قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثانية
مازن زي كل مره بيبقى مش مصدق انه هتك في امه بالشكل ده، بعد ما نزل لبنه في الحمام ممدد على سريره، وأخوه زياد كان لسه مصحيتش، مازن غمض عينه و افتكر كل اللي لسه حاصل مع امه، الهيجان مسك زبه تاني وهو في السرير، افتكر منظر امه والهدوم الشفافه مغطياها كلها وفي نفس الوقت محدده كل تفاصيل لحمها، افتكر ازاي لزق في طيزها جامد زبره كان مستمتع فشخ، من زمان مازن بطل يسال نفسه هو ازاي زبره ينشف بسبب امه كدة، هيجان المحارم لما بيشعلل بيخليك تحبه و يخليك تعشق تعمله كل يوم و يخليك متفكرش ازاى ابتدى. ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي )
مازن افتكر منظر امه وهى بالكلوت بس و ظهرها و رجليها ملط، افتكر رعشة فخادها و كسها قبل ما تزعقله، ابتدى يلعب فى زبره اجمد زبره وقف تاني زبر الواد مبقاش يشبع من الهيجان على امه، افتكر طعم خدها افتكر ريحة خرم طيزها اللي بيشمه كل ما بيقدر افتكر شكل فرق بزازها الكبير الهيجان ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) افتكر ازاي معظم صدرها بيبقى ملط قصاده طول اليوم افتكر منظر كل كلوتاتها اللي بتبقى على طول باينه من قمصان البيت الصايعه، افتكر ان امه اللبوة دي الناس يحترموه ويقولولها يا ست رانيا او يا ام مازن، قال في سره وهو بيدعك زبره بالمني الشفاف اللي عمال يخرج منه (احوو يا ماما ده لازم الناس كلها تشوف ازاي لحم جسمك حلو لازم الناس كلها تشوف اللي انت مخبيه عنهم انا مبقتش مستحمل جمالك يا ماما اااه يا منيوكه يا ماما عايزك تبقي مراتي بقي) وفجأه مازن نطر كمية لبن بنت لذينه و قعد ينهج و قال في سره (يخربيتك يا ماما خلصت لي لبني بجد) و غمض عينه وهو مبتسم بسبب كمية الهتك والوساخه اللي استمتع بيهم فجسم رانيا امه.
سحر لما وصلت قعدت مع رانيا في اوضة نومها، قفلوا الباب و رانيا انهارت عياط عيطت كتير اوى و سحر حاولت تهديها لحد ما رانيا هديت و حكت كل حاجه لسحر بس خبت انهم بيشذوا سوا، يمكن ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) هي اصلا لسه مش مصدقه ان ولادها يمارسون لواط، و سحر كانت تسمعها وهي مصدومه، لسانها كان مشلول هي سمعت طبعا عن موضوع سكس المحارم ده و سمعت انه اوقات بيحصل بس متخيلتش انه حقيقي للدرجادي!! متخيلتش ان ولاد صاحبتها هيجانين بالشكل ده على امهم!!
رانيا بعد ما عيطت و حكت كل حاجه كانت محتاجه ترتاح و تنام شويه، و سحر كان صعبان عليها صاحبتها اوي، ده اللي بيحصل فيها ده مش سهل، سحر تخيلت للحظة جوه نفسها (يا لهوي يكونش كريم ابني هو كمان يعجبه جسمي في البيت زي ولاد رانيا) في لحظة طردت سحر أفكارها و قامت ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) من على السرير وغطت رانيا، سحر كانت عايزة تدخل الحمام.
في نفس اللحظه اللي سحر دخلت فيها الحمام زياد فتح عينه، صوت باب الحمام صحى زبره، أصله مبيفوتش مره امه تدخل فيها الحمام قام من على سريره و اتسحب خرج من الاوضه و قرب من باب الحمام و نزل بص من فتحة الباب و تنح، اتخض مكنش يتخيل اللي شافه طنط سحر صاحبة امه قاعده على قاعدة الكبانيه و بتشخ، مكنش فاهم هي اصلا طنط سحر جاتلهم امتى بس المنظر متخلهوش يهتم، سحر اللي دايما زياد و مازن بيقولوا عليها (العلقة) (طنط سحر العلقه) كانت قلعة عبايتها علشان متتبلش و لابسه طرحتها و تحت طرحتها سنتيانه سوده معريه معظم بزازها العملاقه، و كلوتها صغير اوي و واقع على الارض بين رجليها، زياد في لحظة ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) خرج زبه من البنطلون، قال في نفسه (احا معقول اللي انا شايفه ده؟!!) كان عايز يروح يصحي مازن علشان يتفرج بس خاف يضيع لحظة من اللي بيشوفه طنط سحر بتعمل بيبي، الولية بيضة وزي القشطه زياد لمس راس زبه لاقاها خلاص هتنفجر، تنح في شعر كس طنط سحر عينه مبحلقه في كل مللي متعري من صاحبة امه، مركز في صوت البيبي اللي بينزل منها وهو بيخبط في مية الكابنيه، و بعد كده الواد فتح بقه من الهيجان، سحر خدت منديل و مدت ايديها تحت طيزها علشان تنشف كسها و طيزها، زياد كان بيتفرج بالتصوير البطيء، شاف شعر كس طنط سحر.
الواد مستحملش المنظر جسم سحر مجسم اوى صاحبة مامته اللي موقفه زبره هو و اخوه من زمان بتمسح كسها و فرق طيزها بمنديل زياد مبقاش قادر، سحر اصلا وشها علق اوي، و فجأة زياد كان هيزورق بسبب اللي عملته سحر. ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي )
ولو رجعنا لسحر اللي كانت عماله تفكر في مصيبة رانيا دي، مش مصدقه ان ابن زبره يقف على امه، وقامت بعد ما خلصت وقفت تغسل ايديها، و زياد بره مش مصدق اللي هو شايفه و نزل شورته و بقى يفشخ زبره دعكككك، و سحر وهي تغسل ايديها فجاه صوت قال فراسها (معقول يعني رانيا وهي أم ومخلفه ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) مرتين معقول جسمها يكون هيج ولادها؟!) و قامت بصت في المرايه الطويله على منظرها و قامت حركت طيازها حركة بطيئه و مايعه و عنيها بصت على منظر بزازها بالمرايه، سحر مكنتش حاسه هي بتعمل ايه و زياد بره مش مصدق.
زياد مش مصدق انه شايف سحر صاحبة امه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس، شايفها بكلوتها الاسود الضيق اللي مفرتك طيازها الجباره الكبيره، زياد قال في سره (يا بنت الوسخه يا طنط) زياد برق في بزاز سحر، و رقبة سحر و وسط سحر و فخاد سحر وهو عمال يقول في سره (يا بختك ياض يا كريم بأمك، ده انت تلاقيك فاشخ زبرك عشرات على امك، ده انت تلاقيك بتشوفها ملط ياض ليل و نهار)
و فجأة سحر ابتدت تلبس عبايتها، و زياد سايح و على آخره وهو شايفها تغطي جسمها تاني، زياد بقى هاري راس زبه دعك بالمني اللي مبطلش نزول، و هو شايف حز كلوتها تحت عبايتها و بيقول (اخ يا علقه يا طنط انت ازاي نزلتي الشارع كده) و سحر مظلومة لأنها نزلت جري مستعجله وخايفه على صاحبتها، فعلا سهت و نسيت تلبس الكومبليزون اللي لازم يتلبس تحت عباءة الست المحترمه، سحر هي كمان ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) خدت بالها من منظر سنتيانتها اللي متحددة في العباية الضيقة، سحر عملت نفسها مش واخده بالها و خلصت و زياد رجع جري على اوضته و زبره على تكه و ينفجر.
زياد رجع اوضته قعد على سريره، بص على مازن اللي نايم، برق مكان زبر مازن لحس شفايف لمس زبه لاقاه مولع نار قام وقرب من مازن و قعد جنب زبره وقام محسس وهو مغمض عينه على زبر اخوه زبر مازن كان مالي يد زياد، زياد زي المسحور قام موطي و رافع شورت اخوه و قام معري زبره بشويش وهو مبرق في كمية العروق اللي في زبر اخوه، و فجأة مقدرش يقاوم عذاب الهيجان اكتر من كده وقام نازل بلسانه لحس راس زبر مازن، وقام نازل بلسانه على الزبر الطويل العملاق، كل ده وهو بيلعب فى زبره الهيجان، وفجأة مازن فتح ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) عينه مخضوض، بس في لحظة فهم اللي بيحصل و احس بالشهوه الرهيبه بسبب مص اخوه لزبره، مازن مسك راس زياد وسأله بهيجان (مالك يا هيجان بتعمل ايه انا كنت نايم) و زياد عمال يمصمص بجوع و ياكل زبر اخوه اكل وهو بيتكلم بصوت سريع اوي (هيجان يا مازن اوي، مش هتصدق اللي انا شفته ااااه مش قادر يا مازن) مازن خلاص مص اخوه و طريقته الهيجانه فب الكلام خليته على آخره و فجأة تشنج و قام ناطر كل اللبن في بق اخوه.
زياد اول ما حس بمني اخوه بينزل على لسانه جوه بقه، ابتسم وبص لوش مازن لقى مازن سايح على الاخر و مغمض عينه و يعض شفايفه بسبب النشوة الجنسيه اللي حصلتله، زياد وقف وجاب منديل و تف لبن اخوه فى المنديل و قام قاعد على سريره و ابتدى يحكي اللي لسه شايفه لمازن، مازن كان لسه زبره بينقط لبن، مازن مكنش مصدق ان زياد شاف طنط سحر في المنظر ده، اصل مازن من زمان وهو متجنن ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) على طنط سحر صاحبة امه، جسمها يهبل عباياتها الضيقه اللي مخليها مره متناكه وسطها الصغير وطيازها الكبار اوي، سحر من نوعية الستات الطويلة اللي عريض اوي من عند الحوض و الارداف بس في نفس الوقت جسمها مفرود و بزازها منظورين لقدام دايما.
مازن قال لزياد (يا بختك يا ابن المحظوظه ده انا هتجنن واشوف طنط سحر ملط، اهو دا لو أمي انا كنت عشرت رحمها كل يوم في حياتها، دي لو امي انا كنت نطيت على طيازها ليل و نهار كل يوم ).
زياد مدد على السرير وهو بينفخ (ااه خلاص الهيجان هيموتني، احنا هنذاكر ازاي كده الامتحانات خلاص قربت)
مازن ضحك (امتحانات ايه بعد اللي امك بتعمله فينا ده) ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي )
مازن هو كمان حكى لزياد كل اللي حصل وهو نايم حكاله ازاي لزق في طيز امهم، ازاي خلى جسمها يرتعش بسبب زبره، وحكاله انها قالتله يداري زبه لما كان واقف.
زياد قال وهو مصدوم (احا هي قالتلك كده بجد، طب وحياتك يا ماما انا كمان هقعدلك بزبري من غير كلوت).
مازن ضحك (زبر ايه يا ابو زبر هههه) زياد ضحك وقال (بكره تشوف زبي هيكبر ازاي، المصيبة هي امنا اللبوه اللي مخلصه لبني دي واهي كملت بصاحبتها). ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي )
في اللحظه دي سحر كانت راحت قعدت في اوضة الليفينج و بتفكر في اللي حصل لصاحبتها، حاولت تفكر في حل اصلا هي لسه مش مصدقه ان الولاد تعبانين بسبب جمال امهم، سحر فجاه سالت نفسها (يا لهوي ده لو كل ام جسمها حلو عيالها هاجو عليها دي تبقى مصيبة) و فجأة افتكرت ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) ابنها حست انها عايزه تطمن عليه و تشوفه روح من المدرسه ولا لسه، رفعت موبايلها و كلمته.
في نفس اللحظة مازن كان واقف على باب الاوضه بيتفرج على الشرموطه سحر صاحبة امه، سحر مدياله ظهرها عبايتها السوداء مجسمة وسطها مازن زبره وقف في لحظة، سحر بتكلم ابنها و مركزه عشان صوته بعيد، صوتها ناعم اوي بنت الوسخه مازن هاج على صوت صاحبة امه ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) و فجأه الموبايل وقع منها قامت وقفت ووطت تجيبه، و مازن فجاه شافها مفنسه قصاده و طيازها مرفوعه اوى اوى، مازن خد باله ان عباية طنط سحر محددة كلوتها اوي، الواد خلاص عرق وبقى بيحسس على زبره جامد اوي سحر موبايلها اتزحلق وقع تحت كرسي ولسه ظهرها لمازن قعدت على الارض وهو بتنفخ و بتتكلم الموبايل بصوت متنرفز (يوووه مالك انت كمان مش على بعضك ليه) و قامت تانيه ظهرها و وطت راسها تحت الكرسي تدور على الموبايل، مازن مش مستحمل المنظر كلوت سحر باين ومتجدد طيزها كبيره اوى وسطها صغير جدا طيزها مرفوعه فشخ ضهرا متني جدا، فجاه ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) مازن حس انه عايز يجري و يركب طيز صاحبة امه حس انه عايز ينط عليها وهي بهدومها قال في سره (يا بختك يا كريم بأمك، تلاقيك بتشوفها ملط ليل نهاااار، كل دي طيز يا طنط).
فجاه سحر جابت موبايلها ومازن رجع استخبى بره، عدل زبره جوه هدومه المره دي لبس كلوت خاف امه تتعصب عليه تاني، ودخل يسلم على سحر، سحر بتحب ولاد رانيا اوي و تعتبرهم زي ولادها و متعوده اول ما تشوفهم تحضنهم و تبوسهم، و بشكل عفوي سحر قامت سلمت على مازن (ازيك يا مازن يا حبيبي واحشني اوي) و قامت حضنه و في لحظة حست بزبره الناشف اوي، اتكسفت و سابته بشكل طبيعي و قعدت على الكنبة كانت مركزه في العرق اللي على وشه، مركزه في احمرار وشه الواد بيتهته من كتر الهيجان. ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي )
قعدت تسأله على المذاكرة والدروس وهو مش قادر يشيل عينه عن شفايفها وهي بتتكلم، لدرجة انها سالت نفسها (هو الواد ده متنح في شفايفي كده ليه) و فجأة سحر حست باكلان في كسها، ولقت نفسها بشكل عفوي ابتدت تفك دبابيس طرحتها و مازن مبرق في وشها وزبره خلاص هيفجر الكيلوت ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) بتاعه، وكأنه مشهد بالتصوير البطيء سحر رفعت ايديها و ابتدت تقلع طرحتها و مازن مبرق في سنتيانتها اللي عبايتها الضيقة محدداتها، و فجأه حس ان زبره ينطر كتمت شهقة كانت هتخرج من بقه، و اخيرا سحر عرت شعرها مازن شاف شعر سحر البني الناعم الطويل وقام يكح من كتر الاحتقان والهيجان.
سحر مكانتش بترتبك زي رانيا سحر كانت جريئه و صايعه بصت لمازن وكانت واخده بالها من هيجانه، قامت قالتله بعصبيه (روح يا مازن يلا صحي مامتك علشان انا متاخرش) و طبعا سحر مقدرتش تمنع نفسها انا تبص على منظر زبر مازن، برقت لما شافت مكان زبره مكبب جدا جدا و فجأة سمعت صوت في دماغها (يخربيتك يا واد يا مازن كل ده عندك)
مازن طبعا كان لسه على آخره و لما سحر طلبت منه يصحى مامته قلبه دق، اصله زي كل ولد نار هيجان المحارم ماسكه فى زبره قلبه يرقص ويفرح كل ما بتيجي فرصه يصحي امه من النوم، بالذات في الصيف الوقت ايامها كان شهر 6 قبل امتحانات اخر السنه والجو حر اوي والصيف داخل بدري، و رانيا و اللي زيها من الأمهات ذوات الأجساد المتعبة ميتوصوش في الصيف، مازن و زياد كانوا بيستنوا كل صيف بفارغ الصبر و اول ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) ما الدنيا بتبتدي تحرر بيبتدي عرض الفجور و الوساخه في بيتهم، امهم على طول لابسه قصير اوي و شفاف جدا و عريان خالص من فوق، قمصان بيت رانيا كان كل قميص فيهم العن من الثاني، اللي حملته من فوق رفيعه اوي و طويلة في بتبقى معريه كتافها ودراعاتها و تلاث ارباع بزازها الكبيره، واللي مبيبقاش اصلا بحمالات و بيبقى مربوط باستيك حوالين بزازها، و ده بقى مازن مبيهداش غير لما يشد هولها من فوق وهي نايمه لحد ما يخرج بزازها منه بكل سهوله، وغيرهم و غيرهم من القمصان و اللانجيريهات اللى مولعين فى ازبار ولاد رانيا طول الصيف ليل ونهار.
مازن قلبه ابتدى يدق أسرع وهو بيقرب من اوضة امه، وفجاه شاف زياد اخوه واقف على باب الاوضه مبرق و وشه لونه احمر زي الدم، نور الطرقه بره الاوضه منور و منور معاه جسم رانيا بالكامل، رانيا اللي نامت اسدالها من التعب بعد ما فضفضت لصاحبتها، مازن وقف جنب زياد و عرف أخوه مبرق ومتنح ليه، رانيا امه نايمه على ضهرها و تانيه رجلها وفشخها على الاخر و هدومها مرفوعه لحد كلوتها، رجليها وفخادها المكلبظين ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) سنة عريانين ملط و حلوين اوي، مازن قلبه دق اكتر قال في سره (يخربيتك يا ماما) مازن لمس زبه هو كمان و وشوش اخوه (بقولك ايه مينفعش نقف كده، طنط سحر ممكن تشوفنا كده واحنا واقفين) ميعرفوش ان في اللحظة دي سحر واقفه مستخبيه و شايفاها وهم يتجسسون على لحم امهم، سحر كانت مبحلقه في أيديهم اللي بتحسس على ازبارهم المكببه، سحر قالت في نفسها مخضوضة (يالهوي هم الولاد مولعين على امهم اوي ازاي كده).
والأولاد فعلا كانوا مولعين اوى عمالين ينيكوا في لحم امهم المتعري بيملى عنيهم بمنظر فخادها المليانه المصبوبة، يعشروا وشها اللي حتى وهي نايمه برضه شرموط، رانيا اصلا وشها من نوعية وشوش الستات اللي تولع اي دكر عليها، كانت شبه سلوى خطاب وهي صغيره كده، و هي نايمه للامانه وشها بيبقى عايز يتلحس لحس.
سحر واقفه وملامحه لسه مخضوضة اوي كده صدقت كلام صاحبتها كده صدقت ان رانيا متجننتش الولاد هيجانين فعلا على جسم امهم ولا اراديا حسست سحر على وسطها ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) ومشت ايديها لتحت بشويش لحد طيزها وقالت في سرها (لااااا ده كده عيب اوي، معقول ابن يبقى مولع على مامته) وفضلت متابعة الولاد اللي خافوا يكملوا فرجه و مشيوا روحو اوضتهم.
سحر كانت مش عارفه تعمل ايه بعد اللي هي شافته ده، ولاد صاحبتها يمارسون العاده السريه وهم بيتفرجوا على جسم امهم! و للحظة سريعه تفكير سحر جه فيه ابنها كريم، افتكرت لما يعني بتبقى لابسه في البيت قصاده كده زي رانيا ما بتلبس لأولادها هو بيكون عامل ازاى، وبعد كده صوت رهيب في دماغها زعقلها (انت مجنونه!! كريم ابنك متربي، مش معنى ان حد عنده مرض يبقى كل الناس زيه، اكيد مازن وزياد محتاجين علاج لكن انت ابنك مؤدب و عارف الصح من الغلط).
سحر دخلت على رانيا و برضه برقت، اصلها كل ده مكنتش عارفه الولاد شايفين ايه دول كانوا شايفين نص جسمها التحتاني ملط و فخادها و ووراكها و ركبها و سمانتها بيلمعوا وفي النص كسها منور و مكبب تحت الكلوت الخفيف، كس رانيا متجسد بالكامل وسحر محستش بنفسها و نسيت نفسها للحظه و تنحت في كس صاحبتها، الكس مجسم اوى ولونه شبه باين.
سحر فاقت فجأة ورجعت طبيعيه مشيت بالراحة و صحت رانيا ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) بصوت واطي اوي، سحر جريئه و تفكر بسرعه و خدت قرار متحكيش لرانيا اللي هي شافته، مش هتقول انها شافت ولاد صاحبتها يتجسسوا و بيلعبوا في ازبارهم على جسم مامتهم.
سحر كانت قلقانه على رانيا و قررت تكون ذكيه و متشغلش النار اكتر، على الاقل لحد ما تفهم الموضوع كويس، اكيد فيه حاجه غلط بعد كده رانيا و سحر اتكلموا تاني و سحر اقترحت انهم يخرجوا يقعدوا في مكان هادي، ياكلوا و بغيروا جو و رانيا حبت الفكره و قامت تلبس هدومها و فجأة رانيا خدت بالها من عباءة سحر، رانيا خدت بالها ان كيلوت سحر متحدد والبرا كمان متجددة قامت سألتها (سحر هو انت لابسه العبايه من غير كومبيلزون) سحر خدت بالها و اتكسفت وقالت (اصلي كنت متسرعة و خايفه عليكي هاتي لي من عندك كومبليزون معلش).
وبشكل عفوي ابتدت سحر تخلع عبايتها و رانيا ابتدت تدور على كومبليزون على قد سحر، الاتنين مفيش في نيتهم اي حاجه، لأن دماغهم بريئه و فجأة رانيا قالت (يوووه آخر كومبليزون على قدك هو اللي اتنيلت لبسته) و من غير تفكير رانيا فتحت عبايتها و قلعتها وقامت قالعه الكومبليزون و بقت واقفه بالطرحه و السنتيان و الكلوت و بس، سحر لقت نفسها بتبص على جسم صاحبتها، مكنتش بصة قلة ادب مكنش ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) فيه تفسير بس سحر تنحت في جسم رانيا من اول صوابع رجليها لحد ما وصلت لشعرها، سحر قالت في سرها وهي بتلبس كومبيليزون رانيا (هو انت فعلا ازاي جسمك كده يا رانيا!!! بس برضه مهما كان جسمك مغري مينفعش يغري ولادك) و برضه سحر افتكرت ابنها كريم تاني، أصلها اوقات يقف قصاده بالكلوت و السنتيانه وهي بتغير، نفضت الفكره من دماغها و خلصت لبس هي و رانيا.
خرجوا اتغدوا في مكان مفتوح و سحر قدرت تهدي رانيا و تقول ليها (اكيد هنلاقي حل لو ولادك فعلا كده متخافيش) بس سحر ولسبب برضه مجهول قلبها كان واكلها على ابنها كريم، علشان كده عرضت على سحر انها تروح عندها البيت تريح شويه وفعلا رانيا وافقت و كريم كان فالبيت.
سحر متعرفش ليه كانت قلقانه على كريم ابنها، أصلها بتخاف عليه اوي، من بعد ما جوزها بيسافر شغله في انجلترا مبيبقاش ليها غير خوفها على ابنها و السهر على تربيته، سحر و رانيا اتكلموا شويه وهم بيشربوا قهوه و اتفقوا كل واحده تغمض شوية و يصحوا يكملوا كلامهم، و رانيا طبعا كلمت ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) جوزها تقول ليه انها عند سحر علشان عندها مشكله، وبعدها كلمت ولادها قالتلهم، و بعدها رانيا دخلت اوضة كريم تغمض.
و سحر و ابنها دخلوا اوضتها، كريم قعد على السرير يلعب في موبايله و سحر ابتدت تقلع طرحتها واقفه باصه على مراية الدولاب و شايفه ابنها عنيها فجأه جت على مكان زبر ابنها، هي محستش اصلا انها بصت و فجأة جاتها فكرة غريبة وهي تخلع عباءتها و وقفت بالكومبليزون بتاع رانيا، و كومبليزون ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) رانيا كان شفاف كده و مبين الكلوت و البرا و ندهت كريم ابنها تسأله بلؤم (احكيلك عملت ايه فى المدرسه النهارده يا حبيبي) كانت قاصده تلفت نظره و تخليه يبص عليها، و اول ما لمحته بيبص قامت وطت و رفعت الكومبليزون من تحت و رفعته عشان تقلعه، و عملت كده بالراحه اوي كانت مغمضه و مكسوفه انها بتعمل كده و متعرفش ليه هي قررت انها تعمل كده يمكن عايزة تختبر ابنها هل ممكن كريم يكون مش مؤدب زي مازن و زياد.
و اول ما قلعت الكومبليزون قررت تفتح عينيها و تبص على منظر ابنها، شوف رد فعله وهي واقفاله بالكلوت الصغير و البرا الصغيرة. وقفاله بلحمها الشرموط لحمها اللي يهيج كل الرجاله.
بس كريم كان مؤدب كان نظيف مكنش لسه عرف شهوة ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) المحارم زي مازن وزياد، كريم ولا كان في باله اي حاجه اصلا سحر متعوده يعني تلبس و تغير لو مستعجله اوقات قصاد ابنها، سحر حست بحاجه مختلفه محستش انها راضيه، كانت متوقعة يمكن أن ابنها قليل الادب برضه.
الواد كريم فضل باصص في موبايله لحد ما امه خلصت تغيير هدوم و طلعت نامت على السرير، سحر منمتش لحظة عماله تفكر في موضوع سكس المحارم ده، مستغربه ان ممكن ابن يحس انه عايز يعمل سكس مع امه.
كريم نام و امه فضلت صاحيه جنبه الموضوع شاغلها هي تعرف و قرأت عن سفاح المحارم. و قرأت مواضيع و أخبار عن اب مارس بالعنف مع بنته، او اب اكتشف ان ابنه وابنته على علاقة او آن واحد يخون اخوه مع مراته الجميله و فجأة سحر افتكرت خبر قريته زمان عن أم كانت هيجانه و أغوت ابنها علشان ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) يمارس معها، وفجاه سحر حست باكلان في كسها و قالت فسرها (يالهوي الام بتغري ابنها و تهيجه قصد هم ازاي بيعملوا كده) و فجأة سحر حركت فخادها على كسها وهي نايمه من غير قصدها، اتخيلت الام اللي في الخبر تخيلتها كده بتدخل على ابنها وهو بيذاكر و هي لابسه قميص نوم وسخ وفجأة سحر اتخيلت ان الام دي هي نفسها تخيلت نفسها وهي لابسه لانچري سافل من اللي أوقات تلبسهم قصاد ابنها عادي، تخيلت نفسها بتتشرمط على ابنها، تخيلت نفسها بتنزل اللانچيري قصاده و بتقف ملط سحر بقت تدعك كسها بفخادها اجمد عرقت اوي مش عارفه مالها، مش قادرة تبطل تخيل، تخيلت نفسها ماشية تتمخطر قصاد كريم ابنها وهى ملط وعماله تفرجه على ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) بزازها الكبيره وهي تتمرجح بمياصه، وهى مبرقه في زبره اللي بيقف و بيهيج على محارمه، و فجأة سحر خرجت من شفايفها (اااااه) خفيفه اوي اوي اااه سكسيه خالص سحر مستحملتش اكلان كسها ده اللي حصل فجأة و هي تتخيل كسها اللي اصلا على اخره بسبب سفر جوزها، وجع كسها و اهاتها خلوها فاقت من خيالها، اتخضت اتكسفت من نفسها ازاي فكرت في كده، ازاي اتخيلت كده، و ازاي كسها حس بحاجه حلوه كده، زعلت من نفسها و اتضايقت و قامت من السرير بشويش و هي بتبص على كريم ابنها، بصتله بحنان كده و خوف و فجاه كريم سالها بهدوء طبيعي و قلق (مش عارفه تنامي يا ماما ولا ايه لو مضايقك في السرير اروح نام بره فالليفينج؟) سحر ارتبكت انه صاحي و متعرفش سبب ارتباكها يمكن بسبب انها لسه متخيله ابنها جنسيا، يمكن لانها كانت لسه بترقص بزازها لابنها في خيالها، ردت عليه بكسوف (نام انت يا حبيبي علشان درسك بالليل) سحر زعلت من نفسها اكتر انها فكرت في ابنها كده و خرجت من اوضتها بلبس النوم.
يالهوي على لبس النوم بتاع سحر لانچيري سافل اووي مش شفاف بس طري وخفيف ولازق في الجسم اوي، و سحر مبتقعدش بسنتيانه خالص في البيت، بزازها متجسمه تحت القميص الحمالات، نص بزازها اللي فوق ملط، و فرق بزازها مع بطنها شكله ابن كلب و كلوتها متحدد و كسها ابو شفايف كبيره متحدد اوي.
خبطت على رانيا علشان تشوفها نامت ولا لاء، رانيا ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) ردت عليها وهي كمان مكنتش عارفه تنام كانت لسه قاعده على السرير بعبايتها و سانده ظهرها على ظهر السرير سحر اتخضت لما شافت رانيا قاعده كده وقالت بكسوف الست المصريه (يالهوى عليا يا رانيا مجبلكيش حاجه تلبسيها) وبعد جدال اخيرا سحر اقنعتهها تجيبلها بيچامه من عندها.
سحر رجعت اوضتها و بهدوء فتحت دولابها من غير ما تنور الاوضه عشان متقلقش ابنها، طلعت عبايه بيتي خفيفه لصاحبتها، ولفت علشان تخرج تنحت في ابنها اوي كريم الغطاء متشال من عليه و الواد نايم بالبوكسر و زبره مجسم اوى، سحر متعرفش هي ليه عنيها عملت كده بس عنيها بقت كانها بتتأمل في زبر ابنها، في رأسه المتحدة في سمكه و في طوله، وفي شكله وهو نايم وفجأة فوقت نفسها بصت الغطا و خافت الواد يبرد هو الأدق هي اقنعت نفسها انها مبصتش على زبر إبنها و ان عنيها جت بالغلط عليه، وهي جايه تغطية قام ظهر يديها حسس على زبر إبنها، و في لحظة سحر حست بقشعريرة غريبة في جسمها، أصلها حست بزبر ابنها اوي مفكرتش كتير في اللي حصلها كانت مكسوفه لسه انها كانت لسه بتتخيل شكل زبر ابنها وهو واقف بيستحمى، وبعدها قامت طلعت من الاوضه و رجعت لرانيا.
سحر دخلت اوضة ابنها اللي رانيا قاعده فيها اديتها ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) اللبس و وقالتلها هستناكي بره نتفرج على التليفزيون انا زهقانه ومش قادره انام، وفعلا خرجوا يتفرجو و الوقت سرقهم و هم بيقلبوا في القنوات لحد ما فجأة رانيا صرخت (ارجعى كده يا سحر ده برنامج نشوى صاحبتي).
نشوة مذيعه تليفزيونيه محترمه في احد القنوات الهادفة و ست على خلق، سحر قالت لرانيا (استني هعلي تصدقي نشوى شكلها حلو النهارده) سحر ورانيا متعودين يتابعون برنامج نشوى دايما علشان يستضيف ناس محترمين و مواضيعه دايما هادفه، و فجأة كريم ابن سحر صحي و عدى عليهم سلم على طنطه رانيا و سلم على مامته كان لابس هدومه و مستعد ينزل درسه قعد معاهم فى الليفنج قبل ما ينزل، و فجأة برنامج نشوى رجع بعد الاعلان و اتكلمت نشوى (النهارده هنتكلم عن قضيه شائكه في مجتمعنا، قضية شهوة المحارم قضية ان اوقات بيكون فيه شهوة جنسيه عند حد تجاه محارمه و معانا النهارده دكتور….. بيكلمنا عن الموضوع الشائك ده)
رانيا اول ما سمعت كلام نشوى ارتبكت و جسمها ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) ارتعش افتكرت شهوة ولادها ناحيتها افتكرت ان ولادها عايزين يناموا معها في سرير زي المتجوزين افتكرت ان ابنها الكبير نفسه يحط زبه بين بزازها و ان ابنها الصغير هيجان عليها اوي، افتكرت ان ولادها بيعملوا شذوذ سوا من كتر الهيجان اللي هم فيه، السبب التاني اللي خلى رانيا ترتبك هو وجود كريم ابن سحر اللي قاعد و بيسمع الكلام في موضوع حساس زي ده.
وفجأة رانيا خدت بالها سحر ممددة قصاد ابنها زي الشراميط طيازها خلاص تعتبر باينه سنه من كتر ما القميص مرفوع رانيا سامعه كلام الضيف في البرنامج (طبعا يا فندم من اهم اسباب ان ولد يشتهي امه هو لبس الام قصاد ابنها في البيت معظم الامهات تاخد راحتها طبعا قصاد أولادهم).
سحر بقى كانت مركزه اوي في البرنامج وكان الحوار بين صاحبتهم المذيعة والضيف شغال جوه مخها، سحر متعرفش ليه حست بقشعريرة في كسها اول ما سمعت نشوى ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) بتقاطع ضيفها خبير العلاقات الاسرية والطب النفسي (تقصد ايه حضرتك بان الام تاخذ راحتها قصاد ابنها) وسحر لقت نفسها بتحرك فخادها لا اراديا كده تفتحهم، ابنها كان قاعد قصادها بالظبط وهي ممدده على كنبة الليفنج قميصها اصلا مرفوع بشكلٍ وسخ لحد تحت كسها و طيزها، اول ما الضيف قال (اقصد ان اوقات كتير الام و خصوصا اللي محافظه على جمالها وجمال جسمها مبتكونش واخده بالها ان مفاتنها كلها باينة بالكامل لولادها).
سحر في اللحظه ده غصب عنها فتحت وراكها و بعدتهم عن بعض، لمحت ابنها كريم بطرف عنيها غمضت و سرحت و هي سامعه نشوى المذيعة (بس يا دكتور دول ولادها؟ معقول الابن يتفتن بمفاتن مامته
الجزء الثاني قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي
رانيا و سحر زي غيرهم كتير امهات مشكلتها ان اجسامهم مغريه جدا و شهوتهم كمان مولعه جدا جدا، بس هيجانها شكله مختلف سحر واضح انها خلاص كسها على آخره هي من الستات اللي بتحب النيك و الجنس اوي. ايوه ليه لاء، سحر بتحب السكس لدرجة ان جوزها لما بينزل اجازه من شغله كل سنه مبتخرجش زبر جوزها من بقها ال 30 يوم الاجازه، سحر برغم انها ست محترمه و جدعة و ملتزمه جدا بس مع ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) جوزها بتحب تبقى ست لبوه و شرموطه، ده مش معناه انها قليلة الادب بس هي المره دي بعد سفر جوزها وهي مش على بعضها مش مستحمله الشهر اللي باقي على اجازة جوزها.
و أما رانيا بطلة حكايتنا فدي هيجانها مكتوم، هي محترمه وملتزمه اكتر من سحر و بتقدر تتحكم في شهوتها اكتر من سحر و كمان جوزها معاها، اي نعم هو كبر خلاص ومبقاش جامد زي الاول بس اهو يمصلها كسها اوقات، واوقات يدعك لها كسها بايده، و اوقات قليله يدخله في كسها.
في أول سنين جوازها كان بيبهدلها من النيك، رانيا جسمها من كتر فجره ايامها كان بيخلي جوزها يبقى زي الطور معاها مكنش بيبطل فشخ فيها هو كمان مكنش مستحمل حجم بزازها أيامها، لكن دوام الحال من المحال جسم رانيا بهدل جسم جوزها كسها كان كبير لدرجة انه يبلع زبر جوزها كله، و في اخر 3 سنين جواز السكس قل بينهم صحة جوزها مبقتش تستحمل ورانيا كسها كمان مبقاش يستحمل بس كانت بتقاوم ده بأنها تركز انها تحسن نفسها اخلاقيا و تلتزم اكتر.
سحر ورانيا كانوا متفقين على حاجة انهم اخلاقيا ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) زي بعض جدا كل واحده فيهم عارفه ان العاده السريه غلط و برغم هيجان الاتنين بس ولا واحده فيهم كانت بتنيك نفسها لما هيجانها يجننهم كل واحده فيهم بتقول (انا ام انا كبرت خلاص على السبعه ونص).
نرجع لبيت سحر اخيرا جه فاصل إعلاني و رانيا كانت مركزة في فخاد و رجلين سحر و عماله تبص على كريم ابن سحر اللي قاعد قصاد امه و باصص في موبايله، و سحر في اللحظه دي كانت عماله تفتح رجلها بالراحه اوي لدرجة ان لو ابنها ساب الموبايل و بص لامه هيقدر يشوف كسها الكبير في الكلوت هيشوف رجلين ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) أمه بالكامل ملط، فجاء رانيا بشكل عصبي زعقت لسحر (سحر خدى بالك رجلك باينه) رانيا اتصرفت بشكل عفوي خافت يعني ان ده فعلا يكون سبب هيجان الولاد خافت ان جسم سحر العريان يغرى ابنها زي ما الدكتور قال ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) في البرنامج، سحر اتخضت و كانت اصلا سرحانه في خيال عجيب، أصل لتاني مره كانت تتخيل نفسها جنسيا ومع مين!! ده مع ابنها برضه فجأه تخيلت نفسها قاعده على سريرها و كريم واقف قصادها ملط و زبه واقف و يرتعش و هي عمالة تفتح رجليها وتعرى كسها.
سحر اتخضت بجد و اتحرجت و حاولت تغطي نفسها شويه بس طبعا قميصها اصلا قصير اوي اوي وفي نفس الوقت سحر لتاني مره تتكسف من نفسها انها تخيلت تاني ابنها، تخيلته وهى بتعرضله جسمها، و كريم كان كل ده باصص في موبايله، سحر معرفتش هي مبسوطه لان ابنها محترم و مبيبصش على جسمها العريان و لا كان نفسها يبص اقنعت نفسها انها تختبره.
سحر ورانيا مكملوش فرجه على البرنامج و رجعوا اوضة سحر رانيا كانت متوترة وقالت لسحر انها مش عارفه اتصرف ازاي
رانيا دخلت بيتها ولقت ولادها فى الدرس دخلت اوضتها مهمومه و ابتدت تقلع طرحتها وعبايتها قصاد المراية وققت بالكومبليزون الخفيف و بصت على نفسها عنيها ركزت في فرق بزازها اوي، اصل رانيا من الامهات اللي من كتر ما بزازها عملاقة لما بيبقوا محشورين جوه السنتيان بيبقوا ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) لازقين في بعض و بينهم خط فرق بزاز خطير و كبييير جدا، واول حاجه جت في بال رانيا أنها تقول في نفسها (يا ترى ايه يا ولادي اللي خلاكم تغرموا بجسمي كده معقول صدري الكبير هو السبب فكل ده) رانيا من كتر همها نامت ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) و تمددت على السرير بالكومبليزون نامت بتحاول تهرب من فجعتها في ولادها، صحيت قبل ما جوزها يرجع ولما رجع استأذنت منه انها تروح تزور باباها يومين لانه واحشها، و لحد ما سافرت نهار اليوم اللي بعده حاولت تتجنب انها تشوف ولادها كانت خايفه منهم وخايفه من اللي هم حاسين ناحيتها فضلت طول الطريق وهي في القطر تفكر (هعالج ولادي ازاي).
ابو رانيا اسمه عاصم، في أول الستينات من عمره بس صحته كويسه و محافظ على نفسه وقوته بيمارس رياضة يوميا بياكل اكل صحي دايما قوي رغم سنه الكبير و راجل اوي اوي اوي بس هو كان مخلص لمراته طول عمره و مستغلش رجولته العملاقة دي في حاجه غلط، و برغم انه وحشه يعني الاجسام الحلوه و اللحمه الصغيره عمره ما صغر نفسه و مشي غلط حتى برغم مرض مراته و كبر سنها و تغير جسمها كان مقضي حياته في الرسم، بحب الرسم و الرياضة و بيته كله لوح فنية يرسم الطبيعة و البشر و ايده حساسة جدا، عايش لوحده من بعد موت ام رانيا من 3 سنين، رفض انه يقعد عند رانيا و فضل انه يفضل في شقته و فضل محافظ على عاداته رانيا كان بقالها كتير مشفتو هو كمان كان نفسه يشوف رانيا من فتره.
اول ما شافها خد باله انها تعبانه و مش طبيعيه ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) و فجأة أول ما قعدوا يتكلموا رانيا انهارت و عيطت مرضيتش تحكي لباباها حاجه وخرج و سابها تنام و ترتاح من السفر، رانيا بترتاح في اوضتها القديمه دي جدا برغم ان باب اوضتها مخلوع، خلعت عبايتها و كومبيلزون و وقفت بالكلوت و السنتيانه وقعدت على السرير، سرحت و عقلها كانه عايز يقف عن الشغل، رانيا فوقت نفسها علشان تفضي شنطتها و فجأة عاصم رجع عند اوضه بنته كان اصلا عايز يسألها هي تحب تتغدى ايه كان فاكرها غيرت و هي كانت مش واخده بالها الراجل العجوز برق للحظة، عينة جابت بنته من فوقها لتحتها في لحظة توهان جنسي في جسم ابنته مدامتش غير لحظه او اتنين وبعدها رجع خطوة بره الاوضه و قام كاحح كده علشان رانيا تاخد بالها و سألها من بره (حبيبتي تحبي تتغدى ايه النهاردة) ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) عاصم كان بيسألها و مشهد جسم رانيا بنته بالكلوت و السنتيان بس عمال يجي في باله غصب عنه، مخه تقريبا مستوعبش منظر جسم ابنته المغري، ممكن لإنه مشفش ستات عريانة من زمان.
الغريب ان رانيا متخضتش اوي باباها ده حبيبها رانيا كانت موصلتش انها تلبس عريان اوى قصاد ابوها زي ما بتلبس قصاد ولادها بس عادي تلبس كومبليزونات شفافه و دايما من غير سنتيانه، لكن عمرها ما لبست لانچيريهات وسخه قصاد باباها زي ما كانت بتطلع قصاد عيالها من اوضة نومها. ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي )
ردت على باباها بهدوء (ثانيه يا بابا لسه بغير) وقامت لبست بسرعه كومبيلزون اسود، و قامت طلعت لباباها اللي محسش ان بنته لبست بسرعه و طلعاله بره الاوضه و لقى نفسه بيخبط فى جسمها الطري المليان لحم، و رانيا مش عارفه ان باباها واقف على باب الاوضه على طول قامت خبطت فيه بزازها كلها بقت لازقه في باباها و عاصم من خضته لقى نفسه بيفعص سنتيانتها غصب عنه و مقدرش يمنع شفايفه انها تخبط فى شفايفها، سوتها لزقت فى زبره و عاصم زبره كان فعلا لسه زبر خرتيت زبره حوالي 20 سم و عريض اوي عاصم حس ان زبره كله لزق فسوة بنته.
الخبطه دامت للحظة واحدة بس اللي عاصم حس بيه بعد الخبطه دي تلخبط كيانه كله، لأنه بعد الخبطه دي وقبلها منظر ابنته بالكلوت و السنتيان و بس ابتدى عقله يوزه لحاجات غريبه، انه بعد الخبطه مثلا اول ما رانيا اتاسف له انها خبطته و قامت قايلاله (متتعبش نفسك يا حبيبي انا جايبالك غدى معايا يا بابا) ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) و قامت ماشيه قصاده علشان تدخل المطبخ، قام عاصم متنح في منظر جسمها تاني الكومبليزون شفاف لحمها كله محدد تفاصيل طياز بنته و بزاز بنته اللي هتفجر سنتيانتها، عاصم تنح في منظر كلوت بنته اللي باين اوي اوي لقى نفسه مسحور و دخل وراها المطبخ، رانيا أول ما لفت جسمها علشان تحط الاكل على الرخامه ابوها غصب عنه برق في سنتيانتها باينه اوي و فرق بزاز رانيا طويل يا ترى كام اب برق في بزاز بنته و خصوصا اللي عنده بنت بزازها كبيره اوي كده.
عاصم فجاه خد باله انه بيبص على جسم ابنته كتير، ضميره صحي وقال ايه اللي انا بعمله ده عيب كده و قام سايب رانيا و دخل قعد في الليفينج قصاد التلفزيون و الدش و فجأة رانيا ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) الفاجره اللي هيجت ولادها عليها دخلت عليه الاوضة بالاكل بس من غير سنتيانه، رانيا بزازها باينة بالكامل تحت الكومبيليزون عاصم مبقاش مستحمل بقى مين الاب اللي في مكان عاصم و يستحمل يشوف جسم ابنته الميلفاي اللي مخلفه بالمنظر ده، و رانيا ولا فى بالها خالص قامت موطيه على الترابيزه اللي قصاد ابوها و ابتدت تحت الاطباق، وعاصم فجاه زبره اتحرك و وسخن كان مبرق في بزاز بنته قال فسره (يا بنت الوسخه) و رانيا مش متوصيه عماله توطي و تقف و عاصم عرقان و مرتبك شعور يربك اوي ان زبرك يقف على حد من محارمك بتبقى خايف و مرعوب بس بتبقى في قمة الشهوه و عاوز تجيبهم، الشعور اللي بيحس بيه العم لما بيقف ورى بنت اخوه الصغيره و بيلزق في طيزها ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) اللي لسه بطهارتها و نضارتها، الشعور اللي بيحس بيه الاخ اللي مولع على مراة اخوه الصغير اللي بتلبس ضيق اوى و بيلاقي نفسه في لحظة بيلزق في طيزها في المناسبات على قد ما بيقدر.
عاصم فعلا كان خلاص مش قادر ينزل عينه من على ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) حلمات بزاز رانيا بنته، قال في سره (يخربيت امك!!! كل دي حلمات) و طول ما هم بياكلوا و الراجل مش مبطل تتنيح في لحم بنته، مسابش حته مبصش عليها، على شكل فخادها و على كتافها المليانه الناعمة وعلى حسنة دقنها، و فجأه عاصم اتجنن رسمي ده لقى نفسه زبره خلاص منتصب بالكامل الراجل من هيجانه تعب تعب بجد و نفسه راح كده كانه واخد حباية فياجرا حاول يداري زبه الهيجان الصخم.
قام و قال لبنته انه هينام شويه و طلب ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) منها تصحيه بعد ساعه علشان الدوا دخل اوضته و راح قلع بنطلون جلبيته و مدد على السرير بس معرفش ينام، كل ما يغمض عنيه يفتكر طياز رانيا بنته وهى بالكلوت، و منظر سنتيانتها شكل وسطها رقص بزازها وهي مش ملمومه حجم بزاز بنته العملاق زبره وقف تاني وقف اوي.
وفجأة رانيا فتحت باب اوضته الساعه عدت و جه معاد الدوا، عاصم عمل نفسه نايم بس زبره ايه مفضوح اوي الراجل لابس الجلابية على زبره علي طول و رانيا اول ما دخلت الاوضه شافت ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) زبر ابوها رافع الجلابيه ربع متر، عاصم كان مرعوب و مكسوف ان بنته تعرف انه صاحي، هو عارف ان زبره رافع الجلابيه بس مش هيعرف يتحرك و يداريه.
و رانيا بقى تنحت كده فراس زبر باباها المتجسمة الضخمة و اتكسفت اوي، بس كان لازم تصحيه بصت تاني وطولت في البصة و ندهته (اصحى يا بابا علشان الدوا) مردش عليها كمل تمثيل و هي لما حست انها هتبص تاني على زبر ابوها قامت مفوقه نفسها و ندهته (بابا اصحى يا بابا) و عاصم فتح عينه، بس فتحهم ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) على ايه على لحم بزاز كبيره فشخ، رانيا لسه بالكومبليزون الشفاف بزازها لسه من غير سنتيانه، عاصم عرق اوي و معرفش برضه يغطي زبره و رانيا بصت ناحية الباب علشان متكسفش باباها و بعد ما ابوها خد الدوا خرجت بسرعه من الاوضه.
و اول ما خرجت عاصم كان هايج اكتر كان متاكد ان بنته ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) شافت شكل زبره و ازاي كان منتصب كده و في دماغه عماله تيجي صور رانيا وهي عريانه بالكلوت و السنتيانه بس حصل تطور في الصور، ده عاصم تخيل انها لفت له وهي كده بصتله وهى بالكلوت و السنتيانه و بتقول ليه بمياصه (مالك يا بابا مبرق في لحمي كده ليه!!! هو انا وقفت زبرك كدا يا بابا).
رانيا بقى اول ما خرجت ابتسمت بكسوف كده و قالت في نفسها (ربنا يديك الصحه يا بابا ده انت راجل اوي) دخلت هي تتكلم في الموبايل في اوضتها و قامت قاعده على السرير طلبت سحر صاحبتها، رانيا تمددت على السرير ونامت على ضهرها و راسها على المخده تانية رجليها الاتنين و طبعا الكومبيليزون القصير واقع لحد طيزها وكلوتها متعري كله و الكلوت خفيف اوي و مشدود على لحم كسها مجسمة بالتفصيل ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) الممل لدرجة انه مجسم زنبورها الكبير و شفايف كسها الطريه الضخمة و مكان فتحة الكس فيه بلل كده، ايوه بلل رانيا واضح ان كسها اتبل لوحده لما شافت زبر باباها الواقف هي بس مركزتش ان مش عنيها بس اللي تنحت في زبر ابوها، ده كسها اتفرج على زبر ابوها و هاج عليه كمان دي غريزة البشر مهما كانت علاقة البشر دول، مفيش واحده من محارمك هتشوف كسها باين كده و مش هتهيج عليها، سواء كانت اختك او بنت اخوك او مرات ابنك او مرات اخوك أو حتى بنتك و ومفيش ست ببزاز و كس هتشوف زبر رجل فحل كده و مش تستثار على شكله اللي كله فحوله و تعشير.
رانيا سريرها قصاد مدخل الاوضه اللي من غير باب فاتحة وراكها و سحر ردت ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي )
رانيا (السلام عليكم يا سحر عامله ايه يا حبيبتي انا بطمنك اني وصلت عند بابا)
سحر (حمدلا على سلامتك يا حبيبتي طمنيني عليكي عامله ايه)
ودارت المكالمة بين رانيا اللي قاعده على السرير فاشخه رجليها و معريه كلوتها وسحر اللي في نفس اللحظه كانت نايمه جنب ابنها، متفهموش غلط دي نايمه بأدب، فجأه لقت ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) نفسها تطلب منه بعد الغدا (حبيبي لو هتنام شويه بعد الاكل تعال نام جنبي في الاوضه، بزهق اوي وانا لوحدي) هي متعرفش ليه طلبت كده بس هي يمكن من بعد موضوع رانيا و ولادها بقت خايفه على ابنها و يمكن هي مش حاسه بانجراف شهوتها اللي خلاص تكه و هتولع في الدنيا كلها.
سحر كانت بتكلم رانيا وهي ممدده جنب ابنها، والوسخه لابسه حتة قميص قصير ابن لذينه و خفيف، خفيف لدرجة انه محدد تفصيلات جسمها كله طيازها و وسطها و بزازها االي طبعا زي رانيا مش ملمومين بسنتيانه، نايمه على جنبها و ظهرها لابنها اللي نايم على جنبه برضو سحر كانت خلاص طيازها ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) تكه و هتلمس زبر ابنها كريم، و كريم كان لابس شورت صيفي خفيف و تحته بوكسر بيتي مريح الازبار الكبيره، أصل زي ما قلنا الجزء اللي فات كريم ابن سحر زبه يجنن عريض كده و طالع بميل بكرڤ لفوق و رأسه مشرومية اوي، مش زبر ولد عنده 12 سنه بس مش زبر ولد في اولى اعدادي ده.
سحر مش واخدة بالها خالص من أفعالها مش فاهمه ليه تعمدت تكمل مكالمتها مع رانيا وهي جنب ابنها كده و حتى لما المكالمة دخلت في موضوع سكس المحارم متكسفتس و مخافتش ان ابنها يسمعها.
و رانيا ابتدت تتكلم بس على حظها باباها كان صحي و سمعها و طبعا كان ملهوف على جسم ابنته كان في نيته يروح اوضتها يتجسس على لحمها، اصل اكتر ست تعرف تتجسس على ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) لحمها بسهوله هي بنتك، بتبقى مطمنالك و معريالك كل لحمها و انت اصلا زبرك عامل ينهش في شرفها، الأب من دول بيبقى خلاص تكه و يغتصب ابنته من سخونة جسمها.
و اول ما وقف على الباب تنح في منظر بنته، فاتحة وراكها اوي. رجليها مرميين على الجوانب اوي و كسها واضح اوي عاصم برق خبى نفسه زبره تعب، و سمعها.
رانيا (هحكيلك على موقف يا سحر موتني من الضحك هههه دخلت اصحي بابا و لقيت ايه ههههه) عاصم واقف بره سامع صوت بنته اللي يهيج الحجر و هي بتحكي ازاي شافت زبره واقف، سامع وصف بنته لزبره، و رانيا متعرفش هي ليه قلت كده لسحر، رانيا قالت (ده يا سحر واضح ان بابا عايز يتجوز) فسحر اللئيمة قامت قيل لها (طب ما تجوزيه يا حبيبتي ليا هههه).
و فجأة سحر قالت بلؤم وهي بترجع بضهرها فجاه و تخبط في زبر ابنها، كانت متعمدة تصحيه بس متعرفوش انها عارفه انه صحي هيا فجأه قالت لرانيا (رانيا هتعملي ايه في ولادك اللي هيجانين عليكى دول؟) ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي )
و فعلا كريم كان فتح عينه و سمعها و امه كانت لازقه ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) فيه اوي و وشه في قفاها و طيزها دايسه على زبره العملاق ده.
و رانيا فجأة ردت وصوتها كان واضح (متخيله يا سحر ولادي هيجانين عليا ولاد بطني يا سحر عاجبهم جسم امهم) و عاصم واقف مبرق مصدوم من اللي بيسمعه و سحر حست برعشة ابنها اللي صحي و عرفت انه بيمثل انه لسه نايم و سامعها فسالت رانيا (هو معقول بجد سمعتي زياد ابنك بيقول انه نفسه يعني ينام معاكي).
كريم ابن سحر فجاه زبره ابتدى ينشف، اول مره ينشف على امه اول مره يحس بالاحساس الحلو ده احا ده اللي مجربش احساس انه يلصق زبه فى طيز امه ده يبقى محسش، و ايه اللي هو سامعه ده زياد بن رانيا هيجان على امه زياد صاحبه اللي بياخد دروس معاه عايز ينام مع امه زياد زبره وقف اوي و ابتدى يفتح طياز امه. ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي )
و سحر فجأه حست بزبر ابنها بينفش و بيكبر غمضت و سمعت رانيا و هي بتقول (تاامر تخيلي زياد اللي لسه مخلص ابتدائي تخيلي بيقول لاخوه انه نفسه ينزلهم جواها) و عاصم واقف على باب الاوضه متنح، مش مصدق زبره تعب وقف مسك زبه، زبره سخن عريان تحت الجلبيه سامع بنته بتقول ان ابنها هيجان عليها، ابنها عايز ينيك لحمها، عاصم بقى مصدوم من الفكرة و في نفس الوقت عينه عماله تنيك في منظر فخاد بنته و كس بنته و كلوت بنته، و رانيا مكملة كلامها (ومازن ده اللي مفروض انه بالغ و كبير عايز يحط حاجته بين صدري مش عارفه اعمل ايه في مصيبتي يا سحر).
و عاصم مصدوم من اللي هو سامعه و هيجان على منظر بنته اللي على السرير عريانه و عايزه الدكر اللي يركب لحم جسمها يقول في نفسه (يالهوي احفادي الاتنين هيجانين على امهم عايزين يزنوا مع امهم، ازاي يفكروا في كده علشان كده رانيا كانت بتعيط)
و سحر فجأة وهي حاسه ان زبر ابنها خلاص على اخره و محشور بين فرد طيازها و حاسه بنفسه السخن على جلد رقبتها و حاسه برعشه قلبه اللي ظهرها لاصق فيه، سحر الوسخه قامت قايلة (انا بعد موضوع هيجان ولادك عليكي ده يا رانيا و انا بقيت خايفه من كريم ابنى، بقى يجيلى هواجس ان هو كمان ممكن يهيج عليا، اصلي بقعد ملط قصادى ليل ونهار انا بعد كده هقعد بالعبايات بس قصاده أصله كبر يا رانيا اوي، كريم ابني كبر و بلغ اوى يا رانيا) ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) سحر كانت هيجانه فشخ وهي بتتكلم و كسها مبلول ومش حاسه بنفسها انها بتتحرش و تعتدي جنسيا على ابنها البريء اللي عمره ما فكر فيها، سحر حست بزبر ابنها بينشف اكتر اصلا بقى وجع طيزها.
و كريم فعلا اول مره يحس بالنشوه الجنسيه دي زبره واقف بين طياز امه منتصب بالكامل كان خايف و بيسال نفسه (يالهوي لو ماما عرفت اني صاحي انا لازم افضل امثل اني نايم ولو علقت على زبري هقول اني بحلم) بس فجأه سمع اخر جمله امه قالتها انها خايفه انه يهيج عليها و اصلا سحر رجعت بطيزها لورا اكتر و لفوق بشكل بسيط وهي بتتكلم لدرجه ان راس زبر ابنها بقى خابط في كسها بالظبط، و سحر اصلا اول ما حسيت بزبه على كسها شهقت كده و ارتعشت و ايديها كانت هتقع الموبايل و جسمها ساب خالص.
و رانيا ردت عليها (لا يا سحر عيب كده متظلميش ابنك مش معنى ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) ان ولادي كده فكل الولاد كده طب ما انا انهارده ملاحظة ان بابا عينه منزلتش من على جسمي).
عاصم اتخض سامع بنته بتقول انها خدت بالها من بصاته على لحمها و سحر كمان كانت مولعة و ولعت اكتر من اللي سمعته، سحر قالت و هي عارفه خلاص ان ابنها صاحي اوي و واعي اوي و بيمثل انه نايم، سحر حاولت تداري هيجانها كسها بياكلها بجد قالت بضحك (لا ده المشكله فيكي يا رانيا بقى هههه) و رانيا ضحكت و قالت (يا بت اتلمى ههههه هو بيبصلي علشان انا وحشه ده بابا يا عبيطه) و باباها واقف بره ماسك زبره و بيقول جوه نفسه (يا بنت الوسخه انا بجد ولعت عليكي يا رانيا ايه بس القرف اللي بفكر فيه ده)
عاصم بعد عن اوضة بنته و رجع اوضته و حاول ينام كان مصدوم من ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) اللي سمعه و مصدوم من تفكيره في بنته و بصاته على جسم ابنته و مصدوم ان ولاد بنته فاجرين كده و ووصلوا انهم عايزين يمارسوا سكس امهات قال في نفسه (يالهوي يعني العيال عايزين رانيا بجسمها ده تتنطط عليهم دي تبهدلهم و تخلص صحتهم) و ابتدى غصب عنه يفتكر منظر بزاز بنته و منظر كسها و في نفس الوقت سحر كانت على آخرها، و برغم ان رانيا قفلت المكالمه وقالت لسحر (انا هقوم اتطمن على بابا) سحر هي كمان بقت تمثل زي ابنها مثلت انها لسه بتتكلم.
رجعت طيزها اكتر صوتها يرتعش و هيجان و بتمثل ان رانيا لسه على ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) المكالمة (يالهوي بتقولي ايه!! زياد كان نايم جنبك و بيمسك جسمك يالهوي هو ابنك اتجنن هيجان اوي عليكي كده يالهوي مسك بزازك مش معقول يا رانيا طب يا رانيا هو مخافش انك تصحي وهو حاشر بتاعه فطيزك)
و كريم خلاص مش قادر زبره بيفور من جوه كلام امه زي الرصاص الجنسي عمال يشحن زبره لبن اول مره لبن دي بتبقى النشوة مميتة و امه عماله تقول (طب ما يمكن الواد كان لازق في طيزك بالغلط عادي يا رانيا) سحر كانت على آخرها و بقت بتتشرمط بحرفنه خلاص وجع كسها تعب اوي، زبر ابنها يعتبر فاتح شفايف كسها و قررت انها لازم تفجر زبر ابنها البكر ده.
و في نفس الوقت رانيا راحت تطمن على باباها اللي بقى المرادي كان معري رجله كلها وزبره رافع الجلابية اوي، رانيا برقت في منظر زبر ابوها عينيها لمعت، ندهتله (بابا كفايه نوم بقى و اصحى عايزه اكلمك) و عاصم كمل تمثيل هو كمان انه نايم هو اصلا كان من كتر هيحانه مستنيها و محضر ها زبره، و هي قربت و عنيها على مكان زبه اللي رافع الجلابيه ربع متر ده ندهتله تاني عاصم عمل أنه يتقلب عمل حركتين كده بجسمه و قام بقصده رفع الجلابيه لفوق اكتر، عرى زبره ملط قصاد بنته.
و عاصم مكنش مخطط ( قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي ) بس فجاه لقى نفسه زبره ملط و فخاد بنته المليانه محتويه زبره و كسها ضاغط اوي عليه و رانيا جسمها ارتبك كده وقالت بهزار (بس يا بابا انا مش صغيرة علشان انام في حضنك) و عاصم خلاص مش قادر وقرر انه مش هيعتق لحم كس بنته زي ما سحر قررت انها متعتقش زبر ابنها البريء.
- قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة
- قصص محارم كامله شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الرابعة
- منتديات قصص محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الخامسة
- قصص سكس عربي
2 تعليقات