قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة السلسلة الثانية
قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة السلسلة الاولي
الجزء الاول حل اللغز قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة
قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة السلسلة الثانية تاني يوم الصبح مدام سلوي سافرت وعمار صحي وقعد يوضب شنطته عشان رحلة الكلية زي ما هو مفهوم مامته يفطروا سوا هي نزلت على شغلها وهو عمل لراندا رنة على الموبايل عشان تبص على السلم وتتأكد إن مفيش حد طالع ولا نازل، وعلى العموم الشقة اللي قصاد شقة راندا بتاعت كامل بيه أبو حسام مقفولة من زمان بعد ما نقلوا على الفيلا الجديدة، عمار خد شنطته وطلع لها وكانت راندا فاتحة الباب عشان يدخل على طول أول ما دخل هى قفلت الباب وأخذت منه الشنطة دخلتها في أوضتها وخرجت تستقبل عمار ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) كانت لابسة بيچامة بيتي عادية بس ذوقها شيك البيچامة جميلة ومريحة ومغطية جسمها كله وكانت سكسي جدا في البيچامة لإن اللي زي راندا دي مهما غطت جسمها كل التفاصيل برضه باينة كأنها مش لابسة حاجة وقفت قدامه شوية تبصله لإنها ما كانتش شافته من مدة لقيته لسه حلو زي زمان قربت منه وحطت شفايفها على شفايفه وباسته بوسة رقيقة جدا وبعدها بوسة كمان طويلة شوية وقالتله: “حمدل*** علي السلامة يا حبيبي اخيرا بقينا سوا” راندا لاحظت إن مفيش استجابة من عمار ومفيش حاجة اتحركت . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
عملت الشاي وجابته وقعدت جنبه على الكنبة زي أي اتنين متجوزين عمار قاللها “على فكرة فتحي ما يعرفش إن انا هنا” قالتله: “شـ مالناش دعوة بأي حاجة دلوقتي إحنا مع بعضنا ومش عايزة أي حاجة تبوظ علينا اللحظة الجميلة دي، إنت بتسمع كلامي وانت ساكت تعالى معايا ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) الاوضه وانا هقولك تعمل ايه” دخلوا الأوضة مع بعض عمار قعد على السرير وراندا طبعا لازم تعمل مفاجأة قلعت البيچامة وزي عادتها ما كانش فيه ملابس داخلية يعني كانت واقفة قدامه عريانة قالتله “وانت كمان” عمار فضل متردد شوية وهي حاولت تقلعه هدومه لكن هو
قلع بنفسه وبقوا الاتنين واقفين عريانين قصاد بعض، راندا قربت منه وحطت شفايفها على شفايفه زي المرة اللي فاتت بوسة رقيقة وبعدها بوسة طويلة وقربت أوي لغاية ما جسمها كله بقى لازق في جسمه وكل بزازها مزنوقة في صدره طبعا الوضع ده وكل اللي عملته راندا من ساعة ما عمار دخل البيت يخلي أي راجل في الدنيا يولع والدم يضرب في نافوخه وبتاعه “يصعد إلى عنان السماء” وراندا كانت عارفة بتعمل إيه ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) لكن واضح إنه ما كانش فيه أي استجابة من عمار .
رجعت خطوتين ومسكت عمار من إيده وخليته يطلع معاها على السرير وناموا جنب بعض ابتدت تضمه ناحيتها لغاية ما حضنته ووشه لازق في صدرها وقالت له “بص يا حبيبي لما كنا صغيرين أوي كانت ماما بترضع من صدرها وريني كده كنت بترضع من ماما ازاي؟ بزي قدامك أهو أيوه كده شاطر يا حبيبي مص في الحلمة .بقي أي أي سنانك لأ يا حبيبي أح ايوة كده حلو أوي كده يا لهوي يا واد يا عمار شوفت الحلمة بتاعتي وقفت ازاي يخرب عقلك الحلمة بقت ناشفة أوي روح بقى للحلمة التانية حرام عليك تسيبها لوحدها أنا خلاص بقيت سايحة ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) على الآخر كمل يا حبيبي مص كمان شوفت بقي إنت عملت فيا إيه بقيت غرقانة أوي من تحت كسي يا حبيبي كسي جاب مية كتيرة أوي” .
برضه محصلش انتصاب وابتدت القطة تلاعب الفريسة “إيه ده؟ إيه الحاجة اللي عندك دي؟ إيه اللي عندك تحت ده؟ أوعى كده شوية خليني اشوف آه ده زبر زبرك ده يا حبيبي؟ ماله حلو كده؟ بيوجع؟ بيوجعك يا حبيبي؟ يا عيني شكله عايز بوسة آدي بوسة وآدي بوسة كمان يا حرام شكله ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) لسه بيوجعك؟ ليه رأسه حمرا اوي كده؟ هو مكسوف منى ولا ايه؟” .
راندا كانت قبل كده فخورة بنفسها إن عمرةا ما مصت زبر راجل وكان دايما رأيها إن اللي تعمل كده واحدة شخصيتها ضعيفة ومعندهاش ثقة في أنوثتها وحاسة إن ملهاش تأثير على الراجل اللي معاها إلا بالطريقة دي، لكن راندا مع حبيبها عمار حاجة تانية كانت بتحاول تساعد لانه “مالوش في الحريم” وهي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) تحاول تصحي مشاعر ميتة عنده وتعامله كطفل وابتدت بشكل ساخر تتكلم مع الزبر”تعالى عندى يا حبيبي متتكسفش من طنط راندا إيه زعلان؟ آدي راسك ابوسها خلاص بقى متزعليش شكلك كده ما بتسمعش الكلام طب تعالى عندى وانا اوريك هخليك تخش في بؤي واحبسك جوه ووريني هتطلع ازاى يا ابو راس حمرا؟” .
وابتدا المص وراندا كانت مستغربة نفسها ومش واخده على كده وكانت بتقول لروحها إنها ممكن تعمل أي حاجة عشان تساعد حبيبها وعشان يحس بحلاوة الجنس مع البنات، أخيرا إبتدا زبره يقف واستعادت راندا ثقتها بأنوثتها لإنها اتعودت إن أي رجل نامت معاه قبل كدة بيبقى هايج وبتاعه واقف ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) عليها من أول لحظة من غير هي ما تعمل أي حاجة وده كان بيديها ثقة كبيرة في قدرتها على التأثير على الرجالة والتحكم فيهم ضحكت بينها وبين نفسها وزال عنها التوتر واستمرت في السيناريو الساخر.
“إيه يا عمار؟ إيه يا حبيبي؟ قاعد تتفرج؟ ما تقوله زبرك قليل الأدب ده حاجة تخليه يسمع الكلام عارف لو ما سمعش الكلام هعمل فيه ايه؟ هخلي كسي يبلعه وأسيبه يغرق وعمرك ما هتعرف تشوفه تاني بعد كده إيه يا عمار؟ إنت معايا ولا معاه؟ عارفة طبعا انك بتحبنى وبتموت فيا لو بتحبني صحيح هاتهولي هنا قليل الأدب ده، بص يا حبيبي أنا أنام على ظهري وافتحلك رجليا الاتنين وانت تيجي فوقيا هتلاقي قدامك ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) كس مفتوح وغرقان مية تجيب زبرك ده وتخلي رأسه عند فتحة الكس اللي قدامك، أيوه كده شاطر إنت لاقيته على طول اهو خليه بقى يخش برأسه يعتذر بنفسه عن قلة الأدب بتاعته أيوه كده دخل براسه هاتهولي بقى وشوف انا هعمل فيه ايه دخله دخله بقه آآي آآي أه أح يا عمار أح يا حبيبي شايف زبرك قليل الأدب ده بيعمل إيه؟ شايفه بيعمل فيا إيه؟ أه أه هيموتني وانت سايبه وقاعد تتفرج قولتلك إن ده قليل الأدب آآي عمال يقل أدبه إلحقني يا عمار إلحقني يا حبيبي بجيبهم آآآه آآآآآه خلاص أنا جبتهم جبتهم يا حبيبي” . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
الرعشة بتاعت راندا كانت قوية وكانت حاضنة حبيبها بايديها الاتنين جامد ولما جسمها كله ينتفض صوابعها انغرست في ظهر عمار غصب عنها وأظافرها علمت في ظهره هو طبعا ميعرفش الحاجات دي وميعرفش إن ده هو الطبيعي مع البنات، راندا حاولت تطمنها “لأ يا حبيبي متتخضش ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) هما البنات لما بيوصلوا جسمها بيتنفض بالشكل ده بالعكس ده معناه إنهم مبسوطين جدا خليك خليك إوعي تطلعه لازم توصل انت كمان يلا يا حبيبي دخله عشان توصل على طول يلا يا حبيبي أنا هعصره بكسي جامد عشان توصل يلا يا حبيبي أنا بساعدك أهو نيك جامد يا عمار نيك جامد أوي” .
عمار قعد يزق فى زبره جامد وكان مش مبسوط من إلحاح راندا وكان بيتمنى إن الموقف ده يعدي بأي شكل كان في حالة إرهاق ونهجان وحاسس إن قلبه اتقطع ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) لكن راندا ما بتعرفش اليأس “معلش اهدى شوية وخد نفسك أيوه كده دلوقتي و زبك جوايا كده تعالى نام عليا بجسمك كله وخللي شفايفك على شفايفي وبوس فيا كتير أوي بوس كمان يا حبيبي يلا جيبهم بقى” .
برضه مفيش فايدة ما جابهومش اضطرت راندا تلجأ للحل اللي كانت بتحاول تبعد عنه على قد ما تقدر قررت تلعب بصوابهعا في خرم طيزه زي أي خول لغاية ما يجيبهم، ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) راندا مكملة معاه للآخر “معلش ولا يهمك أنا قولتلك قبل كده يا حبيبي إن أمنية حياتي إن اللي أحبه يكون خول مش انت خول يا حبيبي؟” .
دي اللحظة اللي انفجر فيها اللبن من زبر عمار وقعد ينهج ويعرق وجسمه كله ينتفض راندا مكنتش مبسوطة إنها لجأت للحل البايخ ده كانت متأكدة وواثقة من ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) نفسها كأنثى إنها تقدر تخلي الراجل اللي معاها يجيبهم وقت ما هي عايزة وعشان تفضل واثقة في أنوثتها جابت العيب على عمار وقالت لنفسها “معلش أصله خول” وكملت معاه.
راندا: خلاص نزلوا حاسة باللبن بتاعك سخن أوي ونازل في كسي إيه يا واد الكمية دي كلها؟ كان متحوش فين كل ده؟ “صباحية مباركة يا عريس” ها ها ها ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) أنا لسه فاكرة لما انت حكيتلي عن أول مرة صاحبك ناكك فيها ساعتها قولتلك “صباحية مباركة يا عروسة” ها ها ها
عمار: ياه مكنتش فاكر نيك البنات متعب أوي كده ده انتي جبارة يخرب عقلك .
راندا: إنما ليه يا حبيبي مكنتش عارف توصل؟ .
عمار: بصي يا راندا إحنا اتفقنا على الصراحة أنا كان ممكن أقولك أي سبب لكن انا هقولك الحقيقة انا خلاص اتعودت من أول يوم إن القذف عندي بيحصل لما اكون حاطط حاجة جوايا من ورا وبعدين لما تشجعت شوية وخليت واحد راجل ينيكنى بقى القذف يحصل لما يكون بينيكني وخلاص اتعودت على كده وانا معاكي النهاردة كنت خلاص تعبت ولازم اجيبهم عشان أخلص وكنت هموت عشان أي زبر يدخل ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) جوايا وحاسس إن حاجة ناقصاني ومش عارف أعمل إيه .
راندا: حبيبي أنا عمري ما هحرمك من أي حاجة انت بتحبها هنفضل كل واحد فينا له حياته، أنا مثلا في الحب أحب واحد بس إنما في النيك أتناك من أي راجل أنا بموت في ازبار الرجاله ومقدرش استغنى عنها أبدا كل الرجالة زي بعض لكن مفيش زبر زي التاني . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: إنتي يا راندا عليكي كلام عجيب أنا كمان ممكن أقولك إني في الحب أحب واحدة بس إنما في النيك عايز دايما زبر راجل . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: خلاص هقوم انا اجهز الغدا عشان تاكل كده وتشد حيلك إحنا في الأول ولسه ما عملناش حاجة بعد ما تاكل كويس كده تنيكني نيكة حلوة بقى انا لسه مشبعتش .
عمار: لا حرام عليكي أنا همدان جدا خلينا لغاية بالليل لما نيجي ننام . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: نعم؟؟ الكلام ده مينفعنيش ده انا ما صدقت إن نفسي اتفتحت يعني انزل اجيب أول رجل أقابله في الشارع؟ ولا نبعت لصاحبك ينيكني وينيك؟ لأ إنت لازم تشد حيلك كده، وبعدين تعالى هنا انت مش قلتلي إن صاحبك كان يجيبهم جواك تلات مرات وأحيانا أربعة وانتوا بتتفرجوا على الفيلم الواحد يعني تلات مرات في الساعة إشمعنى أنا بقي؟ .
عمار: ها ها ها يخرب بيت شيطانك؟ ده انتي مصيبة يا بنتي أنا مش قادر أصلا أقوم من على السرير وهموت من الجوع بعد الأكل يحلها ألف حلال . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: ماشي: كلمتي “هتنزل المرادى” بحبك و بموت فيك إنما المرة الجاية “لا يمكن تنزل الأرض أبدا” ها ها ها ..
عمار: ها ها ها .. ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
بعد الغدا إبتداء عمار يحس بارتياح ويحس إنه في بيته هو ده البيت اللي شاف مرح الطفولة والسعادة اللى كان بيحس بيها وهو بيلعب مع راندا لما كانوا صغيرين، حتى المداعبات الجنسية بينهم كانت بتحصل بتلقائية وبمنتهى البراءة ولما راندا جابت الشاي وقعدت جنبه على الكنبة كانت مشاعر الحب هي التي تجمع بينهم حالة إنسجام وذوبان كامل بين اتنين عشاق كان الكلام رايح جاي لوحده بدون ملل ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) ولكن لازم واحد فيهم يبتدي يتكلم في مشاكل العلاقة الجديدة اللي ابتدت بينهم النهاردة وطبعا المبادرة كانت من راندا.
راندا: إيه بقي؟ مالك يا حبيبي؟ إيه اللي مزعلك؟ . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: مزعلني؟؟ ده انا في منتهى السعادة؟ حبنا ده كان هو حلم حياتي؟ .
راندا: أنا يا حبيبي قصدي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) لما كنا مع بعض قبل الغدا؟ طبعا إنت فاهم لازم تبقى صريح معايا .
عمار: خايف أوي تزعلي من كلامي وخايف أكتر إنك تسيبيني بعد كده أنا خلاص لقيتك ومش حقدر اعيش بعد كده لو سبتيني مفيش حد في الدنيا دي بقدر اتكلم معاه زي ما بتكلم معاكي كده .
راندا: حبيبي أنا فاهمة كل حاجة لكن لو انت صحيح بترتاح للكلام معايا لازم تقولي على كل اللي انت حاسس بيه وكل اللي نفسك تقوله، حبيبي أنا عمري ما هستغنى عنك ومهما كان الكلام اللي بتقوله هفضل طول عمري بحبك .
راندا خلصت كلامها وحطت شفايفها على شفايفه في بوسة طويلة وقعدت بعدها تبوسه في خدوده وقوته وكل حته في وشه مشاعر متدفقة وجياشة عمار اتشجع و ابتدى يتكلم ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: راندا حبيبتي كل اللي حصل بينا على السرير النهاردة كان جحيم بالنسبالي، جسمك الناعم الطرى ده كان مخليني مش طايق نفسي كنتي صعبانة عليا اوي وانتي بتعملي كل المحاولات علشان نكمل وانا اصلا مكنتش عايز اكمل ولا قادر اكمل، ومن غير زعل يا راندا من غير ما تزعلي يا حبيبتي الكس ده حاجة مقرفة جدا أنا مش قادر افهم ازاي الرجالة بيبقوا هيموتوا عليه كده؟ ولما وصلت للرعشة الاورجازم وانتي حضناني ماسكة فيا بايديكي جامد حسيت إن أنا في سجن وعايز أطلع منه بأي شكل، وأسوأ حاجة حصلت لما انتي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) كنت مصممة أجيبهم جواكي كان مجهود رهيب وفي نفس الوقت كان جسمي رافض إنه يبقى فيه تلامس مع جسمك وخصوصا إنه كان فيه تلامس مع منطقة الكس المقرفة دي أنا ما حسيتش بانتصاب زبي اللي كان بيحصل زمان في أول البلوغ وانا قايم الصبح من النوم الانتصاب كان ضعيف جدا ويمكن ما كانش فيه انتصاب خالص .
راندا: لأ يا حبيبي كان فيه انتصاب بعد ما مصيت لك لكن بعد كده لما انت حاولت تدخله في كسي إبتدا الانتصاب يقل وانا عملت كل اللي عملته عشان أكدب عليك ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) واخليك تحس إن الانتصاب ده استمر لكن انا وصلت للأورجازم بتاعي بجد بدون تمثيل، الرعشة كانت حقيقية والحضن بتاعي اللي كان ماسك فيك كان حقيقي لإني كنت مشتاقة ليك جدا وأقل حاجة كانت هتخليني أوصل فعلا، وانت لما جبتهم كان قذف بدون انتصاب وكان زبرك بره وما قدرش يخش جوايا أصلا أنا آسفة جدا يا حبيبي ضايقتك وتعبتك معايا تعالى يا حبيبي نعمل حاجة تانية بعيدة خالص عن الجنس تعالى افرجك على المكتبة بتاعت ماما تعالى ورايا أوضة نوم ماما .
عمار: إيه ده؟ مكتبة فى اوضة النوم؟ وإيه الباب التخين ده؟ كل ده باب؟ الأوضة دي واسعة أوي على فكرة دي أصلا أوضتين مفتوحين على بعض مش اوضة واحدة .
راندا: معرفش أنا طول عمري شايفاها كده مكنتش عارفة إنها أصلا أوضتين وعمري ما سألت الباب ده تخين ليه كنت فاكرة إن ده حاجة عادية، هو بس ورق الحيطة ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) ده موضة قديمة اوي محدش بيعمل ورق حيطة دلوقتي آدي يا ضياءي المكتبة الأثرية بتاعت ماما وآدي الكتب القديمة اللي هي متمسكة بيها .
عمار: ياه كل دي كتب؟ حاجات عمري ما قريتها أو حتى سمعت عنها، أنا أي موضوع ممكن أقرأه على النت زي ما انا عايز وأي معلومة اقدر اطلعها على طول على فكرة مفيش هنا أي كتب علمية مفيش فيزيا ولا رياضة ولا كيمياء ولا بيولوجي ولا كومبيوتر كلها أدب وشعر وتاريخ وفلسفة ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) وسياسة وكتب كثيرة عن تحرر المرأة والحركات النسائية في كل دول العالم هي مامتك منظمة لحاجة من الحركات النسائية دي؟ .
راندا: ما اعتقدش انها منظمة لحاجة معينة دي مجرد قراية بس ماما كانت أدبي وهي في ثانوي زيي كده مش عايز تاخد حاجة من الكتب دي؟ ماما مش هيكون عندها مانع بالعكس دي هتنبسط اوى ان انت بقيت تيجي عندنا تاني زي زمان .
عمار: لأ النت مش مخلياني محتاج أي حاجة من دي على فكرة مش أي حد بيعرف يدور في النت كويس لكن انا لغاية دلوقتي مفيش حاجة دورت عليها في النت إلا ولقيتها، بس انا لاحظت حاجة في الأوضة دي ورق الحيطة القديم ده مغطي على طبقة سميكة عازلة للصوت والباب ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) التخين ده عبارة عن طبقتين بينهم نفس المادة العازلة وبعدين لو بصيتي على الشباك حتلاقي الزجاج مزدوج يعني لوحين إزاز سميك بينهم فراغ لعزل الصوت ده معناه إن الأوضة دي عبارة عن استوديو تسجيل أو كانت استوديو تسجيل .
راندا: لأ طبعا تسجيل إيه؟ الأوضة دي طول عمرةا كده ومفيش أي أجهزة دخلت ولا خرجت من يوم ما وعيت على الدنيا إنت كده بتلعب في دماغي يعني ممكن تكون ماما بتعمل “لايف شات” على النت وعاملة الأوضة استوديو؟ .
عمار: واضح إن طبقات عزل الصوت اللي في الحيطان من الأنواع القديمة جدا والباب ده طبعا ما اتغيرش من قبل ما تتولدي أنا اشتغلت في كذا “سوفت وير” في استوديوهات تسجيل وعارف الاستوديوهات الحديثة بتشتغل ازاي وشكلها إيه وشفت كمان الاستوديوهات القديمة إللي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) نظام عزل الصوت فيها هو بالظبط زي اللي في الأوضة دي، يعني قبل ما يبقى فيه “لايف شات” وقبل ما يبقى فيه حاجة اسمها “إنترنت” أصلا .
راندا: أيوه يبقى لغز جديد من الألغاز اللي مبرجلة دماغي .
عمار: إسمعي أنا عايز اعرف الأوضة دي كانت كده قبل ما تسكنوا؟ ولا بعد كده؟
راندا: ممكن أسأل تيتة فتحية بس أكيد مهياش فاكرة حاجة بس هسألها .
إتصلت راندا بجدتها واستمرت المكالمة مدة طويلة وبعدين قالت لعمار ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: تيتة قالت لي حاجات غريبة إن بعد كام شهر من جواز بابا وماما واللي كان كلها مشاكل جه ثروت بيه أبويا وجاب عمال وصنايعية وخشب وإزاز وحاجات تانية كتيرة، وفتح أوضتين على بعض وغير شبابيك الأوضة وعملوا الباب الغبي ده ولزق ورق حيطة و محدش كان فاهم هو بيعمل كده ليه . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: اللغز انحل يا راندا لو انتي فاكرة الحكاية اللي حكيتيها لي عن الضرب اللي كان بيضربه ثروت بيه لمامتك وكان الجيران يسمعوا الصوت والصراخ بتاع الضرب و يبلغوا ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) تيتة عشان تتدخل وفجأة مبقاش فيه لا صوت ولا صريخ ومامتك ما بقيتش بتشتكي .
راندا: يا نهار اسود يعني كل عزل الصوت اللي في الأوضة معمول عشان هو يضرب فيها براحته من غير ما حد يحس طب وبقية اللغز ليه بقى مبقتش بتشتكي؟ .
عمار: اسأليها بنفسك غالبا عزل الصوت ده تم بالاتفاق بين مامتك وباباكى ولما كانت بتشتكي قبل كده كانت الشكوى كده وكده علشان محدش يفتكر إن الضرب ده عاجبها . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: لأ دي تبقى مصيبة سودة يعني ماما هي كمان كانت عايزة كده؟ .
عمار: ممكن تدوري في النت عن كتابات عن النوع ده من الستات هتعرفي إن العنف ده يسعدهم ويسبب لهم إثارة جنسية أحيانا وفي حالات نادرة بيوصل للأذية وإصابات في الجسم لما يكون الراجل غشيم وغبي والست غلبانة ومعندهاش خبرة، وده غالبا اللي حصل في أول جوازهم لكن بعد كده واضح إن مامتك عرفت إزاي تستمتع بالضرب وتصرخ زي ماهي عايزة وما تخليش الراجل يزودها أوي ويسبب ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) لها أذية وإصابات، وعلى العموم المفروض الموضوع ده ميزعلكيش إذا كانت بتعمل ده برغبتها ومتعتها، المواضيع اللي من النوع ده بتبقى معقدة يعني تلاقيها بتكره الراجل ومش طايقه العيشه معاه وفي نفس الوقت ما نستغناش عن الضرب والعنف .
راندا: أنا عقلي مش مستحمل كل ده تعالى نقعد فى اوضة المعيشة نتكلم في أي موضوع تاني أو نتفرج على حاجة في التليفزيون . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
بعد التليفزيون والفشار والهزار والضحك جه العشا وبعدين الشاي وكانت راندا حاسة بإحراج عشان موضوع النوم بالليل فقالت له
راندا: أنا يا حبيبي مش هضايقك تاني أبدا لما نخش ننام أنا هاخد حاجتي وانام في أوضة ماما وانت تنام براحتك على السرير فى اوضة النوم بتاعتي . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: لأ طبعا إيه اللي بتقوليه ده؟ انا لازم انام في حضنك طول الليل غير كده هاخد بعضك وامشي .
راندا: ها ها ها أول مرة أشوفك ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) زعلانة كده يا بيضة يلا بسرعة ندخل ننام عشان انا كمان نفسي انام في حضنك طول الليل .
عمار: بس لو سمحتي يا راندا تنامي بهدومك زي ماهي ما تقلعيش حاجة .
راندا: طبعا يا بيضة هو انا مجنونة؟ ده انا كمان قصيت اظافري كلها وصوابعي بقت ناعمة وزي الفل عشان مفيش حاجة توجعك يا حلوة يا أمورة وانتى بقى يا بنوتة بتنامي ازاي؟ .
عمار: من غير هدوم وانتي اللي هتعملي كل حاجة . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: ماشي يا عمار ماشي .
عمار: بلاش “عمار” دي بقي لو سمحتي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) أنا طول عمري بكره الإسم ده كان نفسي يكون ليا إسم تاني بس مش عارف ألاقي إسم يعجبني .
راندا: خلاص يا حبيبتى هقولك يا بنوتة .
عمار: بحبك اوى يا راندا بحبك اوي يا حبيبتي .
دخلوا أوضة النوم سوا عمار قلع هدومه كلها وراندا فضلت بالبيچامة وناموا جنب بعض راندا قربت وخدته في حضنها وهو كان مستسلم زي الطفل الصغير مشيت بأيديها على ظهره جسمه بقى زي المتخدر لغاية ما وصلت لتحت وقعدت تحسس على طيزه من ورا وهو كان خلاص بيموت ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) بين يديها وطبعا كانت دي هي اللحظة المناسبة اللي راندا دخلت صباعها الوسطاني في الخرم بتاعه ولما حست إن الخرم واسع دخلت كمان صباع وابتدا عمار يتلوى زي أي واحدة بتتناك وابتدا صوته يطلع غصب عنه آه آآح، لغاية ما جسمه كله اتنفض وجابهم على بيچامة راندا هي قعدت تضحك وتبوس فيه وتقوله: “حبيبتي يا بنوتة بحبك أوي ياروحي نامي بقي يا بيضة عشان عندك كلية الصبح” وفعلا عمار راح في النوم على طول قامت راندا غيرت البيچامة ودخلت أوضة مامتها واتصلت بفتحي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: أيوه يا فتحي ماما سافرت النهاردة الصبح أنا بعد إذنك عايزاك بكرة تجيبلي شوية حاجات .
فتحي: عينيا ليكي يا آنسة راندا . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: صاحبك بايت عندى النهاردة .
فتحي: مين؟ عمار؟؟ .
راندا: خلاص مش قادر يعيش من غيرك بكرة الضهر كده تروح مطعم السمك تجيب لينا احنا التلاتة أكلة سمك وجمبري على ذوقك عايزاك تاكل كويس عشان هتقوم بينا احنا الاتنين .
فتحي: أقوم بيكوا ازاي يعني؟ . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: عبيط زي صاحبك إيه يا اهبل عامل نفسك مش فاهم؟ أنا هتفتح بكرة .
فتحي: يا آنسة راندا أنا كده مش فاهم هو لما كنت عندك امبارح في الاوضة مش كنتي حضرتك لامؤاخذة مفتوحة .
راندا: هتفضل طول عمرك مخك تخين هتفتح من ورا من الخرم الصغير انتوا الاتنين هتفتحوني أنا لغاية النهارده مفيش راجل لمس خرمي الصغير .
فتحي: بس ده بيبقى صعب أوي يا آنسة راندا إنتي جميلة ورقيقة وملكيش في البهدلة دي عندنا في الحتة البنات لامؤاخذة بياخدوه من ورا عشان لما يتجوزوا يبقوا لسه بنات . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: بلاش لماضة يا واد انت اللي اقولك عليه تعمله وانت ساكت، مش كفاية صاحبك مانعني أقلع هدومي ومن ساعة ما وصل هنا وهو معلمني الأدب والحشمة إنت لازم تلحقني جهز نفسك بقي يا دكر وقبل ما تيجي تديني رنة باي.
الجزء الثاني بداية مرحلة جديدة قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة
تاني يوم الصبح راندا قامت بدري وهي طايرة من الفرح جهزت الفطار بسرعة وراحت تصحي عمار وهى بتقوله “قومي يا بنوتة قومي يا حبيبتي الفطار جاهز” وقعدت تبوس فيه لغاية ما قام وقالتله “تروحي على طول وتيجي علي طول يا حلوة يا أمورة متتأخريش النهاردة عاملة ليكي مفاجأة” خرج عمار بسرعة ورجع بعد ما حضر المحاضرات كلها راندا فتحتله الباب وسلموا على بعض ببوسة في الشفايف قعدوا في غرفة المعيشة والكلام بينهم مش بيخلص لغاية ما جت رنة على موبايل راندا قامت بسرعة من جانبه قال لها: “مين اللي بيرن ده؟” قالتله “الدكر” دخلت أوضتها ولبست نفس قميص النوم الخفيف وبرضه من غير ملابس داخلية وخرجت تاني كان فتحي وصل فتحتله الباب وقالت عمار “الذكر جه”.
وفضلت باصص لعمار شافته يبتسم لأول مرة من ساعة ما جه وقالت فتحي “حط الحاجة كلها على ترابيزة المطبخ وتعالى” أول ما فتحي رجع راندا وقفت قصاده وطبعا وقف ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) متنح قالتله “اقلع هدومك كلها أنا هنزل تحت على إيدي ورجلي” نزلت في الوضعية الكلابي ونامت بخدها على الأرض ورفعت جسمها من ورا وطيزها مرفوعة لفوق ناحية فتحي اللي كان لسه بيقلع هدومه، فتحت رجليها الاتنين فكسها اتفتح على آخره وقالت فتحي “كل ده تقلع هدومك؟ ده انت لخمة أوي” بصت عمار وقالتله: “تعرفي تعملي كده يا بيضة هئ هئ هئ” أول ما شافت زبر فتحي واقف شمروخ قالتله “إركب يا دكر يلا نط على النتاية بتاعتك” فتحي جه من وراها زي المجنون ودخل زبره في كسها لغاية أخره وقعد يدق جامد في كسها و حس إنه ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) خلاص فقد السيطرة لغاية ما لقى نفسه جابهم من كتر الهيجان راندا بصت تاني لعمار وقالت له: “شوفت العبيط ده؟ مستحملش يا حرام” وقامت على طول وراحت لبست البيچامة ورجعت، كان فتحي لسه بيلبس هدومه راندا قالتلهم “بسرعة يا ولاد افتحوا الحاجات اللي فتحي جابها وافرشها على ترابيزة المطبخ فتحي ياكل الأول لغاية ما يشبع وبعدين إحنا” حطت أيديها على كتف فتحي وقالتله “لسه قدامك شغل كتير” .
بعد الغدا والحلو والشاى قعدوا التلاتة مع بعض فى اوضة المعيشة راندا شرحت لهم إزاي هما التلاتة ممكن يمتعوا بعض كل أنواع المتعة وقد إيه الناس التانيين الواحد ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) فيهم بيقعد طول عمرة ما يعرفش يتمتع غير بطريقة واحدة بس، وإنها طول عمرةا ولغاية دلوقتي عمرةا ما جربت تتناك في طيزها وكانت شايفة إن دي حاجة مقرفة وإنها شافت في أفلام السكس اتنين رجالة بينيكوا واحدة ست واحد من قدام وواحد من ورا والست عمالة تصرخ من المتعة، وقالت لهم إنها من ساعتها بقت أمنية حياتها يحصل فيها كده وأكيد أي واحدة في الدنيا بتتمنى تتناك من اتنين رجالة في وقت واحد حتى لو تكذب على نفسها وتقول غير كده.
وقالت لهم كمان إن ده محتاج إنها تتعود الأول على نيك الطيز ولازم تبتدي بزبر صغير لغاية ما الخرم يتسع بمرور الوقت وقالت عمار “أنا وفتحي إتفقنا على كل حاجة وانت مطلوب منك تسمع الكلام وبس” وقالت إنها من زمان نفسها تتفرج على نيك الخولات ونفسها تبقى معاهم وقالت “يلا يا ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) حبايبي وروني بتعملوا إيه هموت واتفرج” قعدوا الاتنين مش عارفين يبتدوا ازاي تعودوا إن الأول يبقى فيه فيلم سكس عشان فتحي يهيج ويكون عمار بيتفرج معاه وهو نايم على بطنه، وأول ما فتحي بتاعه يقف يركب على عمار وينيك فيها والفيلم شغال راندا قالتلهم “ولا فيلم ولا حاجة وانا رحت فين؟ اقلعي هدومك كلها” هي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) كمان قلعت وجابت أنبوبة الكريم وقالت لفتحي “زبرك فين يا دكر؟” وقربت منه زبره وقف لوحده مسكته بيدها وقعدت يدهنه بالكريم فتحي زبره شد على أخره وبعدين حطت الكريم بصوابعها جوه طيز عمار كان هيولع من صوابعها اللي بتلعبله جوه .
عمار كان واقف في نص الأوضة راندا سحبت فتحي من زبره لغاية طيز عمار، فتحي من كتر الهيجان قعد يدق في طيز عمار بمنتهى العنف ويدخل زبره لغاية أخره راندا كملت وراحت تمص زبر عمار اللي كان منتصب نص نص قعدت تمص فيه بالراحه وبرقة لغاية ما شد على آخره التلاتة كانوا خلاص ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) في حالة إثارة جنسية عارمة، راندا جابت كرسي السفرة وسندت يدها الاتنين على ظهر الكرسي ووقفت وأدت ضهرها لعمار وقعدت ترجع لورا واحدة واحدة لغاية زبر عمار ما بقى راشق بين فلقتين طيزها وقالت فتحي
“يلا يا دكر زي ما اتفقنا” فتحي كان مسيطر على عمار بالكامل مسك جسمه وزقه لقدام وخلاه يزق زبره في خرم طيزها راندا كانت حاطة في خرمها كمية كويسة من الكريم، راس الزبر دخلت راندا صرخت من الوجع عمار خاف وسحب زبه لورا فتحي زق عمار تاني لقدام لغاية راس الزبر ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) ما دخلت تاني لكن راندا ما صرخت المرادي خرمها ابتدا يوسع بالتدريج عمار زق نفسه لقدام لغاية زبره ما دخل كله، الثلاثة واقفين ورا بعض زبر فتحي في طيز عمار وزبر عمار في طيز راندا، راندا ساندة بأيديها وجسمها على كرسي السفرة مشهد جنس ثلاثى رائع عمار كمل نيك في راندا لغاية ما جابهم جواها ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) وفتحي كمان شد على عمار لحد ما جابهم جواه عمار بعد ما خد نفسه قعد يضحك “ها ها ها راندا اتفتحت يا رجالة ها ها ها صباحية مباركة يا عروسة” التلاتة قعدوا يضحكوا .
بعد ما كل واحد فيهم اتشطف في الحمام لبسوا هدومهم وقعدوا تاني في غرفة المعيشة فتحي قال لراندا
فتحي: معلش يا آنسة راندا لازم امشي عشان الحق الشغل . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: إوعى نكون عطلناك يا فتحي زمان صاحب المطعم دلوقتي هيعملك مشكلة .
فتحي: لا أنا مش بشتغل في المطعم ده بس أنا متفق مع كذا مطعم و أجزخانة وسوبر ماركت يطلبوني على التطبيق اللي معايا في الموبايل لما يكونوا عايزين في توصيلة، آخد الموتوسيكل بتاعي وأوصل الطلبات للزبائن وفي أوقات الراحة بتاعتي بقفل التطبيق . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: يعني الموتوسيكل اللي معاك ده بتاعك انت؟ طب دي شغلانة كويسة بس دخلها معقول؟ .
فتحي: يوم كده ويوم كده وأهي ماشية .
راندا: والمعهد يا فتحي إوعى الاقيك مرة واحدة سيبت الدراسة زي ما عيال كتير بيعملوا .
فتحي: أنا بروح أيام الامتحانات وخلاص ومعرفش ينجحونا ازاي؟ . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
فتحي مشي وراندا وعمار قعدوا يتكلموا سوا في حالة إنسجام وتفاهم ومحدش فيهم بيحس إن الوقت بيمر تليفون راندا رن قالت لعمار “دي البت شيماء هفتحلك “الاسبيكر” عشان تسمع المكالمة”
شيماء: آلو يا راندا فينك يا جبانة؟ .
راندا: اسكتي يا بت يا شيماء مش انا اتفتحت النهاردة . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
شيماء: إتفتحي النهاردة؟؟ ده انتي يا شرموطة مفتوحة من قبل ما تتولدي .
راندا: بطلي قلة ادب يا بت انتي انا بتكلم بجد .
شيماء: طب فهميني ازاي؟ أصل انا حمارة ما بفهمش .
راندا: اتفتحت من ورا . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
شيماء: ألف مبروك يا حبيبتي ده انتي طول عمرك مغرورة حاطة مناخيرك في السماء وتعتبر البنت اللي بتاخده من ورا دي بنت مقرفة ومعفنة لأ ده انتي لازم تفهميني .
راندا: أنا يا بت يا شيماء من ساعة ما شفت في أفلام السكس اتنين رجالة بينيكو واحده ست واحد من قدام وواحد من ورا وانا هتجنن وكنت تمللي مترددة ومش عايزة اتفتح من ورا، لغاية ما جاني اللي يفتحني واد خول زي العسل وبتاعه صغير عشان دي أول مرة وما كنتش عايزه اتوجع وبعد كده لما يوسع شوية ابقى خلي راجل بجد يركبني .
شيماء: ده انتي يا بت مش عاتقة رجالة وستات وخولات .
راندا: ستات ده إيه؟ محصلش . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
شيماء: آه يا نساية واللي عملتيه معايا .
راندا: عملت إيه يا ختي؟ ما انتي سبتيني ومشيتي على طول .
شيماء: آه يا جبانة ده انا قعدت بعديها اتصل بيكي ميت مرة عشان افهمك لغاية ما زهقت إيه يا بت؟ مكنتيش عايزة تردي عليا ليه؟ . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: أنا فهمت ساعتها خلاص إن انتي مالكيش في الحريم .
شيماء: غبية وحمارة ده انا بموت فيكي، أنا كنت يوميها عندي الدورة وانا الدورة لما بتجيني بتبقى كتيرة أوي أكتر من أي واحدة فيكم وبيبقى جسمي كله تعبان ومزاجي مقريف .
راندا: حقك عليا يا روحي، طب وانتي إيه بقي اللي فكرك بيا؟ .
شيماء: مقدرتش استغنى عنك وكان لسه عندي أمل وكان عندي إحساس إنك بتحبيني .
راندا: بحبك جدا يا حمارة انتي .
شيماء: لكن إنتي بقي ايه اللي خلاكي تردي على التليفون بتاعي المرادي؟ .
راندا: كنت فرحانة عشان اتفتحت وكان نفسي أبلغك بالخبر .
شيماء: حبيبتي يا راندا ده احنا هنعيش مع بعض أجمل أيام حياتنا . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: بصي يا بت يا شيماء مش عايزين نضيع الفرصة، ماما مسافرة لغاية آخر الأسبوع وبنوتة عنده كلية بكرة لغاية بالليل يعني هبقى لوحدي تعملي حسابك هتقعد معايا طول النهار .
شيماء: مين بنوتة ده؟ .
راندا: مالكيش دعوة انتي مستنياكي باي
عمار كان قاعد مبحلق طبعا عمرة ما سمع مكالمة بالشكل ده راندا قعدت جنبه وكملت كلامها
راندا: إحنا كنا بنقول إيه؟ آه موضوع فتحي إحنا اتفقنا نكون صرحا حتى لو الصراحة دي ممكن تزعل الواد ده إنت ظلمته آخر ظلم إنت قبل كده اديتني محاضرة طويلة عريضة عن الميول الجنسية المختلفة وقعدت تفهمي الفرق بين الميول المثلية والميول المغايرة والميول المزدوجة، وحتى الشخص اللي ممكن نقول عليه “مغاير” ممكن يبقى عنده نسبة ولو صغيرة من الميول المثلية، الواد فتحي ده بقي معندوش النسبة دي الواد ده “مغاير” بس عشان كده أنا كنت على طول بقوله يا دكر أنا اتناكت من رجالة كتير الحكاية مش الراجل بتاعه قد إيه؟ زبره كبير ولا صغير؟ ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
لأ المهم إحساسه عامل إيه ناحية الأنثى اللي معاه وبيبقى عايزها قد إيه؟ الواد فتحي ده إحساسه ناحية الأنثى رهيب و زبه بيقف بسرعة جدا وبيبقى هايج وعامل زي المجنون والانتصاب بتاعه فظيع كأنه خشبة أو حديدة، مفيش راجل الانتصاب بتاعه بالشكل ده الواحدة مننا بتحب اوي الراجل اللي زبه بيقف على طول من أولها من غير هي ما تبذل مجهود عشان تخليه يقف، إنت بقي يا بنوتة لما تخليه ينيكك غصب عنه تبقى بتظلمه زيي انا كده لما حاولت اخليك تنيكنى غصب عنك شوفت انت كنت متضايق إزاي؟ وقرفان قد إيه؟ ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) حتى النهارده لما دخّلته فيا برضه كان غصب عنك وما كانش ممكن ده يتم من غير ما يكون صاحبك عمال يرزع فيك من ورا .
عمار: مش هتصدقى لو قلتلك إن ده نفس الموضوع اللي كنت ناوي أكلمك فيه، طبعا انتي متعرفيش إن فتحي في الكام شهر اللي فاتوا كان على طول بيتهرب مني هو كان في أول المراهقة عنده طاقة كبيرة جدا وكل البنات اللي عرفهم كان بيعمل معاهم علاقة جنسية سطحية من غير ما يوصل لأخرها وكان يفرغ طاقته كلها فيا أنا بدون أي إحساس أو مشاعر عشان كده كان لازم وهو بينكني يكون بيتفرج على فيلم سكس، وكان بيعمل فيا كل حاجة وهو باصص الناحية التانية عمرة ساعتها ما كان يبص في وشي أنا لما عملت معاكي العلاقة امبارح والنهاردة غصب عني حسيت قد الولد ده كان بيتعذب وهو بينيكني، أنا فهمت دلوقتي بس قد ايه انا كنت بستغل الولد ده ، كنت بستغل إنه طيب وغلبان وإنه مش يرفض لي طلب وكأني كنت باخد تمن إن انا كنت بذاكر له وإن انا اللي خليته يكمل تعليمه بدل ما يضيع في الشوارع زي اخوه الكبير، طبعا أنا كنت ساعتها مش شايف اللي بيحصل ده زي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) ما انا شايفه دلوقتي كانت الرغبة مسيطرة عليا ومجنناني وساعتها البني آدم ما بيبقاش عنده ذرة عقل .
راندا: يا بنوتة يا حبيبي لازم يبقى عندك ولد صاحبك بيحبك زي ما انا عندي بنت صاحبتي بتحبني شيماء حبيبة قلبي، هو انت ما حاولتش تصاحب ولد يحبك؟ ولما ينيكك يبقى فرحان إنه بينيك صاحبه اللي بيحبه غير اللي بينيكك وهو مضطر عشان ما يزعلش أو عشان ميخسرش المساعدة اللي انت بتقدمه .
عمار: أنا في الكلية كل اهتمامي بالدراسة والامتحانات وإني لازم احافظ على التقدير كل سنة وابقى من أوائل الدفعة مليش صحاب، تقريبا كلهم زملاء وخلاص مرة واحدة بس الواد مازن لما قعد جنبي في المدرج لقيته يحط أيده على أيدي وبص في عينيا بطريقة لذيذة انا اترعبت وقمت من جنبه ومن بعدها ما حاولش تاني ولما يشوفني تبص الناحية التانية .
راندا: وبعدين؟ .
عمار: مفيش بعدين خلاص كده . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: معاك نمرة تليفونه؟
عمار: نمر التليفونات والايميلات بتاعتنا كلنا موجودة على موقع الجروب بتاع الدفعة .
راندا: ابعتله “اللوكيشن” وخليه يجي هنا ينيكك دلوقتي .
عمار: ها ها ها فظيعة .
راندا: إسمع كلامي الحاجات دي مبتجيش غير كده .
عمار: طب اديني فرصة افكر ولما اشوفك بكره في الكلية يمكن احاول اتكلم معاه .
راندا: بص يا بنوتة يا حبيبي إنت ولد حلو جدا كيوت وجسمك صغنون وملامح وشك عاملة زي البنات وخصوصا شفايفك اللي انا عمالة أبوس فيهم ليل نهار وشعرك ناعم ونازل على عينيك، أنا لو ولد كنت لازم انيكك وأنت لو قعدت تفكر عمرك ما هتعمل حاجة يا حبيبي إنت مش عارف قيمة نفسك إنت أي ولد يتمناك .
عمار: إنتي عارفة يا راندا أنا لما ابتديت مع ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) فتحي زمان مكنتش عارف أي حاجة عن موضوع المثلية الجنسية دي كانت الرغبة هي اللي بتحركني، أنا خلاص قررت أسيب فتحي في حاله ولازم ادور على صحاب يفهموني ولازم أدي لنفسي فرصة ألاقي ولد يحبني وأحبه .
الجزء الثالث لقاء المحبين قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة
جرس الباب رن وراندا قامت تفتح، شيماء جت فى المعاد كان اللقاء بينهم أكثر من رائع أحضان وقبلات وترحيب حار من راندا وكل واحدة عايزة تثبت لصاحبتها إنها خلاص مش زعلانة منها وإن دي بداية صفحة جديدة، راندا طبعا مش هتفوت فرصة زي دي والقبلات ابتدت تبقى على الخدود والشفايف كل ما راندا تبوس شيماء بوسة في بؤها شيماء تضحك وتعمل نفسها مكسوفة راندا قعدت تبوس شيماء في ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) بؤها مرة واتنين وتلاتة وقعدوا على الكنبة في غرفة المعيشة راندا ابتدت الكلام:
راندا: أجيبلك تفطري بقي .
شيماء: لا أنا فطرت قبل ما انزل وبعدين إيه الكلام ده؟ هو انا ضيفة؟ .
راندا: طب خلاص هطلب حاجة حلوة على بال ما اعمل الشاي (آلو أيوه يا فتحي شيماء صاحبتي هنا جيب لنا جاتوه من محل محترم وتعالى على طول اديني رنة قبل ما تطلع باي) خلاص يا ستي الحاجة الحلوة جاية .
شيماء: يا حبيبتي مالوش لازمة إحنا ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) جايين ناكل ولا جايين نقعد مع بعض؟ .
راندا: جايين نقعد مع بعض ونحب بعض ونعمل كل حاجة مع بعض.
شيماء: ها ها ها مفيش فايدة فيك أبدا .
راندا: وحشتيني يا جبانة اوعي تزعلي مني تاني، لسه يا شيماء بتلبسي الحاجات بتاعت زمان الاندر والبرا والكلام الفارغ ده؟ أنا راضية ذمتك الأندر ده بيعمل إيه؟ ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) أهو عطلة وخلاص لما الواحدة تيجي تتناك، ماما بقي مصممة على “البرا” وبتقول عليه سوتيان وسمعت ستات بتقول سنتيان ده بقي مفهوم عشان بيرفع البزاز لفوق لكن اللي زي حالاتي محتاجه في إيه؟ أنا بزازي مرفوعة لوحدها .
شيماء: مش عارفة اعمل فيكي ايه؟ كل كلامك عجيب و بتموتني من الضحك يا حبيبتي “البرا” ده مش عشان يرفع البزاز بس ده عشان يغطي الحلمات وإلا تبقى بارزة من تحت الهدوم و باينة للناس كلها .
راندا: طب بذمتك فيه أحلى من كده؟ .
شيماء: ها ها ها يخرب عقلك انتي ما تتعبيش .
كان اللقاء بينهم ممتع وجميل وكله ضحك والكلام مالوش آخر لغاية ما جت رنة على تليفون راندا إللي قامت بسرعه ودخلت أوضة النوم شيماء قالت لها “رايحة فين ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) يا مجنونة؟” وبعد ثواني راندا رجعت بقميص النوم بتاع كل مرة شيماء اتخضت وارتبكت، القميص قصير جدا ومكشوف وشفاف تقريبا ومفيش ملابس داخلية وراندا جسمها كله أنوثة، ابتدت شيماء تتكلم لكن جرس الباب ضرب وراندا راحت تفتح على طول شيماء صرخت “راندا رايحة فين؟؟ اوعي تفتحي وانتي كده” راندا كأنها ماسمعتش وفتحت الباب وقالت لفتحي “تعالى خش” وقفلت الباب ومشيت ناحية الكنبة فتحي وقف متسمرا عند الباب وما رفعش عينه عن طيز راندا وهي ماشية قدامه واحدة واحدة لغاية ما وصلت الكنبة وقعدت جنب شيماء، فتحي كان في هيئة تانية مختلفة خالص عن امبارح لبس يونيفورم جديد وكاب وكوتشي حاجة اخر شياكة هو راح الصبح عند أغلى محل حلويات عشان يجيب “الاوردر” بتاع راندا عرض عليهم يشتغل معاهم في توصيل الطلبات وافقوا علشان الموتوسيكل اللي معاه وعشان هو شكله مقبول وجابوله اليونيفورم الشيك ده چاكت عليه “البادچ” بتاع المحل وبنطلون واسع ومريح عشان يبقى سهل في ركوب الموتوسيكل والنزول منه، راندا قعدت تبص على فتحي “في ثوبه الجديد” وهو واقف مرتبك لكن هي كانت عارفه هتعمل إيه بالضبط
راندا: ايه الشياكة دي كلها؟ حلو أوي اليونيفورم الجديد بتاعك ده، تعالى يا فتحي حط الحاجة هنا على الترابيزة أنا عايزاك تسجلني عندك في التطبيق بتاعك علشان أطلبك زي المحلات اللي بتشتغل معاها .
فتحي: هو انتي حضرتك عايزة توصلي طلبات معينة للزبائن؟ يعني بتعملي وجبات جاهزة في البيت مثلا؟ أو حاجة زي كده؟ .
راندا: لما تيجي هتعرف .
فتحي: عينيا يا آنسة راندا حضرتك ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) بتسجل النمرة دي عندك دي النمرة الخاصة بالتطبيق اللي معايا طبعا دي غير النمرة بتاعت التليفون الشخصي بتاعي وانا هسجل عندي إسم المحل أو هيبقى في الحالة دي إسم الخدمة اللي حضرتك بتقديمها يعني “وجبات جاهزة” أو أي إسم حضرتك تختاريه .
راندا: خلي الإسم: “راندا” بس كده .
فتحي: تحت أمر سيادتك خلاص كده التسجيل تم ممكن حضرتك تضربي النمرة ونجرب .
التليفون وقع من أيد راندا نزلت تجيبه من على الأرض فتحي عينيه خرجت بره وشه وابتدا يرتبك تاني زي أول ما دخل، راندا خدت التليفون من على الأرض وقعدت تاني عشان تطلب النمرة و يتأكدوا إن إسمها خلاص تسجل على التطبيق اللي في موبايل فتحي، رجعت بجسمها كله لورا وهي قاعده على الكنبة وحطت رجل على رجل طبعا قميص النوم القصير إللي كان يدوب مغطى فخادها من فوق ما بقاش دلوقتي مغطي حاجة خالص وعلى مهلها قعدت تدور على النمرة اللي لسه مسجله من شوية، وأول ما لقيتها ضحكت ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) وبصيت لفتحي شافت البنطلون الواسع بتاعه مبقاش واسع ولا حاجة بقى زانق على زبره وخلاص هيتفرتك.
شيماء حاولت تقوم بسرعة راندا مسكت ايديها ورجعتها بالعافية وقعدت راندا تبص لفتحي وعينيها في عينيه، وفجأة جسمه ينتفض وطلع غصب عنه صوت “آآه آآه” وزبره من تحت البنطلون كان واضح جدا إنه عمال يتنطر ويتشنج لحد البنطلون ما ابتدأ يتبل وكل شوية البلل بيزيد لغاية ما غرق البنطلون كله وابتدا فتحي يفوق لنفسه لقى راندا لسه حاطة رجل على رجل وبتقوله “كده تمام التسجيل نجح أول ما اطلبك تيجي على طول” فتحي حط إيديه الاتنين على البنطلون من قدام وطلع يجري ناحية باب الخروج، راندا كملت كلامها بصوت عالي “ومتنساش اديني رنة قبل ما تطلع” خرج بسرعة وخبط الباب وراه خبطة هزت البيت كله .
فضلوا هما الاتنين باصين على الباب اللي اترزع ده لغاية ما استوعبوا اللي حصل، وأول ما واحدة فيهم بصت للتانية انفجروا في ضحك هستيري وكل ما واحدة تحاول تلقط نفسها التانية تبصلها الضحك يبتدي تاني من أول وجديد كان لازم حاجة توقف الجنان ده، لكن الجنان زاد لما شيماء مسكت الخدادية اللي على الكنبة وقعدت تضرب بيها راندا على راسها وفي وشها والضحك زاد أكتر وأكتر كل ما شيماء تحاول تتكلم متعرفش لغاية ما هديت شوية
شيماء: ها ها أنتي حتة بت مجرمة فيه في الدنيا واحدة بالإجرام ده؟ ده انا خلاص فطست مش عارفة آخد نفسي لو جرالي حاجة هتبقى انتى السبب إيه اللي عملتيه ده؟ ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) انتي شيطانة حرام عليكي الواد هدومه الجديدة باظت هأ هأ هأ
راندا: كلامك ده يضحكني أكثر إسكتي بقي شوية نفسي هيتقطع أنا خلاص هسيبك وادخل أوضتي أغير هدومي .
شيماء: هأ هأ هدومك؟؟ هيا فين الهدوم دي؟ هو إنتي كده لابسه هدوم؟ ها ها ها .
راندا دخلت أوضتها وبصت في المراية وقالت لنفسها “هدوم ايه صحيح؟ هي فين الهدوم دي؟” وخلعت قميص النوم إللي هو أصلا كأنه مش موجود وندهت على شيماء “شيماء شيماء تعالي اوريكي حاجة” شيماء دخلت لقت راندا عريانة خالص، راندا هجمت عليها بسرعة نزلت فيها بوس واحضان “وحشتيني وحشتيني اوي يا حبيبتي بحبك بحبك أوي يا شيماء كان نفسي في اللحظة دي من زمان متبقيش تسيبيني تاني إقلعي اقلعي يا حبيبتي عايزة ابوس كل حته فيكي أبوس كل حته في جسمك ده” ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
الرغبة اتمكنت من جسم شيماء ودخلت في حالة اندماج ممتع مع راندا، قلعت كل هدومها وناموا جنب بعض على السرير شيماء لونها خمري وبشرتها جميلة وناعمة راندا ابتدت تمشي بأيديها على جسم شيماء كله وحست قد إيه جسم الأنثى رائع، راندا كانت أول مرة في حياتها تعرف الإحساس ده وكل مشاعرها اتحركت ناحية حبيبتها شيماء قبلات حارة وبوس في كل حتة في جسمها وشيماء كانت خلاص مولعة على آخرها راندا قررت تكمل المغامرة لآخرها وتروح دوغري على منطقة الكس الحقيقة شيماء كانت مجهزة نفسها كويس من امبارح المكان نضيف جدا وناعم.
شيماء كسها صغير ولذيذ جدا أصغر من كس ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) راندا طبعا، راندا حست بالغيرة من شيماء اللي كسها بالحلاوة دي نزلت عليه وكأنها تنتقم منه اللحس كان جامد وسريع ورا بعضة ومن كتر الإثارة راندا كانت بتاكل في كس شيماء أكل لدرجة إن أسنانها كانت تعض في زنبور شيماء، شيماء ما استحملتش الوجع وصرخت في نفس اللحظة اللي ابتدت توصل للأورجازم بتاعها وجسمها كله كان بيتنفض وكسها غرقان على آخره راندا قالت ليها “إيه يا بت مالك؟ هو احنا لحقنا؟” شيماء قالت لها “أه يا جبانة إحنا فينا من عض؟” ورجعوا تاني ناموا جنب بعض واستمروا في بوس الخدود والشفايف وكل واحدة تلحس لسان التانية وكانت راندا بستمتع إنها تدخل لسانها كله جوه بؤ شيماء.
شيماء طلبت من راندا تنام على ظهرها وتفتح رجليها ونامت فوقها وكل واحدة حطت رجلها بين فخاد الثانية، شيماء فتحت رجلها وركبت على راندا من فوق ولزقت فيها جامد لغاية ما كل واحدة بقى كسها لازق في كس التانية، راندا لأول مرة في حياتها تحس بلذة احتكاك الاكساس في بعضها، الشهوة زادت ومية الكس نزلت وعمالة تزيد وشيماء اشتغلت على كس راندا رايح جاي الكسين بقوا غرقانين مية يتزحلقون على بعض شيماء زودت الدعك جامد لغاية ما قعدوا يصرخوا هما الاتنين بأعلى صوتهم، الرائع في المشهد إنهم وصلوا مع بعض في نفس الوقت وكانت متعة ولذة مفيش واحدة فيهم حلمت بيها .
بعد كده كل واحدة كانت محتاجة تشطف في الحمام، راندا طلبت من شيماء يستحموا سوا وقالت لها “انتي بت جبانة مبتفكرش غير فى روحك إنتي وصلتي مرتين وانا مرة واحدة بس لسه ليا عندك مرة كمان” وقفوا هما الاتنين في البانيو بياخدوا شاور مية دافية وشغالين بوس في الشفايف ودعك في البزاز راندا تقرص شيماء من حلمة بزها وشيماء تصرخ وتقرصها هي كمان شيماء قالت لها “وانتي واقفه كده ارفعي رجلك دي على حرف البانيو” لما راندا رفعت رجلها بقى كسها مفتوح شيماء قالتلها “هوريكي يعني إيه بعبصة أنا عاملة حسابي وقاصة ضوافري كويس وصوابعي كلهم ناعمين وحلوين”
شيماء إستخدمت ايديها الاتنين واحدة من قدام وواحدة من ورا، ابتدت الأول بالراحة واحدة واحدة ولما راندا مية كسها ابتدت تنزل شيماء دخلت صوابعها جوه كس راندا أكتر وبعدين الصباع التاني ولما راندا ابتدت تصرخ شيماء دخلت اصبعها التالت وقعدت تدعك بكل قوتها وفي نفس الوقت كان الصباع الوسطاني بتاع ايديها التانية خلاص دخل براحته في خرم طيز راندا، حاولت شيماء تدخل في طيزها صباع كمان راندا صوتت فراحت شيماء مخرجة صباع بره وسابت التاني جوه وقالتلها “لسه ضيق خالص خرمك صغنون أوي يا بيضة” شيماء دلوقتي شغالة جامد في راندا تلات صوابع في كسها وواحد في طيزها، كانت تجربة رهيبة بالنسبة لراندا ومتعة بتعرف ازاي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) البنت تديها لصاحبتها مفيش راجل يعرف يديها المتعة دي كلها، لحظات وكانت راندا خلاص جابتهم وكملوا حموم وكل واحدة دعك ظهر الثانية واتنشف وراحوا أوضة النوم ولبسوا هدومهم وقعدوا يسرحوا شعر بعض وينشفه وخرجوا تاني على غرفة المعيشة .
راندا: يا نهار ابيض ده الشاي برد ده احنا مفتحناش علبة الجاتوه أنا ميتة من الجوع هعمل شاي غيره .
شيماء: احكيلي بقي يا بت يا راندا على المغامرات بتاعتك باين عليكي خاربها ومين بنوتة ده؟ .
راندا: ده الواد الخول اللي فتحني من ورا .
شيماء: منين خول؟ ومنين فتحك؟ .
راندا: ما هو كان صاحبه ساعتها بينيكه في طيزه فيه خولات زبرهم ما بيقفش إلا وهما بيتناكوا .
شيماء: أه جنس ثلاثى يعني وانتي عليكي من ده بايه؟ ما كان صاحبه ده يفتحك وخلاص؟ .
راندا: بنوتة ده حبيبي وكنت عايزاه هو اللي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) يفتحني زبره يا بت يا شيماء عسل صغير وكيوت ولذيذ ولو شوفتيها هتبقي عايزة تاكليها اكل وكمان عشان دي أول مرة كان لازم أبتدي بزبر صغير .
شيماء: طب ليه ما استخدمتي شي زبر صناعي بالمقاس اللى انتى عايزاه؟ .
راندا: متتصوريش يا بت يا شيماء أنا بكره الازبار الصناعية دي قد إيه، الزبر يعني زبر راجل شوفتي أنا بكره الرجالة قد إيه؟ إنما بموت في ازبارهم، كل الرجالة اللي ناكوني محدش فيهم باسني ولا مسكني من بزازي ولا أي حاجة من اللي الرجالة بيحبوا يعملوها دي بخليه ينيك بزبره وخلاص أنا اللي يبوسني ويمسكني من جسمي هو حبيبي بس لغاية دلوقتي محدش باسني غير حبيبتي شيماء وحبيبي بنوتة .
شيماء: طب والواد بتاع الديليڤري؟ حسيت كده إنكم تعرفوا بعض كويس ولغاية دلوقتي مش فاهمة ليه أول ما هو اداكي رنة جريتي لبستي قميص نوم فاجر بالشكل ده؟ .
راندا: ها ها ها أنا كنت قاصدة اعمل “شو” قدامك عشان أسخنك نبتدي على طول من غير ما نضيع وقت، البنات بيبقوا عايزين مدة طويلة في التسخين وبعدين الواد فتحي ده ناكني مرتين قبل كده الأولانية أنا اغتصبته وأخذت زبه بيدي دخلته في كسي بسرعة وهو ما كانش ساعتها دريان باللي بيحصل فأجابهم جوايا من أول لحظة المرة التانية كانت نيكة كلابي في كسي من ورا خليته يركبني وانا مفلقسة وطيزي مرفوعة لفوق، إنما المرادي كانت حاجة تانية كنت عايزاه يسجلني عنده في الديليڤري بتاعه ويبقى فاهم إن ده ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) ديليڤري نيك يعني أول ما اطلبه يبقى فاهم إنه جاي ينيك ولو طلبته على تليفونه الخاص يبقى عايزة منه حاجة تانية بس طبعا هو ما فهمش زي ما انتي شوفتي كده الواد ده مخه تخين .
شيماء: لكن عجبتني أوي حركة التليفون اللي وقع من إيديك ووطئتي عشان تجيبيه من على الأرض دي الحركة اللي خلصت عليه وخليته يجيبهم على روحه ها ها ها
راندا: طب إيه رأيك بقى يا شيماء إن التليفون وقع مني غصب عني فعلا وما كنش قصدي إن كل ده يحصل، وما مكنتش ناوية خالص أعمل كل ده في الواد الغلبان هو حظه كده بقى المهم أنا دلوقتي عندي زبر ديليڤري يعني لما اكون زهقانة أو معنديش حاجة اعملها أضغط على زرار ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) يبقى عندي زبر في دقيقة واحدة .
شيماء: طب لما يكون في أوقات الراحة بتاعته وقافل التطبيق بتاع الشغل؟ .
راندا: هبقى اخد منه مواعيد الراحة ومواعيد الشغل هو في الشغل يعجبكم أوي ها ها ها
شيماء: طب افرضي كان تعبان؟ ولا مالوش مزاج؟ .
راندا: هو مين؟؟ الواد ده طول عمره من زمان هيموت عليا هو عمره ما فتح بقه بس انا كنت فاهمة كويس آه نسيت أقولك هو ده الواد إللي فتح حبيبي بنوتة زمان وهما في الإعدادية .
شيماء: هو له في السكة دي كمان؟ . ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: أبدا ده كان مجرد لعب عيال هو راجل ودكر ومالوش في الكلام ده، وحبيبي بنوتة خلاص سابه لإن الولد ما كانش مبسوط من الحكاية دي كان مستمر معاه و ينيكها عشان بس ما يزعلوش، فتحي ده يا شيماء طيب وغلبان و زبه بيقف عليا أول ما يشوفني أي واحدة في الدنيا تتمنى إيه أكتر من كده ده دلوقتي كمان يقف أول ما يشوف الرنة بتاعتى على تليفونه ها ها ها
شيماء: يا واد يا جااامد واسعة منك دي أوي يا راندا يا حبيبتي .
راندا: طب انا اهو وانتي أهو أنا هطلب ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) رقم الديليڤري بتاعه قدام عينيكي دلوقت (طلبت الرقم)
شيماء: حرام عليكي الواد يا شيخة بلاش تلعبي بيه تاني .
راندا: ألعب بيه إيه يا عبيطة انتي؟ ده ما بيصدق بقولك إيه يا شيماء لما كنا بنستحمى كان شكلي إيه وانا حاطة رجل على حرف البانيو .
شيماء: يالهوي يا بت راندا ده انتي كنتي حلوة حلاوة وكسك ده كان مفتوح على أخره .
تليفون راندا رن قامت بسرعة على أوضتها شيماء قالتلها “آه يا مجنونة هتلبسي نفس قميص النوم تاني؟” راندا رجعت بسرعة عريانة من غير هدوم خالص شيماء صرخت “لأ بقى مش للدرجادي” راندا جابت كرسي حطته جنب باب الشقة جرس الباب رن راندا فتحت وشدت بنطلون فتحي لتحت نط منه زبر كبير ومنتصب راندا مسكت الزبر بأيديها ورفعت رجلها على الكرسي ودخلت الزبر بإيديها جوه كسها ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) وقعدت تشهق وتغنج آآه آآح آه يا فتحي دخله يا دكر جوه كمان جوه أوي أيوه كده نيك بقي نيك أوي أي أي بيوجع أح يا فتحي أح أح نيكني جامد نيك فيا أوي آآه آآه عايزاك تجيبهم جوايا يا دكر جيبهم كلهم آآآح لبنك سخن أوي كل ده لبن يا دكر يخرب عقلك كنت هتموتنى، راندا نزلت رجلها من على الكرسي وطلعت زبر فتحي من جواها ومسحت له بمنديل ورق ورفعت له بنطلونه لفوق وقالتله “سألتني عن نوع الخدمة قولتلك لما ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) تيجي هتعرف عرفت خلاص؟ يلا بسرعة عشان تلحق شغلك” فتحي نزل جري على السلالم قالتله بصوت عالي “متنساش وانت طالع تديني رنة” وقفلت باب الشقه راندا راحت اوضتها لبست البيچامة تاني وجت قعدت مع شيماء .
شيماء: انا خلاص هتجنن من اللى بتعمليه مش قادرة اصدق اللي انا شايفاه ده .
راندا: كان لازم تشوفي بعينيكي عشان تصدقي لما اقولك إن الواد ده زبه بيقف عليا أول ما يشوف الرنة بتاعتي على تليفونه إتأكدتي دلوقتي بنفسك إن انا عندي زبر ديليڤري؟ .
شيماء: إزاي يا مجنونة تبقى واقفة ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) عريانة ملط على باب الشقة والباب مفتوح بالشكل ده؟ أي حد طالع أو نازل ممكن يشوفك .
راندا: البيت كله تلات أدوار إحنا في الدور الأخير مفيش حد فوقينا، والشقة اللي قصادنا مقفلة وما فيهاش حد من زمان دي بتاعت كامل بيه أبو حسام اللي انتي عارفاه سابوها مقفولة بعد ما نقلوا للڤيلا الجديدة بتاعتهم، أه على فكرة بمناسبة حسام لسه بتروحي عنده ولا خلاص؟ .
شيماء: سيبك من حسام دلوقتي وقوليلي إزاي الزبر ده كله دخل جواكي من غير الأول ما حد يهيجك ويسخن وتبقي جاهزة مش فاهمة؟ هو مش لازم الكس الأول يبقى مبلول ومفتوح وجاهز لدخول الزبر؟ غير كده صعب جدا إنه يخش، وبعدين أنا كنت شايفاكي وحاسة وفاهمة إنك ساعتها ما كانش عندك أي شهوة أو إثارة كنتي عاملة تتلوى وتشهقي وتغنجي عشان تهييجي الواد زبه يشد لكن انتي ما كنتش حاسة بحاجة صح؟ .
راندا: طبعا صح أنا بهيج وممكن أجيبهم ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) لما اكون مع حبيبي أو مع حبيبتي غير كده بيبقى هزار وفرفشه متعة من نوع تاني، أما إزاي الزبر بيخش عندي من غير ما يكون كسي جاهز؟ معاكي حق طبعا دي فعلا مشكلة أنا اتعودت في الحالات دي إني أستخدم نوع معين من الكريم بيخلي الزبر مزحلق ويدخل بسهولة، الكريم اللي بيستخدموه العيال الخولات أو البنات اللي بياخدوه من ورا أو الست اللي مش طايقة جوزها.
وهو ده الكريم اللي استخدمته امبارح لما اتفتحت من ورا، لكن منكرش إن برضه بيبقى فيه وجع يعني لما كان الواد بتاع الديليڤري بينيك فيا من شوية كان الكلام اللي قولته ساعتها كله مخصوص عشان أهيج الولد اللي زبره يشد أكتر فيما عدا حاجة واحدة بس ساعة ما قلت “أي أي بيوجع” ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) ده كان بجد لأن الواد دخله جوه أوي وانا مكنتش لسه جاهزة، لكن بعد شوية صغيرين كسي ابتدا يوسع ويجيب الميه بتاعته والموضوع بقى سهل ما تنسيش إن انا بموت فى ازبار الرجاله لكن الإثارة والشهوة بتحصل لي متأخر شوية يعني بعد الراجل ما يدخله جوه خالص لكني عمري ما وصلت للأورجازم إلا معاكي أو مع حبيبي بنوتة أو ممكن وانا لوحدي لو قريت أو شوفت حاجة هيجتني ولعبت في روحي من تحت .
شيماء: طب وعرفتي منين إنك أول ما هتشدي بنطلون الولد لتحت هينزل بالسهولة دي؟ ممكن يكون لابس حزام أو البنطلون فيه زراير لازم تتفك الأول .
راندا: لذيذة أوي انتي يا شيماء ده انتي تنفعي محقق في البوليس بصي يا ستي الولد لما جه الصبح أنا أول حاجة بصيت عليها هي سوستة البنطلون دي الحاجة اللي تهمني في أي راجل لكني لقيت البنطلون من غير سوسته، العيال بتوع الديليڤري اللي بيركبوا موتوسيكلات دول بيلبسوا بنطلونات واسعة ومريحة لإن الواحد فيهم طول اليوم طالع على الموتوسيكل أو نازل من عليه ولو البنطلون ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) ضيق ممكن يتقطع وإذا كان بحزام أو له زراير هيبقى مش مريح أبدا.
عشان كده لازم يبقى بنطلون بأستك عريض ومريح من عند الوسط، أنا خدت بالي كويس جدا من كل الحاجات دي لما كان الولد واقف قدامي الصبح ده لإني عارفة كويس أنا عايزة إيه و ناوية على إيه، ممكن واحدة زي حضرتك يعجبها الكاب اللي كان لابسه أو الكوتشي اللي في رجليه أو البادچ بتاع المحل او تفصيله الچاكت أنا بقي ميفرقش معايا كل الكلام ده أنا محددة هدفي من أول لحظة .
شيماء: آخر حاجة بقى علشان انا قربت اتجنن هو مش البنطلون ده كان غرقان من كام ساعة كده؟ إمتى اتغسل ونشف وتكوى ولبس ونزل بيه الشغل؟ .
راندا: أنا لما جيت أطلبه قدامك لقيت فيه ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) علامة موجودة قدام إسمه على الموبايل معناها إنه في أوقات العمل بتاعته وإنه جاهز لتوصيل الطلبات فهمت على طول إنه قدر بسرعة يغير هدومه وينزل الشغل، وأكيد اليونيفورم ده بيبقى معاه واحد تاني أو أكتر يغير فيهم الولد لازم يكون على طول نضيف وشكله كويس عشان سمعة المحل، لان المحل اللي جاب منه الحاجة الصبح محل شيك وغالي وده أكيد اللي حصل الولد راح بسرعة غير البنطلون، البنطلون التانى بتاع نفس اليونيفورم حتى لو كان لبس بنطلون عادي من ابو سستة وايه يعني دي لعبتي أول ما ألاقي واحد راجل مزنوق وبتاعه واقف بفتحله السوستة على طول وريحه ها ها ها
شيماء: أنا لو قعدت معاكى اكتر من كده ممكن اتجنن انا لازم امشي دلوقتي .
راندا: تمشي تروحي فين؟ مش هتمشي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) من هنا لسه بدري إحكيلي الأول عن البت نجوى والبت شيرين لسه بيناموا مع بعض؟ ولسه تروحي عندهم؟ .
شيماء: بس قبل ما اكلمك عنهم أقولك عن حسام اللي كنتي بتسأليني عليه، إحنا زمان لما كنا لسه في ثانوي في سن 15 أو 16 سنة كان كل البنات مبهورين بحسام ده شاب حلو وأكبر مننا وغني وبيحب البنات الصغيرين اللى زينا وقاعد في شقة لوحده، والبنت اللي تروح عنده عارفة انها هتتفتح هو بقى بيديها هدايا ولبس غالي من محلات ابوه وكل اللي نفسها فيه وكان فيه بنات كمان ممكن تاخد فلوس وده اللي خلاه هيتجنن لما انتي روحتي له ولقاك مفتوحة، كان فاهم إن اللي تيجي عنده هو بس اللي يفتحها ولسه مصمم لغاية دلوقتي يعرف مين اللى فتحك أنا أول ما رحتله كنت فرحانة أوي وبعد ما اتفتحت كنت مرعوبة بس بعد كده عرفت ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) إن البنت المفتوحة بتبقى بعد كده براحتها وتقدر تعيش حياتها زي ما هي عايزة لكن انا خلاص مبقتش اروح هو زهق من البنات الصغيرين.
و شغال دلوقتي مع المومس وانا كمان قرفت من الرجالة وأخيرا إكتشفت إن انا بحب البنات، واللي ساعدني إني أفهم نفسي كويس هي البت شيرين المجرمة دي وعرفتني كمان على البت نجوى وعملنا مع بعض كل حاجة وعرفت حلاوة الجنس مع البنات حاجة تانية خالص، عرفت ان الرجالة دول قد إيه مقرفين وأغبياء لكني برضه اتغاظت من البت شيرين وعمايلها البت دي يا راندا بتتصرف أحيانا زي الرجالة تلبس زبر صناعي وتقعد تنيكه في البنت نجوى بتنيك كأنها واحد راجل والبت نجوى مستسلمة بطريقة غريبة ولما البت شيرين عملت معايا كده انا تضايقت جدا و كرهت حاجة اسمها زبر صناعي وكرهت طريقتها اللي ما تفرقش عن أي راجل، وكنت طول عمري بحبك انتي وهموت عليك وبعد اللي حصل بينا النهاردة عرفت قد إيه إنتي جميلة ورقيقة وحساسة وبتعرفي ازاي تتعاملي مع البنت اللي معاكي .
راندا: تعالي معايا بقي هجهز الأكل عشان ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) بنوتة لما ييجي بالليل نلاقي حاجة ناكلها وبعدين فرصة انكم تتعرفوا على بعض .
شيماء: راندا حبيبتي طبعا هساعدك لكن لو سمحتي أنا همشي على طول قبل ما هو ييجي مش كفاية خدتك منه طول النهار .
شيماء مشيت وراندا جهزت الأكل على السفرة وعمار وصل اخيرا مرهق وتعبان وجعان بعد يوم دراسي طويل استقبلته راندا كالعادة بوس وأحضان ومشاعر متدفقة وبعد الأكل ضحك وهزار
راندا: البت شيماء لسه ماشية مرضيتش ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) تقعد الجبانة عايزانا يا ضياءي نبقى براحتنا، كان يوم حلو أوي يا بنوتة عملنا كل حاجة الجنس مع البنات جميل جدا حاجة تانية خالص اتعلمت منها حاجات ممكن ابقى اعملها معاك، ما تخافش يا حبيبي هبقى لابسة هدومي كلها ها ها البنت يا واد يا بنوتة بعبصتني بعبصة كنت هموت في أيديها عرفت إن اللي انا ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) بعمله فيك كل يوم قبل ما ننام ولا حاجة بالنسبة اللي هي عملته فيا هبسطك أوي يا حبيبي هخليك تولع المهم، إحكيلي بقي عن صاحبك بتاع الكلية .
عمار: مش هتصدقي كل حاجة مشيت بسرعة جدا، أنا شفته الصبح أول ما وصلت الكلية طبعا هو بص بعيد عمل نفسه مش شايفني روحتله على طول وابتدينا الكلام لقيته مبسوط أوي إن أنا اللي ابتديت وطبعا الكلام عن الكلية والدراسة والامتحانات واللي بيعملوه فينا الدكاترة لقيته شخص لطيف ومهذب ودمه خفيف وبيفهم، هو كان سابقني بسنة واحدة لكنه للأسف سقط السنة اللي فاتت ويعيد السنة ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) مع الدفعة بتاعتنا حضرنا كل المحاضرات واحنا قاعدين جنب بعض وبعد الضهر حضرنا معمل الكومبيوتر وكل واحد قعد قدام الجهاز بتاعه لقيت طالب معرفوش جاي من ورا وداني ويقول لي بصوت واطي “خللي بالك من الواد مازن ده الواد ده بتاع عيال”
انا اتغظت من الطالب ده جدا و رديت عليه بسرعة “لو سمحت ما تتكلمش على واحد زمايلنا بالطريقة دي” قاللي “إنت حر انا نبهتك” ومشي بسرعة، ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) لقيت مازن كان باصصلي وما قالش حاجة لإنه أصلا مسمعش ولا كلمة بس أكيد كان حاسس بعد ما خلصنا المعمل سلمنا على بعض ومشينا بس لاحظت إنه متاخد شوية غالبا كان فاكر إني هكلمه عن الطالب ده بس كان عندي مشاعر متلخبطة ودماغي بتودي وتجيب كنت متغاظ وحاسس إن الطالب ده كان وقح وقليل الأدب وإن الناس تعودوا إنهم يتكلموا بطريقة سخيفة عن الميول ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) الجنسية المختلفة، وإن الواحد فيهم يعتبر إنه عادي لما يتدخل في حياة الناس الشخصية ويعمل نفسه وصي عليهم وفي نفس الوقت ما اعرفش ليه كنت مصدق الولد الوقح ده وكأنه قاللي حاجة أنا بيني وبين نفسي كنت متوقعها كان عندي شعور بالارتياح ناحية مازن وإن احنا بعد ما بقينا صحاب ممكن الصداقة دي تتطور أكتر من كده وبقيت فاهم ليه حصل بينا إنجذاب بالشكل ده زي ما يكون كل واحد فينا لقى التاني وكمان برضه قلقان من أن زميلنا في الكلية ممكن يلاحظوا نفس ملاحظة الطالب ده ونتعرض لسخافات مالهاش لزمة ونلاقي نفسنا في مشاكل إحنا في غنى عنها .
راندا: ما انت يا ابني مسمعتش ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) كلامي من أول مرة قولتلك قبل كده ابعتله اللوكيشن هنا وخليه ييجي ينيكك دلوقتي حاجة سهلة أوي .
عمار: فظيعة انتي يا راندا أنا أكلمه ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) في التليفون بس مش علشان اللي انت قولتيه ده (طلب مازن على التليفون) أيوه يا مازن معرفتش انام قبل ما اكلمك الواد اللى انت شوفته ده قاللي كلام مالناش دعوة بيه إحنا هنفضل اصحاب على طول وزي ما اتفقنا، أنا عارف إن فيه مواد معينة إنت عايزني أساعدك فيها هديلك عنوان بيتنا وتجيلي نقعد براحتنا وانا معاك في كل حاجة لغاية ما ننجح كلنا السنادي بس هنحاول في الكلية ما نقعدش مع بعض قدام الناس كلها زى ما قعدنا مع بعض النهاردة أوكي أوكي خلاص كده اتفقنا باي .
راندا: مبرووووك .
الجزء الرابع تحقيق الأمنيات قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة
راندا قامت الصبح حضرت الفطار بسرعة وراحت تصحي عمار لقيته صاحي ومبسوط وسعيد وقعد يبوس فيها ويحضنها .
راندا: إيه يا حبيبي؟ صاحي بدري ليه كده؟ شكلك النهارده مبسوط أوي بس إيه رأيك في اللي عملته فيك امبارح؟ البت شيماء المجرمة هي اللي علمتني الحاجات دي أنا عمرى ما هسيب ضوافر إيديا تطول ابدا بعد كده ولا مانيكير ولا غيره لازم الأصابع تفضل ناعمة ولذيذة زي ما هي كده ها ها .
عمار: بحبك أوي يا راندا إنتي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) أكتر حد فاهمني في الدنيا دي كلها، أخيرا عرفتي الحاجة اللي انا بحبها بالظبط أنا أصلا مكنتش عارف إن ممكن يبقى فيه حاجة ممتعة بالشكل ده، على فكرة واحنا بنفطر كده مبسوطين أوي إوعي تنسي إن فيه كذا كلية عندهم امتحانات الاسبوع الجاي وانتي شكلك كده ما تروحيش الكلية بتاعتك بقالك مدة وأكيد مش عارفة حاجة عن مواعيد الامتحانات .
راندا: خلاص هكلم الواد ياسر هو هيجيبلي المذكرات والمحاضرات ويقول على الامتحانات ماشية ازاي السنادي، أهو بالمرة أتطمن على زبره أشوفه عامل إيه .
عمار: كل حاجة تقلبيها ضحك أنا نازل بقى النهاردة محاضرتين بس هرجع بدري .
عمار خرج وراندا طلبت ياسر على التليفون .
راندا: أيوه يا ياسر طبعا صحيتك من النوم أحسن علشان عايزة منك حاجات كتيرة النهارد، أنا بقالي مدة مرحتش الكلية عايزك تجيب لي كل حاجة زي المرة اللي فاتت وتقولي على نظام امتحانات الترم، معلش مش هقدر اجي الكلية الأسبوع ده عندي ضيوف في البيت مينفعش اسيبها اليومين دول، انا قاعدة لوحدي النهاردة الصبح طبعا فاهم يعني حضرتك تقوم من على سريرك و تجيب الحاجات وتيجي على طول باي
بعد ساعة واحدة ياسر وصل ومعاه ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) كتابين ومذكرات وورق تاني كتير .
راندا: حط الحاجات دي كلها عندك هنبقى نشوفها بعدين تعال اقعد جنبي هنا عايزة افرجك على ڤيديو عندي في الموبايل شايف الاتنين رجالة دول عمالين ينيكوا في الست اللي معاهم ازاي انا هبقى اتفق مع الواد فتحي ييجي معانا إيه رأيك؟
ياسر: يا نهار اسود وانتي بقي ممكن تستحملي حاجة زي كده؟
راندا: أنا خلاص اتفتحت من ورا بس لسه ضيق هبقى اخلي فتحي يوسع ولي شوية طبعا إنت بزبرك المرعب ده ما ينفعش خليك انت من قدام بالمناسبة قوللي يا ياسر عمرك خدت واحدة من ورا؟
ياسر: لأ طبعا ما ينفعش و الواحدة اللي طلبت مني حاجة بالشكل ده قعدت تصرخ وجابت دم ومعرفناش نكمل، وبعدين إنتي قصدك الواد فتحي اللي كان معانا زمان ده الواد ده شوفته امبارح شغال ديليڤري على موتوسيكل ولابس يونيفورم وبقى حاجة تانية، بس برضه فيه أدوات معينة ينفع تستخدميها عشان توسعية .
راندا: لأ طبعا أنا مبحبش الحاجات ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) دي لازم يبقى زبر حقيقي زبر راجل، وبعدين إحنا هنقعد نضيع في وقت يلا بسرعة كده ورينى زبرك عامل إيه النهارده بس خليك فاكر إوعي تحاول تلمس جسمي فاكر آخر مرة لما حاولت تحسس على بزازي ومنعتك؟ والمرة اللي قبلها لما كنت عايز تبوسني؟ أنا مش عايزة قلة أدب تنيك بأدبك زبرك يخش وانت ساكت ما سمعش ليك حس وإيدك دي ما تتمد على حاجة اسبقني انت على الأوضه جوه تقلع هدومك كلها تنام على ظهرك وزبرك لفوق ولو زبرك ده ما وقفش لوحده أنا هعرف أوقفه ولك ازاي فاهم ولا لأ؟ .
ياسر طلع على السرير نام على ظهره وكان زبره نايم هو كمان راندا دخلت وراه الأوضة: “يا فرحتي بيكم انتوا الاتنين انت نايم و زبك كمان نايم شوف انا هعمل فيك ايه زبرك ده هخليه يقف زي العمود الحديد” قعدت تقلع هدومها واحدة واحدة توطي وتقوم لغاية ما قلعتها كلها ووقفت قدامه مرة بوشها ومرة بضهرها عشان الواد يتفرج على كل الأوضاع ومن كل الزوايا وهي بوشها تحسس على بزازها وتفرجه على فخادها المليانة وتحط صباعها في كسها وهي بضهرها تخليه يشوف قد إيه طيزها بيضة و مقلوظة الواد قعد ينهج وجسمه كله فك من بعضه وابتدا زبره يقف بالتدريج وقالتله: “يخرب بيتك يا واد يا ياسر كل ده زبر الواحدة اللي تشوف زبرك ده لا يمكن تسيبك أبدا” زبره قعد يشد أكتر جابت أنبوبة الكريم وقالتله “الكريم ده هيخليه مزحلق ويخش على طول” زبره ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) شد شوية كمان وقال لها: “طب ما تمصه بقي” قالتله: “لأ أنا ما أمص غير زبر حبيبي أنا لا يمكن أخونه أبدا”
قاللها: “يا بخته حبيبك ده مين هو؟” قالتلة “ملكش دعوة انت” قربت منه اوي وطلعت على السرير وبصت في عينيه ومسكت حلمات بزازها كل حلمة في أيد وقعدت تدعك فيهم بصوابعها وتقوله “شايف بزازي يا ياسر شايف حلوين ازاي شايف الحلمة دي شايف بقت طالعة لبرة قد إيه؟” حطت الكريم على زبره وقعدت تدعكله من فوق لتحت ومن تحت لفوق ولما تيجي عند الرأس تقعد تلف كف أيديها حواليه لما الواد خلاص استوي وزبره بقى خشبة، حطت كريم جوه كسها وابتدت تقعد بجسمها على زبره لغاية ما راس الزبر دخلت في فتحة كسها وقعدت تنزل بجسمها كله واحدة واحدة لغاية ما الزبر دخل لحد أخره وقالتله “يا ابن الكلب مفيش زبر راجل ملا كسي زي زبك ده إيه اللي مخليه محشور أوي كده؟ عايزة اطلع وانزل عليه مش عارفة” شوية ومية كسها ابتدت تنزل وكسها فتح أكتر من الأول وبقت تقدر تطلع وتنزل على الزبر قعدت تطلع وتنزل الأول بالراحة ولما كسها فتح على أخرة ومية الكس غرقت الدنيا بقت تطلع وتنزل بسرعة وكسها يدعك جامد في زبر ياسر الحرارة زادت والدعك زاد لغاية ما الواد جابهم كلهم في كسها من جوه .
كل واحد فيهم دخل اتشطف في الحمام وخرج ولبس هدومه ياسر خلاها تشوف المذكرات والمحاضرات اللي جابها وقال لها إن الدكتور إدهام شوية أسئلة هييجي منهم الامتحان، والدكتور الثاني حدد لهم الصفحات اللي هكروها من الكتاب للي عايز ينجح وهكذا، راندا شكرته وهو مشي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) على طول لإن فتحي جاي كمان شوية عشان يوسعلها الخرم راندا طلبت فتحي جه من غير ما يتأخر كتير وقعدوا يتكلموا سوا
راندا: الخرم الصغير بتاعي يا فتحي لسه ضيق يعني لغاية دلوقتي مينفعش اتنين رجالة يركبوني سوا، الواد ياسر بتاعه كبير أوي ما ينفعش يخش ورا وإلا هيعمل مصيبة وبنوتة حبيبي بتاعه صغنون زي ما هيخش زي ما هيخرج مفيش غيرك يا فتحي إنت راجل ودكر واقدر اعتمد عليك، وبعدين مش عايزة اعطلك عن شغلك إنت هتدخل راسه بس تدخلها وتخرجها كذا مرة لغاية ما تحس إنه ابتدأ يوسع، بس معلش يا فتحي هخليك تعدي عليا النهاردة تاني بعد اذنك تنيك في طيزي مرة كمان وانت اللي هتحدد إذا كان الخرم وسع ولا لسه إنت اللي هتعرف الخرم ماسك على زبرك قد إيه وبتقدر تدخله لغاية فين، ولما انت تقولي اوكي كده أبقى أنا جاهزة أنا اتفقت مع ياسر وياريت توافق تبقى معانا هو من قدام وانت من ورا طبعا موافق .
فتحي: يا آنسة راندا أنا سمعت إن الواد ياسر ده لامؤاخذة الحاجة عنده كبيرة شوية وإن فيه كذا بنت اشتكوا إنهم إتبهدلوا بسببه وانا خايف لامؤاخذة .
راندا: ولا خايف ولا لامؤاخذة ولا أي حاجة من اللي انت عمال تقولها دي الواد لسه نايكني من خمس دقايق وانا قدامك أهو ما جرالي حاجة قول بقى ان انت اللي خايف .
فتحي: عيب يا آنسة راندا ده انا تحت أمرك في اي حاجة انا عنيا ليكي .
راندا: لا يا حبيبي مش عايزة عينيك أنا عايزة زبرك يلا كفاية عطلة بنوتة هيرجع بدري النهارده، بص يا حبيبي إحنا معندناش وقت نقعد نقلع ونلبس أنا أهو قدامك ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) هنزل على ركبي واحط وشي على الكنبة أنا هنزل بنطلون البيچامة كده طيزي أهي مكشوفة قدامك وانت بقي تنزل بنطلون اليونيفورم أيوه كده شاطر أنبوبة الكريم قدامك ادهن لنفسك وحط لي في طيزي حبة حلوين يلا يا فتحي مستني إيه ما انت بتاعك واقف على آخره أهو إركب بقي، أي أي أيوه كده راسه بس يا فتحي إوعى تتجنن وتدخله كله يا فتحي أح أح حاسة براس زبرك يا فتحي لذيذة أوي يخرب بيتك يلا خرج الرأس ودخلها اح اح كمان يا فتحي دخل الراس وطلعها أح أح كمان يا فتحي أح أح كمان كمان آآآح آآح كمان يا فتحي إيه ده؟ إنت خلاص جبتهم؟؟ هو احنا لحقنا؟؟
لبنك نازل سخن أوي جوايا إستنى يا فتحي خليه جوه حبة ونشوف إوعى تطلعه دلوقتى، استنى شوية كمان شوفت بقى أهو ابتداء يقف تاني وهو جوايا لأ دكر يا فتحي أنا لما أقول عليك دكر تبقى دكر، كمل لغاية ما يقف اوي حاسة بيه يا فتحي وهو بيقف جوايا يلا نيك يا حبيبي ياه ده بقى سهل خالص ده يخش ويطلع عادي جدا، إنت عارف يا فتحي اللبن بتاعك اللي نزل جوايا ده هو اللي خلاه يتزحلق بسهولة أوي كده أحسن ميت مرة من أي كريم هايل يا فتحي إنت كده خلاص دخلته كله؟ صح؟ خلاص بقي نيك عادي نيك زي ما بتنيك في أي كس نيك يا فتحي في خرم طيزي كأنه كس قدامك دخله لغاية آخره آآآى حلو أوي يخرب بيتك خرجه يا فتحي بره خالص وبعدين دخله مرة واحدة لغاية آخره.
آآآآه آي أي لذيذ أوي كمان اعملها تاني يا فتحي آآآح آآآح خلاص كده داخل طالع عادي جدا ولذيذ جدا هيييه بقى عندي كس قدام وكس ورا ها ها ها نيك يا فتحي براحتك زي ما انت عايز، ارزع اوى ولا يهمك إزرع جامد يا فتحي جامد كمان يا فتحي إيه المتعة دي كلها؟ آآه آآه اللبن نزل تاني يا فتحي حاسة بزبرك بيتنفض جامد جوايا آه آه أه منك انت يا دكر جبتهم مرتين في نيكة واحدة بقولك يا فتحي خليه جوه كمان شوية يمكن يقف تاني إيه خلاص؟ إنت كده خلصت؟ إيه ده يا فتحي؟ زبرك بقى ماله طري كده؟ إيه ده؟ ده بقى طري اوي ليه يا فتحي كده؟ ده مش خالص إيه ده يا فتحي؟ ده خرج لوحده وبقى مدلدل بره لأ يا فتحي أنا زعلانة منك .
فتحي: آسف يا آنسة راندا صدقيني غصب عني .
راندا: ها ها ها انت بتموتني من الضحك يا فتحي هو فيه دكر يقدر يعمل اللي انت عملته يلا مفيش وقت للحمام نشف نفسك بمنديل ورق وارفع بنطلونك والحق ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) شغلك زمانهم طلبوك ميت مرة لغاية دلوقتي .
فتحي: يعني انتي مش زعلانة مني يا آنسة راندا؟ .
راندا: بقولك يا ابني إلحق شغلك ولما اطلبك تيجي على طول “وما تنساش اديني رنة وانت طالع” ها ها ها .
بعد شوية عمار رجع البيت وزي كل مرة بوس وأحضان .
راندا: خلاص يا حبيبي عرفت مواعيد الامتحانات كلها وياسر جابلي كل الحاجات اللي هذاكر فيها ما تخافش عليا أنا أه ممكن اطلع بمواد بس عمري ما سقطت أو عدت السنة، إسكت يا بنوتة كان حته يوم الواد فتحي وسع لي الخرم الصغير والدنيا بقت سالكة بس لسه مش متاكده اوي .
عمار: الموضوع مش بالبساطة دي الحكاية محتاجة وقت وتعود ولازم يبقى فيه استمرار وإلا يرجع يضيق تاني .
راندا: وكمان حصلت حاجة حلوة أوي فتحي جابهم جوايا مرتين ورا بعض من غير ما يطلعه بره واللبن بتاع المرة الاولانية خللي والزب يتزحلق جوة بسهولة في المرة الثانية .
عمار: نادر أوي لما حاجة زي دي تحصل واضح إنه كان هايج زيادة عن اللزوم إنتي بتعملي إيه في الواد ده؟ .
راندا: أنا هطلبه كمان شوية لازم أتأكد إن ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) الخرم وسع فعلا تحب اخليه ينيكني جوه في أوضة النوم؟ ولا نخلينا هنا عشان تتفرج؟ .
عمار: لأ طبعا لازم اتفرج ها ها ها
راندا: قوللي بقي عملت إيه في الكلية مع مازن صاحبك؟ .
عمار: زي ما اتفقت معاه بقينا قدام الناس زي اللي ميعرفوش بعض، أنا بقي مضيعتش وقت شحنت الموبايل بتاعي وقعدت كل شوية اتصل بيه واحنا جوه الكلية وألذ حاجة لما قعدنا كل واحد في ناحية نتكلم في التليفون واحنا شايفين بعض الكلام طول بينا لدرجة إن فيه محاضرة بحالها فاتتنا، الطالب الغلس بتاع امبارح لما قاللي إن مازن بتاع عيال شجعني جدا إني أكلم مازن في كل حاجة مرة واحدة أنا نفسي مكنتش متصور إزاي يبقى عندي الجرأة اتكلم بالوضوح ده مع واحد لسه معرفوش غير من يومين.
الولد عنده تجارب كتير وده خلاه يفهم شخصيتي بسرعة ويعرف إيه هي ميولي الحقيقية وإيه هي احتياجاتي، حكيتله عن الأخصائي النفسي اللي روحتله بس فيه حاجات معجبتوش في كلامه، المهم أول ما ابتديت المكالمة قولتله هو الطالب الغلس ده كان قصده إيه بالظبط من كلمة “بتاع عيال” قاللي ده حتة واد غبي سيبك منه هو قصده “موجب” ودي حقيقة وقالي عن نفسه إنه فعلا موجب وقعد يشرحلي إن الأولاد اللي عندهم “مثلية جنسية” فيه منهم “سالب” اللي بيحب في العلاقة يقوم بدور البنت ويبقى عايش حياته أصلا كأنه واحدة بنت وده اللي بيسموه “خول” وفيه منهم “الموجب” ده اللي بيقوم في العلاقة بدور الراجل وبيسموه “بتاع عيال”.
ودول قليلين جدا وده السبب اللي بيخلي الأولاد السوالب يعملوا مع بعض تبادل في العلاقة كل واحد فيهم مرة يقوم بدور البنت ومرة يقوم بدور الراجل عشان كده ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) بيسموه “مبادل” وقاللي إنه فهم شخصيتي بسرعة وقال عني إني “سالب” مش مزدوج الميول زي ما الأخصائي قاللي، وإن علاقتي براندا علاقة إتنين بنات صحاب واخدين على بعض وكل واحدة فيهم بتستريح للتانية وتحب تتكلم معاه وإن أنا ظلمت فتحي لإنه أصلا مالوش في السكة دي وكلمني عن نفسه وحكالي عن علاقاته مع البنات ومع الأولاد لإنه هو اللي تنطبق عليه كلمة “مزدوج الميول الجنسية” زي ما بيحب البنات ويعمل معاهم علاقات جنسية برضة بيحب الأولاد “السوالب” بس مش كلهم طبعا لازم الولد يبقى كيوت وحلو شكله زي البنات علشان كده انجذب ليا .
راندا: مبسوطة علشانك أوي يا حبيبي، بس يكون في علمك صاحبك ده عجبني و ينيكني يعني ينيكني انا بقي هطلب فتحي هجرب معاه مرة كمان عشان اتأكد إن الخرم وسع فعلا (طلبت النمرة) انا هجهز مسرح العمليات ولو هو جه افتحلها انت .
راندا شدت الترابيزة الصغيرة بتاعت اوضة المعيشة و ركنتها على جنب وبقت الأوضة فاضية من النص ودخلت أوضة نوم مامتها فتحت الدواليب لغاية ما لقيت لحاف كبير وكويس خدته وخدت معاه مخدة وطلعت فرشتهم في اوضة المعيشة وقالت لعمار “عشان تتفرج كويس” قلعت كل هدومها ونامت على الفرشة اللي عملتها في الأرض وقالت لعمار “إيه رأيك؟ حلو كده؟” طبعا المشهد مثير جدا لأي راجل جرس الباب رن عمار راح يفتح قالتله “أه نسيت خليه يقلع هدومه كلها” غيرت نومتها وحطت وشها على المخدة ونامت على بطنها عمار فتح الباب فتحي اتخض لما شافه سلموا على بعض وعمار قفل الباب وقعد يضحك “بتقولك اقلع هدومك كلها واخد بالك؟” ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) فتحي بص لقى جسم راندا الرائع ممدد على الأرض جسمها أبيض ومقسم ووسطها ضيق وصغير وفخادها من فوق بيضة ومليانة، والمصيبة بقى طيزها طبعا راندا فاهمة كويس لما تبقى نايمة في الوضع ده طيزها بتبقى عاملة ازاي طيز مدورة بيضة وناعمة وطرية ومرفوعة لفوق، طبعا أخونا فتحي مش ناقص هو هايج من غير حاجة المنظر رهيب فتحي مفاصله سابت فعلا وحاول يقلع هدومه بسرعه كل حاجة اتلخبطت منه.
المهم قدر يتخلص من چاكت اليونيفورم و الفانلة الداخلية بالعافية وشد البنطلون لتحت معرفش يخرّجه عمار قعد يضحك تاني “الكوتشي إقلع الكوتشي الأول يا فتحي” بعد كل الارتباك ده قلع هدومه كلها زبره قدامه منتصب ومرفوع وداخل يكسر الدنيا، فتحي الطيب الغلبان إللي يشوفه ساعتها يحس إنه اتحول لوحش كاسر نزل بكل جسمه فوق جسمها مرة واحدة راندا حست قد إيه جسمه كان تقيل فوقيها خصوصا إن زبره إتحشر بين فلقتين طيزها وده كان شعور ممتع جدا بالنسبالها، رغم إنه كان كابس عليها ومخليها تاخد نفسها بالعافية راندا في اللهجة والسريعة اللي كانت فيها نسيت حاجتين كان لازم تجيب ملاية تفرشها فوق اللحاف عشان لو حاجة نزلت منها أو من الراجل اللي نايم فوقيها ده ونسيت أنبوبة الكريم في الأوضة جوه، فتحي استمر يدعك زبره رايح جاي بين فلقتين طيزها راندا لأول مرة تسيب الراجل اللي معاها يعمل كل حاجة وهي كانت مستسلمة وتتمتع وهي ساكتة خالص فتحي حس بيها هي قد إيه مستسلمة وساكته إبتداء يدخل راس زبره في خرم طيزها كان فيه صعوبة في الأول قعد يدخل الراس بالراحة ويخرجها كذا مرة ورا بعض راندا إبتدى يطلع منها صوت رقيق آه أح أي كل مرة يدخل راس زبره ويطلعه يطلع منها آه أي أح .
عمار عينيه ما نزلتش من على المشهد ده راس زبر عمالة تخش وتطلع من خرم طيز دي قمة الإثارة بالنسبة لعمار كان نفسه هو دلوقتي يكون مكان راندا والراجل ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) نايم عليه بكل ثقل جسمه وعمال يدعك في طيزه، حس عمار قد إيه هو محروم من إنه يلاقي راجل يعمل فيه كده راندا بتاخده في حضنها كل ليلة قبل مايناموا وتلعبله بصوابعها في طيزه من ورا وبتخلي صوابعها جوة وتقعد تدعك جامد لغاية ما يجيبهم وبعدين ينام، وبعد ما راندا نامت مع صاحبتها شيماء بقت بتلعبله بطريقة الذ واحسن اتعلمت من صاحبتها حاجات كتير إتعلمت إزاي بصوابع إيديها تبعبصه في طيزه وبإيديها التانية تمسكله زبره وتدعكه لغاية ما يجيبهم وهو بياخد متعته من ورا ومن قدام في نفس الوقت.
عرفت راندا تمتعه متعة مكنش يحلم بيها لكن زبر الراجل حاجة تانية والراجل الخشن اللي نايم فوقيها بثقل جسمه كله وعضلاته القوية وشعر صدره إحساس مختلف لا يمكن يقدر يستغنى عنه، بتبقى دي هي المتعة الحقيقية ولازم يعترف قدام نفسه إنه بيقرف من جسم الأنثى حتى راندا اللي كل الرجالة هيموتوا عليها هو بيقرف لما يشوفها عريانة أو يلمس جسمها الناعم الطري كان بيفكر إنه يستأذن حبيبته راندا ياخد منها فتحي شوية وكان بيقول لنفسه “راندا حبيبتي مش هيمانع هي عارفة قد إيه أنا مشتاق لزبر راجل بقالي مدة طويلة” لكنه افتكر بسرعة إنهم اتفقوا إن فتحي مالوش في السكة دي وإن ده يبقى ظلم إنهم يخلوه يعمل حاجة غصب عنه وده كمان كان رأي مازن صاحبة مازن.
أه مازن وابتدا عمار تفكيره يروح ناحية مازن وقعد يتخيل زبره ويتخيل إن زبره ده رائع وكبير وقوي وراسه لونها وردي جميل، ويتخيل إن مازن عمال يدخل زبره جوه ويطلعه، عمار خلاص أتأكد إنه “سالب” زي ما مازن قال ولا يمكن يبقى “مزدوج الميول الجنسية” زي ما الأخصائي النفسي قال هو وراندا عايشين مع بعض زي أي اتنين بنات صحاب، عمار خلاص مبقاش مستحمل ولازم يعمل حاجة قرر إنه يفاتح مازن بكل حاجة كان المفروض مازن هيجيله الأسبوع الجاي يذاكروا مع بعض طب وليه الأسبوع الجاي؟ ممكن من بكره عمار مكسوف يقول لراندا إنه هيسبها ويرجع شقته تاني وخايف إنها تزعل وقعد يفكر في أي حجة مقنعة ملقاش .
فتحي مش مصدق نفسه هو بيعمل فيها ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) كل حاجة وهي مستمتعة وساكتة من كتر الإثارة والمتعة اللي حست بيها، راندا ابتدت مية كسها تنزل شوية ومية كسها زادت لغاية ما ابتدأ فتحي يحس بحاجة سخنة مغرقة راندا من ورا كان بيحاول واحدة واحدة وبصعوبة يدخل زبره في خرم طيزها ولكنه غير طريقه ودخل راس زبره في فتحة كسها وبعدين تطلعه من كسها يدخله في خرم طيزها فتحي لقى إن الطريقة دي هي أحسن حاجة عشان خرم الطيز يبقى مزحلق بدل الكريم وفتحي كان مش فاهم هي ليه ما جابتش الكريم ودهنت له زبره زي كل مرة؟ وليه هي ما دهنت كريم فى خرم طيزها المرادي؟
راندا إكتشفت إن اللي بيعمله فتحي بزبره ده شيء ممتع جدا، فتحي بيلعلب لها بزبره في كسها وفي خرم طيزها مع بعض زبره يخرج من هنا يدخل الناحية التانية رايح جاي متعة جديدة بتتعرف عليها لأول مرة إستسلمت لغاية زبر فتحي ما جاب مية كسها كلها لغاية خرم طيزها كل حاجة خلاص بقت جاهزة، وفتحي إبتدا يدخل زبره كله جوه طيزها قعد زبره يدخل بالراحة لغاية ما وصل لأخره مكنش فيه أي وجع المرادي، راندا كانت مستمتعة وبس فتحي ابتدا ينيك براحته وراندا مستمتعة جدا آه آه أح لأول مرة فتحي يحس إن هو المسيطر كل المرات اللي فاتت كانت راندا بتلعب بيه أو الأدق بتلعب معاه، الاتفاق بينهم إنه جاي النهاردة علشان يوسعلها خرم طيزها لكن فتحي هيموت على كسها وبزازها إتشجع وطلع زبره بره ومسك جسم راندا بقوة وقلبها بسرعة بقت نايمة على ضهرها مسكها من رجليها الاتنين وفتحهم على الآخر كل ده تم بسرعة جدا هي ملحقتش تعمل أي حاجة، راندا نايمة على ضهرها ورجليها الاتنين مفتوحة وكسها كمان مفتوح وغرقان مية فتحي نام بجسمه بين فخادها ورشق زبره مرة واحدة في كسها لغاية جوة خالص، راندا خدت فترة لغاية ما خدت بالها من اللي عمله فتحي لكن كل حاجة كانت خلاص تمت ورغم إنهم متفقوش على كده ولكنها في الوضع ده ما تملكش أي حاجة غير الاستسلام.
راندا قررت الاستمتاع بالوضع الإجباري اللي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) هي فيه واستمرت في الاستسلام اللذيذ وسابت فتحي يعمل كل اللي نفسه فيه طول عمرة مستني اللحظة دي كان نفسه ينام بكل جسمه على جسم راندا الرائع الجميل ويبقى صدره ضاغط على بزازها بقوة، اللي نفسه فيه محلمش بيه يتحقق في لحظة لف إيديه الاتنين ورا ضهر راندا وقعد يحضن فيها جامد ويضغط بكل جسمه على جسمها أكتر وأكتر كل اللي اتمناه في حياته بيتحقق دلوقتي، راندا كانت في الوضع ده بتتنفس بصعوبة ولكنها كانت مستمتعه بسيطرة جسم الذكر على جسم الأنثي كان جسمها في الوضع ده مش قادر يتحرك تقريبا فيما عدا رجليها راندا رفعت رجليها لفوق زيادة عن الأول ونزلت بيهم على ظهر فتحي وكتفت جسمه برجليها الاتنين عملت رجليها الاتنين مشبك فوق ظهره وزي ماهو كان بيضغط بايديه الاتنين علي ضهرها عشان يضم جسمها كله في حضنه هي كمان كانت تضغط على ظهره رجليها الاتنين عشان تحضن جسمه كله برجليها فتحي مستحملش الضغط ده كله جابهم جواها في الوقت اللي كان كل واحد جسمه مندمج في جسم الثاني اندماج كامل .
فتحي قام دخل الحمام وخرج لبس هدومة خايف يكون اتأخر على الشغل، فتح الموبايل عشان يشوف الطلبات لقى نفسه لازم يمشي على طول راندا كانت لسه نايمة على الارض مش قادرة تقوم، فتحي بص عليها وهي عريانة لما كان جاي شافها وهي نايمه على وشها ولما جه يمشي شافها وهي نايمة على ضهرها الحلاوة زايدة عن حدها والراجل مش قادر على نفسه كان هيموت عشان ينيكها تاني بص في عينيها وقال لها “بس انا زعلان منك يا آنسة راندا إزاي تخلي ياسر من قدام وانا من ورا؟ لازم ابقى أنا من قدام” خرج على طول وقفل الباب وراه .
راندا قامت دخلت الحمام لبست هدومها ورجعت تشيل اللحاف من على الأرض لقت في وسط اللحاف بقعة كبيرة البقعة دي كانت مية كسها اللي نزلت وهي بتتناك استغربت جدا لما شافت قد إيه المية كانت كتيرة وقالت في نفسها “يخرب بيتك يا فتحي ده معنى كده إنك قطعتني جامد لازم بسرعة انضف البقعة دي عشان تلحق تنشف قبل ما مامتي ترجع” راندا قعدت تفتكر زبر فتحي وهو بيدخل مرة في كسها ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) ومرة في خرم طيزها وقد إيه كانت متعة لذيذة حست بيها من زبر واحد بس، وقعدت تتخيل المتعة اللي ممكن تحس بيها لو زبرين مع بعض كل زبر في خرم وقالت لنفسها إن السكة خلاص مفتوحة وإنها لازم تجيب ياسر وفتحي يباتوا معاها ويركبوها قبل مامتها ما ترجع من السفر لكن هتعمل إيه مع عمار؟ ازاي هتقدر تقوله يمشي؟ أكيد هيزعل وحاولت تلاقي أي حجة تقولها لعمار ملقتش .
راندا وعمار قاعدين مع بعض في غرفة المعيشة عمار عايز يمشي عشان يبتدي علاقته مع مازن وراندا عايزة عمار يمشي عشان تبتدي علاقتها مع ياسر وفتحي وكل واحد فيهم عمال بيص للتاني ومش عارف يبتدئ الكلام ازاي تليفون راندا رن مامتها اتصلت وبلغتها إنها زهقت وراجعة بكرة من الغردقة في طيارة عشرة الصبح عمار طبعا سمع المكالمة واتفق مع راندا إنه كده خلاص هيمشي واتصل على طول بمازن.
عمار: ألو أيوه يا مازن انت طبعا عارف إن الامتحانات هتبتدي الأسبوع اللي جاي وإحنا مش هيبقى قدامنا وقت نذاكر لازم نبتدي من بكره وزي ما اتفقنا هتيجى تقعد عندنا لغاية ما نخلص، ماما مش هتقول حاجة هي عارفة إني لما بكون قاعد لوحدي ببقى زهقان ومبعرفش اذاكر كويس أنا متأكد إنها هتبقى مبسوطة لما تشوفنا بنذاكر سوا، خلاص يا مازن مش هنستنى للإسبوع الجاي إحنا نبتدي من بكرة إيه رأيك؟ ولا أقولك إيه المانع نبتدي من النهاردة؟ إيه؟ لأ إنت مش هتجيب أي حاجة معاك كل هدومك وغياراتك هتاخدها من عندي لأ يا مازن هتيجي النهاردة إيه؟ بصراحة يا مازن أنا محتاجك طبعا فاهم بقولك محتاجك دلوقتي طب خلاص أشكرك ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) جدا يا مازن مستنيك (قفل التليفون)
راندا: بعد إذنك يا حبيبي هكلم الواد ياسر (طلبت النمرة) أيوه يا ياسر إيه يابنى الحاجات اللي انت جايبها دى كلها أنا مش فاهمة منها حاجة ورق ومذكرات وكتابين وكلها آخر لخبطة تجيني على طول تفهمني كل حاجة بكرة؟؟ لا يا حبيبي بكرة ما ينفعش بكرة ماما هتكون جت من السفر وبعدين خلاص الامتحانات الأسبوع الجاي وانا مش لاحقة اذاكر حاجة مستنياك النهاردة إيه؟ لأ النهاردة خلاص مستنياك أوكي اتفقنا أه بقولك إيه تعمل حسابك على بيات (قفلت التليفون) معلش يا حبيبي هعمل تليفون تاني (طلبت فتحي على نمرته الخاصة) أيوه يا فتحي بتخلص شغل الساعة كام؟ اوكي بعد ما تخلص تجيب لنا أكلة سمك وجمبري زي المرة اللي فاتت وتعمل حسابك على بيات إيه؟ ولا يهمك يا دكر كل اللي انت عايزه اقولك كل اللي انت عايزه انا هعمل ليك انت وياسر مسابقة واللي يكسب هيبقى هو من قدام والثاني هو اللى هيبقى من ورا إيه؟ ها ها يا بني أنا متأكدة إن انت اللي هتكسب ملكش دعوة انا عارفة أقول إيه باي (قفلت التليفون)
عمار: أنا هاخد شنطتي وانزل دلوقتي هقول لماما إن احنا رجعنا من رحلة الكلية والامتحانات خلاص الأسبوع الجاي وصاحبي مازن جاي يذاكر معايا اليومين دول وهقولها إنه ولد شاطر ومن أوائل الدفعة وهنشجع بعض على المذاكرة، ومش هجيبلها سيرة إنه ساقط ويعيد السنة وخللي بالك يا حبيبتي من موضوع الجنس الثلاثي عشان ده مختلف عن اللي احنا عملناه المرة اللي فاتت حافظي على نفسك علشان ميبقاش فيه أي خطورة واوعي تنسي الكريم زي ما نسيتيه لما كنتي مع فتحي من شوية .
راندا: متخافيش عليا يا بيضة متخافيش يا حلوة يا أمورة بحبك أوي يا حبيبي أنا متأكدة إن مازن ده هيبقى صديق كويس وياريت تستريحوا لبعض ويكمل معاك بعد كده باي يا حبيبي بوسة بقى وكمان بوسة .
ياسر وصل الأول وقعد مع راندا وفتحوا المذكرات ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) اللي معاهم ووراها كل ملزمة فيها إيه والامتحانات هتيجي ازاي الترم ده والدكاترة قالوا للعيال يعملوا إيه عشان ينجحوا شوية وفتحي وصل وحطوا الأكل على ترابيزة المطبخ
راندا: الأكل ده كله علشانكم انتوا الاتنين أنا مليش نفس أوي هاكل حبة صغيرين وروني بقي اتنين رجالة طوال عراض هيعرفوا يعملوا حاجة ولا لأ، أنا لو ما صرخت وصوتي جاب آخر الدنيا يبقى انتوا رجالة خيخة وملكوش لازمة، بصوا بقي يا حلوين بعد ما تخلصوا أكل هعمل ليكم مسابقة إللي هيكسب له عندي نيكة زيادة بس الأول قولولي من يحب ياخدني من قدام؟ ومين يركب من ورا؟ .
ياسر: انا ميفرقش معايا بس اللي يستحمل .
فتحي: أنا عايز من قدام .
راندا خدتهم على أوضة نوم مامتها واستغربوا هما الاتنين لان عمرهم ما دخلوا الأوضة دي قالت لهم إن السرير هنا واسع عشان ياخدوا راحتهم هما التلاتة، وبعدين أول ما الباب يتقفل محدش يسمع حاجة لانها ناوية تاخذ راحتها في الصويت والصريخ دخلوا كلهم الأوضة وراندا قفلت الباب وابتدأت المسابقة.
كل واحد من الاتنين يقلع هدومه واللي زبره يقف الأول يبقى هو الكسبان راندا بصت في عين فتحي لما قلع هدومه ومسحت لسانها على شفايفها بدلع فتحي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) زبره وقف على طول، طبعا ياسر مقدرش يتكلم راندا قلعت هدومها ونامت على السرير وبسرعة نام فتحي جنبها ولما فتحت رجليها الاتنين فتحي اتجنن ونط فوقيها على طول ومسك زبه بإيده وقعد يلعبلها في فتحة كسها ولما ابتدت مية كسها تنزل دخل زبره كله مرة واحدة راندا قالتله ” خلاص دي كده نيكة هي دي جائزة المسابقة اللي اتفقنا عليها” فتحي قاللها: “لأ دي ما تحسبش لازم اجيبهم الأول” راندا قالتله “ماشي يا عم”
وحضنت فتحي جامد بايديها ولفت رجليها الاتنين على ظهره وقعدت تضغط عليه بايديها ورجليها في وقت واحد وكسها يعصر في زبره وهى تتلوى تحته بجسمها كله وبصت لياسر “أح يا ياسر شفت يا ياسر” طبعا ياسر زبره وقف وفتحي ما استحملش وجابهم على طول ونام جنبها على السرير، راندا خللت ياسر يقرب من السرير لغاية ما زبره بقى ضارب في جسمها وهي نايمة مسكت زبر ياسر بإيديها وقالت لفتحي بدلع ومياصة “شايف يا فتحي شايف زبره كبير قد إيه بذمتك يا فتحي ده زبر بني آدم؟ إيه رأيك يا فتحي؟ مش ده زبر حمار؟” ياسر زبره شد جامد من كتر المياصة مسكت أنبوبة الكريم وحطت منها على راس الزبر بتاع ياسر وقعدت تمشي عليه بيديها بالراحة خالص وقالت لفتحي بنفس الدلع “يرضيك يا حبيبي كل ده يدخل فيا من ورا؟ أنا يا حبيبي خرمي صغنون صغنون اوي ما يستحملش مش انا راندا حبيبتك؟ مش انت بتحبني يا فتحي؟”
فتحي طبعا زبره وقف تاني شدت ياسر من زبره لغاية ما طلع جنبهم على السرير راندا نايمة فى النص فتحي على شمالها وياسر على يمينها وكل واحد فيهم زبره واقف وشادد على أخره، راندا طلعت فوق ياسر ومسكت زبره حطته على فتحة كسها ياسر كان زبره مزحلق فدخل بسهولة ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) وراندا قعدت تطلع وتنزل عليه آآه أح أح نزلت بكل جسمها لغاية ما زبره كله بقى جواها، وبعد كده مالت لغاية ما وشها لزق في وش ياسر زبر ياسر محشور جامد في كسها وجسمها متني وطيزها مرفوعة لفوق قالت لفتحي بمياصة “فتحي حبيبي ناولني أنبوبة الكريم يا حبيبي أيوه ده لأ خليه معاك وحط منه على صباعك دخل صباعك يا حبيبي دخله في خرمي الصغنون بالراحة يا حبيبي عشان صغنون” فتحي قعد يدهن خرم طيزها ويدخل اصبعه ويخرجه ويلعبلها فيه وراندا تصرخ بعلو حسها آآه آآه وتقول لفتحي: “أح يا فتحي أح يا حبيبي زيك فين يا فتحي؟ نط عليا يا فتحي إركب يا حبيبي إركب راندا حبيبتك إركب يا دكر إركب النتاية بتاعتك” فتحي خلاص بقى زي الطور الهايج وركب فعلا على راندا وقعد يدخل راس زبره في خرم طيزها ويطلعه يدخله ويطلعه لغاية ما الخرم وسع دخّل زبره كله لحد آخره .
كده “الاختراق المزدوج” تم راندا استمتعت بزبرين في وقت واحد ياسر وفتحي كانوا هما الاتنين في حالة هياج شديد وكل واحد فيهم بينيك بكل قوته وزبره داخل طالع زي المجنون لكن الممتع فعلا بالنسبة لراندا إنها كانت بتصوّت وتصرخ بصوت عالي زي ماهي عايزة فهمت يعني إيه أوضة عازلة للصوت وكانت بتقول لنفسها “يا بختك يا ماما الأوضة دي طول عمرك بتتناكي وتصرخي زي ما انتي عايزة” أي واحدة في الدنيا بتعمل ألف حساب إن الناس مبيسمعوش صوتها وهي بتتناك إلا مامتها، راندا لأول مرة تذوق طعم الصوت والصراخ بصوت عالي اثناء النيك ده كان ممتع أكثر من الزبرين اللي شغالين فيها، هي قطعت مشوار طويل من أول مرة شافت فيها ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) الفيديو بتاع الراجلين اللي بينيكوا واحدة ست أخيرا راندا حققت اللي كان نفسها فيه .
الجزء الخامس الأم وبنتها قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة
الصبح بدري الاسطى ضياء السواق خذ المفاتيح وراح جاب العربية من الجراچ عشان يستقبل مدام سلوى في المطار، رحلة الغردقة هتوصل الساعة عشرة الصبح خرجت سلوى من المطار ضياء خد الشنط حطهم في شنطة العربية هي قعدت في الكنبة الورانية وهو ركب وابتدا يسوق آخر مرة لما كان بيوصلها للمطار وهي لسه رايحة الغردقة مكنش فيه كلام خالص طول الطريق المرادي ضياء ابتدأ الكلام
ضياء: حمدله على السلامة يا مدام السفر كان مريح؟ .
سلوى: كانت سفرية زي قلتها اضطريت مكملش الأسبوع بيتنا وحشني وانت بقي عملت إيه؟ وديت العربية الجراچ زي ما قولتلك؟ .
ضياء: طبعا يا مدام دي أمانة .
سلوى: وانت بقي قعدت الايام دي كلها من غير شغل؟ .
ضياء: أهي برضه بترزق من هنا ولا من هنا الست نعيمة سمارة مغرقانا بخيرها يعوزني في شغل أحيانا الست نعيمة سمارة اللي بتطلع في السينما دي .
سلوى: أه طبعا عارفاها دي دمها خفيف جدا ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) ده انا بموت من الضحك لما بتفرج عليها بس بيتهيألي إنها مبقتش بتمثل اليومين دول وانت بقي بتسوق لها برضه؟ .
ضياء: لأ الست نعيمة بتحب الخير وتخدم ناس كتير وخصوصا الستات الكبار .
سلوى: عندها دار مسنين يعني؟ .
ضياء: لأ هي بتبعت لهم شباب يشوفوا طلباتهم .
سلوى: يعني انت مثلا بتروح تشتري لهم طلبات البيت؟ ولا إيه بالظبط؟ .
ضياء: لأ أنا بشتغل چيجولو .
الكلمة نزلت زي الصدمة على مدام سلوى واستغربت جدا إزاي الولد ضياء ده يبقى عنده الجرأة يتكلم معاها بالطريقة دي؟ وقعدت ثواني مش عارفة اتصرف ازاي مثلا ممكن تزعقله على قلة أدبه أو تعمل نفسها مسمعتش حاجة في الوقت ده كان ضياء بيظبط المراية بتاعت صالون العربية علشان يبقى ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) باصص عليها كويس هي طبعا لاحظت وحست إن الولد قاصد كل حاجة بيعملها وقاعد منتظر رد فعلها كانت راجعة من السفرية متضايقة ومحبطة ولقت نفسها مكملة مع ضياء في الكلام .
سلوى: وانت بقي فاهم معنى الكلمة اللي بتقولها دي؟ .
ضياء: أه طبعا يا مدام الشاب مننا معندوش إلا صحته ودول بيبقوا ستات كبار إللي عايشة لوحدها أو اللي جوزها مسافر أو اللي جوزها مبيعرفش أو اللي زهقانة من عيشيتها وعايزة أي تغيير وخلاص واهو كله في الخير .
سلوى: وانت بقي عرفت الست نعيمة دي منين؟ .
ضياء: الست نعيمة دي اول ما ابتدت كانت بترقص في اسكندرية، مفيش فرح فيكى يا اسكندرية إلا وكانت نعيمة سمارة هي اللي بتولع الدنيا لفت اسكندرية دي شارع شارع وحارة حارة لغاية ما مخرجي السينما لقطوها ونزلت مصر واشتهرت، بعد كده وسابت الرقص لكن سيادتك بقى عارفة السن وكله عايز يمثل، المنتجين نسويها لكن الست نعيمة دي بقي ومبتغلبش وكل الناس بيحبوها وبيدخّلوها بيوتهم عادي فتلاقيها عارفة كل أسرارهم وبلاويهم وعمرها ما تفتح بقها في أي حاجة شافتها أو سمعت عنها يعني لامؤاخذة يا مدام ست “دايرة” وعارفة كافة شيء والعيال صحابي هما اللي دلوني عليها وقالولي “قرشها حلو” .
سلوى: وصحابك دول بقي كلهم بيشتغلوا نفس الشغلانة؟ .
ضياء: لأ طبعا شغلانتنا دي صعبة وعايزة صحة وبعدين الشاب لازم يبقى لامؤاخذة فحل وبياكل جامد لإنه ممكن تجيله أكتر من طلبية في اليوم، إحنا يا مدام عندنا برضه تخصصات زي أي شغلانة يعني تلاقي “عنتر” ده عشان الست اللي بتاخده عادي و”الدقاق” عشان الست اللي بتاخده لامؤاخذة من ورا و”ابو الروس” لما تكون هي وصاحبتها وده أجرته بتبقى الدوبل وفيه كمان “الناشف” ده اللي بيشتغل على الناشف .
سلوى: يعني إيه بيشتغل على الناشف؟ .
ضياء: ده لما يكون الشاب رايح في طلبية عند واحد راجل بس يعني زي ما تقولي حضرتك كده راجل “لامؤاخذة” .
سلوى: وانت بقي مين فيهم؟ .
ضياء: “الغول” .
سلوى: وبيعمل إيه بقي “الغول” ده؟ .
ضياء هدّا سرعة العربية وبقي ماشي على اليمين بالراحة ولهجة كلامه اختلفت صوته بقى واضح أكتر وبيتكلم بهدوء وتركيز وهو باصص في المراية وعينه في عينيها .
ضياء: فيه يا مدام ستات كيفهم ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) وكيف الضرب يعني الواحدة فيهم لازم قبل أي حاجة تتعجن علقة تلطيش بالإيدين ورزع بالاقلام على الوش وتقطيع هدوم ضرب بالحزام على الظهر والبطن حاجات من دي لغاية .
كان ضياء عينه عليها طول ما هو بيتكلم لقى صدرها طالع نازل وتشهق وتاخذ نفسها بالعافية وكأنه سامع صوت قلبها في ودانه من كتر ما كان بيدق جامد، وفجأة صرخت بصوت عالي “كفاية” ضياء داس فرامل وركن على اليمين قالتله “هات منديل ورق بسرعة من علبة المناديل اللي قدامك على التابلوه” ناولها كبشه مناديل مدت ايدها من تحت التايير الشيك ووقفت نص وقفة وشدت الاندر بتاعها لتحت لغاية ما قلعته خالص وحطت كبشة المناديل الورق جوه وقعدت تاني مسكت الأندر لقيته غرقان مية طبّقته وحطه جوه شنطة يدها وقفلتها بسرعة واترمت بظهرها على الكنبة وقعدت تاخد نفسها بالراحة، ضياء خلاص سكت وكمل سواقه لغاية البيت فتحلها باب العربية نزلت وقعدت تتلفت حواليها وتتأكد إن مفيش حد شايفها طلعت السلالم بسرعة وفتحت باب الشقة كانت بتتمنى إن راندا تكون لسه نايمة أو تكون قاعدة في اوضتها لكنها لقيتها في وشها بوس وأحضان وحمدله على السلامة يا ماما قالتلها “راندا حبيبتي معلش هغير هدومي أول حاجة كان فيه عصير مدلوق على كنبة العربية وقعدت عليه وانا مش واخدة بالي” ودخلت بسرعة على أوضتها راندا لاحظت فعلا إن فيه بقعة على التايير من ورا وقالت لنفسها “بس دي مش بقعة عصير” .
خرجت مدام سلوى من اوضتها وقعدت مع راندا فى اوضة المعيشة وسألتها ليه كل الكتب والمذكرات دي محطوطة كده، قالتلها إن ياسر جابهم بالليل وإنها ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) ملحقتش تدخلهم أوضتها مدام سلوى استغربت ليه لغاية دلوقتي الاسطى ضياء مطلعش الشنط اتصلت بيه قال لها “كنت مستني حضرتك تروحي من السفر شوية” قالتله يطلعهم على طول، راندا قامت تلم الورق بتاعها والمذكرات وتدخلهم أوضتها كان ضياء طلع شنطتين كبار وقال لها إن لسه فيه شنطتين كمان راندا رجعت لمامتها وقالتلها “ييه لسه هنفتح الشنط دي كلها ونقعد ندخل كل حاجة في مكانها تانى؟” كان ضياء وصل بالشنطتين التانيين راندا قالت “يالهوى كل دول؟ كده اليوم كله هيضيع في فض الشنط وانا لسه مذاكرتش ولا كلمة وامتحانات الترم أول الأسبوع الجاي” مدام سلوى قالت “خلاص يا حبيبتي خشي انتي ذاكري والاسطى ضياء هو اللي هتساعدني دخّل الشنط جوة يا أسطى ضياء واستناني” راندا دخلت اوضتها وقفلت الباب وسلوى برضه دخلت أوضتها وكان ضياء خلاص دخّل الشنط كلها.
وابتدأت المعركة في أوضة نوم مدام سلوى ضياء لمح المفتاح محطوط في باب الأوضة من جوة قفل الباب بسرعة وشد المفتاح وحطه في جيبه، في الوقت ده راندا سمعت صوت باب أوضة نوم مامتها وهو بيتقفل خرجت بره أوضتها تبص لقت الباب مقفول عليهم هما الاتنين قالت ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) لنفسها “ياه بسرعة كده يا ماما؟ ده انتي لسه واصلة من السفر دي أول مرة تجيبي راجل معاكي البيت” سلوى بصت للي عمله ضياء وقالت: “إيه ده؟ إيه اللي انت بتعمله ده؟”
قاللها: “اخرسي انتي ما تفتحى بقك ده خالص” قالتله “إنت ازاي تتكلم معايا بالطريقة دي يا حيوان؟” ضياء رفع إيده ونزل على وشها بمنتهى العنف، سلوى وقعت على السرير ومقدرتش تتحرك كانت فاقدة الوعي تقريبا “قومي يا مرة يا شرموطة يا بنت الوسخة اقلعي هدومك دي كلها” سلوى تقريبا مش سامعة حاجة ومش قادرة تقف على رجليها، شدها غصب عنها ووقفها بالعافية “لما اقولك إقلاعي تقلعي” ونزل عليها ضرب بايديه الاتنين على راسها وعلى ظهرها وقعت على وشها فوق السرير كمل عليها ضرب بيديه وبعدين شدها تاني بالعافية ووقفها على رجليها غصب عنها كانت رجلها أصلا مش شايلاها “لو مش عايزة تقلعي يا كس أمك أنا هعرف اخليكي تقلعي ازاي” طلع مطوة من جيبه وقعد يقطع في هدومها ويشدها ويرميها بعيد لغاية ما قطعها كلها حتة حتة وفك حزام البنطلون ونزل ضرب على جسمها العريان الحزام علم على ظهرها وعلى بطنها سلوى كانت تصرخ بشكل جنوني وتحاول تزقه بعيد عنها مسك الحزام تاني ونزل بيه على بزازها وقعت على الأرض وهي بتصرخ بشكل هيستيري “يا حيوان يا ابن ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) الكلب كفاية كفاية” كان ضياء قلع كل هدومه وشد راسها لفوق وهي واقعة على الأرض وخلاها تمصله زبره .
في حالة استسلام كامل سلوى قعدت تمص زبر ضياء ولما زبره وقف وبقى شادد كويس شال سلوى من على الأرض بايديه الاتنين ومشي بيها ورماها على ضهرها فوق السرير وطلع وراها ومسك رجليها الاتنين فتحهم بالعافية وتف في أيده كذا مرة وبل زبره كويس ودخله في كسها مرة واحدة سلوى رجعت تصرخ تاني بعلو حسها
“آآي مش كده يا ابن الكلب واحدة واحدة يا غبي مين اللي علمك تعمل كده يا حيوان؟ اصبر عليا شوية” ضياء طبعا كأنه مش سامع حاجة وابتدا ينيك براحته طالع نازل شويه والدنيا هديت وسلوي ابتدت تنزل عسل كسها على زبره وكسها فتح على الآخر والنغمة اختلفت “آه يا حبيبي نيكني يا حبيبي نيك فيا جامد أح أح يا ضياء دخّله كمان يا ضياء دخّله جوه اوي يا ضياء” طريقة الكلام هيجت ضياء ونزل فيها زي المجنون يرزع بزبره جامد داخل طالع بكل قوته وابتدا الصريخ والصويت تانى “آه آه بالراحة بالراحة يا ابن الكلب آآى كده هوصل خلاص هجيبهم” سلوى جسمها قعد يتنفض ويترفع لفوق ويلزق جامد في جسم ضياء كانت رعشة الأورجازم عنيفة أكثر من أي واحدة تانية، كان ضياء بينيكها وحس ساعتها قد إيه الست دي محرومة رغم جمالها ورغم كل الرجالة اللي هيموتوا عليها كل حاجة كانت سخنة ومولعة ضياء جابهم جواها ونزل كمية لبن منزلهاش في كس اي واحدة تانية .
ضياء خلص مهمته ومشي وسلوى استحمت و نشفت نفسها ووقفت قصاد المراية تبص على القلم اللي لسة معلم على وشها ظبطت نفسها وزودت البودرة على خدودها علشان آثار العلقة متبقاش باينة لمت الهدوم المقطعة كلها ولبست بيچامة من البيچامات الشيك اللي عندها وراحت ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) المطبخ تجهز الغدا راندا قامت تساعد مامتها وبعد الغدا قعدوا سوا
راندا: بصي بقي يا ماما يا حبيبتي إحنا هنتكلم بصراحه فيه حاجات كتير إحنا متكلمناش فيها دي أول مرة يا ماما تجيبي واحد صاحبك البيت .
سلوى: راندا حبيبتي إحنا عايشين لوحدنا وإنتي كنتي صغيرة وكان لازم اخد بالي كويس إنك كنتي لسه طفلة ولما كبرتي وبقالك صحاب أنا قولت لنفسي هسيبها على راحتها لو هي جابت حد من صحابها البيت أنا كمان ممكن أجيب وده حصل لأول مرة لما انتي خليتي الواد فتحي ابن ام ضياء يدخل معاكي الأوضة قبل ما اسافر بيوم والحقيقة أنا مش فاهمة إيه اللي حصل؟ مفيش دقيقتين والواد لقيته خارج .
راندا: ها ها ها خليلته يجيبهم جوايا ومشي على طول كنت بشوفه له في الحريم ولا لأ .
سلوى: ها ها ها كبرتي بسرعة انتي يا حبيبتي، ما علينا أنا الرجالة اللي اعرفهم كلهم بييجوا عن طريق مدام إلهام ونادر جدا لما حد فيهم يعجبني ومدام إلهام الحقيقة مستحملاني وصابرة عليا الراجل اللي يعجبني لازم نبقى صحاب الأول قبل ما يعمل أي حاجة، الرجالة اللي بتجيبهم ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) مدام الهام كلهم أغنياء وسنهم كبير وأغلبهم أغبياء ودمهم تقيل وانا زهقت ونفسي في شباب صغير وأي شاب يعجبني دايما بيبقى معندوش مكان وانا كنت مبقدرش اجيب حد هنا لغاية ما انتي ابتديتي وشجعتني، سفرية الغردقة كانت مع راجل چنتلمان ومهذب وحسيت إن ممكن نبقى صحاب لكن هناك لقيته مهذب جدا ها ها ها مهذب جدا لدرجة إنه معملش أي حاجة يوم والتاني والموضوع بقى ممل استأذنت منه و خدت بعضي ومشيت، انا بقالي شهور معملتش علاقة مع حد وفي حالة نفسية زي الزفت الواد ضياء يخرب بيته حكى لي حكايات عن شغلته المهببة خلاني هايجة على الاخر ومش مستحملة، الواد ده شغال چيجولو وعندهم أسماء غريبة عنتر والدقاق والغول خلاني افتكر حاجات قديمة كنت فاكرة إنها خلصت من زمان وقلت لنفسي خلاص راندا كبرت بقالها صحاب وبقى عندها الجرأة تجيبهم البيت كده أبقى أنا كمان من حقي أجيب الشاب اللي انا عايزاه .
راندا: والواد ضياء ده بقي جامد؟ ولا منظر كده بس؟ .
سلوي: ها ها ها يخرب بيته ده جامد اوي .
راندا: ماما أنا عايزاه دلوقتي .
سلوى: يا حبيبتي يا راندا يكون تحت أمرك في خمس دقائق إنتي كده تبقي فعلا بنتي حبيبتي بس خللي بالك إنتي كنتي عايزة تذاكري وانا خايفة وقتك كله يضيع .
راندا: متخافيش يا ماما مفيش بيات هو هيخلص على طول ويمشي .
سلوى: (تطلب نمرة ضياء) أيوه يا أسطى ضياء الآنسة راندا عايزاك النهارده أه طب خلاص بعد الطلبية اللي معاك تجي على طول باي (تقفل التليفون) بصي يا راندا ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) يا حبيبتي إنتي تخشى اوضتك تكملي مذاكرتك عادي وهو قدامه لسه ساعة ولا ساعتين أول ماييجى انا هخليه يخش عندك الأوضة .
قبل ما الليل يخش كان ضياء وصل مدام سلوى نبهت عليه إن راندا عندها امتحانات أول الأسبوع الجاي ولازم يخلص بسرعة وفهمته انها بنت جميلة ورقيقة مينفعش معاها حكاية “الغول” دي وإنه يبقى معاها عادي “عنتر” يعني .
ضياء دخل اوضة راندا كانت هي مشغولة بالمذاكرة نايمة وساندة راسها على ظهر السرير وتانية رجليها وحاطة الكتاب على فخادها من فوق ومش واخدة بالها إن فيه حد دخل الأوضة أو عاملة نفسها مش واخده بالها، راندا كانت على طبيعتها على طبيعتها يعني قميص النوم الخفيف من غير ملابس داخليه القميص قصير جدا يعني وهي نايمة بالوضع ده كل فخادها مكشوفة لغاية آخرها وكمان اللي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) واقف قصادها وهي تانية رجليها وحاطة الكتاب عليهم يبقى شايف كل حاجة كل حاجة يعني يبقى شايف لغاية كسها.
طبعا راندا اليومين اللي فاتوا كانت منظفة كل حاجة ومعندهاش ولا شعراية في جسمها غير كريمات الترطيب وتنعيم البشرة يعني فخادها البيضة المليانة دي كانت منورة وكسها كان بيلمع، ضياء وقف مبلم وعينيه نطت بره وشه هو بقاله مدة طويلة شغال مع الستات الكبار لغاية ما قرب ينسى البنات الحلوين بيبقى شكلهم إيه، المباراة ابتدت مين يسيطر على مين؟ راندا استمرت في القراية وأدت لضياء الفرصة ياخد وقته في البحلقة زي ما هو عايز وهي تقلب الصفحة ومن غير ما تبص ناحيتها قالت له: “أهلا يا أسطى ضياء” وكملت تقليب الصفحات “ماما بتقول عليك عنتر” حطت الكتاب جنبها ونزلت من على السرير وهي بتنزل بزازها كانت باينة لأي واحد واقف قصادها وقفت قدامه وحطت يديها في وسطها في وضع التحدي “وريني يا سي عنتر” ضياء كان لسه واقف مبلم قرّبت منه وشخصت فيه “يعني تقلع هدومك دي” ضياء خد وقت لغاية ما قلع .
وقف قصادها بصت على جسمه كله وفي الآخر ركزت عينيها على زبره اللي كان لسه مدلدل فضلت باصة على زبره وقالت “مش بطال” ضياء راجل طويل وعريض وجسمه يعجب أي ست لكن غير اخوه فتحي راندا إتعودت إن فتحي أول ما يقلع بيبقى زبره واقف لوحده، فضلت واقفة قصاد ضياء يديها في وسطها ولما حركت أيديها لفوق حاجة بسيطة قميص النوم بتاعها اترفع شوية لفوق الشوية الصغيرين دول كانوا كفاية إن كسها يبقى مكشوف قدام ضياء، بصت في عين ضياء وحركة لسانها على شفايفها بدلع إبتدا زبره يقف بالتدريج ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) وحبت تستفزه “وريني بقي عنتر ولا عبلة؟” قاللها “لا عنتر ونص” ضياء فاكر كلام مدام سلوى كويس راندا بنت جميلة ورقيقة قرّب منها وحط إيديه على كتفها وابتدا يبوسها في شفايفها راندا زقت يديه من على كتفها وبعدت خطوة “لأ يا ناصح هو زبرك بس” .
ضياء تعود مع الستات الكبار إنه هو المسيطر لكن مع راندا البنت الجميلة الجذابة اللي ما كانش عمرة يحلم إنها حتى تكلمه بقى حاسس إنه خاتم في اصبعها لكنه ما ينفعش يستسلم، قرّب منها تاني ونزّل حمالات قميص النوم بتاعها بزازها كلها خرجت برّه بزاز بيضة ومدورة ومرفوعة لفوق غير بزاز الستات الكبار المترهلة و المدلدلة لتحت حاجة تانية خالص الحلمات وردي وجميلة وبارزة لقدام، ضياء بقى هايج على أخره وزبره وقف وبقى شادد لفوق جامد مسك بزازها حس بيها ناعمة وطرية وحس إنه طاير في السما وإنه خلاص دخل الجنة راندا سابته شوية يحسس على بزازها عشان تهييجه أكتر وراحت منزلة إيده تانى “قولت لك زبك بس” .
ضياء صبر عليها كتير ومش عايز يعمل حاجة تزعلها وفي نفس الوقت مش هو اللي يتغلب كده بسهولة إستخدم إيديه القوية وحاوط بيهم جسم راندا كله وضمها ناحيته بقوة وجسمها بقى كله لازق جامد في جسمه وزبره راشق في بطنها في الوضع ده إيديها محشورة بينها وبينه وهو يضغط بجسمه كله على جسمها، المرة دي راندا مقدرتش تزقه بأيديها لأنها أصلا مش عارفة تحرك يديها بزازها مزنوقة كلها تحت صدره وهو عمال يضغط بكل جسمه.
على بزازها من غير ما يمسكها بيده ضياء أخيرا إتمكن منها وهي ابتدت تلين وجسمها يفك من بعضه وعرفت طعم حضن الراجل القوي، هو حس بيها وعرف إنه كده خلاص سيطر عليها قعد يضمها أكتر ويضغط جسمها ناحيته أكتر وابتدا عسل كسها ينزل حس بحاجة دافية نازلة منها وعمالة تزيد وابتدت تغرق رجليه، دي كانت بالنسبة له إشارة البدء إستخدم إيديه القوية تاني ورفع جسم راندا كله من ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) على الأرض وشالها مرة واحدة بين إيديه هي اتخضت وصرخت، مرة واحدة ضمها في حضنه جامد وهو شايلها وهي حست بمتعه جديدة عليها محصلش إن راجل قبل كده شالها بالمنظر ده إتشعلقت في رقبته بايديها الاتنين ودفنت راسها جوه صدره العريض ضياء كان مستمتع جدا وفضل ماشي بيها في الأوضة رايح جاي كذا مرة لغاية ما قرّب من السرير ونزلها عليه بالراحة واحدة واحدة .
راندا نامت على ظهرها فوق السرير وبصت في عين ضياء وماشالت عينها من عليه، وبعدين عملت حاجة مش متوقعة فتحت رجليها الاتنين وفردتها بعيد عن بعض أكتر من أي مرة قبل كده ومسكت كسها من الناحيتين بايديها الاتنين كل إيد في ناحية ومسكت شفابف كسها بصوابع إيديها وفتحتهم على آخرهم كل شفة في ناحية، مفيش واحدة من اللي ضياء ناكهم فتحت كسها المسافة دي كلها طلع فوق السرير بسرعة لقى زبه يدخل لوحده جواها مية كسها كانت مغرقة الدنيا والكس مفتوح على أخره زبره دخل كله بمنتهى السهولة عنتر ما بذل أي مجهود الفتحة كانت واسعة ومزحلقة ومش محتاجة عنتر ولا حاجة أي زبار كان ممكن يدخل لحظات وضياء جابهم واللبن بتاعه كله نزل جوه كس راندا والمباراة كده انتهت تعادل .
مدام سلوى قاعده في غرفة المعيشة وودنها مع اللي بيحصل في أوضة راندا عارفة إن ده غلط وإنها كده تتنصت على ابنتها لكن خوفها على بنتها كان أقوى من كل حاجة ولكنها اطمأنت من الأصوات اللي قدرت تسمعها إن كل حاجة كانت ماشية كويس وإن بنتها كانت مستمتعة وإن ضياء ما حاولش يضربها، شوية وضياء خرج من الأوضة لقى مدام سلوى مستنياه وسألته عن راندا قال لها إنها ابتدت مذاكرة تاني مدام سلوى كانت مجهزة الشاي راحت عند أوضة راندا ووقفت برّه الباب “أجيبلك تشربي شاي يا حبيبتي؟” راندا ردت ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) من جوة الأوضة “مش دلوقتي يا ماما” طبعا سلوى عملت كده مخصوص علشان تسمع صوت راندا وتتأكد إنها بخير قعدت تشرب الشاي مع ضياء
سلوى: إوعى تكون عطلتك عن شغلك يا أسطى ضياء .
ضياء: شغل إيه بقي؟ بقى بعد الحلاوة دي كلها الواحد له نفس يبص في خلقة أي ست تانية الحقيقة يا مدام الآنسة راندا في الحلاوة مفيش اجمل من كده لذيذة وشخصية وبتعرف تسيطر وقت اللزوم وتسيب نفسها وقت اللزوم، وبتعرف تاخد متعتها وتمتع الراجل اللي معاها أحلى واحدة كنت معاها في حياتي كلها وقبلها كنت مع مامتها البرنسيسة اللي الرجالة بيحدفوا تحت رجليها أروح فين انا بعد كده انا خلاص قفلت الموبايل بتاعي النهارده معنديش شغل واللي عايزني يخبط دماغه في الحيط أنا كنت في الجنة النهاردة إيه اللي يوديني على جهنم برجليا؟ .
سلوى: جهنم مرة واحدة؟ .
ضياء: بصراحة يا مدام شغلتنا دي تقصر العمر ولولا الحاجة كان الواحد سابها من زمان، إيه اللي يجبر الشاب مننا إنه ينام مع واحدة مكرمشة ما تستاهلش وقرفان منها لازم الواحد قبلها يتعاطى حاجة علشان ما يبقاش دريان بروحه، لازم برضة بلع حباية مقوية لإنه مش هيقوم لوحده في القرف ده أنا النهاردة بعد ما كنت في الجنة خلاص هسيب الشغلانة الهباب دي من بكرة بس عامل خاطر الست نعيمة ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) اللي مغرقانا في خيرها ست جدعة تقف مع أي واحد فينا في أي زنقة .
سلوى: بس انا عايزة اسألك سؤال ازاى جالك قلب تضربني الضرب ده كله؟ مصعبتش عليك؟ .
ضياء: يا مدام شغلتنا دي خللت الواحد فينا يشوف كل حاجة فيه نوع من الستات بعرفهم من عينيهم بتبص لأي راجل وهي خايفة حتى الراجل اللي عاجبها وعايزاه برضه بتبص له وهي خايفة، بتحب الراجل وتكرهه في نفس الوقت بس فيه حاجة كان لازم أقولها لسيادتك من زمان أيام ما كنت آجي مع أمي عندكم هنا كنت مش فاهم ليه باب أوضة النوم تخين بالشكل ده وليه الشباك الازاز معمول دوبل غير شبابيك الشقة كلها واشمعنى الأوضة دي بالذات عليها ورق الحيطة القديم ده وطبعا ما حاولتش اجاوب على الأسئلة دي ولا كان يهمني اعرف حاجة لغاية ما في يوم جاتني طلبية عند زبونة متجوزة جهزتلي سيرفيس أكل جمبري واستاكوزا وشمبانيا وحلويات من كل صنف ولون قعدت آكل أكثر من ساعتين وأقول لنفسي ولاد الكلب دول جابوا الفلوس دي كلها منين وهي سكرانة طينة قالتلي كل حاجة جوزها هشام بيه صاحب شركة ثروت للمقاولات.
سلوى اترعبت لما سمعت الكلام ده الشركة دي بتاعت المرحوم جوزها اللي مات من 18 سنة وهشام بيه ده إبن جوزها إللي المفروض إنه أخو راندا ضياء بطّل كلام وقال لها “خير يا مدام أنا قولت حاجة غلط؟” قالتله “لأ مفيش حاجة كمل كمل” .
ضياء: الست دي إللي المفروض إنها مرات هشام بيه لما انا دخلت معاها أوضة النوم أنا إفتكرت نفسي مسطول أو بخرّف لقيت الباب نفس الباب الغريب اللي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) هنا ونفس الشباك الدوبل حتى ورق الحيطة هو نفسه، يوميها الست دي قفلت علينا الباب ونزلت فيها ضرب وتلطيش وهي تصرخ بعلو صوتها أنا قبل كده لما كنت بضرب واحدة من نوع الستات دول كانت بتحاول تكتم الصوت أو تخلي صوتها واطي على قد ما تقدر علشان متبقاش فضيحة والناس تتلم أنا لما لقيتها بتصرخ بالطريقة دي بطلت ضرب قالتلي “ولا يهمك الأوضة عازلة للصوت”.
الصراحة بعد ما قالت كده انا افتريت فيها ضرب لدرجة إنها اشتكت للست نعيمة وما بقيتش اروح لها تانى، بس انا كده فهمت إن أوضة النوم بتاعت حضرتك برضه من نفس النوع وبقيت متأكد من خبرتي مع الستات ومن شكل الأوضة إن سيادتك يعني أحيانا تحبي الطريقة دي وده اللي شجعني واحنا راجعين النهاردة الصبح من المطار إني أفتح معاكي الموضوع بالطريقة اللي انا عملتها دي، والحقيقة يا مدام ياريت تصدقيني لما أقولك إن انا بحبكم جدا وكنت لما آجي مع أمي وأنا صغير كنت حضرتك تعطف عليا وكل مرة تديني حاجه، والآنسة راندا كانت صغيرة وكنا بنلعب سوا وكنت ببقى مش عايز امشي وحضرتك عمرك ما زعقتلها ولا قولتلها متلعبش معايا زي الناس التانيين ما بيعملوا حتى لما كنت بعمل حاجة غلط عمرك ما زعقتيلي أو ضربتيني زي ما كانت امي بتعمل معايا، ده اللي خلاني نفسي أقدم أي خدمة ليكم خصوصا إن سيادتك طلبتي زمان إن أنا ماجيش تاني مع أمي عشان العمايل السودة اللي كنت بعملها.
ولما كبرت شوية عرفت قد إيه كنت غلطان لما كنت بمد إيدي على الحاجات اللي في البيت أو مرجّعش الباقي لما انزل اشتريلي حاجة وكنت عايز اعمل أي حاجة عشان أغير الصورة اللي انتوا واخدينها عني، وطبعا حضرتك ليكي حق في السؤال بتاعك إزاي وانا بحبكم الحب ده كله يجيلي قلب أضرب بالطريقة دي الحقيقة شغلانة “الغول” دي ليها ناسها مش أي شاب يقدر يشتغلها مش شرط يكون قلبه ميت زي ما كل الناس فاكرة أبدا ده بيبقى أصلا إنسان مظلوم انضرب في صغره لما اتهرت جتته ضرب.
وانا صغير كنت جن مصوّر وكنت دايما جايب لنفسي الأذية، المدرسات في المدرسة يضربوني والحلاق اللي الكورة كسرت الازاز بتاع الدكانة يضربني وكله كوم والضرب بتاع أمي كوم تاني، عمري ما حسيت أياميها وانا صغير اني بعمل حاجة غلط كل اللي كنت حاسس بيه إن الناس دول كلهم مفتريين وبالذات أمي كانت بتضرب بغباوة بأي حاجة بإيديها بالخرطوم بأي خشبة او عصاية قدامها، كانت فاكرة إنها لما ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) تعمل كده انا هخاف وأبطل عفرتة واروح المدرسة وابقى شاطر زي العيال اللي ينجحوا أنا لما بضرب أي واحدة ست في شغلتنا دي بنسى هي مين أو شكلها إيه وببقى مش شايف حد قدامي غير أمي بخلص في الست اللي معايا كل اللي أمي عملته فيا، طبعا إيدي تتقطع لو كنت أمدها على أمي فيضرب في الست التانية براحتى وبعدين الست نعيمة فهمتنا إن احنا كده بنعمل خير لأن الستات اللي من النوع ده بيحبوا كده واحنا بنعمل فيهم معروف وده اللي بيخلي الواحد برضه ضميره يبقى مستريح .
سلوى: يعني انت يا ضياء سبت المدرسة وسبت التعليم وفاهم الحاجات دي كلها؟ .
ضياء: الدنيا يا مدام بتعلم أكثر من أي مدرسة .
سلوى: أنا لما اتجوزت زمان كان جوزي ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) ده أكبر مني بأربعين سنة بحالهم، كنت مش فاهمة حاجة وكنت فرحانة بالراجل اللي يشيلني من الفقر ويعيشني في عز وفعلا الراجل كان بيموت فيا وكتب حاجات كتير بإسمي بس جوه أوضة النوم كان طبعه غريب وكان أحيانا يمد أيده عليا ويضربني ودي المرات اللي كان بيقدر يكمل معايا ويجيبهم جوايا غير كده كان مبيعرفش، وعشان محدش من الجيران يحس بموضوع الضرب ده جاب شركة المقاولات التي تعمل عزل الصوت في البيوت عشان كده إنت لقيت نفس الشكل في البيت اللي انت يتقول عليه، ده معناه إنها كانت نفس الشركة أنا كنت بكره الراجل ده جدا ولكني كنت مضطرة استسلم للضرب والتلطيش اللي بيعمله فيا تحت ضغط من أبويا وأمي وكل الناس اللي حوالينا.
مش قادرة افهم إزاي كلهم شايفين إن الضرب ده شيء عادي ما حاولش يفهموا السبب اللي ورا الضرب ده، مرة في مرة بقى الجنس مرتبط عندي بالضرب لأن ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) المرّات اللي كان مش يضربني فيها كان يفشل في العلاقة، ولما لقيت إن الجنس ده ممكن يبقى ممتع بقيت أنا اللي اخليه يضربني عشان يعرف يعمل معايا جنس واتمتع بالعلاقة، لغاية الجنس ما بقى مرتبط عندي بالضرب والأكثر كمان إن الضرب بقى مرتبط بالجنس يعني عشان الإثارة الجنسية تحصل لازم يبقى فيه ضرب الأول وكمان اول ما اشوف خناقة في الشارع فيها ضرب أحس بالإثارة الجنسية وكل أفلام العنف اللي فيها ضرب بتسببلي إثارة جنسية البنات والستات كلهم بيحسوا بالإثارة من المشاهد العاطفية في الأفلام مشاهد البوس والاحضان لكن أنا بحب مشاهد العنف وبالذات لما يكون واحد بيضرب مراته أو حتى أي رجل بيضرب واحدة ست .
ضياء: أنا حبيتك أوي يا مدام سلوى نفسي أعمل أي حاجة عشان تسامحيني على كل الحاجات الغلط اللي عملتها زمان وانا عيل صغير وتسامحيني على الغباوة اللي عملتها معاكي النهاردة وازاي انا اتجرأت ومديت ايدي عليكي .
سلوى: إنت فاكر إن كل مرة بتبقى كده لأ طبعا أنا ممكن اعمل جنس عادي خالص زي أي واحدة ست لكن أحيانا تجيني الجنونة وابقى هموت على علقة زي زمان، يعني العلقة بتاعت النهاردة انا ممكن اقعد عليها شهور لغاية ما أحس إني محتاجة علقة تاني يا راجل ده الحزام بتاعك لسه معلم على جسمي فين بقي لما الوجع ده كله يبتدي يخف؟ متخافش يا ضياء مش هقولك تعالى ضربني علقة ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) كل يوم ها ها ها خلاص الوقت سرقنا هقوم اجهز العشا على الأقل راندا تاكل لها لقمة عشان تعرف تذاكر .
ضياء: عن إذنك يا مدام لازم امشي دلوقتي علشان انتوا تاخدوا راحتكم .
سلوى: ليه يا ضياء ما تقعد تاكل لقمة معانا على العموم إنت عجبتني أوي وعايزاك معايا خللي بالك مفيش ضرب بعد كده ها ها ها اتفقنا؟ .
ضياء: إتفقنا .
ختام المتسلسلة
الأمتحانات خلصت وابتدت الأجازة ولما النتايج ظهرت كانوا كلهم مبسوطين إللي كان خايف يسقط مسقطش والمتفوق بقى من أوائل الدفعة وكل واحد استمتع بالعلاقة اللي بيحبها.
الموضوع اتطور بين راندا وشيماء مش مجرد بوس وأحضان وشهوة بقوا اتنين عشاق ميقدروش يستغنوا عن بعض، راندا لقت متعتها الحقيقية مع شيماء وفي نفس الوقت احتفظت ياسر أبو زبر كبير اللي مينفعش تسيبه واللي بيجيب لها الورق والمذكرات والكتب قبل كل امتحان، واحتفظت بفتحي أبو زبر “ديليڤري” إللي بييجي فورا لحظة ما تطلبه وبياسر وفتحي مع بعض واحد من قدام والتاني من ورا عند اللزوم، ومن حين ( قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة ) لآخر تروح حسام يبسطها ويرزقها ويجبلها اللي نفسها فيه من المحل بتاع أبوه وسابت ضياء لمامتها لإنه صعب السيطرة عليه .
مدام سلوى أم راندا أخيرا لقت ضياء يطفي شهوتها ويحسسها بانوثتها ويضربها لما تطلب منه، هو يقوم بدور المسيطر وهي تقوم بدور الخاضع، أما ضياء فتحول من مجرد سائق إلى العاشق الولهان سلوى سيطرت على كل مشاعره وكل تفكيره وبقي خاتم في اصبعها وبقى قرفان من شغلته المهببة مع الست نعيمة يحاول يتهرب من الزبائن على قد ما يقدر .
عمار ومازن حصل بينهم إنجذاب كامل وبقوا صحاب أنتيم بسرعة جدا والصداقة اتحولت على طول لحب جارف وعلاقة عمار بفتحي بقت مجرد صداقة وجدعنة بين أي اتنين شباب من غير أي علاقة جنسية زي زمان، عمار اللي كان شايف إن البوس بين اتنين رجالة حاجة مقرفة بقى دلوقتي بيبوس مازن ومازن بيبوسه عادي جدا وممكن البوسة تطول بينهم زي أي اتنين عشاق، ولما مازن كان بييجي يذاكر عند عمار وبات عنده كان عمار ينام في حضنه طول الليل ومازن ممكن ينيكه مرة واتنين وتلاتة في اللقاء الواحد مفيش حد فيهم بيشبع من التاني، عمار عرف طعم النيك من واحد بيحبه شيء مختلف نهائيا عن اللي كان بيعمله فتحي معاه فتحي كان يفرغ الطاقة اللي عنده وخلاص وفي نفس الوقت مازن إحتفظ بكل علاقاته مع البنات اللي مصاحبهم ومعندوش مانع ينيك أي واحدة فيهم من ورا أو من قدام زي ما هي تطلب .
مدونة قصص سكس | تابعونا علي فيس بوك