قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة السلسلة الاولي
قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة
الجزء الأول مكالمة مطولة قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة
كانت راندا قاعدة على السرير تقرأ قصة “خفقات قلب”، قصة مترجمة للكاتبة الفرنسية المعروفة “فرانسواز ساجان”، وكانت راندا متعودة تقرأ النوع ده من القصص بإيد واحدة لأن الإيد التانية بتبقى تحت، ومع تصاعد أحداث القصة فقدت راندا السيطرة على اصابعها اللي كانت بتدخل واحدة واحدة جوه وهي مش واخدة بالها، الرعشة خلت جسمها كله ينتفض وعسل ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) الشهوة غرق ايديها كلها مش اصابعها بس ، بالتدريج ابتدت تستعيد وعيها وتسيطر على نفسها، نامت على ظهرها وحطت الكتاب جنبها وسرحت بخيالها وانفصلت عن الواقع واندمجت فى الخيالات اللذيذة، وفاقت على رنة تليفونها الشخصي المتصل هو “عمار”.
راندا: أخيرا يا عمار !! فينك يا ابني؟ ده انا قاعدة مستنية المكالمة دي من زمان، جرا إيه يا عم عمار ماحنا كنا كويسين؟ إيه اللي خلاك تبعد المدة دي كلها؟ كان لازم تديني فرصة عشان بحبك، أنا مش هسبب لك أي مشكلة، أنا أصلا مفتوحة من زمان وبستخدم كذا وسيلة لمنع الحمل، ومش هقولك اتجوزني لإني أصلا مش بتاع جواز ومش ناوية اتجوز خالص، يعني كل حاجة سهلة إنت عارف يا عمار ماما هي اللي علمتني ازاي الواحدة تفتح نفسها بطريقة سهلة جدا، و علمتني ازاي استخدم كل فترة وسيلة منع حمل ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) مختلفة عشان الواحدة تبقى براحتها مع أي حد، وانا طبعا كنت فاهمة ليه ماما بتعمل معايا كده، هي كانت عايزاني اشتغل معاها وقالتلي إنها هتخليني أتعرف على ناس “كبار ومهمين” لكن انا صممت اني اكمل دراستي وادخل الجامعة.
عمار: بالراحة عليا يا راندا، أنا برضه اللي بعدت؟ ما انتي كفاية عليكي صحابك اللي واخدين كل وقتك.
راندا: صحاب إيه يا عبيط؟ هما دول صحاب؟، ما انت عارفهم حسام اللي كان ساكن قصادي، بعد ما تخرج من الجامعة أبوه اشتراله شقة جديدة عشان يتجوز فيها، وهو طبعا لا اتجوز ولا حاجة ومدور الشقة لمزاجه وخلاص وكل يوم مع واحدة شكل، لكن أنا أول واحدة رحت باركت له على الشقة ويوميها استغرب جدا لما لقاني مفتوحة، أنا كان عندي ساعتها 16 سنة وكل
حاجة تمت بالراحة خالص وكان مصمم يعرف مين اللي فتحني، وطبعا ما صدقني لما قولت له إن أنا اللي فتحت نفسي، المهم حسام ده مغرقني هدايا وبيبقى طاير من الفرحة في اليوم اللي بروح عنده، وياما عرض عليا فلوس بس انا رفضت لاني مبحبش الطريقة دي، هو بيشتغل في شركة بمرتب كويس ده غير الفلوس اللي بياخدها من أبوه، طبعا انت عارف أبوه غني قد إيه أهو أبوه ده بقه واحد من الناس ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) “المهمين” اللي ماما كانت عايزاني اتعرف عليهم، دي يا ضياءي كل حكاية حسام اللي هو أكبر منها بحوالي عشر سنين، التاني بقى هو الواد ياسر زميلي في الكلية.
عمار: أيوة يا ستي ياسر يعني بذمتك ازاي تصاحب عيل تافه بالشكل ده؟ إنتي بنت حلوة وشخصية والشباب كلهم بيجروا وراكي تقومي متلاقيش إلا ياسر ده؟. ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: ها ها ها معاك حق الواد ده عبيط أوي، بس اللي انت بتقول عليه تافه ده عنده ميزة كبيرة جدا الواد ده يا عمار زبره قد زبر الحمار، وانا لايمكن أفوت فرصة بالشكل ده وبعدين أنا ممشاه زي ما انا عايزة ويسمع كلامي في كل حاجة، بس هو لسه طالب غلبان زينا ومعندوش مكان زي اللي عند حسام فنقضيها خروجات وفسح ومش عارفة استمتع بزبره ده زي ما انا عايزة.
عمار: هه ومين تاني؟ إحكيلي كمان عن بقيت صحابك. ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: خلاص يا عمار هما الاتنين دول بس، الباقيين كلهم ولا يفرقوا معايا، كلهم عايزين يصاحبوني وانا مطنشها ولا كأني هنا المشكلة كلها فيك انت، انا قعدت المدة اللي فاتت دي كلها مستنية إن انت اللي تبتدي، إحنا الستات كده لازم نستنى الراجل هو اللي يبتدي ولو كنت حاولت تقرب مني وتصاحبني كان ممكن احبك بجد واقطع علاقتي بحسام وياسر دول اللي عمري ما حسيت بحاجة ناحية أي واحد فيهم ، متتصورش قد إيه نفسي أبوس شفايفك اللي عاملة زي شفايف البنات دي، اصل انا بموت في شفايف البنات يعني عارف البت شيماء اللي بتيجي تذاكر معايا؟ هي مش حلوة ولا حاجة، بس انا لاحظت كذا مرة إن شفايفها مليانة وسكسي فجربت معاها لما نيجي نبوس بعض أني أخلي البوسة تبقى قريبة من الشفايف، وبعدين تشجعت المرة اللي بعديها وخليت البوسة تبقى على الشفايف نفسها، هي اتخضت شوية لكنها مقولتش حاجة، وانا بعدها اتصرفت وكأن ده حاجة عادية ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) ومرة في مرة بقت هي دي الطريقة اللي بنبوس بها بعض، وبمرور الوقت علمتها ازاي البوسة تبقى طويلة وازاي نمص شفايف بعض وكنت بدخّل لساني جوه بقها وخليتها تشجع هي كمان وتدخل لسانها جوه بقى.
عمار: هه تكملوا مع بعض لغاية فين؟.
راندا: لأ يا عمار متفهمنيش غلط دة مجرد لعب وهزار، هي أكتر حاجة حصلت لما كنا في الصيف وكانت الدنيا حر أوي وكانت هي معايا في البيت وانا قاعدة براحتي بقميص النوم بتاعى، بس بصراحة قميص النوم ده كان مفتوح اوي من فوق وقبل ما هي توصل أنا قصدت أقلع الملابس الداخلية بتاعتي، ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) وطبعا قميص النوم بقى على اللحم نوع من الهزار يعني زي ماتقول كده كنت عايزه أخضها شوية وهي طبعا لاحظت حاجة زي كده وبقت قاعدة مرتبكة، وبعد شوية قولتلها إني حرانة أوي وقلعت الحمالات بتاعت قميص النوم هي بصت على بزازي وفضلت مبحلقة فيهم وما قدرتش تشيل عينيها من عليهم، بزاز بيضة وحلوة ومليانة ومرفوعة لفوق فضلت البنت شيماء مبلمة ومتنحة ومش قادرة تنطق كلمة واحدة.
لكن بيتهيألي إن اللي جننها في كل ده يا عمار هي الحلمات بتاعتي لأن لونها وردي وبارزة لقدام بشكل واضح جدا ومكنش عندي حل ساعتها غير اني اخدها في حضني و قعدت اطبطب عليها وخليت وشها لازق في بزازي عشان أهديها، لقيت النفس بتاعها طالع نازل ومش قادرة تتحكم في روحها أنا ساعتها مكانش قصدي حاجة معينة لكني خليتها تقرب شفايفها من حلمة بزي، لاقيتها من نفسها ومن غير ما اطلب منها أي حاجة نازلة مص في الحلمة بتاعتي زي المجنونة إكتشفت ساعتها إن انا كان عندي حق في إن البت ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) دي شفايفها سكسي أوي المص بتاعها يا عمار كان لذيذ ورقيق وناعم وأحلى ميت مرة من المص بتاع الرجالة اللي واخدين كل حاجة عافية.
عمار: يخرب عقلك يا بت يا راندا ده انتي مش عاتقة، شباب ورجالة وبنات انا هتجنن عشان اعرف عملتوا إيه بعد كده وكملتو ازاي مع بعض؟
راندا: ما انا قولتلك متفهمنيش غلط، دي كانت مرة واحدة وخلاص وساعتها محصلش أكتر من اللي قولتلك عليه، هي قعدت تمص لغاية ملقيتها هديت خالص وقعدنا نبوس بعض كذا مرة وبعد كده أنا لبست حمالات القميص مرة تانية وقعدنا نتكلم مع بعض عادي، إللي إنت بتفكر فيه محصلش منه أي ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) حاجة، لا أنا ولا هي لينا في السكة دي إللي ممكن يحصل اكتر من كده مبيحصلش غير مع الراجل اللي بنام معاه الراجل إللي عنده حاجة يدخلها إنما واحدة زي دي هيكون عندها إيه؟
عمار: كلامك رهيب يا راندا يخلي اي واحد يهيج غصب عنه
راندا: خلاص يا عمار إنت تشوف يوم كده تكون مامتك مش موجودة في البيت وانا انزل عندكم عادي من غير ماحد ياخد باله
عمار: المشكلة يا راندا إن ماما تقريبا مبتخرجش في حتة بعد الشغل، هي طول فترة الصبح مشغوله خصوصا بعد مابقت ناظرة المدرسة وبترجع تعبانة ويدوب تعمل شغل البيت اللي واخد كل وقته لغاية ما تنام بالليل، وانا الصبح بكون في الكلية وفيه كمان أيام بتأخر فيها لما يكون ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) عندنا معمل كمبيوتر، ده طبعا غير مواعيد تدريب التايكوندو يعني صعب أوي نلاقي وقت لوحدينا في البيت عندنا.
راندا: ما انت طول عمرك مهتم أوي بالمذاكرة وبيقولوا عليك عبقري الكمبيوتر خصوصا بعد مادخلت كلية الحاسبات وماشي فيها كل سنة بتقدير، وسمعت كمان إنك في النادي بقيت بطل وزنك في التايكوندو، يجرى إيه لو يوم واحد تغيب فيه عن الكلية أنا بغيب في أي يوم انا عايزاه واروح مكان ما ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) احب يعني عايشة حياتي ومستمتعة بيها، أي نعم بنجاح بالعافية وأحيانا بطلع بمواد بس عمري ما سقطت أو عدت السنة، فاكر يا واد يا عمار لما كنا مع بعض في ابتدائي وكنت تيجي تقعد جنبي وتسألني عن البنات ليه مبيبقاش عندهم بلبل زي الولاد؟ وازاي بيعرفوا يعملوا “بي بي” من غير ميكون عندهم بلبل؟ فاكر انا قولتلك ايه؟
عمار: ها ها ها يخرب عقلك يا بت يا راندا، أه طبعا فاكر قولتيلي: “لأ مش زي ما انت فاكر البنات عندهم بلبل صغير بيبقى مستخبي جوه مش طالع بره كده زي بتاع الولاد بس انا مش لاقياه اليومين وخايفة ليكون ضاع، ممكن يا عمار بعد إذنك تبقى تدور عليه معايا؟” وبعد كده كل ما كنتي تيجي عندنا ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) البيت عشان نلعب سوا تقوليلي: “يا عمار عايزاك تدورلي على البلبل بتاعي عشان مش لاقياه” وطبعا أسيب اللعب واقعد أدخّل إيدي جوه مش لاقي حاجة، تقوليلي “دور كويس يا عمار دخّل صوابعك كمان لغاية ماتلاقيه” وكنت احيانا الاقي حاجة صغيرة كده لكن أول ما ألاقي إيدي غرقانة أفتكر إن ده “بي بي” أروح مطلع إيدي بسرعة، والغريب إني فعلا مكنتش فاهم اللي بيحصل بالظبط وما كنتش فاهم ليه كل مرة تطلبين منه ادور لك على البلبل؟.
راندا: إيه .بقي؟ وفهمت دلوقتي؟ تلاقيك لسه مفهمتش؟ يا بني يا حبيبي البنات بيوصلوا سن البلوغ بدري عن الصبيان، وأنا أيامها كنت ابتديت أبقى أنثى كنت من صغري فايرة زي ما بيقولوا، أنا أول واحدة وصلت للبلوغ في كل صحباتي بتوع المدرسة وما ما فهمتني على كل حاجة، علمتني ازاي البنت تقدر تمتع نفسها أو تخلي ولد من صحابها هو اللي يمتعها وكنت تمللي آجي عندكم في البيت واخليك تدخل صوابعك وتقعد تدور على البلبل وأول ما تلاقيه أقعد أقولك: إمسك بصوابعك يا عمار إنك عليه جامد يا عمار، جامد اوي يا عمار وأول يجيبهم والعسل ينزل ويغرق لك إيديك ألاقيك خايف وطالع تجري، ومرة وانا عندكم لقيت مامتك بتندهلك وسمعتها بتزعقله ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) ساعتها فهمت طبعا هي قصدها إيه، ومن يوميها وانا مبقيتش آجي عندكم لكن انت كنت بتيجي عندنا من ورا مامتك وكنت بخليك تلعبلي بصوابعك كل مرة عشان تدور على البلبل، ومرة شفت ماما بتبصلنا وهي معدية قصادنا ولقيتها تضحك وراحت ماشية على طول وبعد كده يا عمار خلصنا المدرسة الابتدائية وكل واحد فينا راح إعدادي و ثانوي في مدارس مختلفة مبقناش نشوف بعض، وكنت بحس تمللي انك بتهرب منى و تبقى مكسوف اوي لما نتقابل صدفة على سلم العمارة.
عمار: بصي يا راندا زي ما انتي اتكلمتي معايا بصراحة أنا كمان هتكلم معاكى بصراحة، بعد آخر مرة كنا بنلعب فيها مع بعض كل واحد فينا راح مدرسة مختلفة ولقيت كل مشاعري متلخبطة، حسيت إن أنا ندمان على اللي كنا بنعمله ولسه فاكر كويس ازاي ماما زعقتلي بسببك هي عمرها ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) ما كانت بتزعقلي قبل كده، عشان كده الموضوع ده كان مضايقني جدا ومخليني دايما حاسس بالذنب لدرجة إني كنت ببقى مرتبك لو أي بنت حاولت تكلمني، انا دلوقتي عندي 20 سنة وعمري ما عملت علاقة مع واحدة وعمري ما حبيت اي بنت غيرك وفي نفس الوقت ببقى قرفان من نفسي لما افتكر اللي كنت بعمله معاكي.
راندا: لأ استنى قرفان؟ قرفان ده إيه؟ قصدك ان انا مقرفة؟ منين بتقول بتحبني ومنين بتقول قرفان؟.
عمار: افهميني يا راندا إحنا اتفقنا نكون صرحا مع بعض، أنت حكيت لي عن كل حاجة بصراحة ومن غير خجل وده اللي شجعني إني اتكلم لأول مرة في حياتي من غير خجل، أنا لما دخلت المدرسة الإعدادي كنت تقريبا اصغر ولد في الفصل من ناحية الجسم وكان العيال بيقولوا عليا بنوتة، ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) لكن الحاجة الوحيدة اللي نفعتني إني كنت أشطر منهم كلهم وكان كل المدرسين بيحبوني وده إدانة ثقة بنفسي خصوصا لما نتيجة آخر السنة طلعت وكنت الأول على سنة أولى إعدادي في المدرسة كلها مش الفصل بس، لكن المشاكل ابتدت في سنة تانية إعدادي فيه كام واحد في الفصل كانوا بيحاولوا بيتحرشوا بيا وخصوصا واد غلس كده اسمه شوقي، الواد ده كان جسمه كبير وكان هو الفتوة بتاع الفصل وغالبا كان البلوغ عنده بدري شوية عن بقيت العيال لدرجة إنه كان ممكن يمسكني من ورا بمنتهى السفالة، واما كنت ازعقله ألاقي بقيت العيال كلهم يضحكوا عليا أنا أما هو مكانش حد يقدر يكلمه مفيش حد كان بيدافع عني غير الواد فتحي.
راندا: قصدك فتحي إبن أم ضياء اللي بتيجي تنضف عندنا؟.
عمار: أيوه هو لدرجة إن شوقي ده كان ممكن يتجرأ عليا ويحاول كمان يدخّل صوابعه فيا من ورا، طبعا عمرة ما عرف يعمل حاجة لإني كان لا يمكن اسمحله بحاجة زي دي بس كنت بحس بإهانة شديدة وخصوصا التريقة وقلة الأدب من بقية العيال، وده اللي خلاني أروح النادي واتعلم تايكوندو وكان المدرب بيستغرب على الإصرار اللي عندي في التدريب ومستوايا اللي كان يتقدم بسرعة وطلبت منه يعلمني بسرعة كام ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) ضربة من الضربات القاضية إللي يقدر واحد جسمه صغير زيي يضرب بها وأحد أضخم منه، ومرة في المدرسة طلبت من فتحي إنه ميدخلش لما شوقي ده يحاول يتحرش فتحي خاف عليا ولكني أصريت إنه يفضل بعيد ومالوش دعوة، وفعلا جه شوقي وحب ينتهز الفرصة ويعمل حركة من حركاته السخيفة قدام العيال كلهم عشان يتمنظر عليا قدامهم.
أنا بعدت عنه خطوتين وضربته بقدم رجلي في دماغه بكل قوة زى ما اتعلمت في التايكوندو بصيت لقيته وقع على الأرض مرة واحدة، الحقيقة أنا نفسي فوجئت لإني مكنتش متوقع إن الضربة تيجي مظبوطة اوي كده من أول محاولة هو مكنش مصدق نفسه وقام من على الأرض بسرعة وحاول يهجم عليا زى المجنون لكني كنت عامل حسابي كويس وضربته في وشه تاني بنفس الطريقة فوقع على الأرض تاني قدام كل العيال إللي جريوا عليه يمنعوه إنه يكمل لحسن يتبهدل أكتر من كده، قعد شوقي يزعق يجعر ويزق فيهم قال يعني عايز يضربني ويعمل فيا ويسوي بعد كده شوقي ده مقدرش حتى يشتكيني لإن دي تبقى إهانة له أكثر من العلقة اللي خدها، ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) ومن ساعتها بقى الجميع يعمل له ألف حساب وبقيت ماشي في المدرسة رافع راسي.
راندا: أه كده أنا فهمت ليه العيال كانوا بيقولوا “عمار البطل” كنت فاكرة عشان البطولة اللي بتتعمل في النادي.
عمار: وانتهت تانية إعدادي والمرة دى مطلعتش الأول على المدرسة زي السنة اللي قبلها بس برضه كنت الأول على الفصل زي ما انا ، العيال الشاطرين في الفصول الثانية جابوا درجات أكتر مني وده لأن كل وقتي كان رايح على تدريبات التايكوندو، ومع بداية إجازة الصيف بدأت الدراما اللي غيرت حياتي كلها ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) ابتديت أحس بعلامات البلوغ وكنت الصبح بدري ما اقدرش أقوم من على السرير عشان بتاعى بيبقى واقف على الاخر ومكسوف ماما تاخد بالها، وممكن افضل كده أكتر من ساعة بحالها الوضع أصبح محرج جدا بالنسبالي، وكنت أيامها سمعت من العيال في المدرسة كلام كتير عن البلوغ وانتصاب القضيب وضرب العشرات وحاجات تانية كتيرة، وما لقيتش حد اثق فيه وأسأله غير فتحي.
الواد طلع عارف ومجرب كل حاجة فقال لي أعمل إيه بالظبط لما يكون الانتصاب جامد أوي ومش راضي يهبط عرفت منه بالتفصيل إزاي الواحد يضرب عشرة وازاى يتخيل الحاجات اللي تثيره جنسيا لغاية ما يحصل القذف والسائل المنوي ينزل وبعدها القضيب يهبط لوحده وكل حاجة تبقى طبيعية، ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) كانت إيه بقي المشكلة؟ لما أول مرة أجرب الموضوع ده كان زبري واقف زى الحديدة لدرجة إنه كان بيوجع ولازم أجيبهم بسرعة واخلص من الوجع ده مسكته بيدي كويس وقعدت ادعك فيه طالع نازل مفيش فايدة لا السائل نزل ولا القضيب هبط، بالعكس ده فضل واقف أكتر من الأول حاولت مرة تانية ابتدت الخيالات تجيني، أول حاجة اتخيلتها كانت أصابع الواد شوقي وهو بيحاول يدخّلهم فيا من ورا ولاقيت نفسي بدون ما أشعر بحط إيدي ورا وصوابعي رايحة لوحدها على الخرم و قعدت أحرك صوابعي بنفس الطريقة اللي كنت بعملها معاكي يا راندا وانا بدور على البلبل وعلى طول لقيت السائل يندفع جامد من القضيب وقعد زبري ده يتنفض كتير أوي كذا مرة ورا بعض لغاية ما خلص كل السائل اللي جوه ابتدأ يهبط، ساعتها أنا حسيت براحة شديدة وحالة استرخاء ممتع شعور جديد ولذيذ عمري ما حسيت بيه قبل كده.
راندا: إشمعنى اتخيلت كده يا عمار؟ ليه ما اتخيلتش مثلا واحدة جميلة تقلع هدومها؟، أو كنت تتخيل زبرك اللي واقف أوي ده وانت بتدخله في كس واحدة فاتحالك رجليها؟ أو تتخيل نفسك بتبوس في شفايف واحدة بتحبها؟ أو كنت مثلا تتخيل إنك بتمص بزاز راندا حبيبتك؟ إنت لو شفت بزازي ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) دي عمرك ما هتنساها.
عمار: كنت ساعتها فاكر ان ده طبيعي وإن أي واحد بيضرب عشرة بيعمل كده، ولما فتحي سألني قلت له إن خلاص المشكلة اتحلت لما زبري يشد عليا جامد بقيت أعرف أضرب عشرة وأخليه يهبط على طول وقولتله كمان إزاي بعدها أحس بالراحة والاسترخاء ولما ابتدأت الدراسة تاني كان كل الناس متأكدين إن فتحي ده هيسقط في الإعدادية ومش هيكمل دراسة زي أخوه ضياء الفاشل، مكنش قدام فتحي غير إن أنا أذاكر له كل حاجة كانت ماما بتحب فتحي ده وتعطف عليه لإنه كان ولد طيب وهادي ومؤدب ومش بتاع مشاكل كان ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) عكس أخوه ضياء في كل حاجة عشان كده وافقت إنه ييجي عندنا كل يوم تقريبا عشان نذاكر سوا، وكانت شايفة إنه لو فشل في التعليم ممكن يبقى نسخة من اخوه الكبير ضياء بذلت معه مجهود كبير في المذاكرة لأنه أحيانا فيه حاجات بيفهمها بصعوبة خصوصا الرياضة والانجليزي، وكنت تمللي احكيله عن المشاعر الجديدة اللي ابتديت أحس بها بعد البلوغ.
كنت عايز اعرف: هو انا زبري ده كده يعتبر كبير ولا صغير؟ وكان نفسي أشوف ازبار كل الولاد التانيين عشان اعرف ولما طلبت الحكاية دي من فتحي مبقاش عارف يقول إيه هو بيحبني جدا ويعتبرني مثل أعلى بالنسباله وصعب جدا إنه يرفض لي طلب، المهم فتحي وافق إن احنا نشوف مين زبه ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) أكبر أنا ولا هو وبعدين كل واحد فينا طلع زبه بره أنا أول مرة في حياتي أشوف زبر حد قدامي اللي حصل يا راندا اني افتكرت ساعتها افتكرت حكاية البلبل اللي كنت بدور عليه، وطلبت منه إني أمسك البلبل فقعد يضحك جامد أوي و قاللي: ده زمان كان اسمه “بلبل” لكن لما بيكبر بيبقى اسمه “زبر” يا عمار، لما لقيته بيضحك أوي كده وحسيت إنه مبسوط معايا ومش رافض إني أمسك زبه ومسكته على طول وقلت له ممكن يا فتحي أضربلك انا عشرة بإديا؟ الحقيقة هو سكت وما ردش وانا خدت زبره في إيدي وقعدت أدعكله لغاية ما وقف وبقى كبير وحسيت بيه في إيدي سخن رأسه كبيرة وعروقه نافرة كان المنظر ده أول مرة أشوفه في حياتي ولقيت جسمى سايب خالص و ضربات قلبي زادت جدا وتقريبا فقدت السيطرة على روحي، ومع ذلك كملت معاه وفضلت أدعك جامد لغاية ما جبهم وخرج السائل من زبره باندفاع شديد كانت تجربة رهيبة بالنسبالي ومكنتش أبدا أتخيل إن حاجة زي دي ممكن تحصل ومكنتش فاهم إزاي أنا كان عندي الجرأة أعمل حاجة زي دي؟ شويه ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) وفتحي قفل سوستة البنطلون بتاعه وكأن مفيش حاجة حصلت وابتدينا المذاكرة.
راندا: لكن قوللي يا عمار: إنتوا عملتوا كده نوع من اللعب والهزار زي اللي عملناه أنا والبت شيماء؟ ولا انت كنت حاسس إن دي رغبتك وميولك الحقيقية ودي الحاجة اللي انت بتحبها وطول عمرك بتتمناها؟.
عمار: أيامها انا مسألتش نفسك أي سؤال من الأسئلة دي ولكني ابتديت ادور في النت وقعدت اتفرج على افلام سكس، ودي كانت أول مرة أتفرج على حاجة بالشكل ده شفت بنات حلوين وستات بزازهم كبيرة ورجالة ازبارهم ضخمة جدا وأوضاع غريبة، وقعدت متلخبط وهايج بطريقة غير عادية وزبري واقف على طول كنت بحب أوي أتفرج على الراجل أبو زبر كبير اللي عمال ينيك فى واحده وهي عماله تصرخ. ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: واد يا عمار لما كنت عمال تتفرج هايج بالشكل ده كنت حاسس إنك عايز تبقى مكان الراجل اللي بينيك ولا الست اللي عمالة تصرخ؟.
عمار: هجاوبك نفس الإجابة: ساعتها ما سألتش نفسي السؤال ده لكني كنت بجيبهم مرتين وأحيانا تلاتة وانا بتفرج على الفيلم الواحد مكنتش بعرف أجيبهم كل مرة من غير ما صوابعي تلعب جوه الخرم بتاعي من ورا، واستمريت على الحال ده مدة طويلة ومكنتش بعرف اذاكر ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) الا بعد ما اتفرج على الأفلام دي لغاية ما في مرة كان فتحي عندي عشان نذاكر لقيت نفسي مش مركز ومش عارف أذاكر لنفسي أو أذاكر له فقررت أن أصارحه بموضوع أفلام السكس اللي لازم اتفرج عليها قبل المذاكرة، كانت ماما ساعتها في الشغل وقدامنا وقت طويل نقدر نتفرج فيه على اللي احنا عايزينه، وبدأت في تشغيل فيلم من اللي انا بحبهم طبعا فتحي عارف الأفلام دي كويس لكنه عمرة ما شافها وهو مع حد تاني وده بقى خلاله مرتبك شوية لغاية ما قاللي إنه لما بيتفرج على فيلم سكس بيبقى قالع البنطلون بتاعه ومطلع زبره بره عشان يضرب عشرة براحته، وقالي إنه ممكن يجيبهم تلات مرات أو أربعة وهو يتفرج على الفيلم الواحد هو كان فاكر إنه لما يقولك كده إحنا خلاص مش هينفع نتفرج سوا، لكن الحقيقة اللي ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) حصل هو العكس بالضبط أنا قلبي قعد يدق بطريقة غريبة وبقيت مش حاسس بنفسي من كتر السعادة، واتمنيت فعلا إن اللي بيقوله ده يبقى حقيقي وما يكونش بيبالغ وحسيت إن انا داخل على متعة عمري ما حسيت بيها قبل كده، المهم جاوبته بسرعة وقلتله طبعا مفيش مانع ولا يهمك إنت تقعد على راحتك وانا مش هقولك حاجة وعشان كمان تبقى متأكد إني مش هبقى متضايق أنا كمان هقعد من غير بنطلون ونبقى كلنا براحتنا، ومع تصاعد أحداث الفيلم لاقيت نفسي مش متابع الفيلم خالص لإن فتحي زبره إبتداء يقف وانا مش قادر أشيل عيني من عليه، وزي المرة اللي فاتت دقات قلبي زادت جدا وابتديت أفقد السيطرة على نفسي، ولما فتحي وابتدا يمسك زبره أنا زقيت إيده بسرعة ومسكت زبره بإيدي جامد وقولتله: “عنك انت يا فتحي انا هعملك كل اللى نفسك فيه”
( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )لغاية ما جبهم ومسحت له بمنديل ورق وقفت الفيلم وقمت عملت شاي علشان الدنيا تهدا شوية قبل ما نكمل الفيلم تاني، واكرر اللي حصل مرة ثانية ولاحظت إن فتحي خلاص اتعود إن أنا أضرب له عشرة بإيديا لكن أنا هعمل إيه دلوقتي؟ الفرجة على الفيلم خليتني هايج على الاخر انا كمان، قعدت أضرب عشرة وادعك فى زبري جامد مفيش فايدة مش عارف اجيبهم رغم إن زبي واقف على آخره فتحي قاللي: “مالك؟” مارديتش عليه عشان هو يفهم قعد يضحك ويقول لي: “أكيد عايزني أساعدك زي ما ساعدتني؟” برضه ما رديتش بس هو فهم وقاللى: “أنا يا عمار عمري ما مسكت زبر راجل ومش هقدر اعمل حاجة زي دي” الكلام ده ريحني جدا لإني فعلا مكنتش عايز يمسك زبي ويضرب لي عشرة زي ماهو فاكر، انا كنت عايز حاجة تانية خالص قولتله: “طبعا يا فتحي عمري ما هطلب منك حاجة بالشكل ده” قاللي: “طيب ممكن اساعدك ازاي؟” بصيت فى عينيه جامد لكنه ما فهمش، تشجعت مرة واحدة وقلتله حط إيدك عليا من ورا وحركها ضحك فتحي وفضل باصص في عنيا وهو بيضحك، كده خلاص كل شيء أصبح مفهوم ومفيش داعي حد فينا يخبي حاجة على التاني فتحي حط إيده عليا من ورا وقعد يحسس على طيزي وانا مولع من كتر الهيجان وهو كمان حس بالحالة اللي انا فيها وفهم أنا عايز إيه إيده ابتدت تروح ناحية الخرم وهو بيبص في عينيه عشان ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) يشوفني وانا بموت بين إيديه وبالراحة قعد يبل صباعه الوسطاني في بؤه و بالتدريج قعد يدخل الصباع عندي في الخرم من ورا لقيت نفسي غصب عني يصرخ زي الست اللي كانت تصرخ في الفيلم، طبعا مكنش قصدي اطلع صوت كل ده حصل غصب عني وابتديت تاني أضرب عشرة بإيدي لغاية ما جبتهم وانا بصرخ، المرات اللي فاتت وانا لوحدي كنت بجيبهم من غير صوت لكن المرادي مقدرتش اتحكم في نفسي إيدي كانت بتدعك فى زبرى طالع نازل وصوابع فتحي بتلعب جوه الخرم بتاعي في نفس الوقت وكأني في حلم عمري ما تصورت إن فيه في الدنيا متعة أكتر من كده.
راندا: يخرب عقلك يا واد يا عمار ده انت كده خول رسمي، طب ليه خليته يلعبلك بصباعه؟ كان المفروض تخليه يدخل زبره كله في طيزك مرة واحدة وخلاص.
عمار: إيه يا راندا؟ إحنا كنا لسه في الأول وكل حاجة كانت ماشية كده بدون أي قصد وانا أصلا ما كانش عندي أي تصور عن الحاجات دي بتحصل ازاى، على العموم أنا وفتحي كملنا مذاكره ولاحظت إن دي كانت اكتر مرة هو استوعب فيها اللي كنت بشرحه وانا كمان كان تركيزي عالي أوي وذاكرنا في اليوم ده كويس جدا، إللي حصل بعد كده إن فتحي خلاص فهم إن الأمور مش هتقف عند كده وهو خلاص عرف ميولي الجنسية وبقى متوقع بعد كده هيحصل إيه أنا مكنتش لسة متصور الأمور بعد كده هتمشي ازاي بيني وبين فتحي، هو قرر إنه يقصر عليا السكة وطلب إن المرة الجاية تكون في اليوم إللي ماما مش موجودة في البيت، وفعلا جه المرة اللي بعديها ومعاه فلاشة عليها شوية أفلام للمثلية الجنسية، وابتدينا نتفرج وكانت المفاجأة بالنسبة لفتحي إني كنت قرفان من الأفلام اللي جابها واضطريت أقوم واسيبه هو يتفرج لوحده، فتحي قفل الفيلم وجه قعد معايا وقالتلي: “هو الفيلم ده ما ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) عجبكش؟ ولا انت فيه حاجة مضايقاك؟”، قولتله: “الفيلم مقرف اوي ازاي راجل بيبوس رجل من شفايفه؟ وازاي ينام في حضنه؟ إيه القرف ده؟” فتحي سكت وبلم وبقى مش فاهم حاجة، وانا كمان ما كنتش فاهم هو ساكت كده ليه؟ و ايه الغلط اللى انا قولته؟ وابتدينا نذاكر لا كنت عارف أشرحله ولا هو كان فاهم حاجة وكان الجو بينا زي الزفت شوية وفتحي مشي وانا قعدت لوحدي.
راندا: واد يا عمار أنا كده مش فاهمة حاجة هو انت كنت عايز إيه بالظبط؟. ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: بصي يا راندا أنا ساعتها كنت مش عارف أنا عايز إيه بالظبط وقعدت كذا يوم لا عارف اذاكر ولا عايز اتفرج على افلام سكس، وبعدين ابتديت ادور بنفسي على أفلام العيال الخولات اللي بينيكو بعض، لقيت فيهم عيال حلوين وبيحبوا بعض ولقيت أفلام تانية مقرفة زي اللي جابها لي الواد فتحي، و بالتدريج فهمت انا عايز إيه أكتر حاجة عجبتني فيلم فيه إتنين شباب حلوين ومعاهم واحدة صاحبتهم كل واحد ينيك فيها شوية وبعدين كل واحد فيهم ينيك التاني أو هما الاتنين ينيكوها في نفس الوقت، لكن اللي هييجي أوي لما البنت نامت وفتحت رجليها والواد نام فوقيها وقعد يبوس فيها وينيكها جامد لغاية ما الواد التاني ركب فوقه وقعد ينيك فيه من ورا، يعنى التلاتة بقوا فوق بعض وعرفت إن ده إسمه نيك ثلاثى وعرفت إن الشابين دول “بايسكشوال” يعني كل واحد فيهم “مزدوج الميول الجنسية” أنا ساعتها دماغي لفت وكان صعب عليا أوي أستوعب كل الكلام ده وانا عندي 15 سنة ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) إيه يا راندا؟ مالك؟ فيه إيه؟
راندا: آآه آآه أي أح أح آآآآح أح يا عمار أح يا حبيبي أي أي بجيبهم آه آه خلاص يا حبيبي خلاص جبتهم يخرب بيتك إيه اللي انت عملته فيا ده؟ الحكايات اللي انت عمال تحكيها دي فظيعة، اصل انت مش عارف قبل ما تتصل بيا كان معايا قصة مثيرة وخلعت وانا بقراها وفضلت العب في نفسي لغاية ما جبتهم وساعتها التليفون بتاعك رن وانا كنت طول المكالمة نايمة علي السرير ورجليا مفتوحة، ولما كلامك الآخرين هيجني قعدت ألعب بأصابعي لغاية ما جبتهم مرة ثانية، أنا اتهد حيلي الليلادي يا عمار وخلاص مش قادرة اكمل هبقى اشترى باقة جديدة واتصل بيك تكمل لي الحكايات العجيبة بتاعتك ودلوقتي تصبح على خير ونخش ننام.
الجزء الثاني المواجهة مع النفس قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة
بعد المكالمة المطولة بين راندا وعمار واللي كل واحد فيها إتكلم عن علاقاته و عن ميوله الجنسية الحقيقية، كانت المكالمة مثيرة ومشوقة وفي اليوم التالي اتصلت راندا عمار عشان تكمل الحوار
راندا: آلو يا عمار أنا امبارح نمت نومة جامدة أوي بعد ما حيلي اتهد من المكالمة بتاعتك أنا كنت زمان بتفرج على الأفلام السكس دي وشفت طبعا أفلام الجنس الثلاثي اللي انت كنت بتتكلم عليها اللي انا فاكراه ان واحد راجل ومعاه اتنين ستات قاعدين يهيجوا فيه ويمصوا ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) بتاعه وبعدين هو ينيك كل واحدة شوية، لكن اللي كان مذهل بالنسبالي هو اتنين رجالة بينيكوا واحدة ست في نفس الوقت كل واحد فيهم بيدخل بتاعه في خرم ويفضلوا يقطعوا فيها هما الاتنين حاجة رهيبة أنا كنت بتفرج وانا مذهولة وبسأل نفسي يا ترى الست دي حاسة بإيه؟ بيتهيألي يا واد ياعمار مفيش واحدة في الدنيا إلا وأمنية حياتها إنه يتعمل فيها كده.
عمار: لكن الفيلم اللي كنت بكلمك عنه مختلف شوية كل واحد من التلاتة بياخد المتعة اللي هو عايزها وفي نفس الوقت يتمتع الاتنين التانيين، زي ما قولتلك أيام ما شفت الفيلم ده كان عندي 15 سنة لكني فهمت إن المتعة ممكن تبقى بكذا طريقة وده اللي خلى الواد فتحي يزعل ويمشي ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) لإنه ما فهمتش أنا عايز إيه بالظبط، لان انا نفسي مكنتش عارف المهم الست أم ضياء جت عند ماما عشان معاد التنظيف الأسبوعي وسمعتها بتتكلم عن ابنها فتحي وإنه ازاي أهمل في دراسته حتى إنه ما بقاش يروح للأستاذ عمار عشان يذاكر له طبعا الأستاذ عمار ده اللي هو انا، وإنها خايفة لا يخيب خيبة أخوه ضياء الواد صعب عليا لان الامتحانات قربت وانا كمان مش زي الأول وبقيت اذاكر من غير نفس ده طبعا غير إني مش ناسي قد إيه كنا مبسوطين مع بعض انا وهو واحنا بنتفرج سوا على الأفلام والمتعة اللي حسيت بيها وهو بيلعبلي بصوابعه، المهم خرجت من أوضتي وقلت لأم ضياء إنها تنبه على فتحي إنه لازم ييجي عشان اذاكر له وإذا عصلج تسحبه من ايده وتجيبه غصب عنه، بعد يومين فتحي جه لإنه فهم طبعا انا قصدي إيه وابتدينا نذاكر تاني زي الأول وماما مهتمة بينا جدا وكل شوية تتأكد إننا بنذاكر كويس وبعدين؟؟ هفتح معاه الموضوع تاني ازاي؟ قولتله الامتحانات قربت واحنا مش بنروح المدرسة اليومين دول المرة الجاية تيجي الصبح وماما ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) في الشغل عشان نقعد براحتنا، اخيرا فتحي ابتسم وأعصابه هديت وبعد ما هو مشي فضلت كذا يوم أدور في النت على موضوع الميول الجنسية المختلفة عند البني أدمين واتفرج على أفلام سكس عن المواضيع دي وقدرت أجمع شوية أفلام عشان ابقى اتفرج عليها انا وهو، ولما جه حاولنا نذاكر معرفناش فقلت له لازم الأول نروق نفسنا بكام فيلم وشغلت فيلم سكس عادي الراجل أبو زبر كبير عمال ينيك في الست اللي عمالة تصرخ وفتحي قالع بنطلونه وزبره واقف على أخره وبيضرب عشرة لنفسه ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) لغاية ما جابهم سألته تحب نكمل نفس الفيلم ولا نتفرج على فيلم تاني؟ لقيته متردد رحت مشغل فيلم تاني فيه إتنين خولات حلوين قاعدين يهزروا ويضحكوا مع بعض وبعدين قلعوا هدومهم كلها وواحد فيهم راح علي السرير ونام علي بطنه والتاني نام فوقه وقعد يدخل زبره، بصيت لفتحي لقيت زبره وقف تاني
كده إتأكدت خلاص إنه ممكن يهيج على نيك الخولات وده اللي كنت لسه مش متأكد منه و يبقى انا كده حققت كل اللي بتمناه وابتدا فتحي يضرب عشرة قولتله زي أول مرة: “عنك انت يا فتحي” فقعد يضحك وكان فاكر إن أنا هضرب له عشرة زي المرة اللي فاتت لكني قعدت استمتع بزبره بالراحة واتفرج على عروقه النافرة واحط يدي على رأسه المنفوخة، فتحي بتاعة شد على الآخر وبقي هيموت بين إيديا ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) من كتر الهيجان قولتله خلاص مفيش بعد كده حاجة اسمها حد يضرب عشرة فيه نيك وبس اقلع هدومك كلها، في الوقت ده كان فتحي مستسلم ومستعد يعمل اي حاجة اطلبها منه، قلع هدومه وانا كمان قلعت ورحت لغاية السرير ونمت على بطني وانا متأكد إن كل حاجة هتحصل زي ما انا مخطط لها، فتحي نط على السرير زي المجنون ولاقيته مرة واحدة نايم فوقيا بجسمه كله الحقيقية مكنتش فاكر إن جسمه هيبقى تقيل بالشكل ده وبقيت اخد نفسي بالعافية بس لأول مرة في حياتي أحس بزبر راجل ورا عندي بالشكل ده، كان شعور لذيذ أوي يا راندا لحظة عمري ما نسيتها بعد كده، ومع ذلك كنت مرعوب من اللي هيحصل بعد شوية وطبعا كنت عامل حسابي وحاطط في الخرم بتاعي كمية كويسة من الكريم، طلبت من فتحي قبل ما يعمل أي حاجة إنه يدهن زبره بالكريم اللي جنب السرير وبعدين.
راندا: وبعدين إيه يا بيضة؟؟ هأ هأ هأ مفيش بعدين ما خلاص يا حلوة يا أمورة إتفتحي واللي كان كان هأ هأ هأ صباحية مباركة يا عروسة، تصور يا واد يا عمار إن انا بهيج أوي من الحاجات دي يعني انا دلوقتي هموت عليك و لازم تشوفلك حل زمان سمعت ماما بتقول إن الواد الخول يمتع الست أكتر من أي راجل، لانه حاسس بنفس مشاعرها وفاهمها كويس ويعرف ازاي يبسطها، الراجل بيبقى أناني وبيدور على متعته هو بس. ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: أنا الخرم بتاعي ضيق وصغير ولغاية ما فتحى دخل راس زبه أنا كنت هموت والوجع كان عمال بيزيد كل ما هو يحاول يدخله أكثر بس الحقيقة فتحي كان هادي ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) وطيب ووافق إنه يجيبهم على طول بعد ما اترجيته إنه يخلص بسرعة من كتر الوجع اللي انا فيه، وفعلا حسيت باللبن السخن بتاع كله بينزل جوايا وخليلته يسحب زبه بسرعة ويخرجه بره، وقمنا ولبسنا هدومنا وقولتله “أنا متشكر جدا يا فتحي لأنك عملت ده علشاني بس اعمل حسابك إني من هنا ورايح عايزك معايا على طول” وطبعا لا ذاكرنا ولا حاجة وفتحي مشي على طول وانا الوجع كان هيموتني لدرجة اني مكنتش قادر امشي على رجلي و أكتر حاجة كانت مخوفاني هقول إيه لماما لما تجي وتشوفني في الحالة دي المهم، لما هي جت قولتلها إن انا كنت بعمل تمرين “استرتش” للعضلات علشان مسابقة التايكوندو و شديت على نفسي زيادة ومحتاج كام يوم راحة، حسيت بندم شديد وكنت بقول لنفسي إيه اللي انا هببته ده؟ ومرضيتش أقول الكلام ده لفتحي لحسن يزعل تاني وميجيش فشكرته عشان يحس إن انا مش متضايق ولا حاجة.
وبمرور الأيام كان كل همنا هو امتحان الإعدادية وكنا نذاكر كويس، ومرة في مرة اتعودت على زبر فتحي والخرم بتاعي كان بيوسع بالتدريج وعرفت بعد كده يعني إيه متعة النيك، وما بقيتش أقدر استغنى عن فتحي وهو كمان بالتدريج بقى بيستمتع مش بيعمل كده علشان خاطري وخلاص زي الأول، دخلنا امتحان الإعدادية وانا نجحت وكنت الثاني على المدرسة بفارق نصف درجة، لكن المفاجأة إللي محدش كان متوقعها إن فتحي كمان نجح هو طبعا نجح بالعافية ومجموعة يدخله صنايع أو يدخله ثانوي عام على الحركرك، وانتهت ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) أجازة الصيف ودخلنا المدرسة سواء لأن فتحي كان حظه حلو جدا إن مجموعة كان بالظبط هو الحد الأدنى للمقبولين في ثانوي عام وكانت أمه طايرة من الفرح، لكن إللي كان فرحان بجد هو انا كده ضمنت تلات سنين كمان فتحي يبقى معايا و يجيلي البيت عادي علشان نذاكر من غير ماما أو أي حد تاني يبقي مستغرب، ومع بداية العام الدراسي ابتدأت مرحلة جديدة في حياتي في المدرسة كنت الولد الصغير المتفوق اللي من الأوائل على طول وكل المدرسين بيحبوه وعبقري الكمبيوتر اللي بيحل مشاكل أي جهاز لأي واحد من زمايله وكنت في نفس الوقت الولد البنوتة الحلوة إللي الشباب عايزين ينيكوه، بس مش قادرين عشان هو بطل التايكوندو اللي عنده شخصية قوية ومحدش يقدر يهوب ناحيته، وكانوا بيستغربوا على صداقتي لفتحي الولد الفقير الغلبان إللي كانوا بيقولوا عليه “فتحي بتاع عمار” ومحدش يعرف إن الحقيقة هي “عمار بتاع فتحي” كنت تقريبا أنا العروسة بتاعته ينيكني وقت ما هو عايز وانا دايما معنديش مانع، لإن انا كان عندي رغبة في ممارسة الجنس باستمرار لدرجة الهوس بعد كده عملت قعدة مع فتحي عشان أفهمه إنه ممنوع يقول أي حاجة لأي مخلوق عن اللي بنعمله مع بعض، هو أقسم لي إنه ما قالش حاجة لحد ولا عمرة هيقول حاجة ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) وإنه بيحبني جدا ولا يمكن يفكر إنه يسببلي أي مشكلة وإن أنا طول عمري بالنسباله مثل أعلى وقدوة في كل حاجة، مرّت عليا التلات سنين بتوع ثانوي وانا في حالة نفسية زي الزفت، كنت شايف نفسي “خول” وده ساعتها كان صعب أوي عليا كنت منعزل ومش مصاحب حد وحياتي كلها الدراسة والتايكوندو وفتحي، وكنت بحب راندا لحد الجنون وكل ما اشوفها أحس بالنقص، وإن أنا ما ينفعش حتى أبص في وشها وازاي راندا الجميلة اللي كل الشباب بيحبها تبص لواحد “خول”؟.
راندا: يعني هو ده السبب يا عمار اللي خلاك تبعد عني السنين دي كلها؟ طيب وإيه بقى اللي اتغير وخلاك تكلمني وتعترف لي بحبك؟. ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: أنا لما دخلت الجامعة وانزاح كابوس الثانوية العامة من على قلبى ابتدأت مرحلة جديدة في القراية سواء في الكتب أو في النت وشفت كل الآراء وعرفت النظريات المختلفة عن المثلية الجنسية وقررت اني لازم أواجه نفسي وأحد ميولي الحقيقية من غير ما اضحك على روحي وكنت مش فاهم التناقض بين اني اتناك من واحد راجل برغبتي وبشغف يصل لحد الهوس وبين الحب الجارف الجنوني ناحية راندا، كنت فاهم إن الواحد إما يبقى “خول” وإما يبقى “راجل” إنما الحالة بتاعتي اعتبرتها شيء غريب وغير مفهوم، قررت ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) أستعين بأي حد اثق فيه يفهمني طبعا مستحيل أقول الكلام ده لحد من المعارف أو الأصدقاء أو القرايب إكتشفت إن مفيش غير فتحي اللي هو أصلا فهمه على قده، لازم أروح لحد غريب أقدر أعترف قدامه بكل شيء بدون خجل دورت في النت على طبيب نفسي أو أخصائي نفسي معجبنيش حد حسيت إن اغلبهم نصابين وبيشتغلوا مشاكل الناس عشان يكسبوا فلوس، لكن فيه واحد أخصائي نفسي حسيت انه مثقف وواعي ممكن استعين بيه وكان فعلا اختيار موفق، قاللي إن كل الناس عندهم ميول تجاه الجنسين بدرجات مختلفة وبالنسبة للذكور ما ينفعش نقول: إما “راجل” وإما “خول” دي ألفاظ غلط تؤدي إلى مفاهيم خاطئة إحنا نقول: “مثلي” أو “مغاير” أو “مزدوج الميول”.
و”مثلي” يعني ميوله الجنسية بتبقى ناحية الجنس المماثل له و”مغاير” يميل ناحية الجنس المغاير له يعني ببساطة إما الراجل يميل جنسيا ناحية الراجل الي زيه فيبقى “مثلي” أو يميل جنسيا للبنات والستات فيبقى “مغاير” أو يميل جنسيا ناحية الستات وناحية الرجالة فيبقى “مزدوج الميول الجنسية” لكن في الحقيقة كل رجل هو “مثلي” و”مغاير” في نفس الوقت لكن يبقى فيهم صفة غالبة على الصفة التاني ده من ناحية الميول الطبيعية، أما في العادات والتقاليد والموروث الشعبي فالمفاهيم مختلفة عندهم اللي بيتولد بأعضاء تناسلية ذكورية هو “راجل” يعني المفروض إنه يبقى “مغاير” وده طبعا مش صح لإن مفيش حد “مغاير” بنسبة 100%، ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) أما لو بعد كده الولد بقى “خول” يعني “مثلي” تبقى مصيبة سودة وده برضه غلط لإن مفيش واحد “مثلي” بنسبة 100%، وقال لي إن كل “الحالات المرضية” التي يتعامل معها هي في الحقيقة مش حالات مرضية ولا حاجة، هي حالات طبيعية جدا قرر المجتمع والعرف والتقاليد أنه يسميها “حالات مرضية” وقرر إنه يسمي المثلي “خول” وهي تسمية فيها إزدراء وحط من شأنه ومنعه من ممارسة حياته الطبيعية لغاية ما يكره نفسه ويعيش عمرة كله حاسس بالذنب.
أما “مزدوج الميول الجنسية” من الذكور فده بيقاوم مقاومة عنيفة جدا حتى إنه ينكر قدام نفسه إن عنده أي درجة من درجات الميل نحو أمثاله من الذكور وبيبقى عنده إصرار شديد إنه يقمع مشاعره المثلية وممكن يحس قدام روحه بالخزي والعار لو سمح لنفسه بممارسة الميول دي عشان ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) خايف حد يقول عليه “خول” ده حتى ما يقدرش يفكر في مشاعره الحقيقية دي بينه وبين نفسه، وبعدين حكيت له قصتي باختصار ولكنه صمم إنه يسألني عن التفاصيل وكنت حاسس بالخجل ومش قادر اجاوبه بوضوح لكنه في الجلسات اللي عملها بعد كده قدر يخليني أقول كل حاجة بدون خجل، يعني أدليت بـ “اعترافات كاملة” زي ما بيقولوا، وبعدين سألني مجموعة أسئلة هي اللي خلتني أعرف نفسي صح أسئلة كتيرة جدا فهمت منها كل حاجة قبل حتى ما هو يعمل أي تحليل للإجابات، وفي الجلسة اللي بعديها سألني عن أفلام السكس والأوضاع اللي بحبها واللي بكرهها فحكيت له عن كل أنواع الأفلام اللي شفتها ورأيي في كل فيلم بالتفصيل وايه اكتر حاجة مثيرة بالنسبالي في الأفلام دي، وعرض عليا صور سكسي لرجالة وشباب وستات وبنات وعجبتني صور الشباب الحلو أكتر من صور الرجالة وأكتر من صور الستات والبنات، وآخر حاجة سألني عن رأيي في فتحي ورأيي في راندا وفي الجلسة الأخيرة قاللي أهم كلام سمعته في حياتي.
راندا: يالهوي يا عمار انا دماغي لفت ده الموضوع طلع معقد أوي بس اقولك بقى على حاجة أنا فهمت كل كلمة من اللي الراجل ده قالهالك، هو كلامك عن الرجل أو الشاب “المثلي” أو “المغاير” أو “مزدوج الميول الجنسية” وانت قدرت تطبقه على حالتك لكني قدرت آخذ نفس الكلام على ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) البنات والستات وطبقته على حالتي وفهمت حاجات كتيرة عن نفسي مكنتش قادرة افهمها قبل كده، ولكني محتاجة أقعد معاك يا واد يا عمار قاعدة كبيرة كده وتعملي نفس الاختبارات اللي الراجل ده عملهالك ونطلع النتيجة مع بعض.
عمار: انتي رايقة اوى يا راندا أنا واحد بتاع كمبيوتر مش إخصائي نفسي، يعني ممكن تطلع لك نتائج غلط تؤدي الدنيا في داهية، المهم الراجل الأخصائي في الجلسة الأخيرة قال لي إن أنا “مزدوج الميول الجنسية” “مثلي” و”مغاير” في نفس الوقت، وإن أنا عند البلوغ لقيت سكة “المثلي” مفتوحة قدامي عن طريق علاقة جنسية مع فتحي ومحاولتش أي محاولة إن أنا أمشي في سكة “المغاير” ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) وأكمل علاقتي مع راندا، ومن أول لحظة قررت إن أنا أسجن الشخص “المغاير” اللي جوايا وأدي كل الحرية للشخص “المثلي” إللي حصل هو أن الشخص “المغاير” الذي أتعرض لظلم وقمع وكبت عمال يتخانق معايا طول الوقت لغاية ما خلاني كرهته، كرهت شخصيتي يعني بقيت واحد غير متصالح مع نفسه ده معناه أزمة نفسية عميقة وصراع داخلي مالوش آخر ومن كتر الكراهية للشخص “المغاير” اللي جوايا قررت الانحياز للشخص “المثلي” عن طريق الإفراط في ممارسة العلاقة “المثلية” إلى حد الهوس، واللي انا عملته ده هو عكس اللي بيعمله أي واحد في مكاني يعني أي راجل “مزدوج الميول الجنسية” بيقعد يكابر ويعاند وينكر وجود الشخص “المثلي” اللي جواه ويقمعه وينحاز للشخص “المغاير” اللي جواه بسبب الموروث الشعبي والمفاهيم التقليدية اللي هو مصدقها ومقتنع بيها وإن هو شايف نفسه “راجل” ولا يمكن أبدا يبقى “خول”، وطبعا “الخول” شخص منبوذ ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) وكل الناس بتحتقره وتقرف منه ويستمر الصراع الداخلي إلى ما لانهاية، والحل من وجهة نظر الإخصائي إني أحاول إعادة التوازن بين الشخصين اللي جوايا، وأول حاجة اعملها إني أرد اعتبار الشخص “المغاير” اللي جوايا يعني أعبر عن مشاعري الطبيعية تجاه الجنس الآخر.
راندا: ولا يهمك يا عمار ولا يهمك يا حبيبي راندا حبيبتك معاك على طول أنا ليك يا حبيبي بحبك يا حبيبي من زمان أوي، من أيام ما كنت بتدور على البلبل لغاية النهاردة ولآخر يوم في عمري، انا هعملك كل حاجة انت عايزها و مش هحرمك من أي حاجة انت بتحبها لازم نرجع لبعض تاني، بص يا حبيبي ماما مسافرة الغردقة بعد يومين ولمدة أسبوع مع واحد صاحبها تعالى اقعد معايا الأسبوع ده عايزة ابات في حضنك كل يوم ونعمل كل اللى احنا عايزينه مش هحرمك من حاجه، ممكن تبقى تروح لصاحبك فتحي أو أي حد تاني ممكن تتناك زي ما انت عايز يا حبيبي عمري ما همنعك من حاجة بس المهم تبقى جنبي ومعايا.
عمار: ياه دي تبقى فرصة هايلة نرجع لبعض تاني أنا ممكن أقول لماما إن فيه رحلة في الكلية وانا طالع معاهم وهي مش هتقول حاجة بس اللي انا خايف منه حاجة ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) تانية خالص، انا عمرى ما نكت واحدة قبل كده وممكن معرفش اعمل حاجة معاكي لاني خلاص اتعودت على وضع معين طبعا إنتي فاهمة.
راندا: فاهمة، فاهمة كل حاجة انا ما يفرقش عندي الكلام ده المهم تبقى معايا وتبات في حضني كل يوم هات صاحبك معاك وممكن نخليه ينيكنا احنا الاتنين معنديش أي مشكلة المهم تفضل معايا، أه على فكرة بمناسبة صاحبك نسيت أقولك إن ماما عايزة فتحي يشتري لها شوية ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) حاجات من وسط البلد هتاخدها معاها وهي مسافرة، أنا فاكرة لما كانت الست أم ضياء بتيجي لماما يوم التنفيض وكانت بتجيب معاها فتحي ابنها وكانت ماما تمللي تبعته يجيب طلبات البيت لكنه بعد ما كبر ما بقاش بييجي مع أمه لكن ماما فضلت لغاية دلوقتي تكتبله كل شوية ورقة يجيب فيها طلبات، ماما بتقول إنه ولد أمين ومؤدب وبيجيب كل الحاجات اللي هي طالباها وعمرة ما طمع في حاجة زي ما كان بيعمل أخوه ضياء الموكوس لازم تقوله على طول علشان ماما مسافرة بعد بكرة. ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: ياه حظك حلو اوى يا راندا فتحي لسه داخل أهو (فتحي مدام سلوى عايزاك ممكن تطلع لهم دلوقتي) خلاص يا ستي فتحي طالع لكم أهو على طول.
وصل فتحي شقة مدام سلوى اللي قعدت تقوله على الحاجات اللي هي عايزاها وفي الوقت ده كانت راندا في أوضتها مستنية عشان تختبر فتحي وتشوف ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) “له في الحريم” ولا لأ، قلعت هدومها ولبست قميص نوم من غير ملابس داخلية هو نفس القميص اللي لابسته مع شيماء لما قعدوا يبوسوا في بعض قماشته ناعمة وخفيفة وشفاف تقريبا قصير مخللي فخادها كلها باينة مفتوح من فوق والبزاز طالعة منه ومفيش حاجة متغطية تقريبا غير حلمة البز حتى الحلمة كمان ممكن تطلع بره لما تتحرك أو توطي وكل شوية تضطر تدخلها جوه تاني، وقفت راندا قدام المراية وقعدت تقول لنفسها “إيه يا بت الحلاوة دي ده انا لما بشوف نفسي في المراية بهيج يبقى الرجالة يعملوا إيه؟ بيصعبوا عليا أوي”، خرجت من الأوضة وقالت لمامتها “خلصتوا يا ماما؟ أنا عايزة فتحي شوية” مدام سلوى قالت لها “خلصنا” وبصت على بنتها وفضلت مبحلقة فيها وقالت لنفسها “طول عمرةا فايرة البت دي” راندا قالت لفتحي “تعالى عايزاك” وقالت لمامتها “بعد اذنك يا ماما متبقيش تخشى علينا” وسحبت فتحي من يده ودخلت اوضتها وقفلت الباب وقالت له “ماما مسافرة بعد يومين وانا هبقى لوحدي حوالي أسبوع وممكن ابقى اعوزك في أي حاجة” قاللها “عينيا ليكي يا ست راندا” الواد كان أصلا منتهي ومش مستحمل قالتله “عمار بيقول إن انت راجل ودكر وبيقول إنك بتعمل حاجات وريني كده؟”
وراحت فاتحة سوستة بنطلونه خرج منها زبر واقف لفوق وراسه منفوخة وعروق نافرة مسكت الزبر بإيد واحدة وسحبت فتحي من زبره وراها لغاية السرير ونامت على ظهرها وشدته ناحيتها عشان يطلع على السرير هو كمان، كل ده ويديها ما سابتش الزبر وماسكة فيه جامد، حطت راس الزبر على فتحة كسها وفي لحظة زقت كل جسمها لقدام فالواد زبره دخل جوة لغاية آخره وقعدت تعصر عليه بكسها جامد ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) وتدعك فيه رايح جاي مفيش ثانية أو اتنين وفتحي جاب أكبر كمية لبن في حياته سحبت جسمها لورا ومسحت لفتحي بمنديل ورق وقفلت له سوستة البنطلون تاني وقالت له “لأ دكر يا واد” وفتحت باب الأوضة وقالت “فتحي ماشي يا ماما” مدام سلوى قالت “إيه ده بسرعة كده؟” وخرج فتحي.
عمار: آلو أيوه يا راندا أنا قولت أكلمك قبل ما انام الواد فتحي خلاص مشي بعد مانزل من عندكم أخذ طلبات مامتك وشاف ماما كمان عايزة إيه وهيجيب الحاجات كلها معاه بكره وهو جاي، بس انا عايز اعرف حاجة ليه كان شكله غريب كده بعد ما نزل من عندكم؟ ده قعد عندكم أقل من خمس دقايق يعني إيه هيكون حصل يشقلب كيانه بالشكل ده؟.
راندا: هأ هأ هأ ده انا مبطلتش ضحك من ساعتها مكنتش فاكره انه غلبان أوي كده ده انا خلصت عليه في دقيقة ونص بالظبط .
عمار: خلصتي عليه ازاي يعني؟.
راندا: يووه ده انت كمان باين عليك غلبان أوي بص يا ضياءي بما إنك وافقت تيجي تقعد معايا الأسبوع الجاي كله يبقى لازم من دلوقتى اوضب كل حاجة ولما ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) حضرتك قولتلى إنك خايف متعرفش تعمل حاجة معايا قولت لنفسي يبقى صاحبه ييجي معاه عشان يسخنه يخليه يقدر يكمل معايا، حتى لو منفعش يبقى نخليه ينيكنا إحنا الاتنين لكن أنا كان عندي شك إن صاحبك ميكونش له في الحريم ويبقى الأسبوع كده ضاع عليا والشك ده طبعا كان ليا حق فيه لإن البنات صحابي قالولي إن الأولاد اللي متعودين ينيكوا بعض ما بيعرفوش ينيكوا البنات بعد كده، وكذا واحدة اعرفهم لما بيصاحبوا ولد خول ما بيكملش معاه فكان لازم اعمل اختبار لصاحبك.
عمار: وعرفتي ازاي تعملي اختبار في دقيقة ونص زي ما بتقولي؟.
راندا: وحياتك مكنتش محتاجة الدقيقة ونص كلهم أنا عرفت كل حاجة بعد عشر ثواني ها ها ها
عمار: يا سلام على الفيمتو ثانية بتاعتك أكيد استخدمتي أشعة الليزر.
راندا: لو قلتلك يا عمار هتموت على نفسك من الضحك إنت لغاية دلوقتي ماشفتنيش بقميص النوم عندي كذا طقم كلهم اجمد من بعض الهدايا اللي مغرقني بيها حسام ويجيبهم من محلات ابوه فيهم واحد بالذات عرفت إنه أكتر طقم بتهيج الرجالة، ده حتى كمان يهيج البنات ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) فاكر لما حكيتلك حكاية البت شيماء اللي أول ما شافتني لابساه ساحت على روحها وانا نزلت فيها بوس؟ أنا بقى لبست الطقم ده للواد فتحي النهاردة الحقيقة يعني مقدرش أقول “طقم” لإنه كان من غير ملابس داخلية.
عمار: يا نهارك اسود حرام عليكي الواد ده كان ممكن يروح فيها.
راندا: ها ها ها ما هو ده اللي حصل أنا لسه بقوله تعالى معايا يا فتحي ويسحبه من يده لقيت البنطلون بتاعه هيتفرتك وزبره خلاص هيطلع بره اضطريت افتح له السوستة بسرعة وتخليه يجبهم على طول المسكين ده، انا لما وقفت قصاد المراية النهاردة وانا بالطقم ده فعلا صعبوا عليا الرجالة فخادي بيضة ومليانة من فوق وشكلهم حلو أوي ولما لفيت قصاد المراية لقيت طيزي دي من ورا حاجة تجنن مزقلطة ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) وبارزة وطرية وناعمة، بزازي يا عمار بيضة ومليانة ومرفوعة لفوق أنا مش محتاجة ألبس “برا” زي الستات والبنات اللي عايزين يرفعوا بزازهم بأي شكل، إنت لما تشوفني يا عمار هتتبسط وهتشوف الحلمات الوردي اللي بارزة لقدام أنا مشكلتي إن أي بلوزة صيفي بلبسها بتبقى الحلمات بتاعتي متفصلة تحتها
وأي واحد ماشي يشوفها عادي كأني مش لابسة حاجة لإني بصراحة في الصيف ما بطيقش البس “برا” تحت البلوزة أو “التي شيرت” فالواد فعلا معذور مخدش في إيدي غير دقيقة ونص ها ها ها، لكن نتكلم جد شوية الولد فتحي ده أكتر واحد شوفته بيهيج على الحريم إزاي بقاله السنين دي كلها معاك؟
عمار: طبعا أنا فاهم سؤالك وفاهم إن الأولاد إللي بينيكوا بعض وعايشين مع بعض بيبقوا فعلا مالهمش في الحريم واللي فيهم بيصاحب بنت ما بيعرفش يعمل معاها حاجه لكن فتحي مش كده بالعكس ده أول ما يشوف واحدة حلوة زبه بيقف على طول بعد ما خدنا على بعض انا وهو ومبقاش محرج مني بقى النظام بتاعنا يبتدي بفيلم سكس عادي مش بتاع “مثليين” ولا حاجة و نقلع هدومنا هو طبعا هايج على الست اللي في الفيلم لكن أنا بهيج لما الراجل اللي معاها يبتدي ينيكها علشان بكون حاسس بيها و بمشاعرها، وعارف قد ايه هي مستمتعة بالزبر اللي جواها، فتحي لما بيركب عليا بيكون الفيلم شغال وهو عمال يتفرج كأنه بينيك الست اللي ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) في الفيلم مش بينيكني أنا غير كده أنا متأكد إنه عمرة ما كان يهيج عليا ده طبعا غير البنات اللي يعرفهم في الحتة عندهم وشغال معاهم بوس وأحضان وتقفيش بزاز والحاجات بتاعت العيال دي، لكن معايا هو بيعمل ممارسة كاملة يفرغ فيها كل طاقته بس هو عنده حاجة كويسة أوي عمرة ما فتح بنت وعمرة ما رافق واحدة متجوزة فتحي ده يا ستي طاقته عالية جدا يعني في الفيلم الواحد اللي بنتفرج عليه يجيبهم جوايا تلات مرات وأحيانا أربعة.
راندا: يخرب بيتك كل ما بتحكيلي الحاجات دي بهيج أوي وبحبك أكتر وببقى هموت عليك متتصورش نفسي قد إيه أشوفك وانت بتتناك انا متخيله شكلك بيبقى أمور قد إيه نفسي أخدك في حضني واضمك ليا جامد وافضل ابوس كل حته فيك واحط شفايفي على شفايفك واقعد امص فيها، أنا يا عمار محرومة من كل الحاجات دي زي ما انت كلمتني بصراحة أنا كمان هكلمك بصراحة هقولك على كل الحاجات اللي ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) أي واحدة تتكسف تقولها كلام طول عمري محرجة أقوله قدام أي حد، أنا بكره الرجاله مش بطيقهم مش عايزة من الراجل حاجة غير زبره مفيش راجل خليته يبوسني ويضمني أويحضني أو يلعبلي في بزازي زي كل الستات والبنات ما بيتعمل فيهم، الراجل من دول بخليه ينيك وبس يدخل زبره وخلاص أنا مقدرش استغنى عن ازبار الرجاله هي دي أحلى حاجة في الدنيا، لكن الرجالة شفايفهم ناشفة ومصيبة لو الراجل عنده شنب أو سايب دقنه ببقى قرفانة جدا وبتبقى ريحتها وحشة حتى اللي عامل نفسه دونچوان وحاطط برفان ماركة معرفش إيه، أول ما يبتدئ ينيك ويعرق بتبقى ريحة عرقه لا تطاق ده طبعا غير الغرور والغباوة واللي فاكر إنه خلاص عشان راجل يبقى هو اللي بيفهم
عمار: طب وانتي جربتي البنات والستات؟ ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: هو ده اللي نفسي اتكلم فيه وصعب أوي ألاقي حد يفهمني لما حكيتلك عن البت شيماء كذبت عليك وقلت لك إن بوس الشفايف ومص البزاز ده كان مجرد هزار، لأ طبعا ده انا كنت هموت عليها ونفسي كنا نكمل أكتر من كده، كذبت عليك و كذبت على نفسي وقلت لك إن البت دي مش حلوة ولا حاجة، وهي في الحقيقة جميلة جدا وبهيج عليها ونفسي فيها موت، أنت لما حكيتلي عن جلساتك مع الأخصائي فهمت حاجات كتيرة وبقى عندي الجرأة إني أتكلم بصراحة، انا بحب البنات بحبهم بمعنى بحب اعمل جنس معاهم بوس وأحضان ومص شفايف ومص بزاز ولحس الكس وعضعضة الزنبور وبعبصة خرم الطيز وكل حاجة ممكن تتعمل، إنت كان عندك الشجاعة وواجهت نفسك وخليت راجل ينيك ويديك المتعة اللي انت محتاجها، أنا كل ما احاول مع واحدة ألاقيها بعد شوية ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) تكش مني وتبعد لازم اللي انام معاها تكون جميلة مش اي حاجة وخلاص عشان كده هسألك سؤال ممكن يبقى هو المفتاح، أنا تعمدت في كلامي إني أقول عنك كلمة “خول” كذا مرة وانا عارفة ان الكلمة دي الناس بيستخدموها للإهانة وقلة الأدب لكن إزاي إنت متضايق أو طلبت اني ما استخدمها؟.
عمار: ها ها ها أخيرا سألتي السؤال اللي انا مستنيه بصي يا ستي: أنا علاقتي بفتحي داخلة في خمس سنين دلوقتي قضيت منهم تلات سنين في عذاب نفسي رهيب كنت بكره نفسي بمعنى الكلمة ورغم إن العلاقة دي محدش يعرف عنها حاجة لغاية دلوقتي كان العيال في المدرسة بيقولوا عليا “الواد البنوتة” أنا كنت فاهم طبعا إنهم بيقولوا كده عشان شكلي حلو زي البنات وكنت حاسس وفاهم إن كل واحد فيهم نفسه ينيكني لكن محدش أبدا قال علي كلمة “خول” وعشان كده محصلش مشاكل في المدرسة أو في البيت مع ماما أو مع الجيران ومع ذلك لما كان العيال في المدرسة يتكلموا عن واحد ويقولوا عنه إنه “خول” كانت الكلمة دي بتخرب وداني وتعذبني رغم إن محدش منهم كان بيتكلم عني ساعتها، المشكلة كانت جوايا أنا لكن في آخر سنتين كنت ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) بحاول اتخلص من الاحساس ده والحاجات اللي قريتها وفهمتها ساعدتني إني أتخلص بالتدريج من الشعور بالذنب وبقت الكلمة دي مش بتسببلي نفس الوجع زي الأول واللي ساعدني أكتر كان الأخصائي النفسي إللي خلاني فهمت حاجات كتيرة وقدرت اتكيف مع مشاعري الحقيقية، مثلا يعني فتحي طول السنين دي عمري ما سمعته بيقول الكلمة دي أول حد يقولها في وشي كان حضرتك في التليفون من يومين لما حكيتلك عن بداية علاقتي مع فتحي متتصوريش يا راندا فرحتي كانت قد إيه لدرجة إن جسمي كله كان زي المتخدر وحسيت إني بموت فيكي واتمنيت إنك تقوليهالي كل شوية كلمة “خول” دي لما بتتقال على إنها شتيمة أو احتقار بتبقى مؤلمة لكن لما بتتقال برقة وبحب من الشفايف الجميلة بيبقى ليها تأثير السحر.
راندا: بحبك بحبك أوي يا حبيبي إنت كده طمنتني جدا لإني وانا معاك ببقى أحيانا عايزة اقول الكلمة دي وكنت خايفة على مشاعرك فجربت أقولها مرة في وسط الكلام حسيت إنك ما زعلتش ولا حاجة ومرة تانية قولتهالك وبرضه مكنش فيه مشكلة، أنا بقول كل ده ليه؟ لأني في الحقيقة لما بسمع ان فيه عيال خولات بينيكوا بعض بتحصلي حاجة غريبة مش فاهماها لغاية دلوقتى بيبقى نفسي أكون معاهم وفي وسطيهم وينيكوني أنا كمان زي ما بينيكوا بعض وكمان كل الحكايات اللي انت حطيتها لي عن علاقتك إنت وفتحي مجنناني من ساعة ما سمعتها وهموت علشان اتفرج عليكم.
وهموت أكتر علشان ابقى معاكوا ده طبعا اللي خلاني اطلب منك إن فتحي ييجي معانا في الأسبوع اللي هنعيش فيه مع بعض وعشان احنا اتفقنا نبقى صرحا لازم ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) اقولك على السر اللي مخبيه طول عمري، أنا زمان أول ما عرفت إن فيه حاجة اسمها خولات وعرفت هما بيعملوا إيه مع بعض تمنيت إني لما أحب واحد يكون خول وفضلت الفكرة دي مسيطرة عليا لغاية دلوقتي ومش فاهمة السبب علشان كده لما عرفت إن حبيبي عمار خول كنت هموت من الفرحة، وأكيد إنت لاحظت ده واحنا بنتكلم سوا أنا كده حسيت إن أغلى أمنية في حياتي خلاص اتحققت، إنت يا عمار ضيعت السنين دي كلها وعذبت نفسك العذاب ده كله علشان كنت فاهم إن راندا البنت الحلوة الدلوعة ممكن تبعد عنك لو عرفت انك خول ولو كنا صرحاء مع بعض من أول يوم مكنش هيبقى عندنا مشكلة من أساسه أخيرا هنبقى مع بعض تاني.
عمار: اوكي يا حبيبتي متتصوريش انا سعيد بالكلام ده قد ايه بحبك بحبك باي .بقي وتصبحي على خير علشان أجهز نفسي لرحلة الكلية.
راندا: ها ها ها رحلة سعيدة باي.
الجزء الثالث بداية اللغز قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة
عمار: آلو أيوه يا حبيبتي فتحي جاب الحاجات كلها هنا.
راندا: أيوه يا حبيبي صباح الخير حاجات إيه؟. ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: الطلبات اللى مامتك كانت عايزاها من وسط البلد .
راندا: طب هو ليه سابهم عندكم ومطلعهاش لماما بنفسه؟ .
عمار: ها ها ها الواد مرعوب يطلع عندكم من اللي حصل امبارح هو انتي عملتي فيه ايه بالظبط؟ .
راندا: اغتصبته إيه عمرك ما سمعت عن واحدة إغتصبت واحد؟ .
عمار: لا جديدة دي اغتصبته ازاي يعني؟ .
راندا: خليت كسي يبلع زبره صعبه دي؟ .
عمار: هأ هأ هأ لأ واضحة زي الشمس يخرب بيت شيطانك ده انتي مصيبة بصي يا راندا هو هيطلع يؤدي الحاجة لمامتك ويحاسبها من على الباب وينزل على طول . ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: ما انت عارف ماما لازم تشوف الأول كل حاجة بنفسها وتتأكد منها بس أوعدك “كلام رجالة” إني مش هقرب منه ها ها ها أنا أصلا لسه صاحية من النوم و مقومتش من على السرير ومليش نفس لأي حاجة ده انا حتى لسه مدخلتش الحمام .
عمار: خلاص مصدقك طالما “كلام رجالة” .
راندا: إتفقنا هتصل بيك كمان ساعه كده باي
عمار نده على فتحي قبل ما يمشي وطلب منه يطلع حاجات مدام سلوى فوق عندهم، فتحي تنح ومردش عمار قاله “مالك يا ابني فيه إيه؟ هما عندهم عفريت؟ إنت عارف يا فتحي ماما رأيها إيه في الناس دول يعني مش هقدر اطلع لهم الحاجة بنفسي عشان مزعلهاش وهي طبعا مش عايزة حد ينزل من عندهم معلش يا فتحي عشان خاطري وديلهم الحاجة قبل ما تمشي” المهم فتحي سمع الكلام والموضوع كله خلص في دقايق شوية وراندا اتصلت
راندا: آلو يا حبيبي صاحبك خلاص جه ومشى من غير حتي ما احس انه جه مبسوط؟ ماما عمالة تجهز كل حاجة عشان مسافرة الصبح بدري، ماما دي بتصعب عليا أوي اتجوزت وهي صغيرة رجل أكبر منها بـ أربعين سنة أبوها إللي هو جدو صابر كان راجل غلبان يشتغل فراش في مكتب ثروت بيه صاحب ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) شركة المقاولات، ماما كانت بنت صغيرة في ثانوي الراجل شافها اتجنن عليها جدو صابر ما كانش عارف يعمل إيه، المهم اتفقوا على الجواز ثروت بيه اشترط إنه يكون جواز سري محدش يعرف عنه حاجة وخصوصا مراته أم عياله وما يبقاش فيه فرح ولا معازيم و جدو صابر اشترط إن الجواز يتأجل لغاية البنت ما تاخد الثانوية العامة وكمان لغاية ما تكمل 18 سنة عشان الجواز يبقى رسمى عند مأذون، جدو صابر وتيتة فتحية مخلفوش غير بنتهم سلوي دي وكانوا يحبونها لدرجة العبادة وجدو صابر كان كل أمله في الدنيا إن بنته تدخل الجامعة فاشترط على ثروت بيه إنها تكمل تعليمها بعد الجواز وتخش الكلية اللي هي عايزاها .
عمار: لكن انتي ما جبتش سيرة عن رأي البنت نفسها سلوى كان رأيها إيه؟ يعني هي ما كانش عندها مانع تتجوز راجل أكبر منها بأربعين سنة؟ .
راندا: أبدا يا ضياءي كانت طايرة من الفرح وحاسة إن باب السعد تفتحلها حد يطول يتجوز ثروت بيه؟ واتجوزوا وطبعا لا دخلت الجامعة ولا حاجة وكان جدو صابر ييجي كل يوم والتاني عند ماما عشان يعقلها ويخليها تسمع كلام جوزها لان جوزها ده كان يضربها عشان “ما بتسمعش الكلام” كانت على طول ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) إما وشها مخرشم متشلفط أو رأسها مبطوحة أو يدها مكسورة ومجبسة أو كتفها مخلوع ومتربط، وكانت تيتة فتحية متفقة مع الجيران إنهم يبلغوها لما يسمعوا صويت وصريخ عشان تيجي تهون عليها وتحكيلها إن ده بيحصل لكل الستات المتجوزين والواحدة لازم تبقى عاقلة وترضى بنصيبها وما تخربش على نفسها، واللغز اللي انا مش فاهمه لغاية دلوقتي إن الجيران بطلوا يسمعوا الصوت و سلوى خلاص مابقتش تشتكي في الوقت ده.
أنا كنت اتولدت وبعدين كبرت وبقى عندي سنتين وفجأة مات أبويا ثروت بيه وعنده 61 سنة وولاده ومراته الأولانية إكتشفوا إن فيه ورثة تانيين غيرهم، إللي هما ماما وبنتها الصغيرة وكانت المفاجأة إن الشقة دي والعربية كانوا بإسم ماما وكان لها رصيد كبير في البنك باسمها فكل ده خرج بره تقسيم الميراث وبقيت انا وماما ورثة في شركة المقاولات وفي باقي الممتلكات من شقق وأراضي وحسابات في البنوك، لكن هشام إبن ثروت بيه الكبير اللي المفروض إنه أخويا كان راجل مجرم ومعاه محامي لبط و ضغطوا على جدو صابر وماما إنها توقع على أوراق إنها استلمت كل نصيبها من الميراث مقابل مبلغ كبير.
أما نصيبي أنا فكان مبلغ تاني لكن لازم يبقى فيه وصي على البنت القاصر لأن جدي أبو أبويا مات من زمان بقت ماما هي الوصية على نصيبي من الورث لأنها كانت أياميها أكثر من 21 سنة وقالوا لها إن الفلوس بتاعتها و بتاعتي هي دي نصيبها ونصيب بنتها من الإرث لأن الشركة والممتلكات اللي سابها ما ينفعش تتقسم، الفلوس اللي خدناها كانت مبلغ كبير لكنها طبعا أقل بكتير من نصيبنا الحقيقي واتقفلت الصفحة دي نهائيا وانا دلوقتي معرفش أي حاجة عن مرات ابويا أو اخواتي ولا هما يعرفوا عننا حاجة، لكن إزاي ماما كان بإسمها كل ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) الحاجات دي؟ الشقة والعربية ورصيد البنك؟ كان ثروت بيه بعد ما يرنها العلقة يحس بالندم ويقعد يحايل فيها ويصالحها فمرة يجيبلها ذهب ومجوهرات ومرة يكتب العربية بإسمها ومرة يحط بإسمها رصيد في البنك وآخر حاجة كتب الشقة باسمها وده غالبا لأن العلقة كانت سخنة شوية .
عمار: لكن إنتي كان عندك ساعتها سنتين عرفتي الحاجات دي كلها ازاي؟ .
راندا: أنا لما كبرت شوية عرفت إن بابا مات كنت على طول أقعد أسال ماما عنه وكنت عايزه اعرف كل حاجة كان شكله إيه؟ بيشتغل إيه؟ ومات ازاي؟ وكانت مبترضاش تتكلم لكن أحيانا يفلت منها كلام زي “أدينا استريحنا منه” أو “أهو غار في ستين داهية” وحاجات من النوع ده، لقيت إن الحل عند تيتة فتحية كانت في الأول مش راضية تتكلم لكن بشوية دلع ومياصة خليتها تحكيلي كل حاجه تحكي بالتفصيل، المهم بعد ما ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) مدام سلوى جوزها مات بقت حاجة تانية خالص ابتدت تهتم بنفسها جدا تصحى بدري وتنام بدري تعمل رجيم وتروح الجيم وتحافظ على رشاقتها وتثقف نفسها بنفسها عشان تعوض التعليم الجامعي اللي فاتها.
عملت لنفسها مكتبة هنا في البيت فيها كل حاجة لدرجة إن أنا بستغرب ازاي هي قدرت تقرا الكتب دي كلها؟ وقريتها إمتى؟ وكانت تحاول تخليني أقراها انا كمان لكن إنت عارف يا عمار إن احنا صعب أوي الواحد فينا يمسك كتاب يقرأه، اتعودنا على الموبايل نقرأ منه كل حاجة ومع ذلك أنا برضه قريت كام حاجة من عندها الحاجات القديمه بتاعت زمان، قصص إحسان عبد القدوس ويوسف السباعي اللي اتعملت افلام سينما و شعر نزار قباني وفاروق جويدة واكتر حاجة عجبتني كتب نوال السعداوي فهمت منها حاجات كتير ولقيت عندها قصص مترجمة قريت منها كام قصة فرانسواز ساجان الفرنساوية و ألبرتو مورافيا الإيطالي، غير كده فيه كتب تانية حجمها ضخم أسماء مؤلفين كبار و مواضيع مكلكعة مفهمتش منها حاجة تحرير المرأة والحركات النسائية في دولة معرفش إيه ده حتى عنوان الكتاب ما بيفهموش .
عمار: ده الواحد يخاف منك ده انتى جامدة اوي بقي .
راندا: لأ طبعا مش زي ما انت فاكر أنا عايشة حياتي و متفرقش معايا أوى الحاجات دي، ماما كانت عايزانى ابقى زيها في كل حاجة انا طبعا مقدرش، لكن برضه أنا زيها في حاجات كتير ماما دي مفيش حد زيها الظروف اللي مرت بيها خلتها بقت متمردة بتكره الرجالة ورافضة الجواز نهائيا وعلمت بنتها التمرد من أول يوم ولما انا كبرت شوية كمان ابتديت الاحظ حاجات معينة كان فيه واحده اسمها مدام إلهام بتعمل عيد ميلادها ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) أربع أو خمس مرات في السنة و تعزم ناس “كبار ومهمين” تجار أغنياء ومسئولين كبار ومنتجين سينما ده خلاف الصحفيين اللي بيغطوا عيد الميلاد وتعزم شوية بنات وستات حلوين هي عارفاهم وكانت لازم تعزم ماما في كل عيد ميلاد منهم وكنت بلاحظ بعدها إن ماما تقوللي إنها خارجة مع واحد صاحبها أو هتبات عنده يومين لغاية المرة الأخرانية دي قالتلي رايحة أسبوع الغردقة ودي أطول مدة غيابها عن البيت بس بصراحة عمرةا ما جابت حد منهم هنا وده اللي خلاني أنا كمان لما اصاحب واحد مجبش معايا البيت .
عمار: من كلامك فهمت إن مامتك دلوقتي عندها تقريبا 39 سنة بس الحقيقة إللي يشوفها ويشوف نشاطها وحيويتها يحس إن سنها أقل من 30 سنة .
راندا: ماما بنت جدو صابر الفراش الغلبان إللي يشوفها دلوقتي ويشوف الثقة اللي عندها والمشية بتاعتها وطريقة الكلام والشياكة يقول على طول إن دي ست أرستقراطية، واللي يسمعها وهي بتتكلم في موضوع معين يقول دي أستاذة جامعة، كل هدومها دلوقتي بتجيبها من محلات الملابس بتاعت كامل بيه أبو حسام إللي كانوا ساكنين في الشقة اللى قصادنا أشيك موديلات وأغلى حاجة موجودة في السوق، ماما دي تخش المحل من دول تجيب كل اللي هي عايزاه وممنوع تدفع كله على حساب كامل بيه لإنه يا ضياءي واحد ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) من صحابها “المهمين” الراجل ده كان تاجر عادي جدا عنده محل ملابس صغير وفجأة معرفش ازاي بقى أكبر تاجر ملابس وعطور واكسسوارات حريمي وعنده محلات في جميع الأحياء الراقية وسابوا الشقة وسكنوا في فيلا في كومبوند والراجل اشتري شقة لإبنه حسام اللي كلمتك عنه .
عمار: نفسي نقعد نتكلم على طول بس انا خلاص نازل رايح الكلية وكمان هتأخر بليل عشان عندنا معمل النهارده .
راندا: باي يا حبيبي هروح انا .بقي أساعد ماما في توضيب الشنط وأجهز نفسي عشان بكرة آه صحيح ما قولتليش إنت بتحبه بشعر ولا من غير شعر؟ . ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: هو إيه اللي بشعر ولا من غير شعر؟ .
راندا: بقولك يا عمار هو إنت عبيط؟ ولا عبيط؟ .
عمار: آه فهمت ما اعرفش لكن خليه من غير شعر معلش الظاهر ان انا فعلا عبيط .
راندا: تكلمني بعد ما ترجع باي . ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار كان يومه طويل في الكلية وراندا طول اليوم بتساعد مامتها في توضيب الشنط لإن مدام سلوى لازم تاخد معاها كل هدومها تقريبا ولازم كل حاجة تبقى مظبوطة ومتساوية وفي مكانها، وكل واحدة فيهم عمالة لوحدها من ورا التانية تنضف جسمها وتشيل الشعر وتدهن كريمات للبشرة دي تروح للكوافير ودي تيجي من عند الكوافير ومفيش واحدة فيهم قالت للتانية رايحة فين ولا جاية منين وأخيرا الدنيا هديت وكل واحدة دخلت أوضتها تشم نفسها شوية بعد يوم كله شغل وأخيرا عمار اتصل.
عمار: أهلا يا حبيبتي عاملة إيه كان يوم طويل النهاردة .
راندا: خلاص أنا شيلت كل حاجة .
عمار: شيلتي إيه؟ مش فاهم .
راندا: لسه عبيط صح؟ . ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: ها ها ها معلش راجع تعبان جدا ومش شايف قصادي .
راندا: ماما واخدة كل حاجتها معاها وقعدنا نوضب الشنط طول النهار لما اتهد حيلي وأخيرا قفلنا الشنط ده طبعا بعد ما قفلنا هم وفتحناها ميت مرة ولو هي لغاية دلوقتي لسه ناسية حاجة ولا ليا دعوة بيها تعيش هي بقي مع نفسها تقفل وتفتح في الشنط زي ما هي عايزة على العموم هي خلاص قالت للسواق يجي الصبح بدري ينزل الشنط .
عمار: ياه هو الاسطى طه لسه فيه نفس يطلع وينزل شنط؟ .
راندا: الأسطى طه ده كان طول عمرة هو السواق بتاعها من أيام ثروت بيه، الراجل خلاص عجز ونظره ضعف وعنده عين مبتشوفش ولازم يبطل سواقة فكانت بتدور ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) على سواق رغم إني قولتلها ميت مرة تتعلم السواقة وتسوق لنفسها إنما هي خلاص اتعودت على كده من زمان وبعدت عن السواقة وقرفها، تقوم أم ضياء تقولها إن الواد ضياء ابنها ده احسن سواق في الدنيا أنا كنت متأكدة طبعا إن ماما لا يمكن توافق الواد ضياء ده من صغره جن مصوّر وأمه كانت تعجن كل علقة والثانية على سفالته وقلة أدبه ولما كبر بقى طول بعرض وساب المدرسة واتلم على عيال صيّع خناقات ومشاكل في كل حته سجاير ومخدرات، وممكن في يوم تلاقي عينيه مبرقة وتكلمه ما يردش عليك وحتى شكله بقى معفن مختلف خالص عن شكله بتاع زمان لما كان بييجي مع أمه ده غير إنه حرامي و ايده طويله وماما منعته من إنه ييجي البيت إشتغل ميت شغلانة منفعش فيها وآخر حاجة بيقولوا إنه سواق، بقى غاوى منظره وعامل نفسه كسيب وبتاع نسوان وبيلبس حاجات غالية ويحط برفانات ويلبس سلسلة في رقبته بس مفيش فايدة برضه شكله معفن . ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
عمار: واضح من طريقة كلامك إنها وافقت عليه وتخليه يسوق لها .
راندا: يا عمار ده خلاص من شهر تقريبا بقى هو السواق بتاعها .
عمار: خلاص هي حرة انتي مزعله نفسك ليه؟ . ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة )
راندا: أنا كلمتها النهاردة واحنا بنوضب الشنط قالتلي إن ضياء ده لما كبر بقى حاجة تانية واتعلم ازاي يتعامل مع الناس وقالتلي ميقدرش يمد إيده على حاجة أو يستخدم العربية في حاجة غلط وإنها بتليفون واحد لمدام الهام عن طريق معارفها ممكن يتبهدل لو فكر يعمل أي مصيبة وهو فاهم ده كويس، ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) وإن أم ضياء دي ست شقيانة وأكتر واحدة اتعذبت في حياتها وطول عمرةا خدمانا هي وعيالها وإن أم ضياء هي اللي طلبت منها تشغل ابنها عشان يبعد عن العيال ولاد الحرام اللي هو ملموم عليهم، المهم لقيتها مصممة وشايفة انها كده بتعمل خير وتساعد الست الغلبانة، سيبك بقى من كل ده من بكرة يا واد عمار هتشوف راندا تانية خالص جمال ايه وحلاوة ايه رقة وحب وحنية وشقاوة هنقضي أجمل أيام عمرنا وانت يا حبيبي مش مطلوب منك أي حاجة أنا هعمل كل اللي انت نفسك فيه .
راندا: خلاص متكملش ( قصص سكس حقيقية ايام في حياة شرموطة متحررة ) إنت دلوقتي تخش تنام ومتفكرش في أي حاجة وانا كمان هخش انام اليوم كان متعب جدا وكمان لازم اصحى بدري عشان اشوف ماما قبل ما تسافر يلا بقي تصبح على خير يا حبيبي .
قصص سكس جماعي ايام في حياة شرموطة متحررة السلسلة الثانية
مدونة قصص سكس | تابعونا علي فيس بوك
تعليق واحد