، فوني يرن و كانت ليلى
انا: الو ايوة يا ليلي اهدي اهدي انا كويس
ليلي: انت فين انت قولتلي من اول امبارح انك مروح و بعد كدا اختفيت انت فين انا بقيت الف و ادور عليك في كل حته
انا: انا كويس يا ليلي متقلقيش
ليلي: طيب انت فين و ايه اللي حصل
انا: هجيلك يا ليلي بليل كدا هجيلك اقفلي دلوقتي
قفلت ليلي و لاقيت الباقي كله بيرن عملت فوني وضع طيران عشان مش بيبطل رن، خمس دقايق و الباب خبط، وانا سمحت لالي بيخبط يدخل، دخل واحد لابس بدلة سودة و شكله راجل مهم و بيه في نفسه كدا
انا: مين حضرتك؟
الشخص: انا ابو نواف تذكرتني
(ابو نواف 45 سنه ابيض 168 سم، من الإمارات و معاه شركات كتير في الشرق الاوسط بس هوا اكتر شغل ليه في مصر و معاه في كل دولة ڤيلا كبيرة)
انا: ازايك يا ابو نواف بيه (وكنت بحول اتعدل بدل ما انا نايم)
ابو نواف: ارتاح انت مرضان هلاء و لازمك راحة
انا: طيب انا عايز اعرف حاجة، هي مش حاجة واحدة هي كذا حاجة
ابو نواف: بعرف انك راح تسأل كيف جبتو لهون و ليش
انا: انا ايوة ليش بقي؟
ابو نواف: انا من لما شفت صورة سمر بنت خالتك و انا عرفت كل شي عنك و كانت بتوصلني كل تحركاتك و انا لما عرفت اللي حصلك نقلتك هون في المشفى حقي
انا: طيب عرفت مين اللي عمل كده فيا و ليه
ابو نواف: انا عرفت رقم لوحة السيارة وعرفت مين اللي سوا فيك هيك بس ما بعرف ليش
انا: طيب مين هوا
ابو نواف: مو هلاء استعد عافيتك و انا راح سعدك في يللي بدك ياه
انا: طيب انا عايز امشي ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
ابو نواف: خليها المسا عشان تكون قادر تقوم حتى
انا: ماشي يا ابو نواف بيه شكرا ليك جدا
ابو نواف: مو مشكلة بتركك مشان مشغول جدآ هلاء ارتاح يا عبده
خرج أبو نواف وانا حسيت راسي تقلت من العلاج اللي خدته و نمت محستش بنفسي من التعب
فوقت بعد ساعتين و كنت عايز اخش الحمام قمت و كنت بتحرك بالعافيه و حاسس بصداع في راسي، شفت باب جوا الاوضة بتاعتي مكتوب عليها Wc كنت داخل لاكن دايخ جدآ اتسندت على الحيط و جات زيزي من برا و شافتني و كان معاها صنية اكل حطتها علي الطربيزه و جات تسندني
زيزي: ايه اللي قومك بس انت تعبان
انا: عايز اروح الحمام
زيزي: طيب تعال خليني اسعدك
دخلت الحمام و زيزي كانت واقفة برا
انا: مش هتيجي تسعديني ولا ايه
زيزي: يعني اعمل ايه اكتر من كدا
انا: اااه راسي حاسس نفسي دايخ اوي
زيزي: ماشي يا سيدي يلا ادخل
دخلت انا و زيزي و كانت واقفة مش بتعمل حاجه
انا: ايه انتي بتتفرجي ما تفكي الزراير و تعمل حركة كدا
زيزي كانت مترددة بس بقت تفك ازرار البنطلون و نزلته و نزلت البوكسر و برقت في زبي و بصتلي
انا: بصالي كدا ليه
زيزي: مفيش بس يلا اخلص
بقيت الترتر و زيزي ماسكة زبري و باصة عليه و فاتحة شفايفها وهي باصة علي زوبري، خلصت و قلتلها انا خلصت
زيزي: اعمل ايه يعني
انا: اغسليه
زيزي فتحت حنفية الحوض و بقيت تاخود مياه في ايدها و تغسل زوبري و بقيت تدعكه و بطلت تاخود مياه وفضلت تدعك فيه جامد
انا: عجبك يا زيزي
زيزي هزت راسها بأيوه
انا: طيب ذوقي طعمه هيعجبك اوي
زيزي صدقت اني قولت كدا و بقيت تمص في زبي و تبلعو بس مش قادرة تاخده كله في بقها من كبرو، فضلت تمص فيه و تدعك فيه بكل شهوة
انا: طلعي بزازك عايز انيكك فيهم
زيزي من سوكات فكت الزراير اللي عند صدرها و نزلت البرا و شوفت حلامات بزازها السودة اللي قد حبة العنب، وقفت زيزي و بقيت امص بزازها ويقفش فيهم بعدين نزلت زيزي تحت عند زوبري و خليتها تزنق زوبري بين بزازها و بقيت انيكها فيهم و هي فاتحة بقها و مطلعة لسانها و تلحس راس زبي في كل مرة زوبري يطلع فوق، فضلت انيك زيزي في بزازها و حسيت انى هجيب
انا: اوعي عشان اجيبهم في الحمام
زيزي: انت بتقول ايه اومال انا بعمل ايه هاتهم في بوقي
انا: ماشي يا لبوة
زيزي بقيت تمص زبي لغاية ما جبت كل لبنى فى بوقها، بلعت اللبن و بقيت تمص زبي و تنظيفه من بقيت اللبن
انا: لبني احلى ولا لبن الدكتور
زيزي: ياريت دكتور مايكل يكون ليه في الناعم
انا: قصدك ايه هو شاذ ولا ايه
زيزي: هو موجب
انا: وانتي عرفتي منين بقى يا لبوة
زيزي: ما انا حاولت اني اجيب معاه سكة كذا مرة لغاية ما هو قالي انو ملوش فى الناعم وهو موجب، عشان تسيبه في حاله
انا: طيب يلا بينا
عدلت نفسي ولبست البنطلون و زيزي لبست البرا بتاعه و ظبطت اليونيفورم بتاع المستشفى، خرجنا من الحمام و طلعنا الاوضة وكان الدكتور مايكل برا
مايكل: كويس انك بقيت تتحرك عشان تنشط جسمك ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
(انا فهمت ان ابو نواف موصي عليه و دكتور مايكل هنا من بدري و سمعنا انا و زيزي في الحمام)
انا: شكرا يا دكتور مايكل قولي انا هقدر اخرج من هنا امتي
مايكل: بص هو انت المفروض تقعد هنا لبكرا كله بس عشان انت مش طايقنا هكتبلك على خروج بالليل
انا: متقولش كده يا دكتور انا بس عشان بقالي فترة مختفي و الدنيا مقلوبة عليا و اهلي قلقانين عليا
مايكل: طيب يلا ارتاح بقي عشان المجهود غلط عليك و لازم تتغذي عشان العلاج اللي بتاخده
انا: طيب انا حاسس بدوخة يا دكتور
مايكل: من العلاج هو مضاد حيوي وقوي جدا وهو اللي مسببلك الدوخة دي عشان كدا لازم ترتاح
انا: ماشي يا دكتور مايكل شكرا
مايكل: طيب بعد إذنك انا زيزي خودي بالك من أستاذ عبده كويس
زيزي: حاضر يا دكتور مايكل
خرج مايكل و انا قعدت على السرير و زيزي حطت الاكل قدامي و بقيت تأكلني
انا: عجبك يا زيزي ولا لاء (بتكلم علي زوبري)
زيزي: هو حلو وكل حاجه بس كنت عايزة اجربه في مكان تاني (و حطت ايدها علي كسها)
انا: ما انت شايف بنفسك مايكل قال المجهود دلوقتي غلط
زيزي: ماشي بس انا هجربها يعني هجربها عشان عجبني اوي
انا: بعدين بقى يا زيزي يلا هاتي العلاج عشان نخلص
زيزي جابت العلاج و خدته، وزيزي خرجت و انا قعدت افكر طيب من اللي عمل كده فيا و ايه هي الحاجة اللي قربت منها بس انا مش هسكت و لازم اجيب حقي
الساعة 7:00 بالليل
دكتور مايكل دخل عندي الاوضة
مايكل: انا كتبتلك على خروج و في عربيه تحت هتوصلك البيت
انا: عربية ايه دي
مايكل: تبع ابو نواف بيه و هو موصي عليا إني اتأكد انك بقيت تمام عشان اكتب لك خروج، بس انت طبعا مش حابب المستشفى وانا هريحك يا سيدي بس اتصرف انت مع ابو نواف بيه
انا: شكرا يا دكتور مايكل بس انا هدومى فين عشان اغير الهدوم دي
مايكل: هدومك بقعة من الدم و باظت، دقيقة و زيزي تاجي و معاها كذا طقم اختار واحد على مقاسك
انا: ماشي يا دكتور شكرا جدا ليك ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
مايكل: ماشي يا استاذ عبده بعد إذنك
خرج مايكل وانا اتصلت بليلي وبلغتها اني هاجي بعد ساعة بالكتير، خمس دقايق وجات زيزي و معاها كذا طقم متعلق في شماعة
انا: ايه دا كله يا زيزي
زيزي: اختار واحد على مقاسك يا قلبي
انا: ماشي
اخترت طقم كويس و علي مقاسي
زيزي: طيب انت هتمشي ومش توفي بوعدك
انا: لا ازاي دا حتي انتي عجباني اوي يا زيزي و انا نفسي فيكي و هقبلك علي يوم بعيد عن جو المستشفى بقي
زيزي: ماشي بس خليك قد كلامك ها
انا: طيب خوذي فوني سيڤي رقمك
زيزي سيڤت رقمها على فوني و أنا غيرت هدومي وخرجت برا الاوضة و كانت حاجة خيال المستشفى نضيفة جدآ و كل الممرضات نفس نظام زيزي، بس زيزي احلا و سمرها مميزها عن الباقي، ركبت الاصنصير و نزلت تحت كان في عربيه سودة بالسواق بتاعها ركبت فيها و السواق كان عارف العنوان و وصلني لغاية البيت، نزلت من العربية و خبطت و فتحت ليلى
ليلي: ينهار اسود مالك فيك ايه و ايه اللي في راسك دا انت كويس
انا: كويس يا ليلي اهدي انتي بس و خليني ارتاح شوية
ليلي: معلش يا حبيبي نسيت من الخضة ادخل ارتاح
قعدت في الصالة و ليلى قعدت جمبي
ليلي: ايه اللي حصل وكنت فين من اول امبارح
انا: مفيش عملت حادثة بسيطة بس و ولاد الحلال نقلوني المستشفى و فوني كان فاصل
ليلي: يا نهار اسود حادثة ازاي و ايه اللي حصل
انا: اهدي مانا عشان كدا ماحبيتش اني اقولك في الفون اني عملت حادثة لما انا معاكي و انتي على كذا قلقانة
ليلي: يعني انت كويس
انا: ايوة كويس متقلقيش
ليلي: عارف انت بعد ما قفلت معاي انا قلبي اتقبض و حسيت ان في حاجه حصلت معاك و رنيت تاني و انت مكنتش بترد و انا امبارح كله بيدور عليك رحت عند بيت صاحبك هشام و عند بيت الحج ابوك و عند سميرة و عند عبير و قلبت عليك الدنيا
انا بوست ليلي من جبينها
انا: خايفة عليا يا لولو
ليلي: لازم اخاف عليك مهما كنت أنت ابن بنتي ولازم تاخد بالك مني
انا: قلبي انت رب** ما يحرمني منك، انا توي بس عرفت ليه كل المكالمات دي كانت علي فوني انتي نشرت الخبر
ليلي: اعمل ايه بس من حرقتي عليك
انا: ماشي يا لولو انا داخل ارتاح شوية
دخلت اوضتي و فوني يرن وكان أبو نواف
انا: ألو أيوة يا ابو نواف بيه
ابو نواف: كنت ارتحت في المشفى شوية
انا: لا انا تمام و شكرا ليك على الواجب اللي عملته معاي دا
ابو نواف: ما تقول هيك يا عبده، اهم شئ هلاء ارتاح مشان انا بدي اقبلك انت و بقيت جماعتك
انا: حاضر يا ابو نواف بيه تقدر تاجي الخميس اللي جاي عشان تعمل حسابك وتظبط مواعيدك
ابونواف: خلاص اتفقنا بتركك ترتاح هلاء
قفلت مع ابونواف و دقيقه و الباب كان بيخبط، فتحت ليلى و كانت سمر و دخلت الاوضة عندى
سمر: عبده انت كويس ايه اللي حصل
انا: مفيش يا سمر حادثة بسيطة
سمر: طيب انت عملت ايه مع ابو نواف دا من لما انت كلمته و هو بطل يضايقني خالص
انا: فكرتيني يوم الخميس اعملي حسابك عشان ابو نواف جاي يطلب ايدك
سمر: الخميس اللي بعد بكرا
انا: ايوة، انتي فهمتي عبير الموضوع ولا لاء
سمر: ايوه قولت لماما الموضوع، لكن ايه اللي حصل انا شاكة في هشام يكون هو اللي عمل فيك كدا
انا: هشام.؟! لا لا ما ظنش وبعدين بقولك حادثة عادية
سمر: ماشي يا عبده سلامتك يا روحي ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
ليلي من عند الباب: بطلي محن يا بت انتي و خليه يرتاح
انا: ايه اللي معاكي ده يا ليلي
كانت ليلى معاها صنية عليها اكل و دخلت بيها
ليلي: لازم تتغذي كويس عشان تقوم بالسلامه
انا: مش قادر خلاص صدقيني
ليلي: لا هتاكل لازم تتغذي يا حبيبي يلا
سمر: ايوة يا عبده لازم تاكل و تتغذي
ليلي: اهو انا اول مرة اسمعك يا مفعوصة انتي بتقولي حاجه صح
طبعآ اطريت اكول عشان اخلص من ذن ليلي و سمر عليا
سمر: انت بتاخد علاج ولا ايه
انا: ايوة كان معاي شنطة صغيرة فيها العلاج بتاعي في الصالة
سمر: انا هروح اجيبها و اجيبلك مياه معاي
خرجت سمر و ليلي بتتكلم معاي
ليلي: بقولك ايه انت لازم ترتاح و سيبك من الزفتة سمر مش لازم تكيفها اللبوة دي
انا: لا خلاص هي اساسا نصيبها جيه
ليلي: بجد مين هو العريس
انا: واحد خليجي من الإمارات
ليلي: ودا اللي هو ازاي يعني إزاي عرف البت سمر و اشمعنا
انا: النصيب يا لولو أما ازاي هبقي افهمك بعدين عشان مصدع اوي
جات سمر من جوا و معاها العلاج و عرفتها انهي علاج اللي وقته بالليل
خدت العلاج و قلت لسمر تروح دلوقتي،عشان ليلي مش بطيقها و كنت هنام لاكن ازاي انام و ارتاح فوني رن و كان حسام
انا: ألو أيوة يا حسام
حسام: ايه ياعم مالك تقلان علي ريم كدا حد برضو يعمل كدا
انا: تقلان ازاي يعني
حسام: يعم كل شوية تتصل بيا تقولي عبده قافل فونه بقاله فترة و برن عليه مش بيرد في ايه
انا: اصل عملت حادثة بسيطة كدا
حسام: انت بتتكلم جد ازاي و امتي
انا: اول امبارح
حسام: طيب ليه معرفتنيش من بدري طيب انت فى مستشفى ايه اجيلك دلوقتي
انا: لا انا روحت النهارده متشغلش بالك انت
حسام: طيب انت كويس يعني فيك كسر ولا حاجه
انا: لا انا تمام جرح بسيط بس في دماغي، اهم حاجه متجيبش سيرة ل ريم بالموضوع انا اصلحها بنفسي
حسام: انت اضري مني ماشي و ألف سلامة عليك يسطا و المرة الجاية اكون انا اول واحد يعرف بعد الشر يعني
انا: حبيبي يا حسام حاضر يسطا سلام
عملت الفون وضع طيران ونمت من التعب و قوة العلاج
الساعة 9:00 الصبح
صحيت الصبح بحد يلعب في شعري، فتحت عيني كانت سميرة
انا: سميره
سميره: صباح الفل يا روحي ولو اني زعلانه منك
انا: ليه بس كدا
سميره: كدا انا اخر من يعلم، انا اول ما عرفت من ليلي انك جيت و كنت عامل حادثة و انا مشغولة عليك
انا: عليا انا ولا علي اللي بكيفك يا قحبة
سميره: مانت اللي بتكيفني يبقي انت الاهم
انا: صدقيني انا مكنتش عايز حد يعرف عشان متقلقش عليا
سميره: ألف سلامة عليك يا روحي
و نزلت سميره علي شفايف بوس
ليلي من عند الباب: ايه يا لبوة انتى مش عاتقه حتى وهو تعبان ارحميه شوية
سميره: ملكيش دعوة انتى حبيبي و انا بصبح عليه
انا: خلاص بقي حد فيكم يعملي قهوة
ليلي: مفيش قهوة اليومين دول غير لما تتحسن علي الاخر انا بقولك اهو
انا: سميره مش انا حبيبك فنجان من ايدك العسل
سميره: كان نفسي اخدمك يا روحي بس فعلآ كلام ليلي كله صح
انا: هي اصطباحة خرا انا عارف
ليلي: يلا عشان تفطر يا روحي ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
سميره: خلاص يا ليلي انا هفطر بنفسي
ليلي: فطار بس يا علقة انتي الواد لسه تعبان
سميره: ماشي خلاص
بقيت تفطرني سميره وخدت العلاج و سميرة خرجت تقعد مع ليلي في الصالة، مسكت فوني و رنيت علي ريم وكأنها مستني مكالمتي
انا: صباح الورد على اجمل عيون
ريم: انت ليك عين تتصل تاني
انا: عارف انك زعلانة مني و حقك علي فكرة بس غصب عني
ريم: يا سلام وانا المفروض اصدقك و اسامحك عادي
انا: طيب ينفع نتقابل حتى
ريم: لا مشغولة مش فاضية
انا: طيب انا عملت حادثة
ريم بخضة: ايه انت بتتكلم جد ازاي و امتي و ليه معرفتنيش
انا: مكنتش عايز اخضك يا روحي
ريم: يعني انت كويس فيك اي حاجه
انا: لا انا تمام متقلقيش
ريم: طيب أنا هجيلك
انا: لا ملوش لزوم انا هقابلك في اي كافيه
ريم: لا انا مصرة باقي نص ساعة واكون عندك
انا: تمام يا فندم طلباتك أوامر
ريم: ماشي يا عسكري باي
قفلت مع ريم و نديت علي ليلي و عرفتها ان في ضيوف هتاجي
اقل من نص ساعة و كان الباب بيخبط و فتحت ليلي و انا كنت في الاوضة ، ريم سلمت على ليلى ودخلت عندي الاوضة
ريم: كدا كل يحصل و انا معرفش حاجه
انا: معلش يا روحي تعالي اقعدي
ريم اتقدمت و قعدت على طرف السرير وهي بتبص علي الاوضة
انا: انتي جايه تشتري الشقة ولا ايه
ريم: لا بس عجبني الاستايل بتاعها
انا: اها شكرا
جات ليلي من جوا و معاها كبايه عصير
ريم: ميرسي جدا ليكي، هي دي مامتك صح
انا: اعتبريها كدا
ليلي: انا الجراند ماظر يا روحي
انا: ليلي ستي و ست الكل
ريم: بجد مع ان مش باين عليكي خالص
ليلي: شكرا ليكي يا ريم صح؟
ريم: ايوه ريم
طلعت ليلى برا و قفلت باب الاوضة وراها
انا قربت من ريم وهي تبتسم
ريم: انت بتعمل ايه
انا: عايز اجرب الفراولة اللي عند بقك دى
ريم: دا بعينك
انا: تعالي بس واحدة صغيرة
ريم: بطل بقي لاحسن ستك ليلي تدخل علينا
انا: لا متقلقيش مش هتدخل غير لما تخبط
ريم بصتلي بكسوف وخدودها حمرت و ساكته، انا فهمت انها مكسوفة تقول ماشي، قربت منها وحطيت ايدي عند ذقنها و قرب شفيفه من شفيفها و دخلت معها في بوسة رومنسية و خليت ظهرها مفرود علي السرير ورجليها لامسه الارض ايدي بالراحة كانت رايحة علي بزازها و هي حست بيا و بعدت ايدي من عليها و اتعدلت
ريم: انت قولت بوسة بس مش اكتر
انا: غصب عني بقي
ريم: طيب يا سيدي همشي انا دلوقتي
انا: استني ننزل نقعد مع بعض على أى كافيه
ريم: لا انت لازم ترتاح و ياريت بعد كدا اكون اول واحده تعرف
انا: خلاص اول ما رجلي تتكسر هتصل بيكي اوقلك يلا بينا نجربها سوا
ريم: بعد الشر يعني انا مش قصدي كده
انا: عارف طيب انزل معاكي اوصلك للعربية
ريم: لا انا راكنة العربية تحت البيت علي طول
انا: ماشي يا ريم باي
وخطفت بوسة سريعة من ريم و هي ابتسمت و نزلت و انا قعدت في الصالة
ليلي: يا ذوقك العالي يا واد يا عبده، مين دي يا واد
انا: و*** مانا عارف
ليلي: شكلك كده وقعت خلاص و جابت رجلك
انا: باين كدا
فوني رن و كانت عبير
انا: ايوة يا عبير
عبير: ألف سلامة عليك ياحبيبي ايه اللي حصل
انا: تسلميلي يا عبير حادثة بسيطة عادي
عبير: طيب ايه موضوع ابونواف دا بقي
انا: هي مش سمر فهمتك كل حاجه
عبير: ايوه بس انت ازاي تديله معاد قريب اوي كدا
انا: معاكي يومين يا عبير تقدري تجهزي فيهم نفسك
عبير: طيب هنتقابل فين
انا: عندك في البيت ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
عبير: ماشي انا هظبط الدنيا سلام
قفلت مع عبير و فوني رن و كان رقم غريب
انا: ألو مين معي
الشخص: مش مهم مين، المهم تبعد عن ريم
انا: وانت تعرف ريم من فين و ابعد عنها ليه
الشخص: انت ما تسالش ليه انا كنت اقدر اخلص عليك بس انا قلت احذرك في الاول
انا: غلطان ماينفعش تضرب تعبان من غير ما تخلص علية، عشان التعبان ده هيرجع يخلص عليك
الشخص: طيب ياغالي انا حذرتك بس اعمل حسابك في اللي جاي
قفل الشخص دا و انا مش عارف هو مين بس حالف مش هسيبه

الجزء الثاني بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية

يوم الخميس الساعة 9:00 الصبح
كنت نايم في اوضتي و فوقت خرجت الصاله كانت ليلي مش موجودة في الصالة ناديت عليها لكن مش موجودة الظاهر انها عند سميرة تحت، دخلت الحمام اخد دوش لكن بغسل راسي على خفيف اوي عشان الجرح اللي فيه، خلصت دوش و خرجت كانت ليلي محضرة فطار علي السفرة قعدت فطيرت وبعد الفطار اخدت العلاج و دخلت المطبخ اعمل قهوة عشان بقالي يومين مش بشرب،هي القهوة غلط عليا لكن احا يعني هموت، بالمرة عشان ارتاح خالص شربت القهوة و كنت عايز اغير على الجرح
انا في بالي: أروح ل بسنت هي كدا كدا شغالة في صيدلية، ولا بلاش انا مش عايز احكها مع بسنت تانى وافتح مواضيع اتقفلت، طيب اعمل اية، لحظة رقم البت زيزي الممرضه عندي ارن عليها لو فاضيه تغيرلي وبالمرة ادوق جسمها الاسمر وطيزها المربربة دي
مسكت فوني ودورت علي رقمها و كانت مسيڤا رقمها باسم قلبي زيزي ، ابتسمت و رنيت عليها
زيزي: ألو مين معايا
انا: ازيك يا زيزي
زيزي: مين انت
انا: نسيتي صوتي ولا ايه
زيزي: دا علي اساس انك الهضبة يعني، ماتخلص ياض انت
انا: طلعتي عصبية يا زيزي
زيزي: بقولك ايه انت شكلك خول وانا مش هضيع وقتي معاك
انا: خلاص انا عبده يا لبوة
زيزي: عبده ؟ اه ازيك يا حبيبي انا اسفة اوي معلش اصل رقمك مش متسيڤ عندي
انا: لسانك اطول منك يا زيزي
زيزي: اعمل ايه بس مانا لو رضيت بحنيه يفتكروني سهلة
انا: طيب يا زيزي انا كنت بتصل بيكي عشان عايز اغير على الجرح
زيزي: اخس عليك وانا اللي فاكره اني وحشتك طلعت بتتصل مصلحة
انا: استني يا لبوة اخلص كلام انا كنت عايزك تغيرلي علي الجرح و نلعب مع بعض سوا
زيزي: ماشي طيب انت قاعد فين اجيلك
انا: ليه انت مش في المستشفى
زيزي: لا النهارده الخميس اجازتي ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: طيب هتاجيلي ولا اجيلك
زيزي: لا انا هجيلك اعملي لوكيشن و هجيلك على طول
انا: ابقي هاتي معاكي الشاش و المرهم و كل حاجه
زيزي: احوه كنت هنسى الحاجات دي في المستشفى عشان في نوع بخاخة مش موجود إلا هناك
انا: يوووه طيب هجيلك هناك وانتي اول ما توصلي رني عليا و بعد ما نخلص تغير كدا هنروح الشقة بتاعتي
زيزي: ماشي انا ربع ساعه واكون في المستشفى
انا: تمام
قفلت مع زيزي و دخلت الاوضة اغير هدومى و خدت معايا فلوس ونزلت عند سميرة خبطت عليها فتحت لي
سميره: ياه اخيرا جيت تشوق عليا مرة من نفسك
انا: سيبك بس دلوقتي هي ليلي عندك؟
سميره: لا مش عندي هي مش فوق ولا ايه؟
انا: لا مش فوق، وانا كنت فاكرها عندك
سميره: طيب رن عليها
انا: ايوة صح هرن عليها
سميره: طيب ادخل بدل مانت واقف كدا
انا: معلش اص……
شدتني سميره لجوا عنديها و قفلت الباب
سميره: ايه يا واد انت بقيت تتهرب مني كده ليه
انا: صدقني مشغول اوي دا حتي ليلى بطلت معاها اليومين دول
سميره: طيب اتصل شوفوا فين
انا: طيب ماشي اهو بطلبها
رنيت على ليلى، اول مرة مردتش والتانية ردت
انا: الو ليلي انتي فين
ليلي: ايوة يا حبيبي انا عند عبير
انا: ليه في ايه؟
ليلي: عادي يساعدها في تنظيف البيت عشان العريس اللي جاي ده
انا: حرام عليكى خضتينى عليكي
ليلي: معلش يا حبيبي انا كنت هصحيك بس لقيتك نايم صعبت عليا قولت اسيبك تنام انت فطرت؟
انا: ايوة و كنت نازل اغير على الجرح
ليلي: ماشي يا حبيبي خد بالك من نفسك
انا: ماشي يا لولو باي
ليلي: باي يا روحي ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
قفلت مع ليلي المكالمة
سميره: عند عبير صح
انا: ايوة قالت بتسعدها في تنظيف البيت عشان الزبون
سميره: زبون ايه؟ انتو فتحتوها دعارة ولا ايه
انا سحبت شخرة لسميرة
انا: ايه يا سوسو انت شيفاني بقرون قدامك ولا ايه
سميره: دايما عصبي يبني بهزر معاك في ايه
انا: معلش اصل الكلمة استفزتني، اسف يا سميره
سميره: خلاص يا روحي مفيش مشكلة، صح هي البنت سمر دي هتعمل ايه في موضوع كسها المفتوح
انا: هخلي ندي تعملها العملية قبل الدخلة يوم ولا اتنين
سميره: طيب انت لازم تثبت ندي بقي بليلة تاني
انا: عارف بس بعدين بقى هنزل انا
سميره: خخخخ لا طبعآ انا ما صدقت انك بقيت معاي
انا: معلش اصل هغير على الجرح يا سوسو
سميره: طيب مانا اغيرلك علي الجرح و تنكني
انا: هاها رشوه يعني
سميره: اه رشوة
انا: كان علي عيني بس في مراهم و بخاخات و افشخنات تتحط على الجرح عشان يلم بسرعة
سميره: ماشي براحتك قول انك مش عايزني تاني اصلا
لافت سميره وادتنى ضهرها و كانت زعلانه بمحن و مش قادر اوصفلكم واحدة في الخمسينات و مربرة و بتتمحنان زي البنات الصغيرة حاجة غريبة كدا،
قمت رزعتها بعبوص في طيزها و قربت من ودنها و همست
انا: صدقيني مشغول وانا كنت لسه بفكر فيكي قبل ما انزل و قولت اول ما افضى علي طول اول واحدة هتكون سميرة اللي انام معاها
سميره: ليه انت بتنام مع مين تاني يا واد
انا: متخديش في بالك انتي، بس صدقيني مشغول يعني بقالي ربع ساعة و معاكي و المفروض اكون في المستشفى
(فوني رن وكانت زيزي، لاقيت الصوت و كملت كلام مع سميره)
انا: اهو شوفتي المستشفى تتصل علي عشان اتأخرت
سميره: خلاص يا قلبي مش زعلانة و هستناك ولو مجتش انا هزعل منك بجد و انسى ان انت كنت تعرف سميره
انا: لا طبعا مقدرش انسي قلبي، في حد يقدر يعيش من غير قلبه
سميره: ماشي يا روحي يلا عشان متتأخرش
دخلت مع سميرة في بوسة فرنساوي و قفشت طيزها و مكنتش لابسه كلوت تحت العباية البيتي اللي لابساها
انا: وكمان من غير كلوت يا لبوة يلا باي
نزلت من عند سميرة و يادوب وقفت تاكسي وروحت المستشفى بتاعت ابو نواف اللي زيزي مستنياني فيها، ورنت علي وانا في التاكسي و فتحت عليها
انا: الو معلش يا زيزي انا في الطريق اهو
زيزي: ايه يعم انت جاي من لبنان ولا ايه؟ ليه كل داه
انا: خلاص بقي أقل من خمس دقايق واكون عندك
زيزي: ماشى يا روحى بس اوعى تتأخر أكثر
انا: لا متقلقيش باي
زيزي: باي
قفلت مع زيزي و بالفعل خمس دقايق و كنت قدام المستشفى، دخلت من بوابة المستشفى ورنيت علي زيزي و جات عندي، كانت لابسه طقم ابن متناكة (بنطلون فيزون، و تيشرت مفتوح من عند بزازها و مبين شق بزازها الكبيرة و التي شيرت مرفوع بسبب كبر بزازها فا مبين حرف بطنها و ظهرها اللي تلات تربع شعرها طالع منه و المكياج اللي حطاه، اللي يشوفها يعرف انها شرموطة درجة أولى) ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: خخخخ كسمك يا زيزي ايه اللي عمله في نفسك ده
زيزي لافت تستعرض جسمها
زيزي: ايه يا روحي عجبتك؟
انا: هو حلو و فشيخ وكل حاجه، بس اول و اخر مرة تمشي معاي كده دا الناس يفكرو اني عرص جمبك
زيزي: انا كنت بعمل كده علشانك
انا: يابت انتي عجبتني من اول ما شوفتك بس اللي انتي لابساه دا هيخلي كل الناس بتبص عليكي و تفتكرني جوزك و بعرص عليكي
زيزي: خلاص اول و اخر مرة انا اسفة، وانا على فكرة اول واحد يعلق على لبسي و احس انه راجل فعلا و بيغير علي اي حد معاه
انا: اول واحد! ، لا يبقي انتي شرموطة فعلا
زيزي: اعمل ايه العيشة بقت صعبة يا روحي
انا: طيب يا روحي، يلا عشان الجرح ها يحمض في دماغي
دخلت انا و زيزي اوضة فيها أدوية ومستلزمات طبية و حاجات كتير كدا، قعدت على كرسي و زيزي جابت علبة اسعفات و معاها حاجات تاني، المهم غيرتلي علي الجرح و خلصنا، و خرجنا برا المستشفى، و ركبنا تاكسي و قعدنا ورا انا و زيزي
في التاكسي
السواق فضل يبص في المرايا علي زيزي ومركز معاها طول الطريق
انا: بقولك ايه ياسطا الطريق قدامك مش وراك ركز في الطريق يا شبح
السواق: ايه يا صحبي العيب مش عليا اللي عنده معزة يربطها
انا: طيب بص قدامك بدل ما اجيلك متعرفش تبص في اي حتة
السواق: مش باين عليك يا صحبي
كان قصده الشاش اللي في راسي
زيزي: خلاص يا عبده سيبك منه كلها مسافة الطريق
انا: استني انتي، دانت هيطلع عين كسمك انزلي ياض
السائق فرامل على غلفة و ركن و نزل من التاكسي وانا كنت هنزل لكن زيزي مسكت فيا
زيزي: عشان خطري عديها وسيبه
انا: اوعي يا لبوة انا هطلع عين اهلو
نزلت من التاكسي و زيزي نزلت بس كانت بعيد، لاقيت السواق بيجري عليا و زنقني في التاكس و ابن المتناكة كان عايز يستغل نقطة ضعفي وهي الجرح اللي في راسي، انا اديته ركبة في بطنه وواحدة تانى فى بضانه، الواد قاعد يفرفر من الوجع بس لسه عايز يمسك فيا، شاطني بونيه فى وشى و كان عايز يضغط على الجرح، حاولت افلت منه، لكن كنت خايف علي الجرح، حطيت ايدي على عيني و كنت بحاول افقعها بكل قوة الولد خاف على عينيه و ساب دماغي، اول ما ساب دماغي مديله ركبة تاني في بضانه و كانت دي الناهيه وقع في الأرض، أول ما اتفرش نزلت علي قعدت على بطنه و نزلت في وشه بواني،
صوت من بعيد: انت بتعمل في ابن عمي ايه يابن المتناكة
بصيت ناحيه الصوت طبعا كانت الناس اتلمت حولينا بس مش كتير، كان واحد ماسك مطوة قرن غزال و واحد تاني معاه مضرب بيسبول، و جايين عليا، طبعا انا مقدرش اجري و اسيب زيزي، قلت يلا هي موتة ولا اكتر و كنت لسه هتحرك في اتجاههم، حد ايدي علي كتفي من ورايا انا اتفزعت و بصيت ورايا وفكر حد يضربني، لاقيت واحد طول بعرض زي بيج رامي او اصغر سيكا ولابس بدله سودا و في سماعة بلوتوث في ودنه، و في تلاته زيه نفس النظام، و في عربيتين چيب سود معاهم
الشخص: ارجع ورا
انا: انت مين؟
الشخص: بعدين ها قولك ارجع ورا دلوقتي
وشاور الشخص دا لزيزي تاجي جمبي
الشخص يتكلم مع اللي كانوا بيتخانقوا معاي
الشخص: بقولك ايه يا بابا خود الجثة اللي واقع دا و امشي من هنا
اللي ماسك مطواة: و حق ابن عمي
الشخص اللي تبعي: ابن عمك مرة مقدرش عليه و هما كانو واحد لواحد، وانتو اثنين معاكو اسلحة و جاين عليه، يلا انا بديك فرصة تمشي كويس
الشخص اللي ماسك المضرب همس للي ماسك مطوة و قاله يلا نخلع احسن دا باين عليهم ناس تقال
وبالفعل الاثنين اللي كانوا بيضربوني حطو ابن عمهم في التاكسي بتاعو و مشيو بيه
الشخص اللي تبعي: اظن انا جتلك من السما و انقذتك، أو انقذت حياتك
انا: انت مين؟
الشخص: انا تمساح الحرس الشخصي لـ ابو نواف بيه
انا: طيب انت عرفت ازاي اني كنت بتخانق
تمساح: أوامر من ابو نواف ان احميك من بعيد
انا: قصدك تراقبني من بعيد مش كدا ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
تمساح: حاجه زي كدا، وعلي فكرة انا اللي نقلتك المستشفى لما انضربت علي دماغك
انا: بقولك ايه انت شفت اللي عمل كده فيا
تمساح: ايوة بس مقدرش اقولك مين
انا: ليه؟
تمساح: عشان دي اوامر ابو نواف بيه وانا مقدرش اقولك،
انا: علي العموم هبقي اعرف برضو، بس مش وقته، وشكرا ليك جدا يا تمساح علي الدخلة الجامدة دي فعلا انا كان زماني غرقان في دمي
تمساح: العفو يا عبده، المهم خود عربية چيب من الاتنين دول و روح بيها المكان اللي عايزو، انت بتعرف تسوق؟
انا: ايوا بعرف
تمساح: خلاص ماشي تحب اسيب معاك واحد يحرسك وبالمرة يسوق بدالك
انا: لا لا ملهوش لزوم، انا هبقي اتصرف
تمساح: ماشي اول ما تخلص مشاويرك بالعربية ابقي هاتها علي الڤيلا بتاعت ابو نواف بيه، معاك العنوان
انا: لا
تمساح: خلاص هبقي ابعتلك اللوكيشن علي الواتس
انا: طيب معاك رقمي؟
تمساح: انا معاي اي حاجه تخصك، تحب اقولك البوكسر بتاعك لونه ايه؟
انا: لا يعم الستر حلو، خلاص ماشي
تمساح: هاها ماشي يا عبده اخلع انت و زيزي دلوقتي
ركبت العربية و زيزي ركبت جنبي في العربية و طلعت بيها
زيزي: عجبك كل ده لو كنت عديت الموضوع مكانش حصل كل دا
انا: علي اساس اسمي نادية ولا ايه ما تظبطي يا لبوة، و بعدين كله منك و لبسك العرص دا
زيزي: بس سيبك انت عجبتني اوي يا واد ايه كل الشجاعة دي عايز تتخانق مع اتنين وانت لوحدك و مش معاك حاجه
انا: اللي عاش زايي يا زيزي يعمل اكتر من كدا
زيزي: يخرابي منك انت، بموت فيك
ومدت زيزي ايدها على زبرى تدعك فيه
انا: بس يا شرموطة احنا فى العربيه لاحسن حد ياخد باله
زيزي: اعمل ايه انت اللي وقعتي في غرامك
انا: طيب اتلمي اديني رايح الشقة اللي هفشخك فيها
زيزي: ماشي بس سرع بقي عشان نوصل
انا: انا لو سرعت اكتر من كدا هنوصل فعلآ بس فوق
أخيرآ وصلت البيت و طلعت انا و زيزي الشقة بتاعتي و دخلت بيها،
زيزي لقيت الشقة فاضية
زيزي: ايه دا احنا هنام على البلاط ولا ايه احنا هنا بنعمل ايه؟
انا: اتقلي يا قحبة، في اوضة جوا فيها سرير
زيزي: بجد طيب يلا
شدتني زيزي من ايدي و دخلت بيا علي الاوضة و نيمتني علي السرير و ركبت علي بطني و فضلت تبوس فيا بكل هيجان و مش سايبه بوقي لحظة واحده اخد نفسي، وكانت تقلعني القميص في نفس الوقت و انا يقلعها التيشرت اللي لابساه و البرا و قلبتها بقيت هي اللي تحت وانا فوق، فضلت ابوس فيها و نزلت على بزازها بقيت اضغط علي بزازها و امص الحلامات و هي بتتأوه جامد
زيزي: احح اه اه بالراحة علي بزازي يا مفتري تقلعهم في ايدي اه بالراحة بجد
وانا ولا سامعها و مكمل مص سبت بزازها و كملت لحس في بطنها و نزلت علي كسها بقيت ادعك فيه من فوق الفيزون اللي لابساه وهى تتاوه جامد من المحنة اللي فيها، نزلت البنطلون بالكلوت و قلعتها خالص و بقيت مالط نزلت علي كسها اللي كان لونه غامق لحس و بقيت اعض فيه و ادعك بظرها و ادخل صباعي واتنين في كسها وهي تتأوه و جابت ميتها علي وشي بلعت شوية من عسلها، وهي ركبت علي وضع 69 و بقيت تفك زراير البنطلون ومسكت زبي اللي كان عبارة عن سيخ حديد حرفيا. ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
نزلت عليه امص بشفايفها الناعمة وبتلعب في بضاني، في نفس الوقت كنت انا بلحس كسها و طلعت علي خرم طيزها بقيت افتحه بايدى وادخل لساني جوا، دخلت صباعى الوسطانى فى خرم طيزها بقيت ابعبصها بيه ونزلت علي كسها تاني كملت لحس فيه، فضلت على كده خمس دقايق، زيزي جابت شهوتها على وشي غرقته وانا حسيت إني هجيب من مصها، اتعدل وخليتها تسيب زبرى وقلبتها على ظهرها و نزلت على شفايفها بوس و مص و لحس كل رقبتها و ودنها و مفيش مانع من قلمين كدا علي وشها، حسيت زبي هدي من شعور إني أجيب، تفيت علي زوبري عشان ارطبه وعدلته علي كسها ودخلته واحده واحده في كسها و زيزي اول ما دخلت زوبري في كسها جابت شوهتها للمرة التالتة، فضلت انيك واحده واحده وهي بتصرخ من الهجان و قفلت علي وسطي برجيلها، فضلت انيك فيها و هي بتصرخ بصوت عالي، خفت تفضحنا نزلت على شفايفها بوس عشان تكتم صوتها و اشتغلت نيك فيها وهى تتأوه و تشخر
زيزي: اه اه زبك كبير اه اكتر كمان اه اه نيكني افشخنى انا شرموطتك نكني عشان خاطري اح بالراحة اه اه كمان
غيرت الوضع و خليت زيزي تركب على زبي وتتنطط عليه و فضلت تطلع و تنزل بكل قوة علي زوبري وبزازها بتترج منها مع الحركة مليتها عليا و خدت بزازها في بوقي و فضلت امص فيهم، بعد ربع او تلت ساعه نيك في زيزي، حسيت انى هجيب نزلتها من زوبري وفضلت ادعك فيه لاقيت زيزي قربت من زبي و فاتحة بقها بتستعد ل بلع اللبن، فضلت ادعك جامد و بالفعل مدافع لبن بتاجي في بق زيزي و علي وشها، زيزي بلعت كل اللبن اللي جيه في بوقها اما اللي على وشها خدته و بقيت تحشروا في خرم طيزها
انا: احا يا شرموطة انا ها تخليني اهيج تاني
زيزي: لا لا انا مش قادره انت بوظت كسي خالص
انا: بس ايه رأيك يا لبوة
زيزي: بصراحه انت مش اول واحد ينكني بالشكل دا بس يعني تتعد على الصوابع
انا: انت اللي بتتناكي و ادري ههه
زيزي: هيهيهيهي عندك حق يلا ناخد دوش
انا: ماشي بس خلي بالك لاحسن تدعكي الجرح
زيزي: اه تصدق كنت هنسى ماشي يلا
دخلت انا و زيزي الحمام اخدت دوش و لبسنا
زيزي: يدوب انا الحق اروح
انا: ماشي خودي دول
اديتها 500 جنيه ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
زيزي: ماشي يا روحي من يد مانعدمها باي
نزلت زيزي و مشيت و فوني رن وكانت ريم
انا: وانا اقول الفون بينط من الفرحة ليه اتاري القمر اللي بيرن
ريم: ايوة ايوة اضحك عليا بكلامك ده
انا: وحشتيني يا روحي
ريم: وانت كمان
انا: وانا كمان ايه؟
ريم: وانت كمان
انا: ايوة انا كمان ايه عايز اعرف
ريم: وحشتيني
انا: مش سامع بتقولي ايه؟
ريم: وانت كمان وحشتني كويس كدا
انا: إلا كويس دا كتير عليا كمان
ريم: هاها طيب انت فين في البيت
انا: لا مش في البيت
ريم: اومال فين؟
انا: كنت في المستشفي بغير علي الجرح
ريم: يعني انت لسه هناك
انا: لا مشيت من بدري
ريم: طيب يعني هتروح البيت ولا ايه
انا: لا سيبك من البيت و تعالي نروح اي كافيه
ريم: طيب اعدي عليك اخده ولا ايه؟
انا: لا لا هتلاقيني في الكافيه بس بقولك ايه هعملك لوكيشن على الواتس تيجي فيه
ريم: اوكيه باي
انا: سلام
قفلت مع ريم و ظبطت نفسي كنت هنزل لاقيت ابونواف بيرن عليا
انا: الو ايوه يا ابو نواف بيه
ابونواف: كيفك هلا إنشا**** تكون منيح و اتحسنت
انا: ايوة انا تمام الحم**** يا ابو نواف
ابونواف: منيح چدآ اعمل حسابك المساء على الساعة 8 بكون عندك ها
انا: حاضر يا ابونواف بيه انت تنور في اي وقت
ابونواف: يكرم اصلك يا عبده بكسر معك هلاء و ابقي شوفك المسا مع السلامه
انا: سلام يا ابو نواف بيه سلام
قفلت مع ابو نواف و اتصلت بعبير
انا: ايوة يا عبير
عبير: ايوة يا عبده
انا: اعملو حسابكم على الساعه 8 هياجي ابو نواف عندكم
عبير: هو انت مش هتيجي تقابلو معانا ولا ايه
انا: لا طبعا هاجى انا بس ابلغكم عشان تعملو حسابكم
عبير: حاضر
انا: هي ليلى لسه عندك ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
عبير: ايوة لسه موجوده
انا: طيب بقولك ايه خليها تعمل البسبوسة بتاعتها
عبير: حاضر، يلا سلام
انا: سلام
قفلت مع عبير ونزلت ركبت العربية الچيب و رحت علي الكافيه اللي كنت بروحة انا وهشام، عشان بعت لريم اللوكيشن بتاعه، ركنت العربية و كانت عربيه ريم موجوده عرفت انها وصلت، نزلت من العربيه و دخلت الكافية و لاقيت ريم قاعدة علي طربيزة جوا، رحت عندها و قعدت
انا: اتأخرت عليكي
ريم: لا انا لسه واصله حالا، بس ايه العربيه دي هي بتاعتك؟
انا: لا دي عربية كدا بشتغل عليها تبع أوبر
ريم: بجد!
انا: هههه بهزر معاكي دي تبع واحد حبيبي كده مخليها معاي
ريم: طيب اخبار الجرح اللي في راسك ايه خف شويه
انا: لا الحقيقه الدكتور قالي مسألة وقت و أفارق الحياة
ريم بخضة: ايييه انت بتتكلم بجد
انا: ههههه يا بنتي بقلش معاكي في ايه فرجتي علينا المكان
ريم: حرام عليك وقعت قلبي
انا: بجد اتخضيت عليا يا ريم
ريم: عبده انا عايزة اعترفلك بحاجه
انا: ايه هي؟
ريم: بصراحه كدا يعني انا
قطع كلامنا تامر مدير المكان
تامر: ريم انتي هنا
ريم: أزيك يا اونكل تامر
تامر: كويس بص عليا
تامر: ايه دا عبده انت تعرف ريم
ريم: ايه دا انت تعرف عبده
انا: انتو تعرفو بعض
تامر: ريم ابوها يبقى صاحب المكان اللي انت قاعد فيه
انا: ايه دا بجد
تامر: مقولتش يعني انت تعرف ريم من فين
انا: عادي يعني تعرفت عليها بالصدفة
تامر: طيب اسيبكم انا، ولو عوزتى اى حاجه بلغوني
ريم: ماشي يا اونكل تامر
تامر مشيه و سابنا انا وريم
ريم: انت تعرف تامر من فين
انا: ايوة اصل انا زبون دائم هنا داخل في الاربع سنين باجي هنا
ريم: بجد
انا: ايوة، بس انتي معرفتنيش ليه ان الكافيه ده بتاعكم؟
ريم: عادي يعني مكنتش هتفرق حاجة، و كمان مبحبش اقول كده تفتكرني بتكبر ولا حاجه
انا: انت طبعآ عندك حق بس لو مع حد غيري، إنما أنا أفهم قصدك
ريم: شكرا ليك
انا: سيبك بس وايه اللي كنتي هتقولي و تعترفي بيه؟
ريم: بصراحه يعني كدا انا، بحبك
طبعآ انا مكنتش متخيل ان ريم تعرفلي بحبها ليا بالسرعة دي، طبعا الكلمة دي عملتلي error 404 في دماغي (احا البت طلعت مش بس معجبة بيا، لاء و كمان بتحبني اعمل ايه، انا منكرش اني معجب بيها بس مش عارف إذا كنت بحبها او لا اتصرف ازاي، انا هقولها إن هي اتسرعت في الموضوع دا و هقولها لازم ندي بعض وقت اكبر ايوة لازم اقولها كده)
ريم: يبني عبده يا نهار اسود مالك يا ابني انت
انا: معاكي، معاكي اهو يا ري.. يااا ريم
ريم: اوووف خضتني حرام عليك
انا: اسف ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
ريم: طيب انا قولتلك بحبك
انا: وانا كمان بحبك
ريم: بجد! بجد بتحبني يا بودي
انا: انا كنت عايز اقولك كده من بدري بس خوفت تفتكريني بضحك عليكي
ريم: فاهمة قصدك،
انا: كويس انك فهمتيني، شكرا ليكي بجد
ريم: طيب ايه دلوقتي؟
انا: هي الساعه كام ايه دا الساعه 7:00، انا لازم امشي
ريم: ليه في ايه
انا: معاي مشوار مهم اوي
ريم: ماشي يلا بينا
انا: طيب ماشي ها حسب و نمشي
ريم: يبني انت بتعمل ايه بس مش تامر عرفك ان دا الكافية بتاع بابا
انا: ايوة وايه يعني
ريم: طيب بطل هبل بس ويلا بينا، يلا
وشدتني ريم من ايدي و مشينا وقنا قدام الباب
ريم: ابقي طمني عليك بالليل
انا: حاضر
ريم قريت مني و ادتني بوسة في خدي
ريم: باي
وركبت ريم عربيتها و مشيت و انا ركبت العربية اللي معاي و مشيت بيها علي البيت بتاع ليلي وصلت بيت ليلى و غيرت هدومي ولبست طقم غير اللي انا كنت لابسه و ظبطت نفسي و ركبت العربية وروحت بيت عبير، ركنت العربية تحت البيت و طلعت فوق استني ابو نواف يوصل، شفت سمر كانت احلا من كل مرة شوفتها فيها
انا: ايه يا بت يا سمر الحلوة و الجمال دي، هو انتو بتحلو فعلآ وقت الجواز ولا ايه
سمر: بجد يا عبده شكلي حلو
انا: دانتي فشيخة يا بت يا سمر
سمر: شكرا يا حبيبي
انا و بتكلم مع سمر الباب خبط
انا: ادخلي جوا دلوقتي يا سمر
روحت فتحت الباب لابو نواف و دخل هو و قال للجرادات بتوعه يستنو تحت
سلمت على ابو نواف و دخلت بيها اوضه الصالون وطبعا قعد يسألني علي صحتي و عرف بالمشكلة بتاعت الصبح وقالي اخلي معي جراد من بتوعه ولا حاجه لكن انا رفضت
وسط كلامنا جات عبير من جوا هي و ليلي
انا: اعرفك يا ابونواف مدام عبير خالتي ام سمر، و طبعآ ست الكل اللي لولاها مكانش وجود لحد ليلي ستي و ست الكل
ابو نواف: تشرفت بكم جدآ جدآ يا هوانم
عبير: شكرآ ليك يا ابو نواف بيه
ليلي: الشرف لينا احنا يا ابو نواف بيه
ابو نواف: ما في داعي للألقاب نحن سرنا أهل هلاء، نادوني ابونواف فقط
انا: طبعا اهلا يا ابو نواف
دخلت سمر و معاها صنية عليها العصير و اطباق بسبوسة صغيرة
ابو نواف اول ما شاف سمر وقف و تنح فيها
ابو نواف: بسم** مشا تبارك**** كيفك يا عروسة
سمربكسوف: تسلم يا ابو نواف بيه
ابونواف: بوضو بيه انا راس صير زوجك يا سمر
انا: عادي يا ابو نواف اصل دي اول مره تشوفك و كدا
ابو نواف: هاها ما في مشكله بنوب
انا: دوق بقى البسبوسة دي وقلنا رأيك
ابو نواف داق البسبوسة و انسطل
ابونواف: يا سلام ايش هل الطعامة بحياتي ما اكلت شي بهال الذة عنجد يسلم يسلم ايد اللي سواها
انا: طبعا دا بفضل ست الكل، سيتي ليلي
ابونواف: مشان هيك هي طعمة مشان من يد ست الكل
ليلي: تشكر يا ابو نواف لذوقك
ابونواف: شكرا لإلك، هلا امتي بنحدد معاد الزواج
انا: علي طول كدا؟
ابونواف: طبعآ ولا في شي انا ما بعرفه وانتو حبين توضحه
انا: اصل سمر لسه بتدرس و كانت
قطعني ابونواف: ما تحمل هم الدراسة تعتبر نفسها واخدة تقدير ممتاز من هلا
انا: كدا احنا مالناش حجه
ابونواف: شو رأيك الخميس اللي جاي
سمر ضربتني في رجلي كاعتراض على الكلام
انا: لا لا الخميس قريب اوى
ابونواف: طيب الخميس اللي بعده
سمر ضربتني برضو ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: اخخ لا لا برضو قريب
ابونواف: طيب الخميس ياللي بعدهم هما الاثنين
سمر نفس الضربة
انا: اخخخخ قريب
ابونواف: شهر و هيك مليح اوي
كنت منتظر ان سمر تضربني تاني في رجلي بس معملتش كدا
انا: الحم*** اصل انت كل خميس كنت تقوله كنت انا اللي، يلا خلاص
ابونواف: طيب زين هلاء انا بمشي
انا: استني انزل معاك و خد دا مفتاح العربيه اللي تحت
ابونواف: اعتبرها هدية مني إليك
انا: لا لا هديه ايه وبعدين انا مش بحب العربيات الچيب
ابونواف: خلاص انا بعطيك اللي بدك ياه بعدين
نزلت انا و ابو نواف تحت البيت و كنت بتكلم معاه وكدا لكن فوني رن وكانت رشا كنسلت عليها رنت تاني فتحت عليها
انا: في ايه يا رشا
رشا: الحقني يا عبده اختك جنا اتخطفت

الجزء الثالث بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية

انا: انتي بتقولي ايه يا رشا
رشا: عشان خاطري يا عبده عايزة بنتي ارجوك اتصرف
انا: اقفلي يا رشا انا هتصرف
ابونواف: ايش فيه يا عيده في شي سار
انا: انا عايزك تجيب لي الواد اللي خطبني علي دماغي حالآ
ابونواف: ليش سو سار
انا: الواد ده زودها علي الاخر
ابونواف: تمساح
تمساح: تحت امرك يا ابو نواف
ابونواف: بدي تجيب هداك الشاب ياللي خبط عبده علي مخه وقته
تمساح: اعتبره حصل
ركبنا العربات انا و ابو نواف والجردات بتوعه و رحنا مخزن تبع شركة ابو نواف ، نزلنا و دخلنا المخزن و كان احمد مربوط علي كرسي و مغمضين عنيه
انا: ازيك يا احمد انا كنت حاسس انك انت اللي ورا دا كله
احمد: انت مين وعايز ايه
انا شورت لواحد من الجرادات يفك الشريط اللي على عينه
احمد: أنت عبده مش كدا
انا: شششش انت تسكت خالص دلوقتي،
احمد: عايز ايه؟
انا: انت خبطني على دماغي وقلت ارد زيها لكن انك تخطف حد من اهلي و خصوصا اختي الصغيرة انا دي اللي ممكن اموت فيها، ولا علي ايه العين بالعين، تمساح
تمساح: اومرك
انا: قولي هو احمد معاه اخوات بنات و كدا و امه عايشة ولا ايه
تمساح: ايوة معاه اختين شروق و ملك ، واحدة اكبر منه بثلاث سنين، والثانية اصغر منه بسنتين
احمد: لا لا ملكش دعوة اخواتي انا اللي بأذيك ملكش دعوة بيهم خد حقك مني انا
انا: طيب لما انا اللي المقصود مالك باختي اللي لسه في اللفة؟
احمد: انا مأذتهاش انا كنت بخوفك بس عشان تبعد عن ريم
انا: بمناسبة ريم انت بقي مالك بينا
احمد: انا بحبها ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: هاها بتحبها ولا طمعان في فلوسها
احمد: فلوس فلوس ايه
انا: انا عارف كل حاجه ، بس مش دا موضوعنا ايه رائيك لو جبت اخواتك الاتنين هنا و خليت الوحوش دول يتسلو عليهم
احمد: قولتك ملكش دعوة باخواتي، لو حصلهم حاجة مش هرحمك
قربت من احمد و رزعته قلم علي وشه
انا: هتعمل ايه يعني، ولا فين اختي ياض
احمد: فكني الاول و تسبني وانا اقولك
انا: ايه ياض الحلاوة دي
احمد: ايوة وانا اضمن منين ان انت تسبني
انا: مانا كدا كدا مش هسيبك انا بس ارجع اختي و اشوف هعمل فيك ايه
احمد: يبقي تنسي ان انت تشوف اختك اصلا
انا: تمساح
تمساح: ايوة يا كبير
انا: هي اخته الكبيرة حلوة يعني عندها ألعاب مفيدة
تمساح: أجمل من مايا خليفة
انا: اوووف شوقتني
احمد: قولتك ملكش دعوة بيهم
انا: بقولك يا تمساح اكتم بوق الواد ده عشان مش طايق صوته
تمساح كان بيربوط بوق احمد و انا فوني رن و كان هشام
انا: عايز ايه ؟
هشام: اسمعني كويس انا لسه شايف الواد اللي كنا بنلعب معاه كورة اخد اختك الصغيرة و مشي بيها، انا كنت فاكر ان انت معاه في العربية، بس لاقيت مرات ابوك نزلت تصرخ عليها من فوق
انا: مين قصدك، حسام
هشام: انا مش فاكر اسمه بس متهيألي هو
انا: طيب متعرفش راح بيها فين
هشام: انا مشيت وراه بالموتوسيكل بتاع واحد صاحبي و عرفت مكانهم
انا: طيب اعملي لوكيشن بالمكان اللي اخد جنا فيه
هشام: تمام وهتلاقيني اول الشارع اللي هناك
انا: ماشي اعملي اللوكيشن بسرعة
قفلت مع هشام و انا مش مصدق ان حسام خاني وانا اللي كنت فاكره هيبقي اخ ليا،
انا: ابو نواف انا عرفت جنا فين هروح اجيبها
ابونواف: يلا بينا
انا: خليك انت يا ابو نواف بدل ما يكون خطر عليك
ابونواف: انت شو بتقول انا ماراح ارتاح الا وانت اختك بحضنك
انا: يبقي يلا بينا
ركبنا العربية و رحنا عند اللوكيشن اللي هشام بعته ، و كنا دخلين المنطقة لاقيت هشام واقف بالموتوسيكل قبلنا، شاورتله يمشي قدمنا عشان نعرف البيت ، ركنا العربيتين تحت البيت اللي مخطوفة في اختي جنا و كل الجرادات حضرت مسدساتهم، تمساح و واحد تاني طلعو في الاول و بعدين انا و هشام ، و اتنين بعدينا و في اتنين يحرصوا ابو نواف تحت في العربية، وقفنا قدام الشفة و تمساح و اللي معاه خبطت الباب خبطتين أكتافهم كسرو، و دخلنا مرة واحدة كلنا، تمساح دخل الاوضة اللي جوا و كان معاه واحد تاني و انا و هشام دخلنا اوضة تاني و الاتنين التانين وقفة يؤمنوا المنطقة عند باب الشقة، شفت اختي جنى كانت نايمة على سرير، و سمعت صوت تمساح بيزعق برا، خد اختي في حضني و طلعت برا بيها في الصالة، شوفت كان حسام ومعاه واحدة شرموطة كانو الاتنين ملط وتمساح مقعدهم على ركابهم
انا: اخر واحد كنت اتوقعه يا حسام انه ممكن يخونني
حسام: عبده اسمعني انا، انا مخونتكش صدقني، انا انا
انا: تمساح خده مع احمد و انا هروح جنا و احصلك
تمساح: تمام يا كبير ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
هشام: انا جاي معاك
انا: طيب
نزلت انا و هشام تحت و تمساح خلا حسام و الشرموطة اللي معاه يلبسو هدومهم و خدهم على المخزن
وصلت انا و هشام المنطقة بتاعتنا و انا كنت طالع العمارة لاقيت هشام وقف برا
انا: واقف ليه؟
هشام: هستناك تحت
انا: تعال اطلع معاي
هشام: لا مش هطلع انا هستناك هنا
انا: طيب
طلعت فوق عند بيت ابويا و خبطت فتحت رشا و اول ما شافت جنا خطفتها مني و خدتها في حضنها و بقيت تبكي و تشكرني جدآ
رشا: الحم**** ان انت عرفت ارجعها انا افتكرت اني مش هشوفه تاني
انا: وازاي اتخطفت منك اصلا
رشا: في حد خبط علي الباب، قمت افتح لاقيت واحد كهربني بحاجة في ايده و خد جنا و نزل و انا كنت بحاول اقوم بالعافية لكن مقدرتش احصلو
انا: خلاص مش مهم خدي بالك منها بعد كدا
رشا: انت عرفت ارجعها ازاي
انا: مش وقته انا همشي دلوقتي هو ابويا فين
رشا: ابوك سافر لعمتك تاني
انا: هو ايه حكاية عمتي دي اللي ابويا كل شوية يسافر لها
رشا: مش عارفة بس انا لما كلمته قالي انه هوا راجع دلوقتي حلآ و لسه موصلش
انا: خلاص بس اهم حاجه تاخدي بالك من جنا و من نفسك كويس
رشا سابت جنا علي الكنبة و حضنتني
رشا: شكرا انا مش عارفه اقولك ايه اكتر من كدا انا مش عارفه لو كان حصل لجنة حاجه انا كنت عملت ايه شكرا يا عبده انك رجعتلي بنتي
انا: انتي بتقولي ايه بس جنا اختي ولازم اخاف عليها
رشا: طيب خليك معانا شوية
انا: معاي مشوار مهم و صاحبي مستنيني تحت سلام
رشا: عبده.، شكرآ
نزلت من عند رشا و كان هشام واقف تحت زي ما هو
انا: انا مش عارف اقولك ايه يا هشام بس شكرآ
هشام: مفيش ما بينا شكر انت اخويا و صدقني انا لو كنت اقدر ارجع بالزمن و معملش اللي عملته دا كنت رجعت
انا: بتفكرني ليه بالموضوع دا بس
هشام: موافق تبدأ معاي صفحة جديدة
انا: بسبب موضوع بسنت و سمر انا كنت لا يمكن اوافق حتى اتكلم معاك، بس بعد اللي حصل النهارده عرفت ان انا ليا، اخ فعلا
هشام: صافيا يا لبن؟
انا: حليب يا قشطة
وخدنا بعض بالحضن انا و هشام، وحسيت ان فعلا لما خسرت هشام حياتي كانت فاضية
فوني رن و كان تمساح
انا: ايوة يا تمساح
تمساح: انا وصلت المخزن و ربطت العيال دول انت امتي جاي
انا: مسافة السكة
تمساح: تمام ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
هشام: مين تمساح؟
انا: دا البودي جارد اللي كان معانا
هشام: بس ايه دا كله مانا كنت معاك طول الوقت ولما نخاصم بعض يحصل دا كله معاك
انا: الظاهر انك كنت جايبلي الفقر هههه
هشام: هههه ماشي يا يعم
انا: تصدق ياض يا هشام انا كنت حاسس بفراغ كبير من بعدك
هشام: صدقني انا طول الفترة اللي فاتت كنت قاعده في البيت، ساعات بنسي اننا متخاصمين و بكون هرن عليك اقولك يلا بينا نروح الكافيه بس بعد كدا بفتكر و ازعل تاني، بكون نفسي اعرف اي اخبار عنك حتي لو علي علاقة بأختي
انا: يسطا بصراحة انا قابلت بسنت قبل كدا بس هي اللي كانت بتزن عليا عشان تشوفني
هشام: طيب
انا: وبصراحة يعني نمت معاها بس هي السبب
هشام: بصراحة انا كمان نمت مع سمر مرة كمان
انا: خلاص سيبك من الموضوع ده دلوقتي وخلينا نروح نشوف المعرصين اللي في المخزن
هشام: ماشي
وصلنا المخزن اللي فيه احمد و حسام، و كمان البنت الشرموطة اللي كانت مع حسام
دخلنا و كانو كلهم مربطين علي كراسي و مغمين عنيهم
انا شورت لواحد من الجرادات يفك الشريط اللي على عنيهم
انا: ازيك دلوقتي يا حسام
حسام: عبده صدقني انا مكنتش هعمل حاجه لاختك كل الحكاية اني كنت عايز حاجة من أحمد و هو طلب مني اعمل كدا
احمد: طول عمرك جبان يا حسام
انا: مين دي
البت: و* يا بيه انا مليش دعوه بحاجه انا حسام اتفق معاي اني اخد بالي من البنت الصغيرة يوم و همشي، انا مليش دعوه باي حاجه وهو اساسا كان مفهمنى ان دي تبقي اخته و هو مشغول و هيخليها معاي مقابل 1000 جنيه
انا: اسمعني يا بت انتي انا هسيبك تمشي بس لو سمعت انك بتنكشي ورانا انا ها خفيكي من علي وش الدنيا
البت: ولا تسمع عني بس ابوس رجلك سبني
انا: تمساح غمي عين البت دي وارميها بعيد عن هنا
تمساح: مايكل نفذ انت
بعد ما مايكل غمي عين البت و خدها برا
انا: ها ايه رائيك دلوقتي يا احمد
احمد: عايز ايه تاني انت مش خد اختك سيبني
انا: اسيبك! صعبة دي حبتين، وبعدين انا جبت اختي بمعرفتي مش انت اللي نطقت
انا: تمساح
تمساح: عنيا
انا: ههه بقولك ايه شوفلنا اي دكتور شاطر كده يخصي الحلوين دول
احمد: يخصي مين انت اتجننت ولا ايه دانا اطربق الدنيا فوق دماغك
انا: خلاص اقطع له ايديه الاتنين
احمد: علي النعمة ما هسيبك
انا: اوف ولا حاجه عجباك، شايف حسام مؤدب و بيسمع من سكات
حسام: عبده ابوس رجلك شغلني خدام عندك، اقولك اعتبرني عبد عندك بس متعمليش حاجه ابوس رجلك
انا: ايه رائيك يا هشام
هشام: يا خويا انا رائي الواد احمد دة تغيرله هرمونات و اقلبه بنت
احمد: خخخخخخ بقولك ايه انت و هوا انا لو حصلي حاجه مش هرحمك
هشام: بقولك ايه في حاجه احلا
انا: قول
هشام همس لي في ودني بصوت واطي
هشام: نخصي الواد احمد و نقلبه بنت و نخليه يفقد الذاكرة و كدا هوا اول ما يفوق مش هيفتكر حاجه و هيفكر نفسه بنت بجد ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: يابن المتناكة جتلك مين فين دي
هشام: من كسمك
انا: تمام دلوقتي هنعمل ايه في حسام
هشام: حسام دا خول و انا عارفة من بدري انه يتناك هنمسك عليه فيديو و كدا كدا هو جبان و مش هيفكر يعمل حاجه
انا: تمام
انا بصوت عالي: دلوقتي انت يا حسام كلب عندي يعني اقولك روح هناك تعال هنا تنقذ و بس
حسام: حاضر
انا: اما انت هخليها لك مفاجأة يا عمري، تمساح خدرهم الاتنين و هقولك هنعمل فيهم ايه
تمساح: تمام
فهمت تمساح اللي هيعملو معاهم
فوني رن كانت ليلي
انا: ايه في اي
انا: مين اللي تعب
انا: خلاص انا جاي دلوقتي سلام

الجزء الرابع بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية

قفلت مع ليلي و هشام سألني
هشام: في ايه؟
انا: لا مفيش دي جيرانا اللي معانا في العمارة تعبت
هشام: هي تقربلكم؟
انا: حاجه زي كده، هي تعرف سيتي من زمان يعني و ديما يا ستي عندها يا هي عند ستي
هشام: طيب انا جاي معاك
انا: لا ياعم اكيد تعب بسيط روح انت
هشام: ماشي
هشام لف و اداني ضهرو قمت ناديت عليه
انا: هشام
هشام لف بصلي
انا: شكرا
هشام ابتسم و مشى
وانا روحت البيت وطلعت فوق دخلت البيت و ناديت ليلي، ردت عليا من الاوضه بتاعتها، دخلت عندها لاقيت سميره نايمة علي السرير و شكلها تعبان، قربت قعدت جمب سميره الناحية التانية
انا: في ايه، ايه اللي حصل سميره مالها
ليلي بحزن: مش عارفة كنا بنتكلم مع بعض و فجأة تعبت و انا جبتها علي السرير هنا ومش عارفه مالها
انا: سميره، مالك فيكي ايه، اتكلمي
سميره بتعب: مش عارفه قلبي وجعني اوي يا عبده، بين عليا كدا هموت
انا: بطلي هبل ليه هو اي حد يتعب شوية يموت، اومال المستشفيات بتعمل ايه
سميره: مش بحب المستشفى
انا: خلاص هجبلك برجر، هو انا بطلب اوردر دقيقه اتصل بالإسعاف
طلعت برا الاوضة و ليلى جات ورايا
ليلي: عبده انا خايفه علي سميره اوي
انا: هتبقي كويسة
رنيت علي أبو نواف
ابو نواف: ايوة يا عبده في شي حصل ولا ايه
انا: معلش يا ابو نواف بس انا كنت محتاج تبعتلي عربية إسعاف من المستشفى بتاعتك عشان معاي قريبتي تعبانة اوي
ابونواف: مافي مشكله انا راح ابعتلك سيارة إسعاف حالا
انا: معلش يا ابو نواف انا عارف انى بتقل عليك
ابونواف: ما تقول هيك يا عبده نحنا اهل و انت ابني
انا: شكرا يا ابو نواف، بس معلش انا هعملك لوكيشن البيت عشان البيت اللي انت جيت فيه دا بيت خالتي
ابونواف: طيب اسرع مشان يا جوالك بسرعه
انا: ماشي ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
قفلت مع ابو نواف وبعتله اللوكيشن بتاع البيت
انا: ليلي هي ندى بنتها تعرف اللي حصل
ليلي: لا انا مكلمتش حد غيرك
انا: طيب اتصلي بيها خليها تاجي
ليلي: ماشي اكلمها
بعد ربع ساعة
كانت عربيه الإسعاف وصلت و بنركب سميره فيها و ندي وصلت في الوقت دا، نزلت من العربيه بتاعتها و بقيت تبكي على امها وركبت معاها عربيه الإسعاف و ليلي ركبت معاهم، و انا ركبت عربيه ندي و مشيت وراهم لغاية المستشفى بتاعت ابونواف
المشهد في المستشفى، قدام غرفة العناية المركزة
انا و ليلى و ندي، قاعدين على المقاعد اللي جنب الغرفة و الدكاترة مع سميرة جوا
فوني رن و كان ابويا
انا: اخبارك يا حج عامل ايه
ابويا: تعال يا عبده عايزك
انا: ليه في ايه؟
ابويا: ايه اللي حصل لاختك جنا و ازاي جبتها و مين اللي خطفها
انا: هقولك بعدين عشان انا في المستشفى
ابويا: ليه في ايه انت كويس؟
انا: متقلقش انا كويس
ابويا: طيب ستك ليلي كويسة
انا: متقلقش انا و ستي بخير، هي بس واحده تقرب لستي تعبانة فانا معاهم في المستشفى
ابويا: طيب اول ما تفضى تعالي ضروري
انا: ماشي، بس انت مال صوتك انت كويس يا حج
ابويا: انا كويس متخفش
انا: طيب
قفلت مع ابويا و انا حاسس ان في حاجه معاه، صوته باين عليه في حاجه حصلت
عشر دقايق و الدكتور طلع من غرفة العناية المركزة، و اول ما شفناه اتقدمنا عليه
ندي: امي كويسة يا دكتور ولا فيها ايه؟
الدكتور: الحقيقي هي حالته مش كويسه، هي عندها القلب
ندي: ايوة من بدري
الدكتور: والدة حضرتك كان في علاج المفروض تداوم عليه بس هي بطلت تاخدو و الفترة الاخيرة كانت بتعمل مجهود كبير و كتير و دا اثر علي قلبها و مع الوقت، كل الاهمال و المجهود دا، اكيد كان لازم يتعب قلبها
ليلي: طيب و بعدين يا دكتور
الدكتور: الصراحه هي هتفضل في العناية المركزة لغاية ما حالتها تستقر
ندي: طيب ينفع افضل معاها ولا ايه؟
الدكتور: طبعا لا مينفعش تدخل العناية المركزة، تقدري تقعدي في اي اوضة هنا او تروحي و اول ما تفوق و حالتها تستقر هنتصل عليكم
ندي: انا هفضل هنا معاها
انا: هتفضلي هنا تعملي ايه روحي يا ندى و هي لما تتحسن اكيد هيبلغوكي
ليلي: عبده عنده حق يلا بينا يا ندي
ندى بتبكي: قومي يا سميره انتي اقوي من كده
ليلي اخدت ندي في حضنها و بقيت تهديها
انا: يلا بينا
نزلنا وركبنا العربيه و انا اللي سوقتها
انا: ندى هتروحي بيتك ولا تقعدي مع ليلي
ليلي: لا هتقعد معايا طبعا
انا: خلاص ماشي ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
وصلت عند بيت ليلى، و طلعنا فوق وليلي خذت ندى اوضة النوم بتاعتها و انا فوني رن و كان تمساح، دخلت اوضتي وفتحت عليه
انا: ايوة يا تمساح
تمساح: انت فعلا هتقلب الواد احمد دا بنت ولا ايه ؟
انا: اخصيه و خليه يفقد الذاكرة
تمساح: طيب و حسام
انا: شوف اي حد موجب يركبه و صورة فيديو و ابقي ابعتهولي
تمساح: تمام
قفلت معاه و خرجت قعدت في الصالة و دقيقتين و ليلي خرجت من الاوضة وقعدت جنبي
انا: ندي نامت ولا ايه؟
ليلي: قعدت تعيط وانا بحول اهدي فيها و بعدين نامت
انا: ايييه تفتكري دي النهاية يا ليلي
ليلي: بعيد الشر سميره هتقوم و تبقي زي الفل
انا: يا** يا ليلي
ليلي: وايه اللي انا سمعته ده صحيح اختك جنا اتخطفت و انت رجعتها
انا: ايوة
ليلي: ازاي و مين اللي خطفها
انا: مفيش ناس تاجر أعضاء بشرية
ليلي: يا لهوي طيب كويس انك عرفت ترجعها الحم****
انا: الحم****، صحيح انا هروح اشوف الحج كان عايزني
ليلي: ليه في ايه
انا: هتلاقي هيسأل علي الموضوع دا
ليلي: طيب يا عبده
انا: ماشي ولو حصل اي جديد رني عليا
ليلي: حاضر
نزلت الشارع و ركبت ميكروباص لغاية بيت ابويا اشوف عايز ايه
بعد ما وصلت و نزلت من الميكروباص طلعت العمارة و خبطت على الباب وفتحت لي رشا
رشا: ادخل يا عبده
دخلت و رشا قفلت الباب و كان أبويا في الصاله
انا: خير يا حج
ابويا: ايه اللي حصل
انا: في ايه؟
ابويا: مع اختك و ازاي اتخطفت
انا: تلاقيهم تجار اعضاء و خطفوا جنا ما انت عارف في عيال صغيرة بتتولد محتاجة أعضاء
ابويا: وانت رجعت اختك ازاي
انا: واحد صحبي قاطر الجماعة اللي خطفو اختي بالعربية و عرف مكانهم و انا جمعت أصحابي و لحقناها
ابويا: يعني مش ابو نواف اللي ساعدك
انا: هي رشا قالت
ابويا: لا مقولتش حاجه
انا: اومال انت عرفت ازاي
ابويا: دقيقة ، رشا يا رشا
رشا: ايوة يا حج
ابويا: اعملي فنجانين قهوة مظبوط ليا انا و عبده
رشا: حاضر
انا: قولي ازاي عرفت ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
ابويا: توصل القهوة و هفهمك
بعد خمس دقايق رجعت رشا بصينية قهوة و حطتها علي الطربيزة قدامي
ابويا: ادخلي انت يا رشا، وانت يا عبده اشرب القهوة عشان افهمك حاجة كان لازم تعرفها من بدري
انا: قلقتني معاك، حاجه ايه اللي انا لازم اعرفها و من بدري دي؟
ابويا: مفكرتش ليه ابونواف بيسعدك بدون تردد و ينفذ لك كل حاجه انت عايزها
انا: عادي يعني عشان عايز يتجوز سمر بنت خالتي
ابويا: و تفتكر بسبب بنت خالتك، ينقلك المستشفى الخاصة بتاعته او يعين حراس يحموك من بعيد، طيب ما كان عين حراس لسمر هي اولا على الاقل هتبقى مراته
انا: اومال في ايه
ابويا: اسمعني كويس انا اللي هقولهولك ده اغرب من الخيال بس دي الحقيقه
انا: وترتني معاك يا حج اتكلم
ابويا: اللي عايزك تعرفيه إن أبو نواف دا يبقى ابوك وانا عمك
انا: هههههه يحج يعني جايبني علي ملا وشي عشان تهزر
الحج: بس انا مش بهزر
انا: يعني ايه فهمني، ازاي ابويا اومال انا بعمل ايه معاك في ايه، انا حاسس اني في فلم هندي
ابويا: هفهمك كل حاجه، زمان لما انت كنت صغير عندك يمكن 4 سنين،ابوك كان تاجر ملابس كبير في السوق وطبعا أعداء النجاح في كل مكان ، ولعوا في الدكاكين بتاع ابوك، ابوك لما عرف طبعآ انه خسر كل حاجه، كان عارف مين ورا الحكاية دي ، و بعدها باسبوع قتل المعلم، وحيد و دا هو اللي ولع في دكاكين ابوك زمان، ابوك معرفش يعمل ايه بعد ما قتل المعلم وحيد سافر عندي و قالي ابني امانة معاك، وفهمني هو عمل ايه، انا طبعا عنفته علي اللي عمله بس مكانش ينفع اخليه يتقبض عليه فاديته فلوس كنت شايلهم و هو كان معاه فلوس شايلهم لوقت عوزا و خليته يهاجر برا البلد هو و امك
انا: لما هو هاجر و هرب و سبني، راجع يعمل ايه، هو مش راجع عشان سمر خلاص يتجوزها و يسافر الإمارات تاني
الحج: وانت تفتكر برضو واحد ملياردير هيسب بنات العالم و ياجي يتجوز عايلة زي بنت خالتك
انا: اومال ايه
الحج: من كام شهر ابوك عرفني انه عايزك، طبعا انا رفضت بس طبعا مقدرش امنعه من آن ياخد ابنه، و قلتله ازاي هتفهمو، طبعآ هو اخترع حكاية ان بنت خالتك نشرت صورتها على موقع للجواز وانا فهمت سمر كل حاجه بس نبهت عليها متجبيش سيرة خالص
انا: طيب انا دلوقتي اتلغبط يعني انت عمي مش ابويا صح
الحج: فعلآ
انا: طيب وامي اللي اتوفت من كام سنه دي كانت مين
الحج: كانت مش امك دي مرات عمك اللي هو انا
انا: اومال امي الحقيقه فين
الحج: امك في الإمارات مع ابوك
انا: وليه مخدنيش معاهم
الحج: كان خايف عليك عشان عيلة المعلم وحيد كانو بيحولو يقتلوك، فا ابوك سابك معاي عشان يقدر يهرب هو و امك و لما يستقر و عيلة المعلم وحيد تفقد الأمل انها توصل لابوك تاني او توصل ليك، كان هيرجع ياخدك
انا: قول لابوي او ابونواف او اي حد انا معتبره ميت، إذا كان هيتجوز سمر اهلا وسهلا، اما الفيلم الهندي دا انا مليش علاقة بيها
رشا من جوا: ابوك يا عبده كان على طول يتصل ويتطمن عليك، بس كان خايف موت يبعتلك عشان تسافر له، و عيلة المعلم وحيد، يوصلهم خبر عنك ، عشان كدا زور اسمه من عاصم الطاهر لي ابونواف
انا: طيب و بقيت العيلة دي اعمامي برضو ولا ايه
الحج: ايوة طبعا اعمامك و كمان ستك ليلي ستك ام امك و كل حاجه زي ماهي بس ابوك هو أبو نواف
انا: انا هروح و ياريت تعرف ابو نواف بيه او ابويا، إني مش فارق معاي كل القصة دي
الحج: أنا عارف إن الصدمة شديدة عليك
انا بزعيق: صدمة اييييه، فهمني، عايزني ارجع لواحد رماني سنين وواحدة ما سألتش في ابنها
خدت نفس عميق و اتكلمت
انا: اسمعني يا ابويا انا اسف إني عليت صوتي بس انا مش هصدق ولا هرجع اي حتة، انت ابويا، عايز تبقي عمي يبقى هعتبر ابويا مات، ودا كلامي النهائي، انا ماشي سلام
نزلت من عند ابويا، او اللي كنت فاكره كده طول حياتي كدا
رشا: متزعلش منه دا بس من شدة الصدمة عليه
عمي: انا مش زعلان منه انا زعلان عليه، انا فعلا كان نفسي عبده يكون ابني بس دي الحقيقه المره
رشا: هو لما يقابل امه و ابوه يعذرهم وهعرف أنهم كانوا مغصوبين
عمي: ياريت يا رشا، أصل عبده دا وراث العصبية و تنشيف الدماغ من ابوه
المشهد عندي ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
اتمشيت و كنت متعصب جدآ كانت الساعة 2 بالليل و كنت بتمشي،مش عارف انا فين و كنت بفتكر كل الكلام اللي سمعته من ابويا او عمي و زي اللي متشعلق في الهوا ولا رجلي على الارض، ولا واصل للسما،
فجأة رن رقم ابو نواف، او ابويا
انا: ايوة يا ابو نواف بيه
ابونواف: انت لسه مش مصدق إني ابوك
انا: ابويا، انت اللي لسه مصدق إن ليك ابن كان فين ابنك دا من سنين ها ولا فين مراتك اللي رمت ابنها و سافرت و مسألتش فيه فهمني… فهمني
ابونواف: اسمعني
انا بعصبية: مش هسمع انت اللي لازم تسمع اعتبرني مت خلاص اعتبر عيلة المعلم وحيد قتلتني وخدو بتارهم
و من شدة تعصب رزعت الفون في الأرض جبته مية حتة
نفسي: ايه ياعم مالك متضايق كدا ليه صوتك يصحي الأموات
انا: سبني في حالي مش ناقصاك
نفسي: وانت مضايق ليه بتحصل يا يعم عادي، ابوك و خاف عليك فسابك مع عمك
انا: يقوم رميني السنين دي كلها، ولا عمرك شوفت ام ما تتصلش علي ابنها مرة واحدة من بعد ما سابته
نفسي: يعم خايفين عليك حط نفسك مكانه ازاي يهرب بيك و هو مش عارف ايه مستنيه برا مصر مش يمكن كانت تحصل لك حاجة وحشة
انا: يعني عايزني اعمل ايه اجري عليه و احتضنه و اقوله بالحضن يابا و اعدي الموضوع عادي بكل بساطة
نفسي: لا بس انت دلوقتي قدام الأمر الواقع و مش قدامك حل غير انك ترضي بيه
انا: كدا بكل سهولة
نفسي: قابله بس و اتكلم معاه يمكن تفهم هو عمل كدا ليه
انا: يعني انت شايف اني اعمل كده
نفسي: لو معملتش كدا يبقي بنضيع نفسنا، وانت خسران ايه يعني تفتكر انت هتقدر تسني الموضوع و ترجع تقعد مع ليلي عادي بعد ما عرفت حاجه زي كدا
انا: يعني انت شايف اني اقابله
نفسي: عندك حل غير كدا
انا: انا لازم افهم ولو لاقيت إن هو عنده حق يبقى هتقابل الموضوع اما لو لاقيته رماني عشان حاجه ما تستهلش يبقي خلاص ابويا مات
نفسي: استبينا
نزلت أخذ الخط بتاعي من كوم الفون اللي متكرس علي الارض بعد ما خد الخط و لسه بقف تاني لاقيت حد كتف ايدي ورا ظهري و في منديل علي بوقي و مناخيري و بمجرّد ما شميت المنديل فقدت الوعي

الجزء الخامس بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية

لاقيت نفسي نايم على سرير في اوضة و في واحدة ست حضناني و نايمة جنبي ، فتحت عيني ابص عليها لاقيتها بتقولي
هي: اخيرا صحيت يا حبيبي
انا طلعت من حضنها و بعدت عنها وقفت بعد عن السرير
انا: انا فين وايه اللي جبني هنا و انتي مين؟
هي: اقعد وانا هفهمك كل حاجه
انا: مش هقعد وعايز افهم انتي مين و ايه اللي جابني هنا
هي: انا اللي جبتك هنا
انا: ليه؟
هي: انا ابقي امك يا عبده
انا: امي انا انا امي ماتت خلاص
هي بدموع: ليه بتقول كدا انا امك ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: الام هي اللي متقدرش تفارق ابنها لحظة مش 15 سنة
هي بعياط: صدقني كنت خايفة عليك وكان عندي اسيب قلبي و اخدك بداله، عاصم هو اللي اجبرني على كده، صدقني كان غصب عني وبقيت تعيط جامد و وشها بقي احمر خالص من كتر العياط و الدموع
انا: وليه مزورتنيش مرة واحدة طول السنين دي؟
هي بعياط اكتر: كنت خايفه عليك من الأذى و انا كنت مستعدة ادفع عمري كله و اسمع صوتك بس، لاكن عاصم هو اللي قالي دا احسن ليك عشان تفضل بخير، صدقني يا عبده أنا كل سنة في عيد ميلادك كنت بعمل حفلة كبيرة و كنت بتمنى انك تكون معايا
انا: وايه اللي جد خلاكم تفتكرو تكلموني
امي: 15 سنة كافي لا تنسي عيلة المعلم وحيد تارهم
انا: انتي دلوقتي عايزة مني ايه
قربت مني و كانت عايزة تخدني في حضنها بس انا بعدت، قامت هي نزلت عند رجلي كانت عايزة تبوسها وبقيت تعيط و فضلت تقول
هي: سامحني عشان خاطري يا بني صدقني كل ثانية انت كنت بعيد عني فيها كانت بالنسبالي سنة أو 100 سنة، صدقني فراقك كان صعب عليا بس، اطريت استحمل كل ده عشان انت تفضل بخير سامحني عشان خاطري
ودموعها غرقت وشها علي الاخر
انا وسط كل الدموع اللي شايفها بصراحة كان نفسي انزل اخدها في حضني، بس اللي منعني الـ 15 سنة اللي قضيتهم من غيرها،
نفسي: انت يا جاحد يخرب بيتك انزل وقفها و ادخل في حضنها دي امك
انا: ايوة بس
نفسي: من غير بس اخلص
لاقيت نفسي بسند امي و قومتها من الأرض و بصتلها في وشها كانت ملامحها مني او ملامحي منها، و هي يدها على خدودي و علي وشي كانت تتأمل شكلي ، خدتها في حضني و هي فضلت تعيط و تقول
امي بعياط: صدقني هعوضك عن كل دا، انت اغلي حاجة في حياتي انت نور عيني اللي بشوف فيه
انا: وحشتيني اوي يا ماما
امي بعياط اكتر: انت اكتر يا حبيبي وانت اكتر انا مش هخليك نفسك في حاجه كل اللي انت عايزه هتلاقيه تحت رجلك
انا: انا مش عايز حاجه، انا عايزك انت، عايز افضل في حضنك
ولاقيت نفسي بدمع و ضمتها في حضني اكتر و كنت حاسس بأمان وانا في حضنها، فضلت مدة حضنها و بعد كدا طلعنا من الحضن ، و بقيت امسح دموعها بايدي من عنيها
امي: عبده
انا: ايوة يا ماما
امي بأبتسامة و ايديها علي وشي
أمي: قولها مرة كمان عشان خاطري
انا: ايوة يا ماما يا حبيبتي
امي: ياحبيبي يا نور عيني انت مش فاهم انا حاسة اني بحلم
انا: انا اللي حاسس إني بحلم فعلا
امي: ممكن عشان خاطري تسامح ابوك كمان
انا: كله إلا دا
امي: صدقني ابوك كان عايز مصلحتك دا كان كل شوية يتصل بعمك عشان يتطمن عليك، وكان يطلب من عمك صور ليك، و دايما كان يقعد معاي و يفضل يقولي الواد واحشني قوي يا جميلة، نفسي اشوفه قدام عيني مرة واحدة بس
انا: علي العموم لما اشوفه هتكلم معاه
امي: عبده صدقني ابوك يحبك وعمل كدا لمصلحتك
انا: خلاص يا امي لما ابقى اشوفه هتكلم معاه، وبعدين هو فين اصلا
امي: قالي هيعمل حاجة مهمة و جاي
انا: شوفتي يعني انا مش مهم عنده اهو، لدرجة سابني و راح يعمل ايه حاجه تاني
امي: اهدي بس و اسمعني هو نبه عليا إني ماجبش سيرة، بس هو راح يشتري لك عربية مخصوص عشانك، عشان يصالحك بيها
انا: عربية!
امي: شفت ابوك بيحبك ازاى
انا: حطي نفسك مكاني
امي: عارفة بس خلاص زي ما كان صعب عليك تصدق، كان صعب علينا نسيبك، ودلوقتي هتسامحه؟
انا: هشوف
امي: لا هتسامحه، عشان خاطري ولا انا مليش خاطر عندك؟
انا: لا طبعا ليكي اكبر خاطر عندي ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
وبستها من جبينها
امي: تعال.. تعال في حضني
دخلت في حضن امي و هي فضلت تضمني اكتر و تقول
امي: اخيرا اخيرا أنت في حضني يا نور عيني
انا: فعلآ اخيرا انا في حضنك انا مش مصدق،
امي: ولا انا يا نور عيني
انا: بس اقولك علي حاجه
امي: قول يا حبيبي
انا: انا لو كنت معرفتش انك امي كان زماني اتجوزتك يا جميلة
امي: هاها انت نسخة من ابوك، تحب البكش، وراثة منه،
طلعت من حضن امي
امي: ايه رائيك في اوضتك، انا اللي مختار لك كل حاجه بنفسي
انا: هو دا بيتنا؟
امي: ايوة يا حبيبي دي الڤيلا بتاعتنا اللي في مصر
انا: وحيات ابوكي يعني احنا مش في فندق سفن ستار زي مانا كنت فاكر
امي بأبتسامة: لا يا حبيبي دي الڤيلا بتاعتنا و دى اوضتك و لو مش عاجبك النظام بتاعها اغيرها لك
انا: تغيري ايه بس، لاء تمام حلوة اوي
امي: طيب تعال يلا معاي تحت اوريك باقي الڤيلا، بس بقولك ايه متعرفش ابوك اني قولتلك موضوع العربيه دا عشان هو منبه عليا اوي و عايز يعملك مفاجأة
انا: ماشي
نزلنا انا و امي تحت في الڤيلا كانت واسعة جدا و جميلة و كلها لوحات و أنتيكات و نجف و حاجة خيال اوي ، نزلنا تحت قعدنا قدام حيطة بيقوله عليها شاشة
امي: رباب رباب
جات رباب المدبرة بتاعت البيت أو كبيرة الخدم،
رباب 30 سنة بيضة، بزازها كبيرة و طيزها وسط، 161 سم
رباب: تحت امرك يا جميلة هانم
امي: هاتي فطار لعبده ابني
رباب بتفاجئ: حاضر يا جميلة هانم و حمد*** علي سلامة استاذ عبده
جميلة بابتسامة:*** يسلمك يا رباب يلا روحي خليهم يحضرو الفاطر
انا: لا لا مليش نفس اكل
امي: مالكش نفس دا ايه، انت مكلتش من لما الحراس جابوك امبارح
انا: فكرتيني بقي في حد يجيب ابنه بالطريقة دي
امي: صدقني كانت فكرة ابوك انا قولتله بلاش كدا، وانا اروح اجيبك بنفس بس هو نشف دماغه زي ما انت بتشوفها زيو كدا
انا: خلاص يا امي مصدقك، علي كده انا مليش اخوات تاني
امي: لاء انا مكنتش عايزة اخلف من بعدك محبتش، اجيب ولد او بنت تاني و يدلعو وانت في مصر عايش بالعافيه
انا: مين قالك إني عايش بالعافيه دانا كنت مبسوط اوي مع ليلي
امي: عارفه ماما كانت بتطمن عليك اول باول
انا: هي كانت بتقول كل حاجه
امي: ايوة
انا: كل حاجه كل حاجه يعني؟
امي: انت بتتكلم على ايه بالظبط
هنا أدركت إن أمي متعرفش اللي كان بيحصل بيني و بين امها ليلى
وسط كلامنا لاقيت ابونواف اللي هو ابويا داخل علينا من برا
ابويا: ازيك يا عبده ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: ازيك يا ابو نواف بيه
امي بصتلي باستغراب، بس انا شورت لها تستني
ابويا: انت لسه زعلان منى يا عبده
انا: وهو انت لسه فاكرني و فاكر إن ليك ابن
ابويا: انا عارف اني مهما حكيت لك انا قد ايه كنت بعاني من غيرك وكنت بعاني قد ايه عشان اوصل للمستوى اللي ممكن اخليك مبسوط فيه، انت مش هتصدقني، بس صدقني ما كانش قدامي اختيار، كل الظروف اجبرتني علي كدا،
انا: تقوم تقتل
ابويا: أنا عارف إن مفيش مبرر للقتل، بس صدقني كان الشيطان بيلعب في دماغي، انت مش فاهم انا زمان لما سمعت إني خسرت كل فلوسي و دكاكيني، انا كنت حاسس بأيه، مدرتش بنفسى غير وانا بطلع السكينة من بطن وحيد و هي كلها دم، عارف اول حاجة جت في بالي ايه، انت، أيوة انت يا عبده، فكرت لو أنا اتقبض عليا انت اكيد انت تتشرد و تتمرمط في الشوارع، عشان كدا سبتك مع عمك، وهاجرت انا و امك جميله برا البلد، عشان لو عيلة وحيد لحقتني قبل ما اسافر و اهاجر ابقى مطمن انك بخير، ها مصدقني اني كنت مضطر
انا: انا اسف يا بابا
وابويا اول ما سمعني بقوله يا بابا شدني في حضنه و انا حضنته وهو فضل يقول
ابويا: كان صعب عليا اسيبك بس غصب عني يا ابني صدقني وكنت خايف عليك، صدقني
انا: مصدقك يا أبا مصدقك
بعد كدا طلعت من حضنه و هو طلع من جيبه مفتاح عربية
ابويا: كل سنه وانت طيب
انا: بس الشهر دا مش عيد ميلادي
ابويا: عارف دي هدية كل السنين اللي فاتت
انا: ياااه عربية عشاني
وبصيت لامي لقيتها تبتسم، عشان عارفة إني بمثل إني متفائل، علي أبويا
ابويا: واي حاجه عايزها هتكون عندك بس انت أأمر انا تعبت وشقيت عشانك عشان تعرف إن انت من الكبار ولو تجارة الملابس كانت موجودة لغاية دلوقتي مكانش الوضع هيختلف اوي
انا: شكرا يا ابو نواف، قصدي يا بابا ، لكن صحيح ابونواف دي قصدك بيها إني انا اسمي نواف
ابويا باضحك: لا لا ابونواف دي اسم واحد زي ام كلثوم كدا
جميله (امي): تعالى اقعدى بقى و انت الفطار بقاله ساعة هنا يلا عشان تفطر
انا: ماشي جاي اهو
قعدنا نفطر احنا التلاتة علي السفرة و بعد كده كنت بدور علي فوني و افتكرت إني كسرتو
امي: بتدور علي ايه
انا: اصل الفون بتاعى امبارح
امي: ايوة عارفة الحراس قالولي انك كسرتو امبارح و كنت بتجيب الخط منه ولا يهمك احسن فون يكون عندك، وبالمرة تجيب هدوم عشان انا مكنتش اعرف ذوقك ايه فى اللبس، بس باين كده انك محتاج تتعلم تنسيق الألوان و الأطقم من الصفر
ابويا: انا هروح الشركة دلوقتي عشان في صفقة مهمة اوي ميعادها النهارده
انا: صفقة ايه دي يا بابا
ابويا: مخدرات
انا بتفاجئ: ايييه؟
ابويا بيضحك: هفهمك الشغل بعدين عشان تعمل حسابك انت هتشتغل معايا، بس مش دلوقتي، اقعد كدا و شوف الدنيا هنا ماشية ازاي و بعد كدا هخليك تتعلم الشغل
انا: بس انا مش متخيل انك بتتكلم مصري كده مكانش باين عليك
ابويا: 15 سنة مش قليلة عشان ألقط اللهجة الإماراتي
انا: عندك حق
ابويا: متنساش تبقى تشوف العربية بتاعتك برا
انا: ماشي
ابويا خرج وانا وامي كنا قاعدين
امي: عبده يا حبيبي اطلع اخد دوش عشان بعد كده هنخرج مع بعض
انا: ليه هنروح فين؟
امي: هنعمل شوبنج
انا: شوبنج دي زي اللي في الافلام كدا هنروح مول و ادخل البروڤا و اطلع كل مرة بطقم و انت تقوليلي حلو او لاء
امي باضحك: ههه بالظبط كدا يلا بقي
انا: ماشي بس انا مش فاكر الاوضة اللي كنت فيها
امي بأبتسامة: اطلع فوق على طول و سيب اربع ابواب و الخامس اوضتك
انا: ممكن تبقي ترقيمهم بعد كدا و تقوليلي اوضتك رقم كذا و خلاص
امي: اطلع بقي
طلعت ودخلت اوضتي و دخلت الحمام اللي حرفيا كان أوسع من اوضتي في بيت ليلى، اخدت دوش وكان في روب متعلق لبسته و خرجت، لاقيت في طقم خروج علي السرير بتاعي، لبسته ونزلت تحت
امي: كويس الطقم مضبوط عليك يا حبيبي
انا: جبتيه من فين الطقم دا
امي: طلبته اون لاين
انا: وجيه بالسرعة دي ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
امي: انت بقالك نص ساعه او اكثر في الحمام، اصلا بتعمل ايه كل ده
انا: مفيش اصل الحمام شكله تحفة فا قعدت فيه شوية
امي: يخرب بيتك ايه ده.. يلا بينا يلا معاك مفاتيح العربية
انا: ايوة معاي
امي: طيب يلا
خرجت انا و امي من باب الڤيلا على الجنينة و كان في مظلة و كان في تحتها كذا عربية بس فى عربية bmw بيضاء موديل السنة مركونة قدام باب الڤلا بالظبط
انا شوفت العربية تنحت
امي: مالك يا عبده فيك حاجه ولا ايه؟
انا: هي الحتة البيضه دي بتاعتي
امي: ايه مش حلوة؟
انا: مش حلوة ايه بس دانا كنت اخري اركب العربية دي في جيمز
امي: طيب كويس انها عجبتك يلا اركب
ركبنا العربيه ومش قادر اوصف لكم شكلها ايه من جوا، مشنا و رحنا مول و فضلت اختار اطقم و جبت ايفون احدث حاجة و فضلنا نشتري ونشتري
امي: يلا حط الحاجات دي في العربية و نروح اي كافيه نشرب حاجه
انا: ماشي
بعد ما حطيت الحاجات في العربيه و روحنا كافية كنت بشرب نسكافيه بلاك ولاحظت امي بصتلي و متنحه
انا: بصالي كدا ليه
امي: مبسوطة اني اخيرا قاعدة معاك و شيفاك مبسوط، انا عشت سنين احلم باليوم دا
انا: هتصدقيني لو قولتلك إني كنت بحس ساعات إن مرات عمي اللي كنت فاكرها امي، يرحمها انها مش امي
امي: ليه؟
انا: مش عارف مكنتش بلاقي شبه ما بينا و يعني كنت بحس إني مش واخد من طبعها اي حاجه
امي: بس تشكر علي اللي عملته فضلت تربي فيك سنين
انا:*** يرحمها تصدقي وحشتني اوي
امي: تعيش و تفتكر يا حبيبي زي ابوك مش بتنسي حد
انا: انا لو نسخة مصغرة من ابويا مش هتقوليلي الكلمه دي كل شوية
امي بتضحك: عشان انا اللي معاشرة ابوك و عارفة طبعه فطبيعي ألاحظ الحاجة اللي انت وارثها منه
انا: طيب يلا بينا
امي: استني امسك دا
ادتني فيزا سودا شكلها غريب
انا: ايه دي
امي: دي فيزا كارد عشان تصرف منها، وكل شهر هبقي اضفلك رصيد عليها، ولو كل الفلوس خلصت قبل الشهر ابقي رن عليا اخليهم يضيف لك رصيد في وقتها، حتي لو مفهاش رصيد هيتسحب برضو و البنك هيخصم بعدين عشان دي vip
انا: ماشي يا حبيبتي ما يحرمني منك ابدا
امي: ولا يحرمني منك يا حبيبي
قمنا وطلعنا برا الكافية ركبنا العربية و رجعنا الڤيلا تاني و ركنت العربية قدام البيت و كنت نازل ادلع الاطقم من شنطة العربية
امي: بتعمل ايه؟
انا: هطلع الهدوم فوق
امي: سيبهم يا عبده و تعال ورايا
انا: ليه مش فاهم
امي: تعال بس و اسمع الكلام
استغربت بس نفذت الكلام اللي قالته لي، دخلنا الڤلا جوا و امي نادت علي رباب و جات
رباب: تحت امرك يا جميلة هانم
امي: خليهم يطلعو الهدوم اللي في العربية بتاعت عبده فوق و يرصوها في الدولاب
رباب: حاضر، حاجه تاني يا جميلة هانم ؟
امي: لا
بعد ما جميلة مشيت و قعدت انا و امي قدام الشاشة السينما اللي في البيت دي قلتلها
انا: فيها ايه يعني لو طلعت الهدوم دى حاجة بسيطة
امي: اسمعني يا عبده دول بياخدو مرتب اخر الشهر، مش بياخدو موظف حكومي في المصلحة الحكومية، علي الحاجة اللي انت شايفها بسيطة دي
انا: خلاص بقي انت قفشتي كدا ليه
امي: لا مش قافشة بس انا عايزك تفهم النظام هنا
انا: حاضر
امي: انا هطلع اخد دوش فوق و ارتاح شوية
انا: ماشي وانا هروح مشوار كدا
امي: ماشي براحتك يا حبيبي انجوي
طلعت امي اوضتها وانا طلعت ركبت عربيتى تانى و اول واحد جيه في بالي هشام، مشيت بالعربية و وصلت المنطقة اللي ساكن فيها هشام، منطقتي يعني، و دخلت الشارع اللي هشام ساكن فيه ولاقيته ماشي قدامي بس ضهرو ليا، اديته كلاكس، بعد من قدام العربيه من غير ما يبص وراه، اديته كلاكس تاني، لفلي و هو بيقول
هشام: خبر ايه انت عشان راكب عربية هتمشي تدوس على خلق ، احا عبده
انا بضحكة: اركب يابن الفقرية اركب
هشام: سرقها من فين دي يابن الحراميه
انا: اركب بس و هفهمك بعدين
هشام لف و ركب جنبي
ورحت بيه علي الكافيه اللي بنقعد عليه دايما
هشام: احكيلي بقي ايه الحكاية
حكيت لهشام كل حاجه بالتفصيل الممل
هشام: احا يعني انت ابوك الحقيقي رجل أعمال كبير اوي و معاه شريكات في مصر وبرا مصر؟
انا: ايه يعم انت بتقور ولا ايه
هشام: انت بتضحك عليا و لقيت الفانوس السحري صح
انا: ههههه و انا زيك لسه مش مصدق ياض يا هشام
هشام: طيب يعني انت دلوقتى هتعيش في الڤيلا بتاعتك و مش هشوفك تاني
انا: ايه اللي بتقوله دا لا يعم اكيد هنتقابل زي زمان، انت نسيت ولا ايه احنا اخوات، و مع بعض على الحلوة والمرة
ريم من ورايا: حرام عليك يا عبده انت ديما تقفل الفون بتاعك و تقلقني عليك
هشام باستغراب: مش هتعرفنى ولا ايه يعم القلق
انا: دي ريم خطيبتي
ريم ابتسمت و وشها حمر من الكسوف
انا: اقعدي يا ريم، بقولك ايه يا هشام يدوب انت معاد نومك خلاص
هشام: ماشي يا عم إن جات الست يغور الراجل، هبقي اكلمك بعدين
مشي هشام و ريم قعدت مكانه
ريم: انت كنت قافل الفون بتاعك ليه؟ ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: لا الفون بتاعي اتسرق وجبت دا بداله
ريم: انت اشتغلت في المخدرات ولا ايه؟
انا: اسكتي مش انا طلع ابويا ملياردير كبير اوي
ريم: يا سلام
انا: اه **** زي ما بقولك كدا
ريم: انت بتتكلم جد يعني الbmw اللي برا دي بتاعتك
انا طلعت المفتاح بتاع عربيتي قدامها
انا: عشان تصدقي
ريم: هي حاجه غريبه بصراحه بس مصدقك
انا: صحيح انتي عرفتي مكاني ازاي
ريم: ابدآ انت بعد ما قفلت الفون بتاعك و انا مش عارفه اوصلك افتكرت لما انت قولتلي انك بتحب تيجي هنا كتير، فا جيت امبارح و انت مكنتش قاعد، بس قولت لا ونكل تامر يبقى يبلغني لو انت جيت و بالفعل من نص ساعة اتصل بيا وقالي ان انت هنا و جيتلك
انا: اها كده تمام
ريم بكسوف : وايه اللي انا خطيبتك دي كمان
انا: ايوة خطوبتي، ايه رائيك؟
ريم بكسوف اكتر و وشها بقي احمر جدا: في ايه
انا: في خطوبة بجد
ريم: انت بتهزر صح
انا: انا بتكلم بكل جدية على فكره
ريم قامت و سبتني و ركبت عربيتها و مشيت
انا ابتسمت و قمت حطيت فلوس علي الطربيزة وركبت عربيتي
فوني رن و كانت ليلي
انا: ايوة يا ليلي
ليلي: ألحقني يا عبده سميره ماتت

الجزء السادس بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية

انا: ايه انتي بتقولي ايه يا ليلي انتي بتتكلمي جد
ليلي بعياط: ايوة
انا: خلاص انا هجيلك دلوقتي حالا انتي فين؟
ليلي: في المستشفى
انا: طيب انا جاي
قفلت مع ليلي وركبت العربية بتاعتي و رحت بيها علي المستشفى اللي تبع ابويا، بعد ما وصلت طلعت عند العناية المركزة لاقيت ليلي و ندي بيعيطو، انا رحت عندهم
انا: خلاص يا جماعة اهدوا، هي الدنيا كده و كلنا هتحصلها محدش مخلد في الدنيا، بطلى عياط بقى
ندى بعياط: انا امي هتوحشني اوي
انا: انا فاهم شعورك يا ندى انا حصلي زي ما حصلك كدا و عارف مش سهل عليكي، بس صدقيني العياط ما منوش فيدة
ليلي: خلاص يا ندى اهدي يا حبيبتي عبده عنده حق العياط ملوش فايدة، اهدي اهدي
انا: يلا بينا عشان ندفنها، اكرام الميت دفنه، ولا ايه ؟
ليلي بدموع: يلا يا ندى يلا يا حبيبتي،
انا: وانتي بطلي عياط برضو عشان غلط عليكي انتي كمان ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
ليلي: حاضر
نزلنا تحت و ليلي قالت
ليلي: شوف اي تاكسي عشان ندي مجبتش عربيتها لما جينا
انا: لا انا معاي عربيه تعالو
ليلى اول ما شافت العربيه استغربت
ليلي: بتاعت مين دي؟
انا: بعدين افهمك مش وقته
اما ندى فكانت منهارة و اعصابها تعبانة و مش مركزة في اي حاجه
ركبنا العربية بتاعتي و خلصنا اجراءات الدفن وشهادة الوفاة و دفنا سميرة، و طبعآ قرايب سميره جوم و حضروا الدفنة و بعد كده رجعت ليلي ونادي شقة ليلي، و ليلي دخلت ندى تنام عشان كانت مش قادرة تقف و خرجت قعدت معاي في الصالة
ليلي: انت كنت فين اليومين اللي فاتو والعربية اللي معاك دي بتاعت مين؟
انا: كنت عندي أبويا
ليلي: طيب و العربية دي؟ بتاعت مين
انا: اصل انا كنت عند ابويا الحقيقي
ليلي: ابوك الحقيقي! قصدك ايه يعني؟
انا: قصدي ان انا عرفت الحقيقه وان انا كنت عايش معاكي في كذبة كبيرة، ليه يا ليلي مقولتليش الحقيقه دانا كنت بثق فيكي ثقة عمياء، تطلعي انتي مخبيا عني الحاجة اللي كنت لازم اعرفها
ليلي: انا كنت خايفة عليك يا عبده، وانا كنت بنفذ كلام ابوك، وانا مكنتش موافقة علي انهم يمشو و يسبو البلد بس امك فضلت تتحايل عليا مجبلكش سيرة، وانا طبعآ اقتنعت بكلام بنتي انهم خايفين عليك عشان كدا خبيت عنك الحقيقه
انا: خلاص يا ليلي متكمليش، يعني انا سمحت اللي سبوني بنفسهم، مش هسمحك انتي عشان خبيتي عني الحقيقه
ليلي: انت عرفت منين ان ابو نواف ابوك ؟
انا: من عمي، هو قالي الحقيقه و بعد كده ابويا خطفني علي الڤيلا وهناك عرفت كل حاجه
ليلي: خطفك! قصدك ايه
انا: متقلقيش خدرني بس و جابني الڤيلا و هناك فهموني كل حاجه
ليلي: شفت امك؟
انا: ايوة…. شفتها كانت آية في الجمال، جميلة و هي فعلا جميلة
ليلي: مالك يا واد انت بتفكر في ايه دي امك يا وسخ
انا: مش بفكر في حاجه، انتي فهمتي ايه بالظبط؟
ليلي: فهمت من دا
بصبت علي زوبري لاقيته في حالة انتصاب خفيف
انا: لا متخديش في بالك
ليلي: طيب يعني انت دلوقتي خلاص كدا هتقعد معاهم
انا: قصدك هنقعد معاهم
ليلي: هنقعد! قصدك ايه؟
انا: قصدي إنك تجهزي نفسك عشان هنعيش معاهم في الڤيلا
ليلي: لا انا مش هسيب بيتي انا هفضل هنا
انا: يعني جميلة بنتك موحشتكيش ؟
ليلي: يعني عشان هي وحشتني اعيش معاها، و بعدين انت عرفتهم الخبر دا مش يمكن ميوفقوش
انا: مين دا اللي ميوافقش، انتي مش عارفة انا هناك بالنسبالهم ايه
ليلي: ايوة بس
انا: من غير بس لو مجتش معايا، يبقي انا مش مسامحك انك خبيتي الحقيقه عني
ليلي: خلاص خليها يوم ولا اتنين عشان ندي اعصابها تعبانة ومحتاجة حد جمبها
انا: ماشي يا ليلي همشي انا دلوقتي
ليلي: ماشي
انا: هبقي اعدي عليكي ها, جهزي نفسك
ليلي: ماشي
نزلت من عند ليلى و رحت عند عبير ، ركنت العربية تحت البيت وطلعت خبطت علي الباب، بس اللي فتحلي سمر ، وانا دخلت و قفلت الباب ورايا
انا: ازيك يا سمر
سمر: كويسة
وكان بيان علي سمر الارتباك
انا: اومال عبير فين؟
سمر: ماما مش موجودة
انا: على فكرة، ابو نواف مستعجل اوي علي الجواز و هيموت اوي اوي اوي عليكي
سمر: بس بس هو انت انت لسه معرفتش
انا: عرفت ايه؟ هو في حاجه؟! ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
سمر: ها لاء لاء مفيش حاجه، هو مش حدد شهر، وهو الشهر لسه طويل
انا: عارفة يا سمر انا خلال اليومين دول اكتشفت ايه؟
سمر بقلق: ايه؟
انا: اكتشفت ان مفيش واحد سالك معاي من ناسي واهلي، وعلفكرة انا عرفت كل حاجه
سمر: ابوك و عمك هما اللي خلوني اعمل كدا، و اجبروني
انا: وانتي ليه وافقتي بقا ؟
سمر: عشان مصلحتك، و ابوك كمان، انا مكنتش مصدقة اللي عرفتو من البداية و ان ابو نواف يبقي ابوك، بس بعدين صدقت و وافقت اسعدهم عشانك، صدقني يا عبده
انا: خلاص اسكتي مصدقك
سمر قربت من اكتر
سمر: وبعدين انت زعلان ليه مش انت اللي كنت بتقولي خليجي و فلوس و هينغنك هو انت اللي هتشوف العز وانا طلعت من المولد بلا حمص
انا: متقلقيش اي حاجه انتي عيزاها رني عليا و تكون عندك في اقل من دقيقه،
سمر: في حاجه كده كنت عايز اقولهالك يا عبده
انا: ايه تاني؟
سمر: هشام
انا: مالو؟
سمر: عرض عليا الجواز من قريب
انا: طيب مش انتي كنتي رافضة عشان زوبره صغير و مش عارف محن ايه
سمر: هو اي نعم بتاعه صغير بس تخين، لاكن منكرش انه بيحبني و هيموت عليا، بس انا قولته يتكلم معاك في الموضوع دا
انا: يعني انتي موافقة مش كده ؟
سمر: اممم ايوا
انا: خلاص يا سمر اول ما يفتح معي الموضوع هظبط الدنيا
سمر: ماشي
انا: خلاص انا همشي دلوقتي ولو حصل جديد هقولك ماشي
سمر: انت هتمشي ولا ايه؟
انا: ايوة
سمر: على فكرة بسنت كل شوية تسألني عليك
انا: بتسأل عليا ازاي يعني ؟
سمر: عايزة تقابلك
انا: فكك منها، قولي لها مشفتهوش
سمر: حرام عليك ليه بتعمل معاها كدا، دي بتحبك اوي
انا: انا مش بفكر في بسنت كده، هي اللي واخدة مقلب في نفسها و فكراني بحبها
سمر: طيب ليه يعني، انت ليه مش بتحبها
انا: بسنت اكبر مني بسنتين يا سمر
سمر: وايه يعني مش سبب علي فكره
انا: بصراحة كدا… انا مرتبط بواحدة
سمر: مين هي؟ انا اعرفها
انا: لا متعرفهاش
سمر: طيب معاك صورة ليها
انا: انتي هتطلعي لها بطاقة، عالعموم اهي صورتها
وريت لسمر صورة ريم علي الفون
سمر: اوبا مين الصاروخ دي يا معلم
انا: بت انا كدا هشك فيكي
سمر: لا يعم متفهمش صح بس البت دي فعلا جامدة، مين دي؟
انا: حبيبتي
سمر: تعرفها منين و ايه حكايتها
انا: عادي حكاية طويلة المهم انتي متجبيش سيرة لبسنت تمام
سمر: تمام بس اوعي تنسي تشوف الموضوع مع هشام
انا: متقلقيش سلام بقي
نزلت من عند سمر بنت خالتي و ركبت العربية و رنيت علي هشام
هشام: في ايه يا عم
انا: بقولك ايه تعال نقعد مع بعض في الڤيلا
هشام: ايوة يعم ڤيلا بقي وتتكبر على كسمي خلاص
انا: اخلص بس هعدي عليك علي اول الشارع بالعربية
هشام: ماشي يسطا ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
قفلت مع هشام و رحت عند اول الشارع بتاعه و استنته و بعد خمس دقايق ركب معاي و طلعت علي الڤيلا و ركنت العربية و نزلت انا و هشام دخلنا الڤيلا جوا و شفت امي في وشي
امي: ازيك يا عبده يا حبيبي كنت فين كل ده
انا: عادي كنت بخلص مشاوير معي، اعرفك هشام صحبي و اخويا
هشام: ازيك يا ام عبده
امي: اسمي مدام جميله يا هشام، أم عبده دي تبقي تقولهالي لما اكون بتاعت جرجير علي الناصية عندكم
هشام: اسف يا مدام جميلة
انا: خلاص بقي يا جميله مش قصده
جميلة: ما انا عارفه، اوعى تكون زعلت بجد يا واد يا هشام
هشام: لا لا عادي انتي بتقولي ايه بس
انا: خلاص كده تمام انا وهشام هندخل نقعد عند البسين جوا
امي: ماشي يا حبيبي اكلت ولا اخليهم يجبولك الاكل عند البيسين
انا: انا بصراحة واقع من الجوع وانت يا هشام
هشام: لا انا لسه واكل
انا: هتاكل تاني عافيه، خليهم يحضرو يا امي
امي: ماشي يا حبيبي
كان في باب وراني للڤيلا للبيسين و الجنينة، قعدنا انا وهشام علي سفرة زي بتاعة المصيف كدا و كنا بنرغي على ما الاكل يجهز و لاحظت اوضة صغيرة كدا موجودة في زاوية في الجنينة
هشام: امك مفروسة اوي يسطا
انا: بس يا عرص
هشام: متأكد انها امك يسطا
انا: بصراحة ساعات بشك هههههه
هشام: بقولك ايه انا هتغدى و انزل البسين دا
انا: وانا هنزل معاك بس بعد ما ناكل
كنا بنرغي و جات رباب ومعاها بنت اصغر منها وكانو بيحضرو الاكل على السفرة و شفت هشام مركز في أجسام رباب و البنت اللي معاها و لاحظت انهم متجوبين معاه و بعد ما حطو الاكل دخلو الڤيلا
هشام: خخخخ مين دول كمان يسطا ؟
انا: دول شغالين هنا
هشام: بقولك ايه عجبني فشخ ما تجيبهم نتسلى عليهم
انا: بقولك ايه انت ناوي تجيب لنا مشاكل معاك وبعدين انا معرفش ايه نظامهم
هشام: يعم انت مشوفتهاش كان فاضل تكة و اجيبها علي حجري
انا: يعم الايام جايه كتير خليها بعدين
هشام: بقولك صحيح يسطا في موضوع كدا كنت عايزك فيه
انا: ايه؟
هشام: انا كنت طلب ايد سمر بنت خالتك
انا: قالتلي سمر علي الموضوع دا على فكره
هشام: طيب وايه ردك ؟
انا: بصراحة مفيش مشكلة بس انت تاجي و تجيب معاك ابوك و امك و تقدم لها رسمي
هشام: مفيش مشكلة
انا: وطبعا انت عارف انك فتحتها يعني مفيش دم يوم الدخلة
هشام: انت معملتهاش عملية الترقيع ؟
انا: لا العملية دي بتتعمل قبل الدخلة بيوم او اتنين بالكتير و لازم الكس يقعد شهر من دون نيك عشان يضم علي بعض و يبقى سهل الترقيع يتم
هشام: علي العموم حكاية الدم دي انا هتصرف فيها بس بقولك ايه اوعى تكون البت سمر بتمشي مع حد كدا ولا كدا
انا: هشام اظبط يسطا كدا، سمر دي تبقي بنت خالتي يعني اختي، تفتكر انا لو عرفت حاجه زي كدا هسكت يعني، ليه عرص انا ولا ايه قدامك
هشام: مش قصدي يسطا سمر فالاول والاخر هتبقي مراتي و انت عارف يعني انا اقصد ايه
انا: لا متقلقش
هشام: وانت ايه نظامك معاها
انا: لا متقلقش من ساعة الموضوع اللي انا و انت اتخاصمنا عشانه وانا مش بلسمها يعني اكثر من كذا شهر بطلت
هشام: ماشي يسطا هبقي احدد معاد عشان اجيب اهلي واطلب ايدها لكن هاجي هنا ولا في بيت اهلها
انا: لا في بيت أهلها يعم عادي
هشام: تمام
انا: ومبروك مقدمآ
هشام: *** يبارك فيك يسطا عقبالك، لكن بجد البنت اللي كانت معاك في الكافيه دي خطبتك
انا: مفيش حاجه رسمي لسه بس انا ناوي اخطبها فعلآ
هشام: طيب كويس و نتجوز في يوم واحد احنا الاتنين
انا: انشا*** يسطا
هشام: لكن اتعرفت عليها ازاي يسطا
انا: ابدآ كانت واحدة من الشلة اللي كنا بنلعب معاهم كورة و هي اعجبت بيا و بصراحة انا كمان عجبتني و فضلنا نتقرب من بعد لغاية ما هي اعترفت بحبها، و انا بصراحة حسيت اني خلاص وقعت في شباكها وقلتلها انى بحبها
هشام: طيب بس انت متأكد من البنت.. اسمها ايه؟
انا: اسمها ريم، و متقلقش انت عارف انا مش هقدر ارتبط بواحدة رسمي و انا عندي ذرة شك فيها
هشام: تمام يسطا
اكلنا انا و هشام و بعد كدا نزلنا البيسين عومنا شوية ولاحظت ان رباب مركزة معانا، بعد ما عومنا كنا طالعين من البيسين و رباب كانت جايبه الفوط عشان ننشف نفسنا، بس لاحظتها مركزة معاي جامد و انا بالبوكسر بس، وبعدين اديتها الفوطة و هي وقعتها اكنها مش قاصدة و ميلت بطيزها قدامي،(طيزها الملبن المشدودة بطريقة تخلي زبك يقوم علي طول لو شفتها)، بعدين بصتلي بطريقة كلها شرمطة و دخلت جوا
هشام: ايه ياسطا ماتجيبها يعم البيت حيحانة اوي
انا: يعم استني كام يوم اشوف النظام ايه، و بعدين اجيبها ازاي امي جوا و احتمال ابويا يجي في اي وقت
هشام: خلاص ياعم براحتك انت ادرى مني
انا: تعال يلا نطلع نلعب بلاي ستيشن في اوضتي
هشام: في بلاي ستيشن عندك؟
انا: حتي لو مفيش هطلب واحد اونلاين وخلاص
هشام: يعم الاونلاين دا بياخد كذا يوم ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: لا مهو في موقع بيوصل اي حاجه في اقل من ساعة بس ايه، جهنم في السعر
هشام: طيب يلا نطلع
دخلنا الڤيلا وطلعنا اوضتي و بالفعل كان مفيش بلايستيشن فا طلبت واحد اونلاين و بعد كده وصل قبل ما الساعة تعدي، ركبته و فضلنا نلعب عليه انا و هشام ساعة و نص و بعد كدا هشام قالي انا همشي يسطا عشان طولت، نزل هشام و بعد كدا انا فضلت قاعد، كان في زي فون ارضي عشان اتصل باي حد من المطبخ او الجنينة او البوابة أو اي حتة، فون داخلي بس للڤيلا كاملة،
اتصلت بالمطبخ بالرقم المختصر و طلبت من رباب تجبلي قهوة علي اوضتي، بعد خمس دقايق دخلت رباب و معاها فنجان القهوة
انا: ادخلي يا رباب
دخلت وحطت الفنجان علي الكومودينو و كانت بصالى فعيني
انا: بقولك يا رباب
رباب: نعم
انا: تعالي اقعدي جمبي هنا
رباب قعدت جمبي على السرير و بيني و بينها كام سنتي
انا: انتي هنا بقالك قد ايه؟
رباب: اكتر من اربع سنين
انا: انتي متجوزة يا رباب
رباب: ايوة
قربت من رباب و بقيت لازق فيها و ايدي راحت علي فخادها و بقيت احسس عليها و هي بدون أي ردة فعل منها غير الابتسامة اللي ظهرت على وشها
انا: انتي جامدة اوي يا رباب
رباب: انا تحت امرك يا عبده
انا بقيت احسس علي كس رباب من فوق الجيبة و خدت شفايفها معاي في بوسة وهي تجاوبت و بقيت تضمني عليها جامد و هي اللي بقيت تبوسني و تمص شفايفي، بقيت اقلع رباب من فوق القميص اللي لابساه و طلعت بزازها من البرا و بقيت ارضع فيهم و هي بتطلع زبي من البنطلون و قلعتني التيشرت و من هيجانها ونيمتني على ظهري ونزلت تمص زبي و بعدين انا شدتها و بقيت امص بزازها اكتر و هي بقيت تتأوه و توحوح بصوت عالي، وانا مش مهتم بصوتها و مكمل قرص و عض فى بزازها،
مرة واحدة الباب اتفتح و دخلت امي علينا و انا من الخضة ملحقتش ادخل زبرى جوا البنطلون و حطيت التيشرت علي زوبري اداريه
امي: انزلي تحت و حسابي معاكي بعدين
رباب وعدلت هدومها و هى مش مرعوبة خالص ولا كأن حاجه حصلت و نزلت و قفلت الباب و امي قعدت جمبي على السرير
امي: ينفع اللي انا شفته دا ؟
انا:………
امي: مش بترد ليه؟
انا: انا اسف
امي: يعني ينفع تعمل كده مع الشغالة، مينفعش تعمل كده لازم يبقي في حدود بينك وبين الشغاله الحدود دي هي اللي بتميزك عنهم
انا: صدقني مكنتش قادر أسيطر على نفسي
امي: طيب البس هدومك
انا: حاضر
امي: مستني ايه؟
انا: اصل انا
امي: انت مكسوف مني! انا امك يعني ياما غيرت لك وانت صغير
انا بتردد رفعت التيشرت عشان يبان زبري اللي نام من الخضة كنت بدخل زوبري في البوكسر و امي مركزة في زوبري وانا بلبس هدومى و بعد كدا لبست التيشرت
امي: انا هنزل وانت ابقي خود دوش
انا: حاضر،
كانت امي تفتح باب الاوضة بس انا قولتلها
انا: جميلة
امي بصتلي من عند باب الاوضة
انا: انا اسف
امي ابتسمت و خرجت و قفلت باب الاوضة وراها
دخلت الحمام وبقيت اخد دوش ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
المشهد عند جميلة و رباب
جميلة: انتي ايه حكايتك مع ابني انتي مستغنيه عن أكل عيشك ولا ايه ؟
رباب: اسفة يا مدام جميلة بس هو اللي كان عايز كدا مش انا
جميلة: وانتي ايه مفيش اي مقاومة خالص كدا ؟
رباب: انا بصراحة لقيته مش مديني فرصة حتى ابعد شوية، وغصب عني لاقيت نفسي متجاوبة
جميلة: اخر تحذير ليكي يا رباب و صدقيني انا مش هكتفي برفدك بس، انتي هتشوفي وشي التاني فاهمة؟
رباب: حاضر
جميلة: يلا على شغلك ، و عايزاكي تعرفي أن عبده بالذات خط احمر فاهمة
رباب هزت راسها بايوه
الساعة 10:00 بالليل
انا و امي و ابويا على السفرة نتعشى بس انا باكل من غير نفس و بقلب في الطبق و بس، بسبب اللي حصل النهارده، ابويا لاحظ اني مش باكل و سرحان
ابويا: مالك يا عبده مش بتاكل ليه ؟
انا: لا باكل يا بابا
ابويا: بتاكل ايه بس انت يدوب ماسك الملعقة في يدك
انا: لا لا باكل اهو
ابويا: في حاجه حصلت معاك و حابب تقولها يا عبده، قولي وانا اكيد هساعدك
انا: لا لا مفيش حاجه يا بابا متشغلش بالك
لاحظت امي بصالي و عارفة اني لسه متدايق من موقف النهارده
خلصنا اكل و طلعت في اوضتي، دقيقتين و امي دخلت عندي و قفلت الباب وراها وقعدت جنبي علي السرير
امي: انت لسه زعلان من اللي قولتهولك النهارده
انا: لا لا مش زعلان
امي: اومال مكنتش بتاكل ليه؟
انا: مليش نفس عادي يعني
امي: انا عارفة انك شاب و طبيعي ان اي حد في مكانك هيعمل اللي أنت عملته و زيادة، بس انا خايفة عليك مش اكتر
انا: خايفة عليا! من ايه؟
امي: رباب دي حرباية ، و لو انت فاكر اللي حصل دا بسبب انها شهوانية و كدا، لاء دي كل حياتها مصالح وهي لولا عارفة انها هتطلع منك بفايدة كبيرة، مكنتش عملت كده
انا: خلاص صدقيني مش هكررها
امي: يعني انت مش زعلان مني ؟
انا: انا مش عايزك انتي تزعلي مني
امي: لا مش زعلانة و تعال في حضني
دخلت في حضن امي واحنا على السرير، بصراحة كان بالنسبالي الحضن اكتر من ان حضن ابن و امه، في مشاعر تاني، طلعت من حضنها و هي كانت بصالى في عيني بطريقة فهمت انا حسيت بايه
امي: خلاص كده و زي ما وعدتني اوعي تكررها تانى
انا: حاضر، بالحق ليلي هتيجي تعيش معانا هنا
امي: بجد! انت قولتلها ولا هي لسه ماتعرفش اصلآ
انا: لا قولتلها
امي: طيب كويس انها وافقت
خرجت امي و انا سرحت في جسمها و جمالها نمت علي السرير و انا بفكر فيها
الساعة 2:00 بعد نص الليل
صحيت من النوم بسبب كابوس كدا و اتخنقت والنوم طار من عيني، نزلت اتمشى في الجنينة و شفت من بعيد الاوضة الصغيرة الموجودة في زاوية في الجنينة و في نور ظاهر جواها، تقدمت عليها، وصلت عندها كان بابها مقفول، سمعت صوت واحدة تتأوه جوا، كان في شباك للاوضه في مكان عالي طلعت بصيت منه و شفت ابويا و رباب مع بعض

الجزء السابع بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية

بعد ما شفت المنظر ده اتخضيت من الخضة اتزحلقت وخبطت الشباك بدراعي و ابويا و رباب خدو بالهم مني، انا معرفتش اعمل ايه، فا فضلت واقف قدام الاوضة، دقيقتين و خرجت رباب دخلت الڤيلا و ابويا وقف عند باب الاوضة و قالي تعال عايزك جوا،
دخلت الاوضة و كانت عبارة عن مربع واسع و في حمام في زاوية من الزوايا بس كل حاجه نضيفة وغالية عكس ما كنت اتوقع، كان في سرير صغير و ترابيزة و حواليها أربع كراسي و شاشة كبيرة و ثلاجة صغيرة
قعدت على كرسي و ابويا قاعد قدامي علي كرسي تاني
ابويا: عبده يابني انا مش عارف اقولك ايه لان مفيش مبرر اقوله، انا خنت امك مع الشغالة
انا: ولا يهمك يا بابا، انا توي بس عرفت ليه امي بتقولي اني انا شبهك فى كل حاجه
ابويا: قصدك ايه؟ ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: اصل امي النهارده برضه شافتني وانا مع رباب فوق في اوضتي
ابويا: بجد! وامك عملت ايه؟
انا: هي زعلت مني بس انا فضلت اعتذر لها لغاية ما سامحتني
ابويا: وانت لكن عرفت مكانى ازاى؟ ايه اللي يخليك في نص الليل تنزل الجنينة و تيجي هنا؟ انت بترقبني؟
انا: لا و*** ما يراقبك ولا حاجه ، انا بس جالي كابوس من شوية و معرفتش انام، نزلت اتمشي شوية ولاحظت النور بتاع الاوضة دي والع و حصل اللي حصل
ابويا:؛ بقولك ايه اللي حصل ده يفضل سر
انا: عيب عليك في الكلمة دي، بس في سؤال محيرني
ابويا: ايه هو؟
انا: انت ليه بتخون امي وهي اجمد و احلا من رباب بمراحل؟
ابويا: بصراحة مش عارف، اصل دا طبعي من زمان
انا: وانا اقول انا طالع لمين
ابويا: انت كمان بتنام مع نسوان ياض؟!
انا: بصراحة مش كتير لما اكون على اخري
ابويا: اه يا عرص، بس عارف انا مبسوط من آية في الحكاية دي؟
انا: ايه؟
ابويا: انك مش شاذ و بتموت في النسوان زي ابوك
انا: ههه كويس اني طلعت لك فعلآ
ابويا: يلا اطلع نام و اللي حصل هنا ميطلعش بره باب الاوضة دي تمام
انا: تمام اعتبرني ولا شفت حاجه اصلا
دخل ابويا الڤيلا و انا قعدت شوية في الجنينة بعد كده دخلت الڤيلا و طلعت اوضتي و نمت
الساعة 10:00 الصبح
صحيت من النوم ، دخلت الحمام و اخدت دوش و بعد كده نزلت تحت وقعدت في الصالون شوية و ناديت علي رباب و جات و هي ولا كأنها عملت حاجه و بتتعمل معاي عادي جدآ
رباب: انا هنا أؤمر
انا: هي جميله فين
رباب: جميله هانم راحت النادي
انا: و بابا
رباب: عاصم بيه راح الشركة من بدري
انا: بقولك ايه اقعدي جنبي عايز اتكلم معاكي شويه
رباب قعدت جمبي و كانت بصالى
انا: اللي بينك و بين ابويا دا بيحصل من امتي؟
رباب: من سنة
انا: وجميلة ولا مرة حست بيكم
رباب: لاء ما هي قبل كدا قفشتنا اكتر من مرة
انا: اكتر من مرة؟
رباب: ايوة
انا: ازاي انتي لسه هنا؟
رباب: بسبب عاصم بيه هو اللي صمم اني اقعد و حصل مشاكل بينهم و في الاخر عاصم بيه غصب جميلة هانم، اني انا هكمل شغل هنا و قالها انه مش هيعمل معايا حاجه تاني، بس عاصم بيه فضل طول الوقت يعمل معايا كدا و ما بطلش
انا: طيب روحي اعملي لي فنجان قهوة
رباب: حاضر
و كانت رباب قايمة قمت مسكت فردة طيزها قفشتها جامد و هي بصتلي و ابتسمت بطريقة كلها لبونة و دخلت المطبخ و بعد كده رجعت معاها القهوة
رباب: القهوة يا عبده
انا: ماشي يا رباب
شربت القهوة و طلعت فوق غيرت هدومي و لبست طقم غير غير الطقم البيتي اللي لابسه و رنيت علي ريم
انا: صباح العناب
ريم: شكلك مبسوط على الاخر
انا: حد يكون بيكلم قمر برضو و ميبقاش مبسوط
ريم: بس بقي عشان بتكسف
انا: ليه و انتي فاكرة الكلام عليكي وبقولك انتي قمر يعني؟!
ريم: بقي كده ماشي اقفل يلا و متكلمنيش تاني و انا هحطك في البلاك لست
انا: استني بس انا قصدي ان القمر دا كله حفر و مطبات، انتي احلا عارفة انتي ايه
ريم: اممم قول
انا: بالنسبالي هوا
ريم: هو يعني انا ولا حاجه، تصدق انت عيل رخم اقفل بجد بقي عشان فصلتني
انا: شوفتي اديكي فهمتي غلط تاني، انا قصدي ان مفيش حد يقدر يعيش بدون هواء يعني انا مقدرش اعيش من غيرك، فهمتي؟!
ريم: ماشي يا سيدي و خليك في التقليدي بعد كدا، بلاش شغل مدرسين الفيزياء دا
انا: هههه، تحبو انتو يا روحي، يا قلبي، ايه العسل دا، ايه القمر دا، قمر 14 لا دا قمر 20، حضرتك لو عايز قمر 14 محجوز النهارده،
ريم: ههههه ماشي يا بارد انت فين بقي؟
انا: انا هجيلك
ريم: هنقعد في كافيه ولا ايه؟
انا: لا هجيلك الڤلا بتاعتكم تتعرف على اهلك و ابوكي و كدا
ريم: بجد، ماشي هعملك شير لوكيشن تاجي عليه
انا: ماشي باي
قفلت ريم وركبت عربيتي وفتحت الواتس و بصيت على اللوكيشن اللي بتاعته ريم، و كنت هناك بعد عشر دقايق، رنيت علي ريم و قلتلها اني برا، قالتلي اركن العربية و ادخل من البوابة، دخلت وبعد كدا رحت لباب الڤلا الرئيسي و رنيت الجرس، فتحت لي الشغاله، طبعا باليونيفورم المخصص
الشغالة: استاذ عبده
انا: بالظبط
الشغالة: ريم في انتظارك جوا اتفضل
دخلت الڤيلا، كانت تشبه الڤيلا بتاعت ابويا، لوحات، انتيكات، ونجف، إلخ
ريم: ايه انت هتشتري البيت ولا ايه؟
انا: لا انا بفكر في حاجه احلا
ريم: قصدك ان البيت مش حلو؟
انا: لا بس انا بفكر في حاجه تاني، في عشة كانت عندنا في المنطقة بتاعت واد اسمه حناكة، بس الواد دا مش سلكان خالص كان ديمآ ب….
ريم: بسسسسسس ايه يعم انت، بالراحة على نفسك وانا مالي ومال حماكة دا؟
انا: اسمه حناكة مش حماكة ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
ريم: يتحرق زفت الطين دا وانا مالي بيه ادخل اعرفك علي بابا حظك حلو ان هو في إجازة
انا: وهو انا يعني هقابل
ريم بصالي بطريقة تعصب
انا: يلا بينا نشوف بابا
دخلت الصالون وكان أبو ريم قاعد بيتكلم مع واحد لابس بدلة و تقريبا كده اللي لابس بدلة دا شغال عند ابو ريم، عشان كل شوية يقوله، معاك حق يا يونس بيه، تحت امرك يا يونس بيه
ريم: بابا أعرفك ب عبده
يونس ابو ريم: كفاية كلام في الشغل النهارده يا مراد، لما هنزل الشغل هبقي اتعامل مع بقيت المشاكل بنفسي
مراد الشخص ابو بدلة
مراد: بعد اذنك يا يونس بيه
خرج مراد و فضلت انا وريم قاعدين مع يونس ابو ريم
يونس: ايه يا ريم مين دا
(يونس 43 سنه، ابيض، 171 سم، يونس صاحب قرية سياحية كبيرة في الغردقة،)
ريم: دا البوي فرند يا بابا
انا: ازيك يا يونس بيه
يونس: انا مش قلت مفيش عندنا زفت حاجه اسمها بوي فرند دي
ريم: بابا بعد اذنك انا حره في حياتي
انا: الظاهر اني مش محبوب هنا، بعد اذنك يا يونس بيه
وبصيت ليونس في عينه و كانت بصته ليه بقرف، لفيت عشان امشي لكن ريم بتشدنى من ايدي
ريم: عبده ما تزعلش استني بس يا عبده
انا: سبيني يا ريم دلوقتي
يونس: استني عندك!!
لفيت ليونس و هو قام وقف و قرب مني و فضل يبص ملامح وشي
انا: ايه يا يونس بيه، هو انا شبه حد وقع منك ولا ايه.
يونس: قولي يا… اسمك ايه؟
انا: عبده
يونس: قولي يا عبده
انا: واقولك يا عبده ليه هو مش انت اسمك يونس
يونس: متستظرفش كتير عشان خلقي ضيق
انا: وانا بالي طويل، طويل اوي تحب أوريك
يونس: نفس الكلام و نفس الاسلوب
انا: ايه في ايه يعم انت، كلام مين و اسلوب ايه دا؟
يونس: انت ابوك يبقي ابو نواف بيه الحقيقي، ولا هو متبنيك و معتبرك ابنه
انا: ليه عايز تعرف؟
يونس: فضول
انا: بصراحة مش حابب اجاوب، و بعد اذنك بقي
طلعت برا الڤيلا و انا دمي محروق و ده عكس اللي كنت متوقعه، ركبت عربيتى و كنت ماشي مبضون مش عارف اروح فين، جيه في بالي ازور عمي اللي رباني و كنت فاكره أبويا
المشهد عند ريم و ابوها
يونس: تعالي يا ريم عايز اتكلم معاكي
ريم: وانا مش عايزة اتكلم معاك، انت ازاي تحرجني قدام اصحابي كدا،
يونس: خلاص انا اسف و هبقي اتصل به واعتذر له
ريم: بجد يا بابا، طيب اوعدني؟
يونس: بجد يا قلب بابا، اوعدك ، بس انا عايز اعرف حاجه
ريم: ايه هي؟
يونس: هو عبد ده تعرفيه من امتي و ازاي اتعرفتي عليه، و ابو نواف دا ابوه بجد؟
ريم: ليه كل الاسئلة دي مش فاهمة؟
يونس: انا، مجرد فضول عادي
ريم: اعرفه من كام شهر كدا!
يونس: و تعرفتي عليه ازاي؟
ريم: كان جديد في شلتنا و بقينا نتعرف على بعض عادي
يونس: طيب هو انتي قبلتي ابوه، اللي هو ابو نواف دا؟
ريم: لاء، وبعدين يعني اصلآ، عبده مكانش يعرف ان ابو نواف ابوه، و من اقل من اسبوع او عشر ايام بس، رجع يعيش مع ابوه بعد ما عرف الحقيقة
يونس: انا كدا فهمت
ريم: فهمت ايه؟
يونس: هفهمك بعدين يا روح بابا
ريم: انت وعدتني انك هتعتزلة!
يونس: اكيد يا روحي يلا انتي علي اوضتك او شوفي هتعملي ايه
خرجت ريم وطلعت اوضتها
يونس: إلا اعتذرله، افهم بس و هيكون اكبر اعتذار عشانه
(المشهد عندي)
وصلت عند بيت عمي وطلعت خبطت علي الباب و فتحت لي رشا
رشا بتفاجئ: عبده ياااه تعال تعال ادخل
دخلت جوا و كان عمي بتكلم من عند الحمام و طلع علينا
عمي: مين يا رشا
ولما شافني اتفاجئ
عمي: عبده؟!
انا: ازيك يا حج
و دخلت فيه بالحضن، و بعد كده قعدت
عمي: ازيك يا عبده انا قلت انك نسيتنا خلاص
انا: انسى ازاي دا لحم كتافي من خيرك يا حج انت بتقول ايه بس؟!
رشا: طول عمرك اصيل يا عبده
انا: رب. نا يخليكي يا رشا ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
ببص لاقيت جني بتمشي على مهلها ناحيتنا، قمت شيلها و باستها في خدها
انا: بسم * ماشاء *، القمر ده بيمشي، عامله ايه يا جنجونة، ايه؟ مش فاكرة اخوكي،
وجني تبتسم بكل براءة
رشا: اخوكي ايه بس، مانت عرفت اللي فيها
انا: انتي بتقولي ايه، جني دي مش بس اختي دي قلبي كمان
عمي: عامل ايه مع ابوك يا عبده
انا: خودي امسكيها مني يا رشا
وبدي رشا بنتها جني
انا: عادي ولا حاجه، مجرد يحولي فلوس على الفيزا اضيعها و لما تخلص يحول غيرهم
عمي: مش دا اللي كان نفسك فيه!
انا: انا عارف ان دا اللي كان نفسي فيه، بس لما الواحد يكون نفسه في حاجه و تجيله بدون تعب، دي حاجه ممله، ومش هتحس بقيمة الشئ اللي معاك، عشان جالك بكل سهولة
عمي: يعني ولا كدا عاجب ولا كدا عاجب
انا: هههه، هنعمل ايه، طبع البني ادم بقى، و بعدين انا بقالي ساعة هنا و رشا ولا سألت فيا بفنجان القهوة بتاعي
رشا: يقطعني، نسيت من وحشتي ليك و***، دقيقة هقوم اعمل
انا: خليكي انتي انا اللي هعملها بنفسي
رشا: لاء خليك انت مرتاح
انا: لاء انتو كدا محسسني اني بقيت غريب بجد و تخلوني اندم على ما جيتي هنا
عمي: سبيه يا رشا على راحته، عشان مش هبطل زن علينا
رشا: طيب يا سيدي ادخل
دخلت المطبخ وكنت هعمل القهوة و مش عارف فين البن و السكر ولا أي حاجه مكانها فين
انا بصوت عالي من المطبخ: رشا هو البن فين
رشا: هتلاقيه في الضرفة اليمنى فوق
انا: طيب السكر
رشا: تحت علي اليمين
انا: البرطمان فاضي يا رشا
رشا: انا جيالك يا زفت انت
دخلت رشا عندي المطبخ
رشا: قولتك اعملك انا القهوة انت اللي صممت على رائيك
انا: يا ستي عادي مفيهاش حاجه يعني
رشا بتقرب مني وتهمس
رشا: وحشتني يا ودا و اديها علي صدري
انا: بتعملي ايه يخرب بيتك عمي برا
رشا: اعملك ايه كله منك، فعلا الفلوس بتغير الواحد
انا: بتغيرني ايه، مانا جيت ازوركم اهو و واقف بنفسي في المطبخ اعمل القهوة
رشا: طيب انت وحشني
وبتقرب تبوسني من شفايفي
انا بعدت عنها: رشا عمي برا اهدي علي نفسك
رشا بزعل: كنت عارفة انك خلاص نستني و مش هتفكر فيا
وكانت رشا خارجة من المطبخ، بس انا مسكت ايدها
انا: استني بس، مش قصدي، بس انا خايف لا نتفضح و عمي يقتلنا سوا
رشا: هستناك، ولو ماجيتش اعتبرني زعلانة منك
انا: حاضر بس مش وقته
رشا حطت اديها علي زوبي
رشا: ياريت يكون شديد زي ما هوا
انا حطيت ايدي علي كسها
انا: وياريت يكون دا نضيف زي ما هوا
رشا عضت على شفايفها و ابتسمت و خرجت برا المطبخ
حضرت كنكت القهوة و حطيتها على نار هادئة
نفسي: لسه وسخ زي ما انتي، غاوي وساخة و بس
انا: اعملك ايه مش انا كنت في حالي و رشا اللي جات تنكش
نفسي: انت بتضحك علينا ولا على مين؟ انت عارف انك لو كنت رفضت كنت تقدر تنهي العلاقه اللي بينكم، لاكن انت وسخ وهمك على زبك
انا: بصراحة مقدرتش استحمل و بقالي كتير ما نمتش مع واحدة
نفسي: طيب مافي كتير عندك رباب الشغالة
انا: ما علي ايدك اتقفشنا مع بعض
نفسي: عندك سمر
انا: دا ايه الهبل دا ما دي هتبقي مرات صحبي فين النزاهة في كدا
نفسي: شفلك اي شرموطة، عندك زيزي الممرضة، انت عارف انك تقدر تشوف كذا واحدة
انا: خلاص بالراحة عليا شوية
نفسي: انضف بقى انضف و بطل وساخة
فوقت من سرحاني على القهوة وهي تفور، طفيت النار بسرعة و صبيت الفنجان و خرجت في الصالة قعدت شوية مع عمي و رشا مراته، و كنت نازل علي السلالم و أقابل في وشي مين، ابتسام مرات عمي صابر لو فاكرينها
انا: ازيك يا ام حنين؟
ابتسام: ايه دا عبده ازيك اخبارك ايه، تعال تعال
انا: مرا تاني بقي
ابتسام: و*** هزعل منك تعال ادخل
دخلت مع ابتسام الشقة
ابتسام: اخبارك عامل ايه دلوقتي
انا: تمام انتي كنتي جايه من فين كدا
ابتسام: من الشغل
انا: اخبار الشغل معاك
ابتسام: كويس اوي، عارف انت جبتلي الشغل دا من هنا و طاقة القدر انفتحت لي دانا بقيت رقم واحد في الصالون بتاع مدام أمل
انا: نصيب بقي، الحمد***، اخبارك ايه دلوقتي يا ام حنين و بنتك حنين فين ؟
ابتسام: سيباها مع رشا فوق
انا: مانا كنت لسه عند رشا فوق مشفتهاش
ابتسام: تلاقيها نامت، المهم اكلت ولا لسه ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: لاء انا تمام
ابتسام: لا انا كده هزعل
انا: بكلمك جد مليش نفس
ابتسام: طيب انا عاملة بسبوسة بالقشطة هجبلك حته ولو قلت لاء هزعل بجد
انا: ماشي يا ام حنين
ابتسام: قولي ابتسام عادي هو انت غريب، وبعدين داحنا دافنينه سوا
انا: لسه فاكره
ابتسام: ودي حاجة تتنسي، انا عايزة اشكرك بجد، لولاك كانت حياتى هتبقى كلها قذارة، انا بعد ما فوقت من اللي كنت فيه، كنت عايزة اجيب سكينة و اشيل جلدي كله،
انا: كلنا بنغلط يا ابتسام، المهم اللي يفوق و يعترف بغلطه، مش عيب اننا نغلط، العيب اننا نتمادى في الغلط
ابتسام: معاك حق،
انا: وعم صابر عامل ايه دلوقتي؟
ابتسام: صابر، لسه بيتزفت، هو خف الشرب شوية بس مبطلش
انا: ازاي؟
ابتسام: في مرة كان عايز فلوس بأي طريقة، فقلي علي غويشة من ذهبي انه عايزها، قمت انا طلعت فلوس من شنطتي و قلتله، خد الفلوس هي، روح هات سم و اشربه، بس علي الاقل فكر في بنتك، لما تكبر و تشوفك بنفس المنظر و انت داخل تطلب مني دهبي عشان تجيب سم و تطفحه، و بس من هنا حسته انه، اتكسف و خف الشرب،
انا: كويس، ندعي بقي ان يبطلوا نهائي
ابتسام: يا ر ب،
اكله البسبوسة مع ابتسام و نزلت روحت الڤيلا و كنا وقت المغرب، دخلت دورت علي امي كانت مش موجودة في الڤيلا
انا: رباب… يا رباب
رباب جات من جوا
رباب: نعم؟
انا: جميلة فين؟
رباب: في البيسين
انا: طيب حضريلي الحمام علي ما اطلع
دخلت عند البسين و كانت جميلة لابسة زي سلوبت بحر لغاية الفخذ و بحملتين عند الكتاف و شق بزازها باين و خرجت من المياه لما شفتني،
انا لما شفت منظرها سرحت فيها و في جملها
امي: ايه يا عبده كنت فين كل ده؟ عبده، انت يا ود
انا: ايوة
امي: ايوة ايه، مالك يا ود انت
انا: مكنتش متصور انك بالحلاوة دي يا جميلة
امي: طيب اتلم و هات الروب دا من وراك
انا: ما تخليكي كدا شوية
امي: بطل هزار و اخلص هات الروب علي ما انشف نفسي
انا: ماشي يا قمر خودي اهو الروب
اديت لجميلة الروب و لبسته و دخلنا الڤيلا جوا
رباب: الحمام جاهز فوق يا استاذ عبده
امي بديق: خلاص روحي انتي شوفي شغلك
انا: لسه برضو شايله منها؟
امي: انت هتستهبل انت كمان، اشيل من الشغالة
انا: تبقى شايلة منها هههه
امي: واد انت اتلم، بدل ما اخاصمك و مش هتعرف ترضيني تاني، اسأل ابوك في الموضوع دا
انا: خلاص خلاص بهزر يا جميلة، بس اقولك علي حاجه
امي: اممم
انا: شكلك حلو حتى و انت بتتكلمي جد
امي: طيب اطلع خود حمامك، و بطل الشغل دا عشان مش هتعرف تاكل بعقلي حلاوه، انا خلاص واخدة علي الشغل دا من ابوك من زمان
انا: ايوة يا جامد هاتي بوسة بقى
وقربت بوست امي في خدها وطلعت اوضتي اخد دوش
(مشهد اخر)
يونس: ها ايه الاخبار
شخص: انا فضلت مراقبة و عرفت ساكن فين
يونس: طيب شفته مع حد؟
شخص: لاء، مقبلش حد برا، هي العمارة اللي في و الڤيلا في.
يونس: انت متأكد من عنوان العمارة دي؟
شخص: اكيد يا باشا
يونس اقفل انت دلوقتي
(يونس يتصل بشخص تاني)
شخص: ايه في ايه؟
يونس: لاقيته اخيرآ
الشخص: انت بتتكلم جد ازاي،
يونس: الكلام في الفون مش هينفع تعالي الڤيلا
الشخص: انت متأكد ان هو
يونس: حاجات كتير بتقول ان هو، و خصوصآ عنوان البيت اللي وصلي
الشخص: طيب اقفل وانا هجيلك نتكلم علي كل حاجه

الجزء الثامن بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية

(تاني يوم، المشهد عندي)
صحيت من النوم على صوت رنة تلفون و كانت ليلى
انا: ايه يا ليلي في ايه؟……. طيب……… طيب طيب هجيلك اخدك حضرتي الشنط…….. ماشي سلام……. ايوة لسه صاحي على صوت الفون…… سلام..
قفلت مع سيتي ليلي و قمت دخلت الحمام واخذت دش ونزلت تحت كانت أمي قاعدة نزلت صبحت عليها و شربت قهوة و قعدت ارغي في اي حاجة، بعد كده ركبت العربية بتاعتي و رحت عند بيت ليلى كانت عبير عندها
انا: اخباركم ايه يا بلد
ليلي: بقي يا واد يا واطي متسالش فيا كل دا ايه خلاص نسيت ستك اللي ربتك، ولا غيرت رائيك و مش عايزني هناك
انا: انا يا لولو برضو، انا بس كنت مشغول،(بصوت واطي) وانا اقدر برضو اعيش من غيرك يا روحي (حضنتها و ايدي على طيزها) ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
ليلي:(صوت واطي) اتلم يا ود خالتك قاعدة
انا: ما هي عارفة اللي فيها
عبير: طيب ايه هفضل واقفة كتير مستنيه
انا: لاء يلا بينا
خدت شنطة الهدوم بتاعت ليلي و نزلت حطيتها في شنطة العربية و ركبوا الاتنين العربية و رحت بيهم علي الڤيلا، نزلنا من العربية و نديت علي حد من الخدم يطلع الشنطة فوق، اول ما دخلنا الڤيلا، امي شافت ليلي سيتي و قامت اخدتها بالحضن و فضلو يسلمو علي بعض
عبير: ازيك يا جميله؟
امي بدون لهفة: ازيك يا عبير عامله ايه؟
عبير: كويسة، انا فرحت لما رجعلك ابنك اخيرآ
امي: ماشي يا عبير، دقيقة اخليهم يجبلك حاجه تشربوها على ما الغدا يجهز، وانت يا زفت مش تقول انك هتروح تجيب ماما عشان اعمل حسابي
انا: بس ايه رأيك فى المفاجئة؟
امي: بصراحه اجمل مفاجئة وحشتيني اوي يا ماما
ليلي: وانت كمان يا روحي، خلاص اهو انا جيت اتقل عليكم و هفضل هنا
امي: يا سلام بيتك طبعا، واحنا اللي هنتقل عليكي
جات رباب من جوا معاها صينية عليها كاسات عصير، وحستها متفاجأة من حاجة بس معرفتش ايه هي،
قعدنا و بقينا نشرب العصير و امي و ليلي مش مبطلين كلام، ولاحظت عبير اني سكتت فجأة، و كمان مش عارف سبب طريقة كلام امي مع خالتي عبير كدا ليه؟
عبير: عبده انا هدي لفة في الڤيلا اتفرج عليها
انا: يلا بينا اورهالك
عبير: لا لاء انا عايزه اتفرج عليها بنفسي، عشان متسربعنيش ومشوفش كل حاجه
انا: ماشي
قامت عبير فضلت تبص في الصالون اللي احنا فيه، بعد كده دخلت جوا، وانا فضلت اتكلم مع امي و ستي و اهزر معاه، و كنت بشرب العصير، في نقطة عصير جات على التيشرت، قلتلهم اني داخل اغسلها بالمياه، دخلت وكنت رايح المطبخ، سمعت صوت عبير بتتكلم مع حد، و بتقول
(ارجوكي يا ستي مش دلوقتي عشان خطري، هعمل اللي عايزاه بس مش دلوقتي) عملت خطوات رجل من بعيد عشان يسمعو اني داخل، و دخلت و شفت عبير و رباب ،
انا: ايه يا عبير تعرفي علي رباب ولا ايه؟
عبير بتتكلم و هي متوترة و كام نقطة عرق في وشها
عبير: ايييه، اه لاقيت رباب في المطبخ قلت ادردش معاها
انا: يعني سايبة اختك و جاية دردشة مع رباب،
عبير: عادي يعني قلت امي و جميلة بيرغه مع بعض، قلت ادي بصة في الڤيلا و جيت لاقيت رباب دردشت معها، ويلا بينا نخرج نقعد معاهم
انا في بالي: وايه حكاية انتي كمان يا رباب مع اللبوة عبير،
خرجنا قعدنا في الصالة،
جميلة: رباب…. رباب
جات رباب من جوا
رباب: نعم يا جميله هانم
امي: الاكل قدامه كتير علي ما يستوي
رباب: 20 دقيقة ويكون جاهز
امي: طيب، روح انتي خلاص يا رباب، صحيح يا ماما انتي بتاخدي اي علاج، قبل الاكل او بتاخدي علاج عموما
ليلي: تصدقي نسيت كيس العلاج عند بيت عبير،
امي: مفيش مشكله اسمه ايه وهبعت اجبهولك
ليلي: مش فاكرة اسمه،
انا: خلاص مفيش مشاكل، هاتي المفتاح يا عبير اوصل اجيبه من البيت عندك
عبير: خليك انت وانا هرد علي سمر تجيبه وخلاص
انا: سمر دي يومها بسنة، على ما تيجي يكون اليوم خلص، انا هروح اجيبه العلاج و اجيب سمر تقعد معانا بالمرة
امي: ايوة هاتها مقصوفة الرقبة دي وحشاني
فتحت عبير الشنطة بتاعتها و خرجت منها المفتاح و ادتهوني
عبير: اهو
انا: خمس دقايق و جاي يلا باي
نزلت ركبت العربية وكنت رايح بيت عبير
*المشهد عند يونس ابو ريم *
يونس قاعد يتكلم مع شخص تاني
يونس: بعد كل السنين دي اخيرا ظهر الجبان
شخص: طيب انت متأكد ان هو، ما يمكن يكون شبه عادي
يونس: واللي شبهه دا ايه اللي يهوديه العمارة دي يعني
شخص: معاك حق
دخلت ريم عليهم
ريم: هاي بابا ازيك يا عمو عصران
عصران: ايزك يا ريم، تعالي اقعدي
عصران الشخص اللي مع يونس من الصبح،
(عصران 46 سنة، ابيض، 168 سم، عصران يبقي عم ريم اخو يونس)
عصران: اسمعيني يا ريم كويس عشان الكلام اللي هقوله دا هيكون صعب عليكي
يونس: بلاش دلوقتي يا عصران
عصران: لا لازم تعرف عشان تتعاون معانا
ريم: انا مش فاهمه حاجه انت بتتكلم على ايه؟
عصران: عارفة يا ريم
المشهد عندي
وصلت عند بيت عبير و كنت بفتح بالمفتاح دخلت سمر مش موجودة وانا معرفش نوع العلاج فقولت أصبر علي ما تيجي سمر ، كنت داخل المطبخ اشرب سمعت صوت واحدة بتتناك، والصوت جاي من جوا، دخلت بسرعة علي اوضة النوم و كانت سمر نايمه على ضهرها و هشام بينيك فيها،
انا من عند الباب: هتفضلي شرموطة، وانت هتفضل عرص،
سبتهم و خرجت في الصالة، دقيقة و خرجت سمر بدموع علي عنيها
سمر: عبده اسمعني انا
وقبل ما تتكلم كنت نزلت على وشها بقلم ضباطي، خليتها تعيط اكتر
انا: انتي ايه يا لبوة، هتقولي ايه مانا داخل عليكم وهو بيفشخك، وانت ايه هتفضل جوه كتير ولا ايه
دقيقة و خرج هشام من الاوضة و كان وشه في الأرض ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
هشام: انا عارف اني غلطان، و ليك حق تنزل فيا ضرب و تفش غلك فيا، و انا مش هقدر حتى اعترض دا حقك، بس انا اوعدك مش هكررها تاني، و مش هكلمها حتى في الفون غير لما اخطبها رسمي، بس عايزك تسامحني، انا عارف اني خنت ثقتك فيا، بس عشان خطري سامحني يا عبده
انا: روحي يا شرموطة هاتي العلاج بتاع ستك و ظبطي نفسك عشان تجي معاي
هشام: عبده طيب رد عليا على الاقل عبده انا اسف
انا: انجزي يا لبوة هنقعد اليوم كله
هشام: عبده رد عليا انا بكلمك ؟!
انا: اسمعني كويس انت متتكلمش معايا دلوقتي خالص، عارف امتي ارد عليك لما اللي جوا دي تكون مراتك، ساعتها بس هرد عليك، إنما اسامحك دي، دي بالذات مش متأكد منها
دخلت جوا شفت سمر تبكي و قاعدة على السرير
انا: هنفضل هنا طول اليوم ولا ايه، البسي عشان ننجز و هناك ابقي عيطي براحتك
خليت سمر تلبس و تجيب العلاج و خدتها و كنت ماشي هشام واقف زي ما هو و باصصلي، وأنا متجاهلة تماما نزلت من البيت و سمر معاي
ركبت العربية و خليت سمر تركب جمبي
انا: اسمعيني يا بت انتي، لو عيطي هناك قدامهم انا هقول علي كل اللي شفته فاهمه؟
سمر بحزن: فاهمه
وصلت الڤيلا ودخلت كانت امي لسه بترغي مع ستي ليلي و عبير سرحانة
انا: جميلة جبتلك البت دي معاي اهي
امي: ايه دا ايه دا، كبرتي يا بت يا سمر تعالي في حضني
وامي حضنت سمر و سمر اتفاعلت معاها و مبينتش اي حاجه خالص
انا: جبتلك العلاج يا لولو اهو
ليلي: تسلميلي يا حبيبي
امي: خودي العلاج و انا هخليهم يحضروا الاكل على السفرة
قعدنا على السفرة اكلنا و بعد الاكل كل واحد اتفرق في مكان، وانا رحت عند البيسين قعدت هناك بس ما نزلتش، ربع ساعة و جات سمر جمبي
سمر: ينفع اتكلم معاك
انا: عايزة ايه؟
سمر قعدت جمبي وكانت بتعيط
سمر: عشان خطري سمحني، اضربني كسرني، اشتمني، مش همنعك ولا أعترض، بس سامحني، عبده انا من وانا صغيرة كنت بحب اقعد معاك، عوضتني عن أبويا اللي مش موجودة، أبويا اللي كان كل شوية يفضل يتخانق هو و أمي، و في الاخر اتجوز عليها وبعد خالص، ولا ماما، ماما اللي كانت المفروض تاخد بالها مني، كانت تغيب فترات كبيرة و تسبني مع تيتا ليلي و معاك، وانا كنت بحب اقعد معاك عشان كنت ديمآ تفضل تلعب معايا و تهرز، خليتني اتعلق فيك، اتعلق بيك لدرجة الحب، ايوة حبيتك وكنت بتمني تيجي في يوم وتقول انك انت كمان بتحبني، بس اكتشفت انك شايفني اختك، وفي سن المراهقة كان طبيعي يحصل اللي كنا بنعمله، مفيش رقابة علينا، بس انا كنت عايزة حب، ولما هشام اتعرف عليا و فضلنا نتقرب من بعد، وحسيت انه حبني، ودا اللي كنت محتاجه، سلمت له نفسي، انا عرفة اني طايشة و غبية، و اللي عملته دا ينهي حياتي، بس ارجوك انا مقدرش اعيش من غيرك، حتي لو من بعيد بس احس انك مهتم بيا،
انا: انا مش زعلان منك، انا زعلان عليكي، سمر انا بحبك وبخاف عليكي زي اختي الصغيرة، ودا اللي عصبني لما شفتك في الوضع دا، وكمان عصبتيني لما غلط معاكى و فتحك، تخيلي واحد بيشوف اختك بتبوظ نفسها، هل هيفضل يتفرج عليها و هو ساكت ولا لازم يتدخل و يديها قلم يفوقها من اللي هي فيه دا؟
سمر حضنتني و بقت تعيط و تقول (ارجوك سامحني انا غلطانة و استاهل ضرب الجزم بس سامحني)
انا: اهدي يا سمر، اكيد هاسمحك، بس انتي هتفضلي هنا لغاية ما يتقدملك رسمي، و مفيش تليفونات فاهمة؟
سمر: مش مهم اي حاجه، المهم انك سامحتني،
انا: خلاص بقى كفاية احضان مش عارف اتنفس
سمر تضحك و الدموع في عينيها
سمر: اسفة، كنت مندمجة معاك
انا: تعالي ندخل نشوف النميمة اللي برا دي، زمان ستك ليلي حكت لامي كل حاجه ودخلت علي ايام الاعدادي بتحكيها
سمر ضحكت و مسحت دموعها و دخلنا جوا، و امي شافتني انا و سمر مع بعض
امي: نقول مبروك ولا ايه؟
انا: طبعآ قولي مبروك، دانا بنفسي اللي هختار فستان فرح سمر، دي اختي حبيبتي
امي: اختك؟
سمر: ايوة يا خالتو، عبده دا احسن اخ ليا وسندي وضهري في الدنيا
امي بصلنا بتعجب و هي كانت فاكرة اني هتقدم لسمر
دخل علينا ابوي من بابا الڤيلا
عاصم أبويا: ايه دا وانا اقول الڤيلا منوره ليه كدا، ازيك يا حماتي يا ست الكل
ليلي: ازيك يا عاصم يا جوز بنتي، فينك من الصبح
ابويا: مشاغل في من الصبح و كام مشكلة كدا بحقهم في الشغل، ازيك يا عبير عاملة ايه؟
عبير: انا تمام الحمد*** انت عامل ايه يا عاصم، ومبروك صحيح رجوعك لابنك
ابويا: **** يخليكي، اتغديت ولا لسه
امي: ايوة تغدينا من بدري
ابويا: من غيري
انا: انت محدش يعملك حساب ههههه
ابويا: طيب يلا غور من وشي دا انته اندال ، مش قصدي عليكي طبعآ يا حماتي انت و عبير
امي: انت اللي اتأخرت نعملك ايه، علي العموم تتعوض، كدا كدا ماما هتعيش معانا
ابويا: بجد! يخبر دا البيت ينور بيها
ليلي: **** يخليك يا عصام ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
ليلي بصتلي بغيظ عشان كانت فاكرة اني كنت قولت لابويا من بدري، مش يعرف و يتفاجأ،
طلعت اوضتي قعدت لوحدي، كنت هتصل بهشام بس افتكر اللى حصل الصبح
انا في بالي: يلعن كسمك يا هشام، ياخي مش قادر تصبر ولا تشوف اي شرموطة، لازم تتخاصم معايا كل شوية، كان زمانا نلعب بلاي ستيشن دلوقتي، شغلت البلاي ستيشن و قعدت العب لوحدي، و كنت زهقان فشخ، وافتكرت لما كنت بلاعب هشام في بيتهم
(فلاش باك من سنة في بيت هشام)
هشام، جوووووول، كسبتك يا ليفة، انت عطل يلا ولا ليك فيها
انا: ياعم روح دا هو هدف واحد عرص، اللي كسبتني بيه، مانا الماتش اللي قبله فشختك 5/2،
هشام: اللي فات مات واحنا الجديد دلوقتي
دخلت بنست اخت هشام علينا و معاها حواوشي عملاه
بسنت: يلا بقي عشان تدوقي الحواوشي اللي عملته و تقولولي رايكم
هشام: عارفه اكتر حاجه بحبها فيكي ايه يا بسنت
بسنت بأبتسامة: ايه؟
هشام: الحواوشي اللي بتعمليه هيكون ايه يعني
بسنت: يلا يا رمة، انا غلطانة اني سألت فيكم
انا: ولا يا هشام، تلعبني علي رغيف الحواوشي بتاعك؟
هشام: ماشي بس لو خسرت مليش فيه،
انا: تمام
هشام: هلعب انا ب باريس
انا: خدها انا هلعب بفرنسا
(بعد الماتش)
انا: ينعل ابو حظك، برضو فرق هدف
هشام: اوعي بقي خليني استمتع الحواوشي الجميل
انا: طيب هات الحتة المقرمشة دي
هشام: علي الطلاق ايدك لو اتحطت في الطبق لأكلها مع الحواوشي،
انا: بناااااانت x2
بسنت: في ايه؟
انا: ينفع يا بسبوسة تعمليلي واحد حواوشي عشان اخوكي خسرني و بيغظني بالاكل
بسنت: مش انت اللي عملت كابتن عضلات و راهنت عليه، اصبر بقي على ما اجهز واحد تاني،
انا: حبيبتي يا بوسي اموه
(نرجع من الفلاش باك)
ابتسمت على الايام دي، و زعلت و كنت فاكر ان الفلوس بتبسطني بس للأسف، ماجبتش غير الهم ليا،
كانت الساعة 5 المغرب، لاقيت النوم كبس عليا، اتفرط على السرير و محستش بنفسي غير وانا في سابع نومة
(الساعة 1:00 بعد نص الليل)
صحيت من النوم، وطبعا عشان نمت مع المغرب فطبيعي افضل صاحي، بالليل، اخدت دوش، و كنت زهقان من الأوضة، قلت انزل اتمشي في الجنينة ولا اقعد عند البسين، نزلت المطبخ الاول، عشان اعمل قهوة و اخرج بيها،
بعد ما عملت القهوة خرجت لاقيت نور الاوضة اللي في الجنينة والع، كنت فاكره ابويا مع رباب تاني، قربت من الاوضة، و سمعت صوت رباب بتشخط و بتزعق فحد، بصيت من فتحة الباب، شفت رباب قاعدة علي السرير و عبير تبوس رجلها و رباب تغيب و تنزل علي وش عبير بقلم، و عبير تدعك كسها اكتر و تبوس رجل رباب بهيجان
اتعصبت و قمت داخل عليهم مرة واحدة، رباب اتخضت هي و عبير، قمت شديت رباب من شعرها و رميتها على الأرض
انا ل عبير: قومي يا لبوه انتي، حتى الخدامة خليتها تهينك
عبير: عبده انت عارف
انا بقطعها: شششش مسمعش صوتك خالص
رباب: دلوقتي انا بقيت خدامة، مانت كنت هتعمل معايا كده في اوضتك
انا: شششش انا سمحت لك تتكلمي، وبعدين ايوة خدامة، ولا اقولك خسارة فيك حتى كلمة خدامه، لان الخدام بيجري علي رزقه عشان ياكلها بالحلال، انما انتي شرموطة، تلمي هدومك و تغوري من هنا
رباب بتكبر: اسمعها من عاصم بيه و بس، و بعد اذنك انا دخلت جوا
ومشيت رباب و فضلت انا و عبير بس،
عبير: عبده عشان خاطري ما تمشهاش
انا: بتقولي ايه يا لبوة،
عبير: انت مش فاهم، أصل رباب
انا: شششش
شورت لعبير تتكلم و كأني معاها و تفضل تعتذر، قمت طلعت برا الاوضة مراة واحدة كانت رباب تتنصت علينا، و اول شافتني، اتخضت
انا: انتي مش قولتي داخلة جوا بتعملي ايه هنا؟
رباب بصتلي بطريقة مستفزة و كانت هتمشي تدخل الڤلا قمت مسكتها من شعرها و شدتها عليا، و همست في ودنها
انا: بلاش تعاندي معايا انا بالذات، عشان انا غبي و تصرفاتي وحشة، اسمعي الكلام و امشي من هنا بالذوق
رباب: اسماعها من عاصم حبيبي بس
ودخلت جوا و سبتني، رجعت عبير تاني
انا: الي بينك و بين المتناكة دي حصل ازاي؟
عبير: انا اعرف رباب من بدري، اعرفها من لما كنت بروح السهرات زمان، كانت بيتعمل عليها حفلة، زي و لما هي عرفت اني بحب السادية، بقيت تستغلها و تمارسها معاي
انا: انتي كنتي عارفة ان رباب شغالة هنا
عبير: لاء، بالصدفة، عبده عشان خاطري ما تمشهاش انت مش فاهم هي ماسكة عليا فيديوهات
انا: يلعن كسمك يا عبير، حتى الشغالة حطيتي صباعنا تحت درسها،
عبير: غصب عني (بتعيط)
انا: بقولك ايه انتي هتعيطي و تفضلي تنوحي، انا عايزك تفكري معايا نشوف حل للمشكلة دي،
عبير: اديها فلوس، هي بتحب الفلوس
انا: انا محدش ياخد جنيه واحد غصب عني، اسمعيني، انتي مش بتقولي ان هي كانت بيتعمل عليها حفلات و أجروها، ينيكو فيها
عبير: ايوة
انا: في راجل كان يصوركم و كان واضح من الفيديوهات، اللي معاكي، تعرفيه؟
عبير: أيوة، بس ده ايه علاقته بالموضوع؟
انا: دا هو حل الموضوع هاتي رقمه و انا هتصرف، و هعرف اللبوة رباب دي مقامها، و اعملي حسابك، انتي هتسافري برا مصر تتعالجي من اللي انتي فيه دا ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
عبير: هوا ليه علاج؟
انا: الصبح تكوني في بيتك و اي جديد تبلغيني بيه، ابعتيلي رقم الراجل على الواتس، غورى يلا نامي
دخلت عبير الڤيلا تنام، وانا قعدت في الجنينة صاحي
(الساعة 6:00 الصبح)
دخلت الڤيلا ورحت المطبخ شوفت البنت اللي بتشتغل مع رباب
انا: بسبس
لفتلي البنت و اول ما شافتني ابتسمت، وكانت شكلها جميل
البنت: استاذ عبده، انت صاحي بدري؟
انا: انتي اسمك ايه؟
البنت: نور
(نور20 سنة، بيضة، 160 سم، بزازها وسط، وطيزها اكبر من المتوسط، عنيها عسلي و عندها غمازات)
انا: شكلك بنت ناس يا نور
نور: شكرا يا استاذ عبده
انا: استاذ ايه بس دانتي لو كنتي شفتيني من كام شهر بس كنتي هتديني بالجزمة عادي
نور بابتسامة: العفو، مقدرش اعمل كده
انا: طيب ممكن فنجان قهوة، وتجبيه علي البيسين
نور: اكيد طبعا اتفضل انت يا استاذ عبده و انا هجيلك بيه
انا: و وحيات ابوكي بلاش استاذ دي، احنا في سن بعض،
قعدت عند البيسين شوية، و جات نور بفنجان القهوة،
نور: اتفضل يا عبده
انا: تسلم ايدك يا نور، لكن قوليلي انتي هنا بقالك كد ايه؟
نور: يمكن 8 شهور كدا
انا: معاكي اخوات؟
نور: اه معاي اختين اصغر مني
انا: ايه اللي وصلك لكده؟
نور: بصرف على البيت
انا: ليه هو الحج متوفي؟
نور: اه اتوفي هو و ماما من اربع سنين وقتها كانو راجعين في الاتوبيس العام و اتقلب، توفي كذا واحد من ضمنهم، اعز الناس علي قلبي
انا: أقدارهم و شافوه، وانتي دلوقتي عايشة انتي و اخواتك بس؟
نور: انا و اخواتي و تيتا، هي تراعيهم على ما ارجع من الشغل
انا: بجد انتي قدوة يا نور، و انا مبسوط اني قاعد قدامك، عارفة ليه؟ هقولك انا، عشان اختديها بالحلال، الحرام عمره ما نفع حد يا نور، وانا زي اخوكي، ورحمة والدينك لو احتجتي اي حاجة كلميني اول واحد
نور: شكرآ ليك يا عبده، انا اللي مبسوطة انك شخص متواضع، و بتقدم المساعدة من باب الخير مش المصلحة يا ريت كله زيك
انا: ياريت كله زيك،
نور: بعد اذنك
سبتني نور بعد ما غيرت فكرتي ان لسه فى طيبين في الدنيا، و عايزنها حلال،
(الساعة 10:00 الصبح)
كنت لسه قاعد قدام البيسين، لاقيت امي قعدت جمبي
امي: صاحي من بدري؟
انا: ايوة
امي: مش عوايدك؟
انا: عادي، لاقيت نفسي صحيت، قمت من السرير
امي: طيب يلا بينا نفطر مع بعض، انا و انت و ماما و عبير و سمر و عاصم
انا: يلا
قمت دخلت الڤيلا فطرت مع الكل و كل واحد راح مكان و انا لاقيت ريم بترن
انا: ايوة يا ريم
ريم: عبده انت فين؟
انا: في برشلونة
ريم: ايييه؟!
انا: في البيت هيكون فين غير كدا
ريم: طيب ينفع نقعد مع بعض شوية؟
انا: رغم اللي عمله ابوكي، بس يلا مفيش مشكلة انتي فين؟
ريم: هعملك لوكيشن تجيني فيه، اوكي
انا: اوكي طبعا ودي عايزة كلام،
قفلت مع ريم و بصيت على اللوكيشن اللي بعتته، كان في منطقة ماظنش ان فيها كافيه او حتى محل فول و طعمية، بس قلت يمكن في بارتي بيعمله هناك، أو هي عملتلي مفاجأة، غيرت هدومى و ركبت العربية و رحت المكان دا و كان بالفعل في أبراج و محلات تحت الإنشاء، وقفت و كنت هرد على ريم بس في عربية سوداء وقفت قدام عربيتي و خرج منها اربع اربع جرادات و ثبتوني باسلحتهم
انا بدون اي تهور عملت اللي عيزينه، و نزلت من العربية، لاقيت واحد شممني منديل متبنج و غبت عن الوعي،
فوقت لقيت نفسي مربوط في كرسي و مغمين عنيا بشريط علي عيني،
انا: انا فين؟
شخص فك عيني و شوفت نفسي قدام يونس ابو ريم و شخص تاني، قاعدين فوق سطح برج من اللي تحت الإنشاء، في الدور السابع
يونس: اخبار ابوك عاصم ايه يا عبدالرحمن؟
انا: ياخي يعني كل الحوار ده عشان تسألني السؤال دا، ما كنت بعتت على الواتس و خلاص
شخص: ايه مش خايف؟
انا: طيب افهم الاول و اخاف بعدين؟
شخص: طيب اعتبرني بعتلك علي الواتساب رسالة، ها
انا: عملت سين هههه (يعني شفت الرسالة و مش رديت)
يونس: انت ليك نفس تهزر، وماله هزر بس ياريت تفضل كده على طول، عشان شوية قدام هتبكي، يا رجالة عايزكم تتوصه بيه
انا: طيب دقيقه يا رجالة قبل ما اتعمل كفتة، انت مين وعايز ايه، ومين عاصم؟
شخص: انت مين وعايز ايه كانت عجبانى، لكن مين عاصم دي اللي ضايقتني، يلا يا شباب عايز كفته حرفيا
صوت شخص من الخلف: اثبت مكانك انت و هوا
لاقيت تمساح ( طبعا بتكلم عن البودي جارد مش لاكوست)، دخل و معاه بقيت طقم الحراسة و في عساكر لابسة ميري، و لاقيت ابويا دخل ومعاه ملازم ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
تمساح: ارمي السلاح اللي في ايدك انت و هو
شخص: خليهم يرمو السلاح يا يونس
يونس: لو رموا السلاح، يبقى احنا مهزومين؟
شخص: خليهم يرموا السلاح و نتفاوض، عشان كدا كدا احنا هنتهزم لو ما نفذناه
ابويا: نفذ الكلام يا يونس، لو عايز تعيش
(يونس شاور للحرس اللي تبعه ينزلو السلاح)
انا: جيت في وقتك يا غالي (علي ابويا) كنت لسه هتعمل كفتة، و انا مش بحبها،
ابويا: استني يا عبده مش وقت هزار
انا: قولي طيب عرفت مكانى ازاى؟
ابويا: مش مهم دلوقتى
انا: قول بقي يالا
ابويا: يووه، من ال gps اللي في خاتمك
انا: تراقبني، ماشي ياعم، بس يلا جات بمصلحة
ابويا: عايز ايه يا يونس؟
يونس: عايز تار اخويا
ابويا: تارك معاي مش مع ابني
يونس: ههههه هو انا عبيط، انا لازم اخسرك علي ابنك، زي ما حسرتني علي اخويا
ابويا: اخوك دا اللي دمر حياتي و حرق المخازن و المحلات بتاعتي، و خلاني على الأسفلت
يونس: بس ما قتلش حد، وانت اللي بدأت بالدم، و البادي اظلم، هقتلك ولدك و اخود بتار ابويا
أمي من الخلف: فكر تقرب لابني بس و شوف هيحصل ايه
لاقيت امي دخلت ومعاها ليلي سيتي، و طقم حراسة من 6 اشخاص،
ابويا: ايه اللي جابك يا جميلة؟ و عرفتي مكاني ازاي؟
امي: وانت فاكر نفسك انك انت الوحيد اللي يراقب الناس
انا: ههه طبخ السم بيدوقه
شخص: انته عيلة مجانين باين عليكم!
يونس: الچيم دا انا هوريه لابنك يا جميلة، انا هتقوله بالبطئ قدام عينك، وآخد بتار اخويا
ليلي: ما هما حاجه من الاتنين، يأما انت مظبطها مع اخوك يأما اخوك ضحك عليكم
ابويا: قصدك ايه يا حماتي؟
ليلي: وحيد عايش مش ميت
ابويا: قصدك ايه؟!
ليلي: من تلات سنين لما كنت في الغردقة انا و عبير و بنتها، كنت قاعدة جمب الشط بس بعيد شوية، شوفت المعلم وحيد مع واحدة اجنبية، دققت النظر فيه لدرجة ان هو خد باله مني، بعد كدا لاقيته اتوتر و مشيي بسرعة حتى البنت اللي معاه فضلت تندهلو و هو مش بيرد، رقبته و عرفت الشاليه بتاعه، و استنيته يظهر تاني، بس مظهرش، رحت الشاليه اللي كان فيه، وعملت نفسي بسأل عن الشاليه لو فاضي و عرفت ان كان فيه واحد بس سابه امبارح، ودا خلاني أتأكد
انا: ايه مش معانا ليه يا جميله، سرحانة في ايه؟
امي ل الشخص: هو حضرتك مين؟
يونس: دا… المحامي بتاعي
امي: غربية أصل ايده فيها علامة لايمكن انساها
انا: علامة الثقة ولا ايه ههه
امي: عاصم فاكر لما قولتلك، ان زمان المعلم وحيد، حاول يحط ايده على ايدي، قمت انا خدت السيجارة من يده لدعته بيها،
ابويا: ايوة
امي: العلامة دي نفسها بالضبط، ولكنها نسخ و لصق
شخص: صدفة ايه عمرك ما سمعتي عن الصدف
انا: صحيح يا يونس بس لما دا المحامي بتاعك اومال مراد اللي كان معاك في الڤيلا لما دخلت عليك انا و بنتك، دا يبقي ايه، مش محامي برضو ولا انا صح؟
يونس: … عادي انا معاي اكثر من محامي
انا: وايه اللي خلا المحامي دا، يجي معاك و انت بتاخد حقك، ايه هو القانون مش في جيبه ولا ايه؟
يونس: انا حر اعمل اللي عايزو فالي شغال معاي،
انا: تعمل اللي عايزو، يعني ممكن تعمل معاه علاقة شاذة وكدا، يععع، صحيح انا مش شايف ريم هي فين، معقول ريم متفقة معاك عليا؟
يونس: بنتي يهمها مصلحة ابوها ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: عارف يا بابا ريم دي بطل بجد، عليها جسم مقولكيش، بوص مسبتش حاجه فيها غير وانا لاعب فيها، وهي سهلة و رخيصة اوي، البنت اوقلها تلبسي كذا توافق، اقعلي كذا هههه برضو توافق
الشخص اللي مع يونس، مسك مسدس من الأرض ووجه ناحيتي، وقال
الشخص: انت عملت في بنتي ايه يا ابن الكلب، هقتلك
وقبل ما يضغط على الزناد، تكون في رصاصة في يده توقع المسدس و الجرادات اللي تبع يونس تقع واحد ورا التاني، برصاص في ادمغتهم، و تمساح حط يده على السماعة اللي في ودنه و قال ( شكرا ليك، ثقتي كانت في محلها)
ابويا: وحيد؟؟
يونس: ليه عملت كدا و كشفت نفسك، يعني انا اسفرك برا تعمل عملية، وانت بغبائك تكشفنا، عرفت ليه عاصم الطاهر كان انجح منك زمان، وحتى بعد ما حرقت له محلاته و المخازن، رجع اقوى و اغني
وحيد: مش هسيبكم
ابويا: شوف شغلك يا حضرة الملازم
الملازم: كلبشه يا بني و انا طلبت الدعم و زمانه جاي في السكة،
نزلنا من البرج. طبعا، كان في الاصنصير بس لنقل البضائع، زي الاسمنت و المعدات و الطوب و كدا، كان في عربية ترحيل، العساكر ركبت فيهم يونس و وحيد، و قافلة عليهم الباب، و انا و امي و ابويا و ستي ليلي، رجعنا الڤيلا، خدنا كل واحد دوش وبعد كده، انا و ابويا رحنا القسم نخلص باقي الأجراءات، و طبعا اتاكدنا ان الشخص دا وحيد، بعد ما عملنا تحليل، و ابويا استخدم فلوسه و معارفة الكبيرة، جوا و برا مصر، و خلص الحوار خالص
(بعد باسبوع)
كنت قاعد قدام البيسين، و سرحان، لاقيت امي جات قعدت جمبي
امي: سرحان في ايه؟
انا: ولا حاجه متشغلش بالك يا جميلة
امي: حبتها؟
انا: هي مين؟
امي: انت عارفني علي مين، علي بنت وحيد
انا: مكنتش متخيل انها تبعني، مكانش في اي شك مني ليها،
امي: طيب سمعت انها حاولت تنتحر
انا بخضة: ايه؟ طيب هي كويسة؟ حصلها حاجة؟ وانتي عرفتي منين؟
امي: عبده لو عرفت انها كانت مجبره على كده تسامحها؟
انا: الكلام دا ملوش لازم يا جميلة،
امي: طيب هي كانت امنيتها قبل ما تحاول تنتحر انك تسامحها و كانت عايزة تقولك انها بتحبك، وابوها اللي اجبرها على انها تجيبك المكان دا، وهي ومكانش قدمها أي فرصة تساعدك بيها من وراهم،
انا: مش عارف يا جميله، وحتى لو سامحتها، ملوش لزوم دلوقتي
امي: طيب اسمعني كويس، هي برا و عايزة تقابلك، و البنت وشها اصفر من كتر العياط و قلة الأكل و كمان نزفت دم كتير وقت محاولة الانتحار، ونفسها تتكلم معاك
انا: اييييه؟، وانتي ازاي تسمحي لها تدخل، جميله انا كده هفكر في خصام ما بينا بجد، وادي دقني لو فكرت اتكلم معاكي،
امي: طيب اسمعها بس، لاخر مرة و بعد كدا اعمل اللي عايزو،
انا: ……
امي قامت دخلت الڤيلا و بعد كده لاقيت ريم داخله، حالها يصعب على الكافر بجد، تحت عيونها اسود و وشها اصفر حرفيا و بتمشي خطوات غير منتظمة، و ايدها عند الشرايين عليها شاش، و جات اترمت عند رجلي و هي بتعيط
ريم: و*** ضحكة عليا، و بعد كدا غصبوني علي كل حاجه، انا مش مصدقة ان بابا طلع عايش، و…
انا بقطعها: يعني انتي كنتي عارفة ان يونس مش ابوكي الحقيقي
ريم: ايوة عارفة انه عمي بس بقيت اقوله بابا عشان متحسسهوش انه مقصر معاي، وقتها فضل يضغط عليا بابشع حاجات، تخيل انه قتل أعز صحباتي، قدام عيني، و قالي لو موافقتش علي اللي هو عايزو هيقتلك انت كمان و انا خفت عليك و خفت مصيرك يكون مصير صحبتي، صدقني و*** بقول الحقيقه (طبعا كل دا بعياط)
انا: طيب وانتي ليش حاولتي تنتحري؟
ريم: لما انت قطعت اي حاجة توصلني ليك، قافل فونك و مش بتخرج و وكنت باجي سألك عليك هنا مكنتش بلاقيك، والنهاردة قبلت طنط جميلة في النادي، اتكلمت معاها و بسببها انا واقفة قدامك دلوقتي، ارجوك، انا مليش اي ذنب، بابا هو اللي عمل دا هو و عمو ناصر، ارجوك انا بحبك ومقدرش اعيش من غيرك، يمكن انا اعرفك من مدة قصيرة اقل من سنة بس انا حسيت معاك انت و بس بالحب و الراحة و لما حسيت انك خلاص مش عايزني، حسيت ان حياتي ملهاش لازمة بعدك وكنت عايزة انهيها، ارجوك سامحني،
انا: يعني ردي هيكون مصير حياتك صح؟
ريم بعياط: ايوة ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا:…… (فتحت ذراعي ليها) مستنية ايه؟
ريم ارتمت في حضني و اغمي عليها، اخدتها ورحت بيها المستشفي بتاعت ابويا و كشفت عليها و الدكاتره اهتم بها، فضلت يومين في المستشفى، و بعد كدا اخدتها الڤيلا بتاعتنا، و اكتشفنا ان ابوها كان كاتب كل حاجه باسمها، عشان لو حصله حاجه الحكومة متعرفش تاخد منه حق ولا باطل،
كنت قاعد مع ريم في اوضتها اللي في الڤيلا، و بعد كدا رباب دخلت علينا الغدا بتاع ريم،
رباب: الغدا يا عبده
انا: هاتي هنا و اخرجي برا
ريم: مليش نفس اكل
انا: لا لازم تاكلين انتي بتاخدي علاج، لازم تتغذي كويس
ريم: صدقني ماليش نفس خالص
انا: طيب لو قلتلك عشان خاطري؟
ريم: طيب بس انت هتاكل معاي اوكي
انا: اوكيه،(لاحظت خيال حد يتنصت علينا) دقيقه وجاي ماشي
قمت فتحت الباب و كانت رباب لسه واقفة وهي اللي بتتصنع، خرجت برا الاوضة وقفلت الباب و رباب كانت هتنزل
انا: استني عندك
رباب وقفت
انا: رباب انتي مجرد خدامة هنا يعني اخرك الطبخ و التنظيف، و انا بديكي فرصة يا تمشي علي رجلك، يا تمشي على وشك ها
رباب: قلتلك اسمعها من عاصم بيه
انا: براحتك
رباب نزلت و هي عندها فرحانة انها تلوي ذراعي اني مش قادر امشيها
بعد ما نزلت رنيت على واحد وقلت له نفذ
رجعت الاوضة عند ريم و اكلت معاها و بعد كدا وقعدنا نرغي و نلعب بلاي ستيشن مع بعض،
(نفس اليوم بالليل)
انا: كله تمام يا سارة
سارة: ايوة يا عبده
سارة 26 سنة، شغالة في الڤيلا معانا برضو، بس تحت رباب، عشان زي ما انتو عارفين ان رباب كبيرة الخدم)
انا: امسكي (فلوس)
سارة: خلي يا عبده انا اصلا مش بحب رباب من بدري و دايما شايفة نفسها عليا و فاكرة نفسها من أصحاب البيت من خدامة
انا: هخلصك منها اهو، بس امسكي عشان ايدي وجعتني
سارة:(اخدت الفلوس) من يد مانعدمها،
(المشهد عند رباب و كانت مروحة بتها و لسه هدخل العمارة وقفة البوكس و الضابط خدها معاه و راح القسم،
(القسم)
الضابط: ها قوليلي بقي يا رباب المخدرات دي بتاعت مين؟
رباب بعياط: ما اعرف عنها حاجة يا باشا
الضابط: ازاي دول كانو في الشنطة اللي معاكي وكمان الخاتم الألماظ دا معاهم، اللي بالمناسبة بلغنا اللي انتي شغالة عندهم و فعلآ الخاتم طلع تبع جميلة هانم
دخلت المكتب الضابط و قعدت علي الكرسي
الضابط: عبده باشا انا لقيت الخاتم بتاع جميلة هانم معاها فعلا، و كمان في كيس كوك في الشنطة
انا: كمان مخدرات
رباب تبكي: و*** ما سرقت ولا اعرف الحاجة دي بتاعت مين يا حضرت الظابط، دا هو اللي قدامك اللي ملبسني الحكاية دي،
انا: عايز قهوه مظبوط يا باشا ممكن
الضابط: اه اه طبعآ
ورن الضابط جرس و دخل عسكري و طلب من قهوة مظبوط
الضابط: تحب البسها قضية دعارة ولا كفاية عليها كده
انا: هي اساسا شغالة في الدعارة، حتى ادخل علي اي موقع سكس ولا منتدي هتلاقي فيديوهاتها في كل مكان
(فلاش باك )
امبارح
انا بتصل بالشخص اللي كان بيعمل حفلات نيك و يجيب رباب مع بقيت الشراميط
انا: الو، فاروق معاي
شخص: مين؟ ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
انا: مش مهم تعرف، بس انا بكلمك بخصوص واحدة اسمها رباب، شرموطة من اللي تعرفهم،
فاروق: كمل
انا: عايزك تبعتلي كل فيديوهاتها و هي بتتناك و ترقص وتتشرمط
فاروق: وايه اللي بيخليني اعمل كدا؟
انا: 30 ألف جنيه هيخلوك تعمل كدا
فاروق: ولو رفضت؟
انا: هشوف غيرك بس ساعتها متلومش غير نفسك، لانك هتتفضح مع رباب و تلبس قضية تجارة المخدرات و قضية دعارة، هاي
فاروق: 50 ألف و ابعتهولك
انا: ليه فديوهات جورجينا، دي رباب نفسها باعت شرفها عشان 700 جنية في الليلة، ها، تبعت ولا تبقي زي رباب
فاروق: وانا ايه اللي يضمنلي انك تبعت الفلوس
انا: هبعتلك عنوان كافيه تقبلني فيه، بالليل سلام
(نفس اليوم بالليل)
(الكافيه)
كنت قاعد في الكافيه و فاروق كان بيبص حواليه عشان يعرف مين اللي يقبله، رنيت عليه و عرفته مكاني، و جيه قعد علي الطربيزة بتاعتي،
انا: اسمك
حطيت رزمة فلوس قدامه، و هو خدهم خواهد بسرعة
انا: ابعت يلا
فاروق بعت الفيديوهات على الواتس
انا: اسمعني انت ولا شفتني ولا تعرفني، عشان انا جحيم واللي يفكر يقرب لي، يبقى، لا تلوموا إلا أنفسكم
سبت فاروق وركبت عربيتي و رنيت علي واحد و بعتله الفديوهات و قلت له يسر بهم، علي جميع المواقع عايز مصر كلها تعرف شكل رباب، و دفعت لها فلوس،
(نرجع من الفلاش باك)
الضابط: كمان شرموطة اصلا
رباب بعياط: عبده ارجوك، حرمت مش هكررها ارجوك
الضابط رن الجرس و دخل عسكري
الضابط: خدها يبني الزنزانة عشان اتعرض على النيابة الصبح
رباب: عبده ارجوك
انا: اسف اديتك بدل الفرصة اتنين، وانتي اللي مش عارفة مقامك
رباب: ارجوك يا عبده ابوس رجلك
انا: حضرة الضابط، انا هروح ومتشليش هم الترقية، سلام
(تاني يوم)
(الساعة 10:00 الصبح)
صحيت من النوم عادي دخلت الحمام اخذت دوش نزلت تحت، لقيت امي وليلي بيرغه مع بعض
انا: صباح الخير
امي: صباح النور يا حبيبي
انا: في فطار ولا لاء؟
امي: سارة…
جات سارة من جوا
سارة: نعم؟
امي: حضري الفطار يلا
انا: صفيتي لرباب؟
امي: اسكت مش اتقبض عليها امبارح
انا: احسن، انتي متعرفيش بفضيحتها اللي انتشرت على النت؟
ليلي: من اول ما شفتها وانا مش مرتحاله
انا: ريم لسه نايمة؟
امي: بالنسبة لريم، انت هتعمل ايه بالظبط؟
انا: هعمل دعاية فرح، ريم هتبقي مراتي
كنت بتكلم لاقيت هشام بيرن
انا: عايز ايه ياض انت؟
هشام: الحرس مش عايزين يدخلون من البوابة
انا: وتدخل ليه بروح امك؟ ( بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية )
هشام: انا جاي ومعي أهلي يا عبده دخلني يلا
انا: اديني الحرس، خليهم يدخلو
انا: غطو شعركم في ضيوف جاية
دقيقتين و كان هشام و امه و ابوه و اخته بسنت دخلين،
سلمت علي ابو هشام و ام هشام و بسنت
انا: سارة، هاتي حاجة هنا نشربها و جهزي الغدا
هشام: عمي انا جيت اطلب ايد سمر قلت ايه
انا: هتعمل بيها ايه؟
هشام: هي ايه؟
انا: ايد سمر
هشام: اديني جيت اتقدم اهو،
انا: و هتصرف عليها منين؟
(هشام بصلي باستغراب، عشان كنت قولتله اني اشتغل، معاي في شركة تبع أبويا)
هشام بحزن: هتتوظف مع ابويا، بنخلص اوراق و استلم الوظيفة قريب
انا: يعني مش عايز تشتغل معاي زي ما اتفقت؟
هشام: يعم انت هتموت دماغي معاك ليه؟
امي: هي سمر موافقة الأول؟
انا: ندهنها و نشوف هي فين صحيح
سمر كانت دخلت الڤيلا و كانت عند البسين، و مشمرة بنطلون البجامة و تقريبا كانت مدلدة رجلها في المياه
انا: تعال يا سيد (بتريق علي سمر) في عريس عشانك
سمر اول ما شافتهم اتكسفت و جريت علي فوق
وقعدنا نرغي مع بعض، كلنا، وبسنت بتبصلي وانا بتفادي نظراتها ليا، بعد عشر دقايق رجعت سمر و معاها ريم،
ام هشام: بسم *********، قمر يا واد عرفت تنقي، و مين الحلوة دي، بنت يا مدام جميلة؟
انا: لا دي خطيبتي
بسنت فتحت عنها جامد، و حستها هتدمع، بس سكتت
بسنت: هو الحمام فين؟
انا: ادخلي جوا و اسألي اي حد،
بسنت دخلت جري، وانا عارف انها بتعيط عشان فكراني كنت بحبها
قضينا اليوم مع بعض، واتفقنا ان الخطوبة، مدتها 3 شهور وبعد كده الجواز
(بعد اربع شهور)
(فرحي انا و ريم و هشام و سمر في يوم واحد)
طبعآ الفرح كان نهاري في قاعة مفتوحة، و بعد شهر العسل، استلمت انا و هشام شغل في شركة ابويا، ومع الوقت بقيت اتعامل مع هشام عادي، و رجعنا اصحاب تاني، وعبير سافرت برا مصر تتعالج من مرض السادية دا، و دميت القرية السياحية بتاعت ريم، لشغلي و بقيت اعرف كل الشغل ماشي ازاي، وطبعا ابو ريم، اللي هو وحيد و عمها يونس، استخدمت معارف ابويا و الفلوس، و لبستهم تأبيدة، يعني مش خارجين غير على القبر

 

تابعونا علي فيس بوك

قد يعجبك ايضا قرأة القصص التالية :

بركان الشهوة والنيك 10 اجزاء قصص محارم السلسلة الثانية

post
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى