قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة
قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة نشأت مريم في اسره ثريه جدا وكانت دلوعه ووحيده لأب لا، يرفض لها طلب، وكانت تعيش مع أسرتها في فيلا واسعة أو قصر من طابقين وبضعة، غرف وكل ما تحتاجه في الحديقه، وكانت في طفولتها تشبه الصبيان كانت سمراء طويله، ونحيفه ولم يكن بها من شكل الأنثى سوى وجه أسمر جميل وشعر اسود طويل يصل أو، يغطي أردافها، كان لديهم خادمتان واحده اسمها سيده وهي في نهاية الثلاثينات.
قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة احلي سكس
( قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة ) وأخرى هنيه وهي فتاه لم تصل للعشرين بعد ،هذا بخلاف (أم سيد)، وهي امرأة في الخمسينات وأهم وأول اختصاصاتها الست الكبيره، وكانت أيضا مسؤولة عن أي خطأ للشغالات تعنفهم وتضربهم إذا لزم
( قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة ) وقتها دخلت مريم مرحلة المراهقة وهي تتذكر جيدا أول مرة شعرت بقشعريرة جنسيه و بإحساس غريب في جسدها يوم أعطتها صديقتها في المدرسة مجلة تحوي صور جنسيه، بعدها كانت حين تختلي بنفسها وتغلق باب غرفتها تحاول إن تتكشف ما طرأ على جسدها من تغيرات وتشعر بلذة غريبة حين تلمس نفسها من أسفل، وتعلمت وقتها العادة السرية وكانت تسرح بخيالها وحين تأخذها النشوة تتخيل أي شخص يلمسها في هذا المكان من نجوم السينما حتى خدم البيت.
وأحيانا كانت تسرح بخيالها في سيده ثم مرات كانت تتخيل نفسها مع هنيه وكان هناك فرق كبير بين الاثنين، فالأولى سمراء متزوجه يعمل زوجها بالخارج وكانت طويلة وممتلئة ولها مؤخرة كبيرة رجراجه وصدر متماسك كبير ومكشوف طول الوقت ويبدو كله وبوضوح حين تنحني لتنظف الأرض، أما هنيه فكانت بنت مايعه أصغر من مريم بيضاء ومن الصعب أن ترى صدرها لصغر حجمه، كانت حين تمارس العادة السرية تتخيلهم في أوضاع من صنع خيالها، ولكن الغريب إنها حتى وهي في أعز شهوتها لم تتخيل أبدا إسماعيل ابن عمها في مثل هذه النزوات فقد كانت علاقتها معه حتى في الخيال باردة وخالية من أي مودة، وكان إسماعيل فتى ريفي مفتول العضلات يبدو من مظهره الخارجي الجدية ولايتكلم كثيرا داخل البيت وفي أغلب الأحيان جالسا في غرفته بالحديقة يستذكر دروسه.
قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة سكس بنات
( قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة ) في يوم أستيقظت مريم مبكره على غير عادتها كان اليوم يبدو مملا في بدايته ولم تكن تعلم مريم انه سيكون البداية وبعدها تغيرت خارطة حياتها الجنسيه تماما، كان الأب والأم على سفر وحتى ام السيد وزوجها ذهبا لزيارة أقارب لهم وخرجت سيدة للتبضع، وهربا من الملل خرجت مريم تتمشى في الحديقه وتسمرت بجانب حجرة أسماعيل بعد أن سمعت اصوات غير مفهومه تنبعث من غرفته فدفعها الفضول أن تقترب من الشرفه الغير مغلقه ورأت ابن عمها يجذب شخص ما وهو يردد أنها إذا سمعت كلامه لن يصيبها أذى.
تخيلت في البداية أنه مع خادمتها سيده ولكنها سرعان ما رأت وجه هنيه الطفولي وهي تحاول ان تبعد أسماعيل عنها، فكرت ان تتدخل لتنقذ هنيه ولكن شعور خبيث بداخلها جعلها تقف لتراقب ما يحدث، كانت هنية تردد كفايه بقى يا بيه بينما توقف إسماعيل عن ملاحقتها وابتعد عنها وهددها بشيء ما جعلها تبكي وتتوسل إليه إلا يفعل هذا وانها لن تفعل هذا مرة أخرى، لكنه اكتفى بأن أشار لها أن تتقدم منه وهو جالسا على فوتيه ووقفت امامه وقال لها بعض الكلمات الخافتة التي لم تتبينها مريم من مكانها، لكنها رأت هنيه تستدير وتعطيه ظهرها وتتركه يرفع ثوبها الطويل وينزل لباسها ويمر بيديه على طيزها البيضاء الصغيرة
( قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة ) كانت تقف في أستسلام بينما، كان أسماعيل يضع يده بين فخذيها من اسفل ثم ترتفع يده فيلمس كسها فتنتفض على الفور هنيه وتبتعد بضعة خطوات ولايتحرك هو من مكانه، فقط يرسم على وجهه تكشيره بأنها أغضبته فتعود بنفسها مرة أخرى وتقف في نفس المكان، ويأمرها بأن ترفع هي الجلابية كان واضح انه يدلك قضيبه بيد ويحسس باليد الأخرى ثم رأته أخرج قضيبه واحتضنها من الخلف ويبدو أنه فعل هذا من قبل لأنها رأتها تنحني في هدوء المتعوده بينما ركب هو عليها واضعا قضيبه بين الفلقتين ورفع ثوبها حتى كتفيها وراح يعبث بثدييها وماهي إلا دقائق حتى بدأت تظهر عليه أعراض النشوه
حيث جذبها من وسطها وراح يضغط علي طيزها بقوه، وكانت مريم قد وصلت إلى قمة الهياج وفكرت بسرعه هل تفاجئهم الآن أم تنتظر
ولم تستغرق طويلا في التفكير خصوصا بعد أن رأت اسماعيل بعد ان هدته النشوه يحتوي هنيه من الخلف بين ذراعيه واضعا رأسه على ظهرها وهو يرتعش، فاقتحمت عليهم خلوتهم من الشرفه المفتوحه و بوثبة واحدة كانت في منتصف الغرفه كادت أن تصعقهم المفاجأة ورأت لأول مرة أسماعيل بشكل مختلف وهو يجاهد في إدخاله قضيبه ويغطيه بيديه
( قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة ) اما هنيه فقد شحب وجهها وارتفعت دقات قلبها وغطت مؤخرتها العارية بينما كان لباسها الداخلي بين قدميها على الأرض، وتصنعت مريم الغضب ورفعت صوتها وشتمتهم ونهرته وصاحت في هنيه، اذهبي إلى غرفتك و انتظريني هناك، وجرت هنيه باكيه وبقت مريم مع أبن عمها الذي لاحظ ارتباك ابنة عمه بعد أن بدأ هذا على صوتها المتهدج وسرعان ما احتوى الموقف بلباقة معللا إن ما فعله طيش ثم ألقى بقنبلة غير متوقعه، حين قال لها إنها هي السبب وإن كل ما حدث بسبب ما تخفيه من صور خليعة في غرفتها وانه رأى هنيه منذ أيام تتصفح أحدى مجالاتها في الحديقه وانه شاب و تنتابه حالات هي تعلم مدى قسوتها، وقد كان في البداية ينوي أن يعاقبها فقط ولكن تطورت الأمور وأصبح يطلبها كلما شعر بالشوق ويفرغ عليها حمولته دون أن يصيبها بأي مكروه
قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة سكس جديد
كان يتكلم بصراحه وقحه أدارت رأس مريم التي سألته إذا كان تهور في علاقته فقال لها انه صاحب تجارب ومغامرات سابقة ويعرف كيف يتعامل مع الصغيرات تغاضت مريم عن اشاراته الصريحة ونست فجأة إنها تتحدث مع ابن عمها ثقيل الظل، وطلب هو منها ودون توسل أن تحافظ على ما حدث سرا، وأكد لها أنه سيكون عند حسن ظنها وتظاهرت بأنها موافقه ولكن على شروط، رحب إسماعيل باستعدادها وأعلن موافقته على أي شروط مسبقا، فقالت إن أول شرط إلا يلمس هنيه مره أخرى أما ثاني شرط فقد كان بمثابة مفاجأة غير متوقعه بالنسبه له لانها طلبت منه ان يحكي لها كل مغامراته الجنسيه بالتفصيل الممل ودون أي أضافات استراح اسماعيل في جلسته بعد ان تغيرت لهجة الكلام و شعر بالشوق ليقص عليها رواياته، ووعدته بالا يلمس هنيه مره أخرى وقال لها انه لا يمانع من ان يحكي كل شيء وبالتفصيل، من المؤكد ان بعض الافكار الخبيثه راودت إسماعيل لكنه لم يحاول ان يستغل الموقف وحسمت مريم هذه الأفكار وحددت له الجلسة الأولى بعد ظهر نفس اليوم وقالت مبتسمة وهي خارجه إن مكان الحواديت سيكون بالحديقة دائما حتى لا تسخن المسائل.
( قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة ) كانت مريم تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل لان كل تفكيرها كان في هنيه وجسدها، ماذا ستفعل بها وكيف إن ما حدث مهد لها الطريق الآن سوف تساعدها هنيه في ليالي وحدتها، كانت صورتها المثيرة وهي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم مريم واسعة ومؤثثة برفاهية الأميرات فبالإضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك ( قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة ) وبضعة فوتيهات وملحق بها حمام خاص، دخلت مريم غرفتها مسرعه لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله ولكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده وبسرعة، كانت هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي وأمرتها أن تكف عن البكاء فورا وإلا ستخبر الكل بما حدث و ستترك عقابها لأم سيد، انتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم ام السيد وبدأت تستعطف مريم أن تعفو عنها امرتها ان تتوقف فورا عن البكاء وان ترفع يداها وتعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها، وتظاهرت بأنها مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها وتجرد هنيه من ثيابها وتحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت كانت تنظر لهنية وهي واقفه وجسدها ينتفض بوضوح.
ورغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، وجلست مريم وامرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا وحكت لها هنيه وبدون كذب وقالت انه رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه وبعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى غرفته وافهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه وطلب ان يرى صدرها ومؤخرتها عارية، وحين خلعت جلبابها أخذه في يده ورفض ان يعيده فخافت من الفضيحه فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه وبعد هذا تعود ان يطلبها كلما خلى المنزل ويفعل كما رأت، أقتربت منها مريم وضربتها على مؤخرتها وكانت هنيه مستسلمه تماما ثم عادت مريم وجلست واشارت لها ان تقترب وطلبت منها أن تستدير وتحسست مؤخرتها الطريه بيدها وكان هناك بقعه مازالت مبتله فسألتها متصنعه القرف ما هذا وإذا كان هناك بلل آخر، كانت هنيه في العاده تطيعها طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع ولكنها الآن وجدت مبرر لما هو أكثر كانت دائما تتخيلها ورأسها بين فخذيها وهي تلعق مثل القطه كسها الصغير كانت مريم جالسه مثل ابن عمها وهنيه تقف امامها وترفع ثوبها، ومريم تكشف عليها وتبحث بأصابعها عن مواقع البلل داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره ولمست كسها وسألتها إذا كان لمس هذا المكان. ( قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة )
كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب مزيد من الإيضاح وتسالها هل وضع قضيبه هنا وتضع اصبعها على فتحة كسها، ثم
أخذتها للحمام وفتحت الماء وأمرتها ان تخلع كل ملابسها وان تستحم جيدا حتى لا يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل ووقفت هنيه امامها للمره الأولى عاريه تماما وبدأت تستحم ومريم تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في ثواني الأمر، كان صدرها جميل وحلماته ورديه وكانت طيزها بيضاء وناعمه اخذت الصابون وطلبت منها ان ترفع يداها وتسنده على حائط الحمام وتبرز مؤخرتها لتنظفها لها وكانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها وكانت هنيه ايضا ترتعش مع اللمس الذي كررته مرات ومرات، بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو وتفتح ارجلها وتدعك كسها بيدها وتظاهرت بانها تشرح لها كيف، فوضعت يدها على كسها وأخذت تدعكه لها وحين شعرت بها ترتعش سحبتها خارج البانيو واعطتها منشفه وطلبت منها ان تجفف نفسها وتلحق بها.( قصص سحاق نسوانجي بداية مراهقة )
كانت ملابس مريم قد ابتلت فخلعتها كلها ولبست قميص نوم خفيف ومكشوف وبلا ملابس داخليه نامت على ظهرها وخرجت هنيه من الحمام وهي تلف الفوطه حول جسدها واشارت لها وان تقترب من جانب السرير وان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا، وكشفت عليها مره اخرى من الأمام ومن الخلف وباعدت مريم اقدامها وفتحتهم وطلبت منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي مريم التي طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى وأنها تقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب وسألتها هل لمستي قضيبه فأجابت بالنفي، فأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه عليها وتعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق ثم تتركها لتقف على ركبتيها مرة اخرى بين ارجل مريم النائمه على ظهرها التي بدأت النشوه تظهر عليها، فضمت فخذيها قليلا واصبحت تحتضن ركبتيها واعادت السؤال مرة اخرى.
تابعونا علي فيس بوك
3 تعليقات