قصص سكسقصص سكس عربيقصص سكس مصري

قصص سكس حقيقي ( بواب المدرسة الثانوي بنات )

post

سالم ابو الدهب 33 سنة القصة وما فيها، كنت شغال فى سوبر ماركت صغير لحد ما فى يوم الراجل اللى شغال معاه صفى شغله وقفل المحل، وبعدها الدنيا بقت ملخبطة معايا مفيش شغل قاعد ع القهوة اغلب الوقت ( قصص سكس حقيقي ).

كان لنا جار أعرفه ساكن فى العمارة اللى قدامنا اسمه عم حسن، كان راجل طيب وفي حاله عنده تقريبا 50 سنة كان شغال بواب فى مدرسة بنات ثانوى، فى يوم وانا قاعد على القهوة جه عم حسن قعد جنبى وفصل يكلمنى على الدنيا والشقاء اللى فيها وأنه تعب ومحتاج يريح بقى ومبقاش قادر على الشغل، انا كنت بسمعها فى عقل بالى بقول يا عم وانا مالى ما انا كمان فيا اللى مكفينى حل عن سمايا وفى وسط الكلام دار الحوار

قصص سكس حقيقي ( بواب المدرسة الثانوي بنات ) عم حسن : قولى بقى يا سالم انت شغال ايه دلوقتي اما بشوفك اغلب الوقت قاعد على القهوة
سالم : مش شغال يا عم حسن قاعد اهو فى انتظار اى لقطة كده الدنيا مريحة
عم حسن : طيب بص هقولك، انا شغال بواب فى مدرسة بنات الثانوى وكبرت خلاص ومش عاوز أكمل وافكر اسوي معاشى، ايه رايك تيجى تشتغل مكانى وانت حد محترم
سالم : اه بس هما هيرضوا يشغلونى انا لسه 33 سنة يعنى صغير على انى اشتغل فى مدرسة بنات وثانوى كمان يا عم حسن ؟ ( قصص سكس حقيقي )
عم حسن : انت ابوك كان صاحبى وانا يهمنى اخدمك وهكلمك المديرة واشكر فيك قدامها انت مجرد انك هتشتغل بواب بس يعنى تفتح الباب للطلبة والمدرسين الصبح وقفله آخر اليوم الدراسى وتروح وغير كده كمان هتلاقى عم سعيد بواب المدرسة هو اللى بيبات فى المدرسة بعد ما تتقفل
سالم : ماشى يا عم حسن شوف كده وقولى وياريت الحوار ينفع

على جانب آخر بعد ما سيبت عم حسن وروحت فكرت في كلامه كتير قولت احا بالتكت بتاعها هشتغل فى مدرسة بنات يعنى هشوف اكساس وبزاز وكل يوم طياز تعدى من قدامى، الطياز الكبيرة والصغيرة والبزاز النافرة والهزازات والحلويات، فضلت افكر كتير وقولت ياريت اشتغل الحوار ده جاحد ولازم اشتغل فيه بس على الهادى كده لازم اكون محترم واكسب الكل فى المدرسة الاول، ده إذا اشتغلت ( قصص سكس حقيقي )

بعدها ب 3 ايام عم حسن كلمنى وقالى انه كلم المديرة وشكر فيا قدامها، كان عندها طبعا اعتراض لكن هو كان موصى عليا جامد قدامها وشكر فيا كتير انى محترم وابن ناس ومؤدب، والمديرة قالتله ابقى هاته بكره اقعد معاه واشوفه واتكلم معاه، ظبطت نفسى تانى يوم ولبست لبس كويس، وبعد الظهر رحت انا وعم حسن المدرسة ودخل للمديرة قعد معاها شوية كنت انا واقف بره وشايف بنات رايحة جايه قدامى بلبس المدرسة والجيبات والطياز والبزاز اللى عماله تترج، شويه وعم حسن ندهلى تعال يا سالم حضرة المديرة عايزاك . دخلت وبدأ الكلام

المديرة : اهلا وسهلا يا سالم أتفضل
سالم : تشكر يا فندم ( قصص سكس حقيقي )
المديرة : بص يا سالم عم حسن شكرلى فيك كتير وقالى انك شاب محترم وابن ناس واعتقد انه فهمك نظام المدرسة ونظام شغلك
سالم : طبعا يا فندم قالى وفهمنى على كل حاجه واكون عند حسن ظنك
المديرة : تمام من يوم الأحد اللى جاى تقدر تستلم شغلك الفعلى يعنى الاسبوع اللى جاى لكن هتقعد مع عم حسن الاسبوع ده تقف معاه وتتابع النظام وهو هيفهمك كل حاجه ع الطبيعة، ومش محتاجه اوصيك انك فى مدرسة بنات يعنى اى غلطة هتكون محسوبة عليك
سالم : متقلقيش حضرتك

المديرة اسمها سعاد ست فى اواخر الاربعينات اللى عرفته فيما بعد انها شديدة جدا فى التعامل مع البنات فى المدرسة لكنها لينة وسهلة فى التعامل مع المدرسين، هييجى ( قصص سكس حقيقي ) دورها على هوامش القصة فيما بعد

نزلت مع عم حسن فهمت كل حاجه عن شغلى، انا هفتح المدرسة ٦ الصبح لحد انتهاء آخر اليوم الدراسي الساعة 2 وفيه حجرة جانبية هكون موجود فيها طول الوقت واستقبل اى ولى امر عاوز يدخل المدرسة وأبلغ بوجوده، اى حد يبجى لازم ابلغ بوجوده قبل ما يدخل المدرسة، شغلانة سهلة لكن انا الامور مشيت معايا مش سهلة خالص ودخلت فى حاجات غيرت مسار حياتي كلها وخلتنى افتح ابواب الجنس من اوسع الابواب وأكبرها ومن هنا يبدأ الفصل الأول من القصة

نزلت الشغل وبقت الايام تعدى يوم ورا يوم، كل يوم اشوف البنات داخله وخارجه قدامى طياز ورا الجيب وبزاز ورا القمصان، وعدى اسبوعين وانا جوايا نار على زيت حار وشيطان السكس اللى جوايا عايز يخرج من القمقم لكنى قافل عليه، منكرش انى كسبت كل المدرسين والمدرسات بأسلوبي المهذب ( قصص سكس حقيقي ) اللطيف وهزارى اللى فى حدود المتاح مع ابتسامات لزجة وضحكات بسيطة، وبقيت بخدم الجميع بقدر استطاعتى وكل ده فى اول اسبوعين ثلاثه كده خدت علي الجو والجو خد عليا، لحد ما حصلت حاجة بعد كام اسبوع غيرت المسار زى ما قولت قبل كده

قصص سكس حقيقي ( بواب المدرسة الثانوي بنات ) بعد ما بتنتهى الحصص كلها والبنات بيمشوا والمدرسة تقفل بابها بيكون فيه فصول فيها مجموعات تقوية ودروس، بعد ما قفلت باب المدرسة وسلمتها لعم سعيد الغفير كان يوم أربعاء واليوم ده مفهوش اى دروس تقوية فى المدرسة كلها، طلعت المدرسة وبقيت بتمشى فى طرقة الفصول الدور الاول وبعدين الدور الثانى وطلعت الدور الثالث بتمشى كده زهق سمعت صوت بنات بتتكلم بصوت واطى ( قصص سكس حقيقي ) وصوت ضحك خفيف، ببص على الفصل لقيت الباب مقفول لكن فى صوت بنات جوه، قولت فى بالى يمكن بنات تدرس مع بعض ما انا عارف ان فيه بنات ممكن تقعد بعد المدرسة وبابها مقفول لكنهم بيخرجوا من السور اللى ورا المبنى لأن السور قصير، المهم جبت كرسى وقفت عليه بره الفصل وبصيت من الازاز لقيت 3 بنات قاعدين قدام بعض و بيشربوا سجاير ؟.

انا بصيت كده قولت فرصة جاتلى قمت مطلع الموبايل بتاعى وقعدت اصور فيديو وهما مش شايفنى وعليت الإضاءة لأقصى درجة وعملت زوم للفيديو علشان شكلهم يبان كويس وهما بيشربوا سجاير وبيتكلموا بقى ووحده منهم تقول للثانيه انها لما خرجت مع سيد شربت شيشة والتانية ( قصص سكس حقيقي ) تقولها وانا قولت لماما انى رايحة الدرس وخرجت قابلت كريم وفضلوا يحكوا وكل ده وانا بصور ومستمتع، وفجأة واحده منهم بصت وهى بتتكلم شافتنى وانا ماسك الموبايل وبصور من شباك الفصل، اتخضت وكلهم بصوا عليا مبقوش عارفين يعملوا ايه نزلت انا بسرعة وخبطت على الباب فتحوه دخلت بسرعه وقفلت الباب ورايا.

لقيت واحده منهم بتقولى انت ازاى تعمل كده ده انا هفضحك وابلغ المديرة والمدرسين واللى معاها ظاطوا على كلامها، قولتلهم بس بس قبل اى حاجه شوفوا الفيديو ده كده، وريتهم الفيديو وهما مصدومين وعليت الصوت وفرحتهم وهما بيشربوا سجاير و مندمجين، فجاة قلبوها عياط وسامحنا ومش هنعمل كده تانى، انا قولت ضرب علي الحديد وهو سخن قولتلهم الفيديو ده انا هسلم للمديرة وهتر فدكوا من المدرسة ويتعملكم محضر إحضار أولياء أمور، ولما ييجوا اولياء اموركم هيشوفوا الفيديو، وقلتلهم مش كده وبس لأ ده انا هنشر الفيديو على الفيسبوك واليوتيوب ويتفضحوا كلكم، فضلوا يعيطوا و قالولى اللى انت عايزه هنعمله بس متفضحناش وقالولى هنديلك فلوس قولتلهم انا مش عايز فلوس سألت واحده فيهم اللى كانت اجمد واحده فيهم شكلا وجسما قولتلها انتى اسمك ايه قالت لى اسمى منال هبدأ الحوار معها ( قصص سكس حقيقي )

سالم : بصى يا منال انتى هتقلعى دلوقت البنطلون ده ورينى طيزك
منال وهى بتعيط : انت مجنون ايه اللى انت بتقوله ده
سالم : اللى بقوله ده هو اللى هيحصل هتقلعى البنطلون وورينى طيزك وانا بحسس عليها والعب فيها بالراحة لو مش عاوزه خلاص يبقى ننشر الفيديو واللى ما يشترى يتفرج
البنات التانيين عمالين يعيطوا و منهارين
منال قالتلى : ارجوك بلاش تعمل كده اطلب اى طلب تانى
سالم : خلاص براحتك انا ماشى وخارج وانتى تبقى خلى رفضك ينفعك بقى، رحت علي الباب ولسه بفتحه عشان اخرج لقيت منال تقولى ماشى موافقة، رجعتلها وكانت قاعدة بتعيط قومتها وقفتها وخليت وشها للسبورة ومسكها بنطلونها نزلته تحت وهى كانت بتشد فوق، قلعتها البنطلون والبنتين التانيين قاعدين يبصوا علينا، نزلت منال البنطلون و يالهوى على اللى شفته، طيز مش كبيرة ولا صغيرة لكن مليانه بشكل كيرفى فشيخ وبيضا احا بيضا ايه دى لبن.

انا شفتها برقت فيها ومسكتها بيدي احسس عليها ويفعص فيها وزبرى شد على آخره جوه البنطلون، قمت زانقها بزبرى وانا لابس وهى قالعه حسيت ان زبى غاص جوه طيزها فضلت احضنها من ظهرها وهى واقفة عماله ترفص برجليها وده كان يزيدني هيجان اكثر، مسكت طيزها من الجنب وانا مش قالع البنطلون طبعا وبقيت برشق زبرى لحد ما سخنت قمت ضاممها جامد ليا وجبتهم جوه البنطلون وهى واقفة، حسيت احساس ابن متناكة فشيخ بنطلونى اتغرق من جوه قمت رافعها ( قصص سكس حقيقي ) البنطلون بتاعها وبصيت للبنتين التانيين وقلتلهم انى هخرج ومش هيكون فيه فضايح بس كل واحده فيكم ليها دور معايا، كانوا قاعدين منهارين سألتهم اسمكم ايه واحده قالتلى اسمها ايمان والتانية اسمها زينب، قلتلهم ماشى عاشت الاسامى يا حلوين انا هخرج وانتوا ابقوا أخرجوا وامشوا زى ما تخرجوا من السور ورا ( قصص سكس حقيقي )

خرجت انا ورحت البيت حاسس ان زبرى مفشوخ منتعش من اللى حصل وقولت لازم وحتما يكون فيه جولة ثانية مع ايمان وزينب، لكنى كنت غلطان لما فكرت فى جولة واحدة ده الموضوع معايا دخل فى جولات مختلفة وعميقة حرفيا ( قصص سكس حقيقي )

الجزء الثانى قصص سكس حقيقي الطيز الصغيرة

رجعت البيت بعد اللى حصل وانا مش مصدق اول ممارسة ليا بالشكل ده، شكلها كده لعبت ومعايا 3 بنات اكيد محدش فيهم يتكلم ويقول حاجة، بدأت افكر هعمل ايه تانى ماسورة البنات فتحت عليا ولازم افكر انى استغل كل حاجه بعملها معاهم، يا سلام يا سالم 3 اطياز و 6 بزاز هدلع نفسى بقى، فكرت وقولت لنفسى دول بنات يعنى مينفعش اى غلطة خالص ولا هيشيل اوبح يبقى لازم تتعامل بحنكة وهمشى بالمثل اللى بيقول قفش وبوس وأبعد عن الكسكوس، انيكها فى طيزهم وهدخل زبرى جوه كل واحده فيهم

نزلت المدرسة تانى يوم الخميس عادى زى ما بيحصل كل يوم فتحت المدرسة ووقفت استنى البنات، اول واحده جات كانت ايمان بصتلى وهى داخله رحت عليها اديتها ورقة فيها رقمى وقولتلها تكلمنى بعد المدرسة من غير ما تقول لمنال وزينب قالتلى حاضر ودخلت، فضلت قاعد مش شاغل بالى بحاجة حتى منال وزينب دخلوا ورا بعض وبصولى وأنا نفضت خالص، عدى اليوم الدراسى وفى وسط النهار لقيت رقم بيكلمنى رديت لقيتها ايمان

ايمان : انا ايمان
سالم : اهلا يا قمر الليالى ( قصص سكس حقيقي )
ايمان : انت قولتلى اكلمك وادينى كلمتك
سالم : بصى مش هرغى كتير انتى تسمعى اللى بقولك عليه وتنفيذه بدون شروط
ايمان : حاضر انت عاوز ايه
سالم : بكره الجمعة اجازة انتى هتنزلى من بيتك و تقولى لاهلك انك رايحة درس خصوصى ولما تنزلى تكلمنى علشان عاوز اقعد انا وانتى شويه لوحدنا
ايمان : نقعد فين وازاى لأ مش هينفع
سالم : خلاص براحتك بس مترجعيش تزعلى وتندمى بقى يلا سلام

قفلت الموبايل وإيمان فضلت ترن ييجى 10 مرات ورا بعض وانا منفض ومش عايز أرد، فات شويه ورنت عليا تانى كذا مره فتحت عليها

ايمان : انت مش عاوز ترد ليه
سالم : انا بطلب الطلب مرة واحدة وطالما مش موافقة على اللى قولته يبقى خلاص ملوش لازمة الكلام اصلا
ايمان : طب انا مش عارفة هقابلك فين انا خفت بس يعنى هنخرج انا خايفه حد يشوفنا يقول لبابا او ماما او صاحب اخويا يشوفنى ويقوله
سالم : متخافيش محدش هيشوفنى انتى هتيجى عندى فى الشقة نقعد مع بعض شوية لوحدنا ومتخافيش
ايمان : لأ شقة ايه مش هينفع بص انا ممكن اقابلك فى اى حته تانيه
سالم : تانى بترفضى لو قفلت المره دى مش هرد تانى والمستخبى يبان عاوز جواب دلوقتي موافقة ولا لأ ها
ايمان : صوتها مبحوح وبتعيط قالتلى حاضر بس اوعدنى ميحصلش حاجه
سالم : طالما وافقتى يبقى لما نقعد مع بعض هديكى الحاجه اللى عندى ليكى انتى واصحابك شوفتى بقى انا حلو ازاى واخر حاجة متقوليش لصحباتك حاجه خالص لانى اعرف لو قولتى
ايمان : حاضر مش هقولهم، هنزل بكره واكلمك
سالم : تمام يلا سلام

طبعا دماغى كان فيها انها ممكن تقول لحد لو ممكن تكون بتسجيل لكن مهمنيش لان الفيديو اللى معايا يخوفها اكثر من اى حاجه، نسيت اوصفلكم ايمان عامله ازاى، هى شكلها جميلة وطيزها متوسطة وبزازها كبار بنت فرتيكة كده جسمها فى جسم ياسمين صبرى لانها طويلة مش قصيره حاجه من النوع الفاخر حرفيا

( قصص سكس حقيقي ) تانى يوم على الساعة 12 الصبح لقيتها بترن عليا وتقولى انها نزلت وبتسالنى اعمل ايه دلوقتى انا نزلت، سالم : بصى وافهم كلامى كويس، وصفتلها العنوان كويس وقلت لها واول لما توصلى كلمينى هيكون قدامك، قالتلى حاضر، انا ساكن قريب من المدرسة بينى وبينها محطة تقريبا يعنى مش بعيد عن المدرسة، مفاتش ربع ساعة لقيتها بتكلمنى وتقولى انها وصلت خرجت من الشارع بتاعى لقيتها قدامى رنيت عليها قولتلها تمشى ورايا هطلع بيت وهى هتطلع ورايا، طلعت البيت وهى طلعت ورايا، فى الشقة اللى انا فيها امى واخويا مكانش حد موجود اغلب الوقت أمى عند اختى واخويا الصغير معاها، دخلت الشقة دخلت ورايا، كانت لابسه بنطلون جينز وبلوفر خفيف طويل كده، اول لما ايمان دخلت قعدتها فى الصالة كانت متوترة. ( قصص سكس حقيقي )

سالم : بصى يا ايمان بقى انا هعمل معاكى ديل كويس انا هديكى الفيديو لكن فيه مقابل بسيط كده
ايمان : ايه المقابل
سالم :هندخل الاوضة وننام مع بعض ومتخافيش هتفضلى بنت زى ما انتى طبعا كل الموضوع اننا ننام فى حضن بعض شويه كده
ايمان : بتعيط وتقول ارجوك مينفعش لو عاوز فلوس هديلك بس بلاش نوم
سالم : يا عبيطة افهمى انتى لما يكون معاكى الفيديو هيبقى معاكى حاجه عن منال وزينب كمان تقدرى تذليهم بيها لو حد منهم زعلك او ضايقك او عمل معاكى منهم حاجة مش كويسة يعنى انا بسلمك رقبتهم فى ايدك، اهم حاجه محدش فيهم يعرف خالص انك معاكي الفيديو ده تستخدميه لما حد فيهم يحاول يعمل الدنيئة معاكى خليكى ذكية

( قصص سكس حقيقي ) لقيتها ساكتة قمت شديت ايديها ودخلت الأوضة، اول ما دخلت حضنتها جامد وفضلت ابوس فيها وهي كانت بتبعد عنى لكنى مسكتها وحضنتها وبوست شفايفها والحس فى وشها ورقبتها وامسك طيزها الجامدة بايدى واحسس عليها، لما لقيتها ساكته حطيت ايدى على بزازها ومسكت افعص فيهم نفسها بدأ يعلى تزقنى زق خفيف كده، قولتلها متخافيش فى ودنها وانا بلحسها سابت نفسها شوية وهوب قلعتها البلوفر اللى كانت لبساه وقلعتها فانلة كانت لبساها تحته لقيتها لابسه سنتيان لونه اسود وهى جسمها أبيض كانت لوحة فنية، نيمتها علي السرير وانا كل ده ببوس فيها وبقطع شفايفها بوس ورقبتها لحس وودنها مص ورا بعض مديت ايدى ورا ضهرها قلعتها السنتيان وشفت بزاز أحا على بزازها، نزلت فيهم مص ولحس وتقطيع على خفيف ومديت ايدى عند البنطلون وانا ببوس فيها قلعتها البنطلون خالص وشديته لتحت قلعته ليها. ( قصص سكس حقيقي )

وانا ببوس بطنها نزلت على الاندر شديته وهي مسكته وبتبصلى قولتلها متخافيش، سابت نفسها وجسمها كله بيترعش قلعتها الاندر خالص طلعت على وراكها ابوسها وايدى ماسكه بزازها العب فيهم ومن تحت حطيت لسانى على كسها ولحست كسها لقتها اتنفضت وارتعشت وانا عمال الحس جوانب كسها وبحط لسانى جوه بالراحه اوى لقيتها مسكت شعرى جامد وشدت فيه وانا مش عاتقها، شويه ولفيتها نيمتها على بطنها وشفت طيزها حاجه كده مهلبية بتترج لوحدها، فضلت ابوس فى طيزها وفتحت خرم طيزها الحسه كان جميل اوى وهى عماله ترتعش وخرم طيزها قدام بيقفل ويفتح لوحده، وبقيت احط صباعى فى خرم طيزها كان ضيق فشخ لكنى قعدت الف صباعى جوه خرم طيزها بالراحة وهى عماله تتأوه اه اه اه اه اى اى اى.

قصص سكس حقيقي ( بواب المدرسة الثانوي بنات ) خليتها كده وبسرعه قمت جبت زيت جونسون لانى عرفت انه بيسهل نيك الطيز لانى قريت كتير عن نيك الطيز طول الليل، المهم جبت الزيت وحطيت فى طيزها وعلى صوابعى وفضلت ادخل صباعى خرمها وسع شويه وبقيت احاول ادخل اصبعين وانا بلعب بايدى التانية فى كسها اللى بقى عمال ينزل افرازات عشان متحسش بوجع جامد دخلت صباعين علي قد ما قدرت وبفتح صباعين فى خرم طيزها علشان اوسعه والزيت سهل الامور كتير، شويه كنت تعبت وجبت اخرى خلاص زبي ولع نمت على ضهرها و ببوس فى رقبتها واذنها ومسكت زبي وحطيته على خرم طيزها كان خرم طيزها سخن اوى، وبعد محاولات وأهات قدرت انى ادخل راس زبى وهى كانت بتوجع نيك لكني مسكتها جامد وضغطت بصدرى على ظهرها وقلت فى بالى لازم ادخله مش قادر خلاص، قمت زقيت زبى جامد جوا خرم طيزها دخلت نصه وهى وشها احمر وانا عمال ابوسها والحسها بلسانى وسيبت زبرى دقايق علشان خرم طيزها يتعود عليه، لقيتها هديت شويه وفضلت ادخله واخرجه بالراحة طيزها كانت فرن مولع وزبرى كان جمرة نار جواها، دأت انيك فى خرم طيزها وهى تتأوووه اااااه ااااه حرام عليك اوعى سيبنى مش قادرة خرجه خلاص مش مستحملة وانا عمال انيك فيها بزبرى فى خرم طيزها وهى تصوت وتحط الملايه فى بقها وانا مش عاتق طيزها بزبرى وعمال انيك فيها قولتلها

عاوزانى اخلص وأخرجه، قالتلى اه خلص وخرجه بقى ااااااااااااى، قولتلها طيب قوليلى نيكنى فى طيزى وخلص، قالتلى نيكنى فى طيزى وخلص، قولتها تقولى نزل لبنك السخن فى طيزى، قالتلى نزل لبنك ااااه السخن ااااى فى طيزى، قولتلها قولى كمان الكلمتين علشان هخلص ااااه قولى، قالتلى اااااه نيكنى فى طيزى ااااااه نيكنى بقى اااااه نزلهم فى طيزى اااى اااااه مش قادره حرام عليك ارحمنى بقى هموت، وهى بتقول كده قمت مسكتها جامد ودخلت زبرى كله تقريبا فى طيزها وهى بتصويت وانا بنزلهم فى خرم طيزها الساخن جوه خالص وانا بقوووول ااااه اااااه بييجوا فى طيزك يا ايمان، قالتلى ايه ده فى حاجه سخنه اوى بتنزل فى طيزى جوه ااااه ااااااه كفايه نيكنى فى طيزى نزلهم فى طيزى خلاص بقى حرام عليك، جبتهم فى طيزها وسبته شويه كده لحد ما هدينا شويه وزبرى خرج من طيزها نمت على ضهرى جنبها وهى فضلت نايمه على بطنها

الجزء الثالث قصص سكس حقيقي فتحت طيزها

بعد ما جبتهم فى طيز ايمان نمت جنبها شوية وهى فضلت نايمه على بطنها نص ساعة كده

ايمان : سالم انا هلبس علشان اتأخرت طيزى وجعتنى اوى حاسه انى مش هقدر اروح
سالم : انا كمان هلبس وانزل معاكى انزل انا الاول وانتى ورايا زى ما طلعنا وهركبك توك توك وتروحى
ايمان : ماشى فين بقى الفيديو اللى قولت هتدهولى انا عملت اللى انت عايزه اهو وخليتك تحطه من ورا
سالم : اه نسيت اقولك حاجه صحيح تعالى بصى كده .

فتحت شاشة الكمبيوتر نورت و وريتها التصوير اللى صورته ليها لانى كنت مشغل كاميرا التصوير التلقائي قبل ما ندخل الاوضه وسيبته يصور كل حاجه

ايمان : وهى بتعيط، يالهوى ايه ده انت كنت بتصورنى واحنا نايمين حرام عليك هتعمل فيا ايه تانى
سالم : متخافيش دى حاجه كده بس للذكرى مش هعمل بيها حاجه ابدا لو عايزة فيديو المدرسة اديهولك ومعاه فيديو النيك ده كمان
ايمان : ده جزائى انى قبلت اجيلك وقولت مره وتعدى خلاص مش عاوزه حاجه بس ارجوك بلاش تأذينى وتورى حد الفيديو ده
سالم : متخافيش ويلا علشان انزل وانتى تنزلى ورايا زى ما طلعنا

نزلت انا وهى ورايا وركبتها التوك توك علشان تروح، كانت ماشية مفشخة وفلقة طيزها بعيد عن بعض من النيكة اللى نكتها لها، وصلتها ورجعت البيت طلعت وانا بفكر هعمل ايه مع زينب، اوصفلكم زينب بقى، زينب دى بنت قصيرة شويه كده طيزها وبزازها صغيرين قمحاوية بس جميلة وملامحها حلوة، فكرت وقلت فى بالى انى هعمل نفس الي عملتة مع ايمان.

بعدها نزلت المدرسة كالعادة وفتحت الباب ووقفت استنى زينب لما تيجى وتدخل علشان انفذ خطتي وعملت معاها زى ما عملت مع ايمان، شويه ولقيت زينب داخله مع كام واحده صاحبتها معرفتش اكلمها، فى نص اليوم الدراسى طلع لها الفصل كان عندها حصة والمدرس موجود خبطت علي الباب فتحلى المدرس قولتله عاوزين الطالبة زينب صبحى ولي أمرها موجود وعايزها تحت، خرجت زينب وشافتني توترت نزلت معاها للدور الاول وقفتها على السلم

سالم : بقولك ايه اسمعينى كويس هاتى رقمك وخدى رقمى وكلمونى لما تروحى
زينب : فى ايه خضيتنى حد شاف الفيديو اللي صورته ؟
سالم : محدش لسه شاف بس قريب هيتشاف فاعملى اللى بقولك عليه و رنى عليا لما تكونى لوحدك والا مش هيحصل كويس
زينب : حاضر حاضر هات رقمك وانا هكلمك، اديتها الرقم وقولتلها تكلمنى
سالم : اطلعى دلوقتى وابقى قولى للمدرس ان ابوكى جه واداكي مفتاح البيت علشان هو رايح شغل ومفيش حد فى البيت او قوليله اى حاجه اتصرفى، زينب قالتى ماشى وهو طالعه علي السلم بعبصتها بعبوص رشق فى طيزها بصتلى بصه كلها خوف غمزت لها ونزلت وهي طلعت

بعد اليوم الدراسى البنات بتخرج كانت زينب خارجة شاورتلى بيدها على ودانها بمعنى انها هتكلمنى، روحت البيت حاطط الموبايل جنبى على الساعة 6 ونص لقيت الموبايل رن

سالم : ألو
زينب : الو ايوه يا سالم انا زينب
سالم : بصى انا مش هطول كتير انتى هتقابلنى بكره
زينب : ازاى اقابلك بكره
سالم : بعد المدرسة هنقعد فى كافيه طبعا انتى عارفاه هنقعد 10 دقائق وهنمشى هقولك على حاجه وبعد كده روحى ماشى
زينب : لا مش هخرج ومش هقابلك انا مش بقابل حد معرفوش
سالم : خلاص ماشى براحتك متزعليش بقى لما الفيديو ينتشر على النت ومكتوب عليه فضيحة بنات مدرسة الثانوية والكل يشوفه
زينب : صوتها مبحوح، خلاص ماشى موافقة
سالم : تمام متقوليش لحد بقى ولا حتى اصحابك علشان محدش يعرف عن الفيديو حاجه يلا سلام، قفلت فى وشها مستنتش رد منها

تانى يوم بعد ما قفلت المدرسة كلمتنى زينب وقالتلى انها واقفة بره الكافية قولتلها خشى واقعدى وانا جايلك، كان الكافية جنب المدرسة بشويه، رحتلها لقيتها قاعده دخلت قعدت جنبها

زينب : ايه الموضوع اللى انت عاوزنى فيه انت قلقتنى انا قلقانه وخايفه من كلامك
سالم : متقلقيش بصى انتى بكره تجيلي البيت نقعد مع بعض شوية والا هنشر الفيديو والناس كلها تشوفه ومتخافيش مش هعمل معاكى حاجه احنا هنقعد مع بعض بس حضن بوستين تقفيش زى ما عملت مع منال في الفصل وانتى كنتى قاعدة
زينب : ايه اللى بتقوله ده انا مش هعمل كده وانا غلطانة انى جيت قعدت معاك وانا اللى هفضحك وهقول كل اللى انت عايزه ده
سالم : خلاص ماشى تمام افضحنى وقولى ونشوف مين اللى هتفضح
قمت وقفت قالتلى استنى اقعد احنا بنتكلم وانا عاوزه اتكلم معاك، قعدت تانى وانا متأكد اننا هنوصل للاتفاق اللى انا عاوزه يحصل
زينب : هقولك على حاجه بس تسمعنى كويس، انا ليا واحده صاحبتى فى المدرسة اسمها راندا بتمشى مع واحد اسمه أحمد فى مره كنا مع بعض وهما خارجين قالها تعالى نقعد فى شقته زى المره اللى فاتت انا موافقتش وهى ألحت عليا وعلشان هى صاحبتى رحت معاها، وطلعنا الشقة مع بعض وفضلو يهزرو ونتكلم عادى وفجأة راندا جالها تليفون قامت بسرعة وقالتلى استنينى يا زينب هنزل بسرعة وجايه تانى، انا قمت معاها علشان انزل قالتلى استنى هنزل انا وسيد ونطلع على طول قولتلها لأ قامت جريت علي الباب وسيد قالى استنى هناخد حاجه من واحده صاحبتها تحت ونطلع على طول، انا قعدت وهما نزلوا ومفيش ٥ دقايق لقيت سيد طلع لوحده ودخل الشقه وانا قاعده وقالى راندا طالعه اهو وفضل يقرب منى ويهزر معايا قمت علشان امشى قام مسكني جامد وكتفني بايده وقالى انتى بتاعتى النهارده، فضلت اعيط واترجاه يسيبنى وصوتت قام حاطط ايده على بقى وشدنى جوه الاوضه ونيمنى على السرير بالعافية وقلعنى اللبس ونام معايا
سالم : يعنى ايه نام معاكى ؟ نام معاكى من قدام فتحك يعنى ولا نام معاكى بيحك فيكى كده وخلاص
زينب : نام معايا وفتحنى بالعافية وانا مقدرش اقول حاجه ولا احكى لحد خالص لانى خفت حد يعرف اهلى يقتلونى، بعد لما خلص قمت لبست ونزلت وانا منهارة وبعيط وتانى يوم قابلت راندا صاحبتى وحكيتلها اللى حصل قالتلى ازاى يعمل كده انا هفضحه قولتلها، علشان خاطرى انا اللى هتفضح لو قولتى حاجة من اللى حصل ده
سالم : اه يعنى صاحبتك راندا دى هى اللى سلمتك ليه
زينب : بالظبط كده الموضوع ده بقاله تقريبا شهر وكل شويه سيد ده ييجى ويقولى انه عاوزنى والا مش هيحصل كويس ولما اقول لراندا تقولى انى لازم اشوفه عايز ايه ولا يفضحني لأنه بيقولها لو مجاتش هيفضحها
سالم : طب سؤال بس، انتى اشمعنى قولتيلى انا الموضوع ده وايه المطلوب منى اعمله انا حوارى غيرهم خالص
زينب : قولتلك لانى مش عارفه احكى لحد وعمرى ما كنت هقول لحد المواضيع دى كلها لانها متتحكيش، لكن انا عاوزه اخد حقى منهم ومن راندا بالذات
سالم : تمام وايه المطلوب منى ؟ ( قصص سكس حقيقي )
زينب : هى دى الصفقة انا هكون ملكك أنت برضايا فى اى وقت
انا قاعد معاها وبسمع الكلام و بوزن الصفقة دى فى دماغى وبشوف احتمالات المكسب والخسارة لقيت انى اكيد هكون كسبان، يعنى لما اخد لها حقها من راندا صاحبها يبقى اكيد هنيك راندا عشان اكسر عينها قدام زينب، وسيد ده عاوزله ترتيب تانى
سالم : بصى يا زينب انا موافق على الصفقة دى لكن بشرط واحد لو اتنفذ يبقى انا هنفذ خطه مع راندا صاحبتك وسيد واكسر عينهم قدامك واديكى دليل كسر عينهم كمان
زينب : ايه شرطك اللى هيخلينى اشفى غليلي منهم
سالم : انام معاكى الاول واوعدك وعد راجل انا هجبلك حقك منهم
زينب : لا يجيبلى حقى الأول منهم وهكون ملكك
سالم : انتى قلتيلى اللى مينفعش يتحكى لحد وقبل ده انا معايا الفيديو بتاعك يعنى كده كده الامور كلها فى ايدى
زينب : ماشى انا موافقة على شرطك وانت وعدتني
سالم : اتفقنا يبقى بكره تجيلي الصبح و متروحيش المدرسة وانا من هنا لبكره هحضر الخطة فى دماغى علشان راندا وسيد بس قوليلى الاول هو سيد بينام مع راندا ( قصص سكس حقيقي )
زينب : معرفش بصراحة
سالم : خلاص بكره ميعادنا يلا نقوم كلمينى بالليل ضرورى او ابعتيلى رساله تأكد لي فيها انك هتيجى واقابلك لانى هستأذن فى غياب اوعى تنسى
زينب : ماشى وأكد عليك بالليل

روحت البيت فضلت افكر ازاى اظبط خطة علشان راندا وسيد، وازاى اقدر اجيب رجليهم هما الاتنين واكسر عينهم، عصرت مخي ووصلت خطة جهنمية، كلمتنى زينب بالليل وقالت لي أوك بكره ميعادنا، تانى يوم الصبح بدرى جدا رحت المدرسة طلعت للمديرة وقولتلها انى استأذن إجازة اليوم علشان جالى قريب من البلد ورايح اجيبهم من القطر، قالتلى ماشى قول عم سعيد البواب، رحت قولتله ومشيت على البيت

زينب كلمتنى وقالتلى انها نزلت وصفتلها العنوان ووصلت اول الشارع وانا معاها علي الموبايل وصفت لها البيت وقفت فى البلكونة، زينب دخلت الشارع بتاعنا قولتلها علي العمارة طلعت فتحتلها الباب ووقفت على السلم اول لما طلعت دخلتها وقفلت الباب

سالم : وحشتينى يا قمر ايه الحلاوة دى كلها
زينب : حلاوة ايه بس ده انا لابسه لبس المدرسة
سالم : انتى حلوة بلبس المدرسة وهتكونى جميلة لما تقلعي
زينب : وهى بتضحك، بس بقى مش هخلع انا ( قصص سكس حقيقي )
سالم : وانا بضحك، مش هتقلعى ايه وانتى جاية تتوبي هنا
زينب : فكرت في خطة زى ما قولتلى ولا نسيت، ولا كنت بتقول كده بس علشان اجيلك
سالم : انا كنت عاوز اجيبك غصب عنك وانتى جيتى برضاكى ومفيش احلى من الرضا في المواضيع دى، انا فكرت خلاص وقريب جدا هبدأ التنفيذ
زينب : طب ما تقولى الخطة بتاعتك
سالم : لو قولتلك مش هتبقى خطة تعال بقى

( قصص سكس حقيقي ) حضنتها جامد وشلتها ودخلت الاوضة حطيتها على السرير وفضلت ابوس فى كل حته فى جسمها وانا ببوسها قلعتها كل الهدوم وخليتها ملط وهى مستسلمة، وانا قلعت ملط خالص معاها ونازل بوس وتقفيش فيها وهي حضنتني وبدات تبوس فيا فى شفايفى وفى رقبتى، كان استمتاع ابن متناكة بوستها كتير اوى فى كل حته فى جسمها الجميل ورحت لودنها وقلتلها انا نفسى فى حاجه تعمليها، قالتلى انا ملكك نفسك فى ايه، قلتلها نفسى تمصلى زبرى اوى قالتلى مش بعرف، وهنا انا شغلتلها فيلم سكس عندى على الموبايل مدته 5 دقايق وخليتها تتفرج عليه وقولتلها عاوزك تمصى زبى كدا، قالتلى ماشى نزلت زينب على زبرى مسكته بايدها تلعب فيه بصوابعها وحطت راس زبرى فى بقها وتمصه جامد وفضلت تمص زبرى اوى و تلحس راس زبي بلسانها لدرجة ان جسمى ولع وسخن وهى مسكاه بايدها وعماله تمص جامد وتلحسه وانا اااه ااااه كمان مصى زبى كمان يا زينب وهى بتمص وتلحس بلسانها. ( قصص سكس حقيقي )

مسكتها ونيمتها ونزلت بشفايفى على كسها الحسه بلسانى وادخل لسانى فى كسها واطلع وانزل بلسانى وهى توحوح وااااااااى مش قادرة، انا سخنت جدا لما لقيتها نزلت ميتها حسيت بطعمهم، قمت طلعت على صدرها اقفش فيه وامصه والحس رقبتها وزبرى على كسها واقف على أخره مشيته على شفايف كسها وهى عماله تبوسنى من هيجانها وهوب دخلت راسه شهقت ااااااااه اااااااى بصوت ممحون ( قصص سكس حقيقي ) كله نياكه ومحن، دخلت زبى كمان فى كسها فضل يدخل وهى كسها سخن مولع وضيق فشخ، دخلت زبرى كله جواها قامت زينب حطت رجلها الاتنين على ضهرى و حضنتني جامد وانا داخل طالع فى كسها مش عاوز أخرجه منها، شويه وقومتها نيمتها على ركبتها على طرف السرير ودخلت زبرى فى كسها ومسكت شعرها أشدها عليا وزبرى داخل طالع فى كسها الضيق السخن، فضلت كده شويه زبرى حسيته انه تخن فوق المعتاد قمت سبتها ونمت على ضهرى طلعتها فوق منى ونزلتها بكسها على زبرى وطالع لفوق فى كسها ونازل بزبرى لتحت وهى بتحضنى من رقبتى وتبوسنى شويه.( قصص سكس حقيقي )

( قصص سكس حقيقي ) وانا سخنت جدآ وزبرى بقى نار قولتلها انا عاوز اجيبهم، قالتلى متجبهمش جوه علشان الحمل هاتهم بره عشان خاطرى قولتلها اجيبهم وانتى بتمصى زبى قالتلى ماشى، قومتها ونمت على ضهرى وزينب نزلت على زبرى مسكته فى ايدها ودخلته فى بقها تمصه جامد، وبقى راس زبرى فى بقها مسكت دماغها من شعرها جامد اوى وانا بجيبهم وبنطرهم فى بقها وهى عاوزه تطلع زبى من بقها وانا ماسكها جامد ويجيبهم ااااه، مصى وهما بييجوا فى بقك يا حبيبتى، جبتهم كلهم فى بقها قامت شالت دماغها ( قصص سكس حقيقي ) وكحت جامد واللبن بينزل من بين شفايفها، مسكت الملايه مسحت بقها من اللبن ونامت فى حضنى تبوس فيا، خدتها فى حضنى وانا بحسس على جسمها وتطبطب عليها ونزلت بايدى على طيزها اقفش فيها بالراحة لقيتها بتغمض عيونها، شويه وهى جنبى لقيتها نايمه على وشها ابتسامة جميلة قمت من جنبها فتحت الكمبيوتر وقفلت الفيديو وضبطت المنبه فى الموبايل على ساعتين ونمت جنبها وانا كل اللى دماغى الخطة اللى هعملها مع سيد وراندا

الجزء الرابع قصص سكس حقيقي زينب والنيك الخلفي

بعد ما قمت شوية من النوم كانت زينب نايمة جنبى صحيتها ولبسنا هدومنا وقعدنا
سالم : دلوقتى هقولك على الخطة اللى هنعملها مع سيد وراندا صاحبتك
زينب : انا معاك فى اى حاجة يجبلى حقى منهم
سالم : جوز الشراميط دول لازم يتعلم عليهم تعليمية كاملة وانتى هتكونى الطعم اللى هيجيبها ليا
زينب : لا لا طعم ايه انا مش عايزه اظهر فى الصورة
سالم : اسمعى يا حلوة انتى لازم تكونى طعم ليهم وانا هبدأ الاول مع سيد ولازم تسمعى الكلام
زينب : طيب انت عاوزنى اعمل ايه ( قصص سكس حقيقي )
سالم : لما سيد يكلمك ردى عليه واكيد هو هيطلب انه ينام معاكى وينيك ويهددك زى كل مره عاوزك لما يطلب منك كده توافقى
زينب : ايه اللى بتقوله ده يا سالم لأ مش هيحصل
سالم : هتفضلى فى الدايرة دى كتير اسمعى كلامى ونفديه
زينب : مفيش حل تانى غير انى اوافق انه ينام معايا لما يكلمنى انا مقلقه من الموضوع، طيب وانت هتعمل ايه
سالم : هيكلمك وتوافقى هيقولك تعالى البيت انتى ترفضى وقتها وتقوليله البيت بتاعه لأ
زينب : اومال اعمل ايه ( قصص سكس حقيقي )
سالم : هتخليه يجيلك هنا فى الشقة بتاعتى
زينب : يعنى عاوزنى أجرجر رجله لهنا وينام معايا هنا ؟ انت بتسلمنى ليه تسليم أهالى صح
سالم : شايفه الدولاب اللى قدامك هناك فى الاوضه ده انا هكون موجود جواه ولما تبدأوا المعمعة هخرج انا أمسكه وأكتفه
زينب : هو أه أحمد جسمه قليل ورفيع كده وانت تقدر عليه بس افرض رفض انه ييجى وقالى اروح معاه فى شقته
سالم : مش هيرفض لانها فرصة ليه وحتى لو رفض انتى كمان ارفضى وقوليله انك خايفة تروحي معاه فى بيته لانك مش مأمناه وممكن يعمل فيكى حاجه او يكون معه أصحابه و يصورك ويذلك بعد كده ( قصص سكس حقيقي )
زينب : فكرة كويسة جدا طب انا هقوله الشقة بتاعة مين
سالم : سؤالك ده كنت مستنيه، قوليله ان دى شقة بنت خالتك وهي بتسافر مع جوزها كتير وبتسيب لك المفتاح علشان تذاكرى فيها او تاخدى فيها دروس مع اصحابك و الشقة فاضية وتكون أمان
زينب : وانت فاكر انه بيصدق الكلام ده اصلا
سالم : كسمه بقى يصدق ولا ميصدقش هو هيوافق لان معندوش بديل للرفض، اسأليني انا عن واحد معاه حتة لحمة عاوزها بأى طريقة
زينب : انا همشي ورا كلامك ونشوف ايه اللى هيحصل، طيب دلوقتي ده أحمد و راندا هتعمل معاها ايه دى هى الأهم الكلبة دى اللى عاملة نفسها شريفة عليا ( قصص سكس حقيقي )
سالم : هيكون ليها خطة هى كمان واجيبها وأنيكها الا صحيح قوليلى هى مفتوحة ولا بنت بنوت ؟
زينب : بصراحة معرفش بس انا عاوزاها تتفتح زيى
سالم : تمام هنشوف الموضوع ده لما يجى وقتها
زينب : على فكره عاجبانى دماغك
سالم : أنهى دماغ فيهم بالظبط اللى فوق ولا اللى تحت
زينب :بتضحك جامد، الاتنين اصلا ( قصص سكس حقيقي )
سالم : كنت عايز اعمل واحد تانى بس هننزل علشان متتأخريش
زينب : يا حنين على القلب
سالم : يلا قومى وانزلى وامشى على طول روحى على البيت
باستنى بوسة عميقة وحضنتني وفتحت لها باب الشقة ونزلت وانا معاها علي الفون لحد ما خرجت زينب برة العمارة ومشيت ركبت توكتوك يروحها، قفلت معاها وانا دماغى فى الايام اللى جايه مخبيه ايه ( قصص سكس حقيقي )

نزلت المدرسة عادى بفتح البوابة الصبح كالعادة وكنت بشوف ايمان داخلة قدامى تبصلى ومنال وهى خارجه تبصلى من تحت لتحت لكن مكانش فى دماغى الا حوار سيد وراندا اللى هعمله فيهم، بعدها بيومين زينب رنت عليا بالليل فتحت عليها
سالم : ايه يا جميل الاخبار
زينب : حصل زى ما انت قولتى بالظبط سيد وقفنى وكلمنى وكان رافض وقولتله زى ما انت قولتلى فضل يلاوع ويرفض وانا رفضت خالص لقيته وافق وقالى أمتى قولتله هظبط يوم فاضى وأقولك وكان عاوز ياخد رقمى عشان نتفق
سالم : حلو اوى ياريت بقى يكون يوم خميس بعد المدرسة أو يوم جمعة، خدى بالك اوعى تكلميه على الموبايل فى اى اتفاق بينكم او مقابلة ( قصص سكس حقيقي )
زينب : هو كلب وانا قولتله الموبايل مش بيكون طول الوقت معايا، بس ليه فهمنى​
سالم :علشان ميسجلش مكالمتك ويهددك بيها تانى وتطلعي من نقرة تقعى فى دحديرة
زينب : انت دماغك فيها تفكير شيطان
سالم : بخاف عليكى، المهم بقى ظبطى اليوم معاه زى ما قولتلك وكلمينى
زينب :طيب انا هقابله ازاى واكلمه فين ما هو لازم اديها رقم يكلمنى يومها علشان اقابله
سالم : بصى لما تتفق معاه قوليله يقابلك يومها عند محل كشرى، ويقف قدامه وانتي هتقابلي تروحي الشقه معاه تمام
زينب : انت تفكيرك مش سهل صحيح ( قصص سكس حقيقي )
سالم : ظبطى وكلمينى وفهمينى اللى حصل ومتنسيش يوم الخميس بعد المدرسة او الجمعة
زينب : اشمعنى الخميس بعد المدرسة او الجمعة
سالم : علشان مش هاخد اجازة من المدرسة لان عم سمير الحارس الليلى مسافر وفيه واحد غيره انا معرفوش
زينب : اوك تمام يا سالم
سالم : يلا ظبطى اليوم وقوليلى يا زينب، سلام

بعدها بيومين زينب كلمتنى وقالتلى انها ظبطت مع أحمد يوم الخميس بعد المدرسة وانها هتقابله فى المكان المتفق عليه وقالت لهم فى البيت انها وراها درسين بعد المدرسة ( قصص سكس حقيقي ) عشان تتأخر عادى قولتلها تمام، يوم الخميس بعد المدرسة قفلت الباب وطرت على البيت، كنت انا اديت لزينب مفتاح الشقة علشان طبعا تعرف تفتح وتدخل وقلت فى بالى هبقى غير الكالون وخلاص لما الموضوع يتم ويمشوا

زينب ادينى رنة متفق عليها معاها انها اتقابلت مع سيد وهما فى الطريق للبيت وكنت مفهمها انها هتدخل العمارة وهو هيمشى وراها لحد ما يطلعوا وكمان تهلى السواق يدخل من اختصار علشان نكون ضامنين ان محدش تبعه معاه ومشى وراه، وقفت انا فى الشباك مدارى كده ( قصص سكس حقيقي ) لحد ما زينب ظهرت أول الشارع وواحد ماشى وراها بشوية عرفت انه سيد، دخلت زينب العمارة وسيد وراها قمت انا دخلت الاوضة استخبى فى الدولاب وقفلت وكان فيه فتحه صغيرة في الجانب تسمحلى ابص على كل حاجه فى الاوضة مفاتش كتير لقيت زينب دخلت الاوضة ومعاها أحمد وقفلت الباب وراها

( قصص سكس حقيقي ) أنا جوه الدولاب شايف كل حاجه، زينب كانت بلبس المدرسة قعدت على السرير وسيد قعد جنبها وفضل يقرب منها ويحسس عليها ويمسك بزازها ويقفش فيهم وهى سايبه نفسها، قام مسكها ونيمها وفضل يبوس فيها ويقلعها الهدوم وهى بتمسك هدومها وهو يمسكها ويقلعها وهى كل شويه تبص علي الدولاب، وفجاه شدلها هدومها كان بيقطعها قلتله استنى مش بالعافية وهو تقريبا اتجنن وقالها هقطعهم مش قادر عاوز انيكك، هى عيطت وقالت له مش هقلع قالها طيب انا هقطعهم بقى ومسكها وشد هدومها جامد قالتله خلاص خلاص هقلع، وقلعت ( قصص سكس حقيقي ) زينب هدومها وقام من فوقيها قابها هقفل النور، قالتله لأ خليه والع بخاف من الضلمة.

رجعلها بعد ما قلعت واتغطت بالملاية نام عليها وفضل يبوس فيها ويقفش فى بزازها ويمسك رجلها يفتحها وهى تقفلها وشد الملاية من عليها قالها خلصى بقى، وقام فتح رجلها ونام على صدرها ومسك زبره يمشيه على كسها وهى بتفرفص تحت منه قام مدخل زبره فى كسها وبدأ ينيك فيها ويبوسها، وفجأة عمل حاجه مكنتش متوقعها مسكها وقلبها على بطنها وتف على طيزها وعلى زبره وبدأ يحاول يدخله فى ( قصص سكس حقيقي ) خرم طيزها جامد، هى قالتله لأ لأ اوعى الحقني الحقني قالها مفيش حد يلحقك وهنيكك فى طيزك النهارده وهى عماله ترفص برجلها وتحاول تهرب من زبره وهو قفشها جامد ومسكها بكل قوته وكتفها بايده وماسك زبره يتف عليه ويدخل صوابعه فى طيزها وراس زبره يحشره فى خرم طيزها وهى تصوت تحت منه ومنهارة من العياط، انا شايف كل ده معرفش ايه اللى خلانى اسيبه يمكن هيجان جوايا انى اشوف او انى اشوفها بتتناك غصب عنها معرفش

وهو مش عاتقها وبعد محاولات من الفرهدة قام مدخل راس زبه فى طيزها قامت صوتت جامد وهو مستناش حتى خرم طيزها ياخد على زبره لأ فضل يدخل زبره لحد نصه وينيك ويرزع فى طيزها هو مكلبشه بايده من بطنها ويضغط على ظهرها بصدره وزبره جوه طيزها ( قصص سكس حقيقي ) ينيكها وهو بتصوت، الحقنى الحقونى بقى هموت خلاص مش قادرة، وهو غيبوبة النيك مخلياه مش حاسس بيها وعمال يديها زبره فى طيزها من ورا وهى بتحاول تتحرك تحت منه لحد ما مرة واحدة قالها هجيبهم فى طيزك يا شرموطة هجيبهم جوه خرمك غصب عنك يا لبوه، ومسكها جامد ااااه ااااااااه بجيبهم حسى بيهم وهى كل ما تحاول تتحرك يزنق زبره فى طيزها اكتر ويجيبهم جوه خرمها اللى اتفشخ وجابهم جواها ونام جنبها على ظهره وهو بينهج جامد، وهى فضلت نايمه على بطنها وفيه بقع دم بسيطة تخرج من خرم طيزها. ( قصص سكس حقيقي )

وهنا وفى اللحظة دى انا فتحت الدولاب وخرجت ماسك مطوتى فى ايد ومعايا حبل فى الايد التانية، جريت على السرير وهو نايم كده ومتفشخ قمت حطيت المطواه على رقبته وقولتله هش يا كسمك اى حركة هدبحك هنا وادفنك ومحدش هيعرف عنك حاجه، لقيته بيحاول يقوم وهو مرعوب مسكت ( قصص سكس حقيقي ) ايده لويتها ورا ضهره وكأنى هكسرها صوت جامد، جبت الحبل ربطت ايده بسرعة ورا ضهره ونيمته على بطنه حطيت رجلي على ضهره ومسكت رجله الاتنين ضميتهم على بعض وربطتهم جامد كل ده وزينب تراقب اللى هيحصل

سيد : فى ايه انت مين
سالم : معلش بقى يا زينب غصب عني معرفتش اخرج الا دلوقتي كان لازم ابن المره دى يفرفر
زينب : انت ازاى سبته يعمل فيا كل ده، ده فشخنى وعورنى
سالم : مش وقته يا قمر دلوقتي نتعاتب بعدين سيبينى منى ليه بقى عندنا حساب نصفيه
سيد : وهو متكتف طبعا، انت مين وعايز ايه وحساب ايه اللى بينا انا معرفكش
سالم : بص يا بن المتناكة انت مش هتخرج من هنا سليم وهنيكك فى طيزك وأصورك وانا بنيكك وافضحك وانزل الفيديو على الانترنت وانت بتتناك ومش هيبان وشى كمان والكل هيشوفك بتتناك واحد ينيكك
سيد : منهار من الكلام اللى بقوله، طب فهمنى انا عملتلك ايه ( قصص سكس حقيقي )
سالم : كل اللى انا قولته ده ممكن معملوش و اسيبك تمشى من هنا فى حالة واحدة بس
سيد : ايه قولى وانا مستعد اعملك اللى انت عايزه
سالم : لما راندا كانت عندك هى وزينب ونزلت راندا وانت نكت زينب غصب عنها هل ده كان اتفاق بينكم ولا لأ وردك دلوقت ينقذك او يغرقك لانى سألت راندا قبل منك
سيد : هى راندا جات هنا ؟
سالم : كده انت ابن متناكة فعلا

مسكته وقلبته على بطنه وتفيت فى طيزه وفتحتها
سيد :خلاص هقول متعملش كده وهقولك
سالم : قول انا سامعك ولو كذبت هتتناك حالا
سيد : أه انا كنت متفق مع راندا انها تيجى هى وزينب وراندا تنزل وانا أغتصب زينب لان راندا كانت عايزه باى طريقة تكسر عين زينب قدامها ( قصص سكس حقيقي )
زينب :يا ولاد ميتين الكلب انتوا الاتنين وانا عملتلكم ايه
سيد : معرفش راندا هى اللى كانت عوزانى انام معاكى علشان تكسر عينك دى الحقيقة
سالم : اخرسى بقى يا زينب مش وقتك وانت يا عرص راندا قالتلى انك كنت بتنام معاها ولو كذبت هنفذ معاك
سيد : لو قالتلك كدا تبقي كدابه بنت وسخة انا عمرى ما عرفت حتى المسها واقسم لك على كده
سالم : ازاى ياض يابن المتناكة دى اعترفت لي وانا بنيكها فى كسها انك انت اللى فتحتها وكنت بنيكها فى طيزها كمان
سيد : محصلش دى كدابة انا عمرى ما لمستها ده انا كنت عاوز اخطبها مش عارف ليه قالتلك كده، وهو بيكلمنى كان عمال يحلف بكل الايمانات
سالم : تمام ده اللى انا كنت عاوز اعرفه وبص بقى راندا مجتش هنا وانا كنت بجرجرك فى الكلام علشان اعرف عملته ليه كده مع زينب
سيد : انا قولتلك الحقيقة فكنى بقى وانا همشى ومش هقرب لزينب تانى ولا هاجى حتى على سكتها
سالم : كان على عينى يا حبيبنا بس الموضوع ده مش فى ايدى ده فى ايد زينب ايه رايك يا زينب
زينب : انا ليا حق ولازم اخذه ( قصص سكس حقيقي )
سالم : طيب عاوزه تاخدى حقك منه ازاى لو أمرتني دلوقت هدبحه قدامك
زينب : الذبح قليل عليه انا عايزاه يعيش بعاره وحقى اللى هاخده انه لازم يتناك قدامى
سالم : بيضحك جامد، وده مين بقى اللى هينيكه قدامك
قصص سكس حقيقي ( بواب المدرسة الثانوي بنات ) زينب : انت يا سالم اللى هتعملها هنا وقدامى وصوره كمان
سالم : واضح انك فهمتني غلط يا زينب انا ممكن امضيه على وصولات امانة او أعلم عليه لكن انى انيكها لأ دى متحصلش مش رفض ليكى لكن مش بنيك شباب او رجالة ( قصص سكس حقيقي )
زينب : ماشى يا سالم انا هقوم امشى ومش هتشوف وشى تانى ومش هيحصل بينا حاجه حتى لو بالحب وخد بالك هو ناكنى قدامك من قدام ومن ورا وانت قولتلى انك بتخاف عليا شكرا ليك
سيد : خلاص يا زينب سامحيني انا غلطان
سالم : اسكت انت يا كسمك، قمت ضربته بالشلوت فى بطنه و بالقلم على وشه وقولتله مسمعش صوتك تانى

( قصص سكس حقيقي ) الصراحة كلامها انها هتمشى ومش هشوف وشها تانى هزنى من جوايا مش لانى بحبها لأ كسمها لكن كده هخسرها وهخسر فرصتى مع راندا اللى عرفت انها بنت فرتيكة وكل الشباب والرجالة كمان يتمنوا نظرة منها، وكمان زينب ممكن تكون محطة ليا فى الجنس استخدمها لحسابى، هخسر كتير وعلشان كده قولتلها

سالم : عيب يا زينب الكلام ده انا وعدتك انى هكسر عينه ولو ده اللى انتى عايزاه يبقي هيحصل
سيد : ايه ده اللى هيحصل الكلام ده على جثتى ( قصص سكس حقيقي )
سالم : يبقى على جثتك يا ابن اللبوة لما زينب تؤمر بحاجة لازم تتنفذ

post
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى