قصص محارمقصص زنا المحارمقصص سكس محارم عربي

قصص سكس مصري محارم شكيت في ابني يكون شاذ

post

اسمي سلوى عندى ٤٩ سنه وابني اسمه عمر عنده ٢٢ سنه انا ( قصص سكس مصري محارم ) مش طويله اوى قمحاويه مايله للسمار اكتر جوزى متوفي من ١٠ سنين جسمي حلو اوى واكثر حاجة حلوة في جسمي هي طيزى، طرية اوى بتترج وبتتهز بكل سهوله رغم أنها مش كبيره اوى، بعرف جمالها من معاكسه الناس في الشارع ،عايشه عادى مع ابني الوحيد في الشقه بتاعتنا وانا شغاله مهندسه ومتفوقة في شغلي، ابني كمان شاطر وشكله وسيم جدا قمحاوي وعنيها خضرا وممتاز جدا دخل كلية قمة وعلى طول شاطر في دروسه من بداية ما دخل الكليه وانا حسيت فيه تغير، علي طول في اوضته وعلي اللاب بتاعه مش بيتكلم كتير مش بيكلمني لو بندهله علي الاكل او الفطار ميردش غير لما ادخل عليه وأشيل السماعه من ودنه.

كون أنه بيقعد علي اللاب كتير ده خلاني متضايقه اوى وعاوز افهم ليه الوقت ده كله اربعه وعشرين ساعه لوحده على اللاب مش سامعني حتي، قولت لازم اشوف اللاب ده وايه نظامه وبحكم اني مهندسه برمجه بعرف ازاى ادخل على اللاب بتاعه و اعرف هو بيعمل ايه، مرة وهو في الحمام ياخذ شاور روحت نزلت عنده برنامج ڤيور، البرنامج ده اقدر اشوف اللاب بتاعه من اللاب بتاعي عادى و اعرف هو بيعمل ايه بطريقه مباشرة.

قصص سكس مصري محارم شكيت في ابني يكون شاذ وبالفعل استنيته ولما جه الليل وقت النوم لقيت ابني بيتفرج علي ( قصص سكس مصري محارم ) قصص شواذ ولواط واتصدمت اوى اوى ايه ده هو ابني شاذ ولا ايه انا انصدمت اوى، بحثت عن مشكلات وحلول لقيت لازم اعرف هو ايه بالظبط اللي الراجل ولا الست بس مش عارفه اعمل ايه وده ابني الوحيد ولازم اساعده مينفعش اسكت كده وجاتلي فكرتين متردده اوى منهم واحده شايفاها سهلة عليا والتانية صعبه اوى .

الساهلة اني اعمل فيسبوك وهمي واعمل نفسي واحده واكلمه في الجنس والتانية اني اعدل فكره وأنه لازم يحب الست مش الراجل و احاول اغريه و اراقب تصرفاته .

المهم عملت الخطة بعتله طلب وحطيت صور بنات من النت واستنيته يقبل الطلب وكل مره اقول لنفسي انتي بتعملي ايه وارجع واقول مينفعش ولازم اعالج ابني، قبل الطلب وبعتلي انتي مين قولتله انا وحده اسمها ساره من قسم ثان في نفس كليتك وانت متفوق وكده وحابه انك تساعدني وكده جرينا في الكلام كتير وبصراحه بدأت اعجب بابني جدا طريقه كلامه أسلوبه ذكائة ده غير طبعا وسامته، شويه ( قصص سكس مصري محارم ) شويه فضلت اتمايص في كلامي يعني مثلا لو بعتلي ايموشن انه بيضربني أقوله اه اى اى بيوجعني وكده وحده وحده بذكائه فهمني قولتله عمرك حبيت قبل كده قالي لا قولتله ولا فكرت انك يعني انك كده يعني تبوس وحده أو تنام معاها، اتفاجأ وقالي رد طمني حبه قالي ده انا بحلم باليوم ده حبيت استفزه وقولتله بس متقدرش شكلك لسه عيل وبتاعك علي قدك هههههههه.

قالي كده طب اهو وراح بعتلي زبه وانصدمت صدمه، زبه حلو اوى اوى بني ورأس زبه حلوة وناعمه وزبه طويل اوى وعروقه بارزه خلاني انا اللي امه شرقت وكسي عرق وضميت رجل علي رجل، لقيت نفسي سرحت في زبه وبعت صور كتيره لزبه كبير اوى وطويل خلاني معرفتش اكمل وعملتله بلوك وقفلت ونمت على طول صامته مش داريه غير بان كسي نزل لبن من غير ما احس وتقلت ونمت.

الصبح شفته ودار الحوار التالي ازيك يا ماما، ازيك يا حبيبي، انا نازل الجامعه عاوزه حاجه، لا يا روحي اتفضل .

اليوم كله والمخاوف رجعتلي تاني وقولت ما يمكن اللي بعته ده مش زبه وزب من علي النت عشان يبهرني، جاتني فكره اني استخدم الفكره التانيه حطيت كاميرا مراقبة صغيرة في اوضته وجه الليل تاني فضولي خلاني افتح البلوك وهو لما لاحظ ده بعتلي علي طول ايه يا بيبي هربتي مني امبارح يعنى مكنتش عارفه اقوله ايه.

قولتله الصراحه بتاعك يخوف كبير اوى .
قال هدخله فيكي براحه

لما قريت الرساله دى وانا ليا اكتر من عشر سنين متلمستش كنت هموت والكلام من ابني خلاني ( قصص سكس مصري محارم ) هموت اكتر وعقلي راح مني، بعدها قالي امال لو دخلته في طيزك هتعملي ايه وبعت الصوره تاني لزبه وزبه واقف حديدة، وقال لي تخيلي الزب ده في طيزك، انا عمرى ما عملت ده من ورا ولا حتي جربته واصلا ضيق موت اه طيزى كبيره اوى وطريه بس فتحه طيزى ضيقه جدا جدا عقله صباعى تدخل بالعافيه، قولته ورا ايه ده اموت ده مستحيل يدخل اصلا، ونسيت اني بكلم ابني يا جماعه نسيت خالص . ( قصص سكس مصري محارم )

قالي طب ما توريني طيزك وانا احكم، بصراحه هجت اوى اوى ومن زمان ماسمعتش كلمة حلوة ولا بقيت اهتم بنفسي ووزني زايد حبيت بجد اعرف رأيه فيها حتى لو ابني، وقفت وصورت طيزى وبعتها له لقيته بعتلي رساله صوتيه ااااااه طيزك حلوة اوى وكبيره ممكن توطي وتوريني خرم طيزك، انا طبعا اعصابى سابت من ابني ومن صوت روحت عملت كده عقلي مش فيا فتحت الكاميرا ببص لقيت ابنى مطلع زبه وصوره فتحة طيزى علي اللاب وعمال يدلك في زبه جامد، بعدها فجأة فوقت لنفسي واللي بعمله ده غلط وانا ايه اللي بعمله ده وليه وصلت لكده وعملتله بلوك وفوقت نفسي روحت من كتر سخونتي اخد شاور بس دماغي تعبت من التفكير وبفكر في زب ابني واني بعتله صورة طيزى ونزل عليها لبنه، روحي سابت وخلصت الشاور وروحت نمت الصبح ابني راح ياخد شاور بصيت على فتحة الباب جسمه حلو جدا طويل ومرسوم وزبه رغم أنه نايم كبير اوى .

المهم في الغدا بتكلم معاه وكنت لابسه بيجامه بس بنطلون البيجامه خفيف اوى وملبستش تحته اندر فكانت طيزى ناعمه ومرسومه اوى خصوصا لو وطيت لازم أخرج البيجامه من طيزى بتدخل في الفرق، قولت أما اغرية شويه بانوثتي ولو هو كويس هيتأثر كنت كل شويه اوطي قدامه بطيزى ولاحظته بيبص جامد ومكنتش ابص لوشة عشان ياخد راحته لحد ما زبه بجد وقف جامد، ولاحظه ده لدرجه انه مش عارف يخفيه لأنه ضخم ساعتها قولت دى فرصه احرجه فيها قولتله حبيبي تعالي هاتي الحلة الكبيرة من فوق طبعا عشان اخليه يقف وهو زبه واقف اوى كده واحرجه قالي لحظه يا ماما قالتله اخلص يلا هاتها دلوقتي يقولي لحظة زعقت فيه يلا بسرعه قالي طيب اهو وقام وزبه عامل خيمة كبيرة اوى ايه ده كبير اوى اوى اكبر من الصور لما وقف كده كان محرج جدا، بصيت لزبه وعليه قولته ايه ده يا زفت انت قالي باحراج ممممم مش عارف يرد عليا، قولتله كبرت يلا وبقيت راجل اهو مالك عامل ليه كده وده ايه اللي موقفه كده اتحرج مني اوى ونهرته وقولتله يلا روح ذاكر عيب عليك عيب .

راح طبعا الأوضه واليوم عدى بالليل مش عارفه حسيت اني ايدي بتاخدني للزفت الفيس ده تاني ( قصص سكس مصري محارم ) و اكلمه وانا بكلمه لقيته بعتلي اسكتي حصل معايا موقف زباله النهارده قولتله حصل ايه بكلمه علي اني زميلته .

قالي النهاردة شفت احلى طيز ممكن تشوفها في حياتي لدرجة اني زبي مقدرتش امنعه وقف جامد اوى على الطيز دى، قولتله للدرجادى ليه مين دى كمان، قالى مقدرش اقولك انا طبعا فرحت اوى أنه وصفني كده واني حلوه اوى بأثر في الرجالة كده، قولتله حسيت بايه قالي اني كنت عاوز اقوم وانيكها، سعتها قلبي دق جامد اوى هو ابني فكر فيا كده يا لهوى هو كان ممكن ينيكني للدرجادى وتفكيرى وفضولي خلاني هجت اوى، قالي اسكتي وهى موطيه قدامي كنت عاوز اطلع زبى وأدخله فى خرم طيزها، انا طبعا حسيت خرم طيزى اتعصر وخوفت كمان لان زبه كبير اوى ازاى يدخله فيها، بعدها سألني سؤال قالي هو انتي جربتي نيك الطيز قولته عمرى ولا اعرفه ولا جربته هو ده حلو يعني والكس ماله يعني اشتكي قالي لا مش كده بس زى ما انتى شايفه انا زبرى ضخم وأحبه يتعصر من خرم الطيز اكتر وهنا فهمت أن ابني مش شاذ نهائي انما بيحب ينيك في الطيز اكتر، عشان اتاكد اكتر وأشوف هل فعلا بيفكر فيا كده لما شاف طيزى مرسومه علي البيجامه قولته عايزنى اساعدك تنيكها عشان اشوف رد فعله، سكت شويه كتير وانا قلقت اكتر رده اي

الجزء الثاني قصص سكس مصري محارم شكيت في ابني يكون شاذ

قالي ياريت ينفع اصل بصراحه دى طيز متتسبش كده نهائي، ساعتها معرفش ليه ازعل ولا افرح احساس ملخبطني يمكن عشان انا متسابه ليا عشر سنين ولا افرح لان ابني شايفني، منفعش ويدوب فكر فيا كأنثى حلوة يشتهيها مش كاني امه، طولت في اني ارد عليه بصراحه لكن فضولي لحاجة خلاني بجد اساله قولتله بس ازاى عايز تنيك طيزها انت معلش يعني زبك كبير اوى وتخين وهيا اكيد خرم طيزها ضيق اوى بصراحه انا مستغربه ازاى هتدخله بجد كنت عاوزه اعرف هتجنن الزب الضخم ده يدخل ازاى فى فتحه طيزى الضيقة موت دى.

قالي يا بيبي متقلقيش الاول هفضل الحس فيها والعب بلسانى لحد ما تبقي طريه ومرخيه، بعد كده ابعبصها وادخل صباعى في خرمها وافضل ادخله براحه عقله عقله لحد ما يدخل كله واسيبه جوه لحد ما خرمها يرتاح عليه بعد كده احاول ادخل اصبعين وابعبصها براحه، بعدها ابل زبي كويس وأدخله فى طيزها ( قصص سكس مصري محارم ) براحه وازوق لحد ما رأسه تدخل في طيزها واسيب راسه بس وافضل انيكها اول نيكه برأسه بس لحد ما انزل لبني جوه طيزها، هو بيوصف اللي بيعمله معايا انا امه ولما قالي انزل لبني فيها خلا كسي نبض ونزل لبنه ومش عارفه اخد نفسي خالص ولقيته بيقولي وكل يوم ادخل سنه لحد ما يدخل ده كله، وبعتلي صورة زبه وهو هينفجر وكان منزل نقط لبن عليه كنت هموت وكتمت بقي وقلبي هيوقف من النبض، قولتله حرام عليك عاوز تفشخها انت بزبك اللي يخوف ده، قالي متقلقيش دى كبيره في السن وخرم طيزها في السن ده بيبقى طرى اوى وزبرى يخترقه بسهوله انا طبعا لبن كسي سايل علي خرم طيزى لما حبيت ادخل صباعي دخل بسهوله حاولت اتنين دخلو مع بعض اااااااه ده بجد كلامه صح، قولتله انت عايز تنيكها بجد قالي ايوة وادخل زبى كله فيها قولتله انت بتتخيلها دلوقتي وانت تنيكها قالي اه ( قصص سكس مصري محارم )
قولتله تتخيل انك بتنيك مامتك !؟
ساعتها قالي ماما انا مقولتلكش أنها ماما
سعتها انا من هيجاني قلبي وقع ف رجليا

الجزء الثالث قصص سكس مصري محارم شكيت في ابني يكون شاذ

انا مقولتلكش أنها ماما، بصراحة اتخضيت وخربت الدنيا ايه اللي انا قولته ده كنت عبيطه اوى وافضح نفسي كده وعماله افكر في اى رد سريع عشان اطلع من الموقف ده ابني كده يكتشفني أو هيشك فيا لازم ارد عليه لو عملتله بلوك هيفهم انه انا، طب اعمل ايه قولتله تخمين اصل فكرت في كلامك انت قلت بجامه بيتي وبتاع فأكيد بتتكلم عن حد عندك في البيت ممكن قريبتك أو أختك او امك وبعدين انت قولت هيا كبيره في السن فهي تعرف تدخله ورا بسهوله لانه بيبقي طري وسهل فده معناه ايه كبيره في السن ولبس بيتي وشفتها في البيت يبقي ايه اكيد مامتك مش كده، سعتها هو طول في الرد حسيته خاف او اكتشف أمره أو مكسوف أنه فكر كده في امه وبتاع، فمن خوفي على ابني حاولت أهديه انا مش معايا غيره قولته ( قصص سكس مصري محارم ) ساكت ليه قولي اللي نفسك فيه فضفض وانا مش هزعل منك ولا افهمك غلط انت انسان كويس و ذكي وشاطر وانا واثقه فيك وكلامنا احنا بنمسح الدردشة على طول كل مرة.

قالي بصراحه اه انتي ذكيه جدا هيا ماما بس حاسس بندم اني بصيت عليها كده بس انا لما شوفت طيزها مرسومة بنعومة على البيجامه والفرق داخل لجوه بنعومة في فرق طيزها حسيت بشهوة كبيره ونسيت أنها ماما وانا بشر وفي عز شهوتي ولسه متجوزتش ولسه كتير اوى لحد ما اتجوز، وزبى خلاص انهار زهقت من كتر الفرجة علي السكس أو القصص أو الصور عاوز احس بده بجد عاوز انيك بجد عاوز احس بزبي وانا بدخل في وحده أو لحضن طيزها وأدخله في خرمها وأمتع عيني في كل جسمها، بصراحة صعب عليا جدا كنت فاكره أن الشباب اهو ممكن زينا يصبر نفسه بحاجه بس طلعوا بيهيجوا من اقل حاجه وصعب يتحكموا في نفسهم، احنا ممكن نشوف الشاب أو رسم زبه في البنطلون بس مش بشهوة قاتله زي ما الشباب بتبص علي بزازنا وطيازنا. ( قصص سكس مصري محارم )

فكرت في كلام ابني اوى وكتير اوى وبقيت حاسه بالذنب أنه كان لازم يتجوز بسرعه بس الجوازات الايام دى صعبه جدا والمصاريف غاليه لسه بيدرس على بال ما يتجوز هيكون عدى ال ٣٥ سنه وملمس وحده، على عكسي انا اللي اتجوزت علي ١٨ ومكنتش فاهمه الجنس يدوب ينزل وخلاص لا عمره مصلي ولا لحسي كسي ولا ناكني في طيزى ولا مص بزازى ولا اى حاجه من دول، انا يدوب اكتشفتهم من افلام الجنس بس ،٣٥ سنه علي ابني كتير اوى وبرضوا خايفه عليه جدا من الهيجان ده وبنات برا وحشه وممكن يفشل فى دراسته، حبيت فكره اني بكلمه من فيس وهمي وافهم ابني في حياته السريه عشان اقدر اساعده وافهمه، رديت عليه في الشات قولتله هيا ماما نظامها ايه طيب، قالي ماما كمان أنا زعلان عليه لانها جميله جدا جدا وزى ما حكيتلك عن جسمها طويله بس مش اطول منى بزازها كبيره اوى وطيزها اجمل ما فيها وحكيتلك عملت فيا ايه ورغم ده بابا مات من زمان واكيد هيا كمان حاسه نفس احساسي ومحتاجه احتياجاتي. ( قصص سكس مصري محارم )

انا طبعا قولتله وانت لما بصيت علي طيزها حسيت بايه، قال لما مكنتش في وعيي زبي وقف اوى وروحت اوضتي بسرعه ضربت عشرة وانا بتخيل اني زبي معصور في خرم طيزها لحد ما نزلت، حسيت بسعاده لما عملت كده، اه جدا اول مرة احس بالسعاده دى احسن من ميت فيلم سكس وميت صورة علي النت دى قدامي شحم ولحم بس منكرش اني بحس بالندم بعد كده، قولت في نفسي هيا دى انا هسيبه يمتع عينه بجسم المرأة بجسمي انا ويرتاح علي كده لحد ما يتجوز بس للحظه انا حسيت بشهوة لاني افتكرت ( قصص سكس مصري محارم ) زبره الجامد البني وراس زبه وعروقه المنفوخه ،قولتله اممممم طب ما احنا كمان بنحب نشوف الزب ونريح عيونا بيه قالي ازاى قولتله كل البنات لما تشوف شاب بتفحص جسمه كله بزبه بس بسرعه جدا انت مش هتلاحظ ده ممكن يعني انت زي ما هيا بتلبس لبس وانت بتمتع عينك بيها البس انت كمان لبس محزق ومتع عينها وابقي قولي حصل ايه، طبعا انا كمامته قولت كده بهيجان عندى للاسف وبقيت زي ابني لما زبه وقف عليا وانا بالبيجامه وعقله مش فيه انا كمان قولت كده وعقلي مش فيا المهم خلصت معاه وكان صباح يوم السبت إجازة وفي النهارده روحت عشان اصحي ابني عشان ياكل ولما دخلت اوضته.

الجزء الرابع قصص سكس مصري محارم شكيت في ابني يكون شاذ

لما دخلت أوضاع لقيته نايم بصراحه انا خلاص فهمت ابني وكده وعرفت أن ابني صحته كويسه وأنه عبارة عن وحش جنسي مربوط واللي صحتهم الجنسية حلوة خصوصا أنه مش بيدخن، الصبح دايما بتاعه بيبقي واقف جيت اصحيه ابني دايما متعود أنه يتغطى صيف شتا بتغطي في الصيف يغطي بس بيبقى لابس البوكسر فقط وعريان من فوق ومغطي نفسه بملايه خفيفه انا كنت لابسه تيشرت لحد سرتي بس وعليه بنطلون من اللانجرى ده برمودا لونه اخضر كان محزق وملزق جدا عفث جسمي اهو خلي ابني يتمتع بدل ما هو محروم، وانا كمان امتع نفسي في جسمه وطوله وعضلات بطنه وصدره وعنيه الخضرا الجميله وشعره الحلو وريحته الجميله انا بحب ابني جدا بس دى اول مره اركز فيه كدا بجد يا بخت اللي هتاخده، المهم اصحي يا بني الساعه ١١ قوم وعماله تهز فيه يلا قوم اعمل الفطار عملت الفطار. ( قصص سكس مصري محارم )

ورجعت لقيته لسه نايم ونايم علي بطنه ونومته على بطنه هيجتني مش عارفه ليه، روحت متضايقة، قووم بقى وشديت منه الملايه خالص وده نرفزة اوى، وزعق طبعا انا عارفه ليه عشان زبه كان واقف اوى وفاضحة لدرجة أن رأس زبه خارجه من طرف البوكسر ومش عارف يبقي علي ضهره نام علي بطنه قولتله ( قصص سكس مصري محارم ) قوم اتعدل يلا عشان نفطر قالي روحي طيب يا ماما وجاى وراكي قولتله لا عشان هتنام تاني قوم دلوقتي على ايدى عشان الاكل ميبردش يلا، قووووم بقى وروحت شديت دراعه جامد مرضيش يعدل نفسه ابدا وهو أقوى مني وعارفه أن زبه واقف اوى وكان مستنيه ينام ومش عارف روحت اتخانق معاه واشد في ايدى ومن قوته وقعت عليه علي السرير لما اتعدل وانا نمت فوقه ويالهوى لاول مرة زب ابني واقف موت ووقعت عليه علي السرير وحسيت بيه وبنشفانه على جسمي ولحمي طري عليه اوى.

وابني حس اكيد أن زبه غرز في وركي وخلي زبه ووقف اكتر ورأسه طلعت اكتر من البوكسر من تحت وانا بقوم من عليه وايديا مش عارف أسند علي ايه واقوم ايد على صدره والتانيه بالغلط بين رجليه وراس زبه ولحم زبه لمسته بيدي وكان زبه واقف نار وكان سخن جدا لدرجه نقطه لبن جات علي ايدي لما لمست زبه، بصتله لما وقفت وشفايف كسي اتنفخت علي اللانجري وبانت وبرزت وخفت اكون اتبليت عند كسي من عسلي ويبان، قلبي دق كتير وابني اتلخبط وشد الملايه غطى نفسه، بقينا صامتين من اللي حصل ومش عارف اقول ايه غير اني تجاهلت اللي حصل وقولتله يلا يا زفت قوم أفطر وهزارك بايخ علي فكره وانا حلامات بزازى واقفه موت روحت جري على الحمام كسى بالفعل عرق روحت مسحته بالفوطه ومسحت عسلي واستجمعت نفسي وليست اللانجرى تاني لقيت ابنى بيخبط في الحمام، ايوه انتي جوه يا ماما اه خارجه اهو طب يلا عاوز ادخل، قولته ادخل انا بغسل ايدى عادي. ( قصص سكس مصري محارم )

ابني فتح الباب واااااه داخل بنفس اللبس والمنظر عريان وبنفس البوكسر وزبه مرسوم رسمه جامده اوى لانه واقف نص واقفه وشكله يهيج اوى يدوب بصيت بسرعة عشان ميلاحظنيش، حوض الحمام قبل القاعدة الافرنجي بالظبط متقابلين والحمام ضيق حبه وانا بغسل ايدي قالي الهدوم دى موسخه احطها وعايز الحمام يعني عشان انا أخرج الهدوم اللي هو شايلها واكله مساحة قولتله ماشي ادخل وهو داخل وأنا بغسل وشي طبيعي لما اغسل وشي هوطي حبه وهو دخل وعدى من ورايا وزبه وقف كله في دخوله للحمام وكأنه مخطط يعمل كده وعدى من ورايا وحك فيا زبه من البوكسر بتاعه عدى علي طيزى من اول الفرده ودخل فيها بس سوفت كده عشان هدومنا وخرج تاني حط الهدوم ورجع قالي لحظه يا ماما اعدي سند ( قصص سكس مصري محارم ) ايده على وسطى ومشي زبه الواقف كله تاني علي طيزي ودخل في فرق طيزى اللي البنطلون مبينه جامد واستني ثواني وهو جوه حسيتها ساعة.

وبعدين قعد علي القعده مستنيني اخلص عشان يبقي يقلع ويخلص حمامه وانا مش قادره اشيل نفسي وطيزى متصدرة في وشه ابني وانا مكسوفه ابص عليه وانا ببص علي المرايه قدام مني لمحته عينه هتاكلها وحط رجل على رجل عشان يدارى زبه الواقف، وانا بقي الدنيا رايحه مني والشعوذة مبهدلاني وسخونة كسي وعسلي ريحته فاحت جدا مسكت قماشه طبيعتي وانوثتي لازم انظف الحوض بعد ما اغسل ايدي وانشفه من المياه فكنت ادعك جامد فيه وكنت بفعل حركتي الجامده طيزى كانت تترج واللانجرى خط الاندر بتاعه فاتح طيزى نصين وده خلي طيزى تترج عكسي يعني تتفتح وتتقفل طيزى تفتح وتقفل لانها طريه جدا ورجتها طريه اوى انا مع الحركه وكسي المولع نزلت وكسي نبض لدرجه سندت علي الحوض ودخت خالص ومسكت بطني وهقع مش قادره هيغمي عليا بعد ما نزلت.

وابني مالك يا ماما فيه ايه مخضوض انا سندت علي الحمام وعشان مش قادره اقف روحت قعدت علي القعده اللي هو قاعد عليها يعني قعدت على رجل ابني اللي زبه اصلا مترين وعينه اكلت طيزى قعدت عليه قعدت علي زب ابني اللي مش عارف يمسكني ازاى من تقلي ولا طيزى الكبيره، اللي اتفرشت علي زبه وبلعته بينها كنت فعلا هيغمي عليا وحسيت بدخول زبه بين طيزى وقولتله مش قادره اقوم رجعني الاوضه قومني ابني عشان يعرف ده لازم يزقني لفوق وبفعله ده دخل زبه أعمق لان انا فردتين طيزى كبار اوى وفتحه طيزى وكسى عميقة جوه، حضني لف دراعاته تحت صدرى وقام بيا سندت ايدى علي الحوض وهو حاضني من ورا وماسكني جامد بأيديهم و حضني جامد وعشان يخلق قوة وانا تقيله عليه كان بيزق بوسطه عليا وده بهدل الدنيا لانه بيزق زبه كمان وكمان فى طيزى لدرجة طول زبه اتني شويه عشان البوكسر وبنطلونى بعدها قالي حاولي تتحركي يا ماما واوديك السرير قولتله مش قادره دايخه جدا لاني من زمان ملمسنيش راجل من زمان ملمسنيش زب نزلت وبقوة وقلبي مستحملش الهيجان والمتعه دى.

ابني يحضني من ورا زبه محشور في طيزى وانا من غير اندر وفضلنا نتمشى سنه سنه وانا لما ( قصص سكس مصري محارم ) كنت أخطئ واتمشى و حركت رجلي يمين وشمال كانت طيزي بتحك في زبه اللي جوه وتفتح وتعصر في زبه وهو ساكت ومحرج من الموقف والموضوع ده آثار وهيج ابني اوى ما هو بيموت فى طيزى وعارفه أنها فرصه ليه وهو يستغلها وساكت خالص، مع الاحتكاك اللي شغال وهو هاج اكتر فحضني اكتر واكتر وخطوته بيا بقت اسرع لاوضه النوم حسيته كأنه مش قادر زقني ومشي سريع وطيزى تعصر في زبه اكتر واسرع وقبل ما يرميني علي السرير كلبش فيا جامد ولزق زبه اجمد وقال اهات متقطعة مقدرش يكتمها وحسيت بمنية ولبنه وانتفاضة زبه وفضلنا متسمرين كدا حاضني جامد وزبه عمال ينبض جوايا وانا مش عارف اقول ايه وحاسه بلبنه كله بل بوكسره وغرق اللانجرى جوه طيزى وراح رماني علي السرير وحسيت بزبه بيتسلت من بين طيزى ونمت على بطني وهو خرج من الاوضه وانا من كتر الدوخة واللي حصل روحت نايم كان اغمى عليا

الجزء الخامس قصص سكس مصري محارم شكيت في ابني يكون شاذ

نمت مش فايقة خالص معرفش غفلت قد ايه من الوقت لأن لسه كان اليوم في أوله بس لما فوقت كنت فاكره اني بحلم أو حاجه لكن حسيت اللانجري اللي على اللحم ملزق وناشف بين طيزى وعرفت أن ده لبن ابني اللي نزله فيا نتيجة الاحتكاك والموقف اللي حصل بينا بس ايه الكميه دى كميه كبيره اوى لدرجه اني فردتي طيزي لزقوا في بعض، لما افتكرت الموقف قلبي انتفض احساس غريب مبقتش عارفه أواجه ابنى ازاى او اتصرف ازاى ولا اعمل ايه، خرجت من الاوضه ملقتش ابني في البيت قولت اكيد خرج وخوفت ( قصص سكس مصري محارم ) يكون خايف من اللي حصل أو مكسوف يواجهني أو اى حاجه او حاسس نفس احساسي ومش عارف يتصرف ازاى ويهرب مني رنيت عليه بالتلفون، الو ايوة يا ماما، انت فين يا حبيبي، خرجت شويه اقعد مع صحابي، ماشي يا حبيبي هتقعد كتير، لا ساعه كده ليه عاوزه حاجه اجبهالك ولا حاجه، لا يا حبيبي انا بس بطمن عليك عشان لما صحيت ملقتكش لاني معرفش حسيت اني دوخت شويه واغمي عليا.

هنا ابني حس كأني انا محستش بحاجه أو معرفش حصل ايه بنا بحكم اني دايخه وكده دخلت اخدت شاور ولما الميه نزلت علي جسمي رجعت المني الناشف اللي بين طيزى لوضعه الاولاني تاني وحسيته بين طيزى وريحته فايحه اوى، وانا لما حسيت كده وافتكرت زب ابني كان طويل ازاى وسميك وقوه نبضه الجامده هجت اوى وفضلت ادعك لبن ابني في طيزى ودخلت منه في خرمي وكان احساس ملوش وصف وانا بدخل منيه في خرمي بصباعي وفضلت ادعك بيه علي كسي ودعك جامد و يفعص فى بزازى وأن لحد ما نزلت شهوتي، خرجت غيرت هدومي ولبست لانجرى غيره اللى زى بتاع اليوجا ده ومن غير اندر ونفس التيشرت اللي انا لابساه فوق.

فضلت شويه اروق ف البيت وانضف فيه لحد ما جه ابني دخل عادى، ازيك يا ماما حسيت بلجلجه وهو بيتكلم لسه الموقف بينا صعب وانا بكلمه من ضهرى مكسوفه ابص في وشه بعد اللي حصل بعدها قولتله عامل ايه يا حبيبي وخرجت امتي، لا ابدا مفيش يا ماما بعد ما انتي نمتي بشويه انا خرجت برا صحابي رنوا عليا وخرجت، فانا قولتله هو حصل ايه بالظبط يا حبيبي، معرفش يا ماما انتي كويسه دلوقتي، اه شويه عن الاول هو حصل ايه، فجأه وانتي في الحمام دوختي واغمي عليك وانا شيلتك و وديتك عند السرير، مالك يا ماما انتي تعبانه اوديك للدكتور او حاجه لا يا حبيبي هبقى كويسه دلوقتي، ساعتها حس براحه تامه وان اللي حصل بينا انا محستش بيه لكن وانا بكلمه كان كل شويه يبص علي بنطلوني ولاحظ انه اتغير قولت مفيش حل غير اني اعرف بالليل لما اكلمه شات وعدى اليوم طبيعي جدا زى اى يوم عادى ما عدا النهارده طبعا، فتحت الشات لقيت رسايل كثيره منه.

اسكتي حصل معايا موقف النهارده خيال في خيال ومش مصدق انه حصل، انا بساله حصل ايه.
ماما تعبت في الحمام ووقعت عليا فشلتها وانا بشيلها زبي حرفيا كان في طيزها اااااه علي سخونه ( قصص سكس مصري محارم ) طيزها وطراوة طيزها اللي زي الجيلي وكبار وضامين علي زبي بينهم وكل ما امشي معاها زبي يدخل اكتر واكتر لحد ما مقدرتش امسك نفسي ونزلت في طيزها لبني كله ،قلت له وعملت ايه هيا ،قال نامت علي طول محستش بحاجه، طب تفتكر هيا عارفه اللي انت عملته فيها، بصراحه اكيد عارفه، قولتله ليه بقا، عشان هيا غبرت البنطلون اللي كانت لابساه قبل كده انا روحت الحمام وشوفت لبني لسه في بنطلونها من ناحية طيزها ماما عارفه بس ساكته لانه ممكن موقف طبيعي بس انا بصراحه مش قادر عاوز انيك ماما طيزها بصراحه مش تتساب وزبي كان داخل بعمق فيها لازم يتعصر من خرمها اللي متلمسش من سنين طويله. ( قصص سكس مصري محارم )

وانا بسمع كل ده وبموت من الشهوة خلصت الشات معاه ونمت، تاني يوم الصبح صحيت هايجة اوى روحت لابني اصحيه كالعادة زبه واقف بس المرادى كان بيكلمني عادى مغمض عين ومفتح عين لسه مش فايق بس سايب زبه فاير قدامي تحت بكسره انا كنت لابسه عبايه لحد الركبة ومش تحته حاجه خالص بس عبايه سودا خفيفه لو وطيت بترسم طيزى، رحت اجهز الاكل في المطبخ وندهت عليه يجي يساعدني والمطبخ مش واسع اوى ضيق كنت شايفاه عنيه بتتقطع على جسمي وتركيزه بقا بجح جدا وانا مش لابسه حاجه وحسيت أني بلعب بالنار وطيت اجيب شويه صحون بس طولت وانا بنقي فيهم وهو جه عدا من جنبي رايح يغسل ايده وراح لامسني بكف ايده فى طيزى مررها على طيزى كده عملت نفسي مش واخده بالي وهو حس اني مش لابسه حاجه رفعت الصحون ووطيت تاني اشوف غيرهم وهو راجع لمسته كانت في نص طيزى بالظبط، تعبني وريحه كسي فاحت ببص عليه لقيت زبه واقف اوى لدرجه هتفضحه قولتله ايه ( قصص سكس مصري محارم ) ده يا حبيبي البس حاجه مش كده قالي معلش يا ماما لحظه شويه وجه المطبخ لابس جلبيه سعودى بيضه بيتي واللي بهدلني انه مش لابس تحته حاجه خالص لان زبه راسه وعروقه وزبه واقف عامل خيمة فيها. ( قصص سكس مصري محارم )

جيت اجيب الملاحة من الرف العلوي وعماله اشب اجيبها مش عارفه، فجأه حسيت بزب بيغتصب طيزى بيتحرش بين فلقتيها وبيحاول يدخل وابني يقول لحظه يا ماما اجبهالك انا اطول وراح حاشر نفسه فيا، ولبسنا مساعد ان زبه يدخل اكتر وهو باتلافه الملاحة صوابعه زقت الملاحة بعيدة فبقيت انا اشب لفوق وطيزى تترفع لفوق وهو يشب ويزق زبه فيا وفي طيزى بعدها قالي طب لحظه يا ماما انا هحاول ارفعك وهاتيها قولتله هتقدر انا تقيله، قالي منا شيلتك قبل كده,

قولتله ماشي يا حبيبي فقالي لحظة رفع الجلبيه لفوق عشان متزاولنيش علي اساس ان اللي بيبقي معاهم جلابيه لما يجوا يشتغلوا حاجه فعلا بيرفعوها عشان تساعدهم ابني رفع الجلابيه لنص وطبعا هو عريان من تحت و راح ظبني واااااااه منه ااااااااه منه اااااااه منه زبه علي اللحم واقف كده بين فخادى العريانه اول مره احس بزبه فيا وفي لحمي كده فضلت يحاول يشيل ويضبط ويحضن فيا جامد وهو غارز زبه في طيزي واحنا الاتنين عمالين نمثل اننا نجيب الملاحة، عايزين بعض ومش عارفين نواجه وهو يرفعها لفوق وكل ما يرفعني وانزل لتحت عبايتي تترفع اكتر واكتر لحد ما لحم طيزى بان كله وانا بساعد فيه اني بطريقه غير مباشره كل ما يرفعني فوق افتح فرده طيزى ولما ينزلني لتحت بينزلني علي زبه عشان كل حركتنا زبه بين رجليا بيلمس في كسى اللي غرق عسل. ( قصص سكس مصري محارم )

قصص سكس مصري محارم شكيت في ابني يكون شاذ فضل يرفعني وينزل ويكرر وانا في النزول افتح طيزى لحد ما هو بينزلني زبي دخل في طيزى ااااااه علي اللحم يدوب راس زبه علي خرمي عطول قولته لحظه يا حبيبي لان الملاحه بعيده طبعا لما سكتنا الهدوم و جلابيته نزلت لتحت لكن زبه في طيزى والهدوم هدت الحياء ما بينا بعدها قولته حبيبي انا شكلي هتعب نفس التعب تاني وروحت وطيت لتحت اسند راسي على رخامه المطبخ و بكده بقيت موطيه قدامه وهو زبه فى طيزى لما وطيت كده طيزى اتفتحت بعد ما كانت ضامه زبه وقالي تعالي يا ماما هشيلك واوديك جوه، حضني من بطني عشان يشيلني فضغط جامد بزبه في ( قصص سكس مصري محارم ) خرمي اللي بسهوله استقبل وبلع راسه زبه وكتم اهاته بالعافيه وانا كده كده تعبانه بالنسباله وعمال اقول اااااه من زبه والمه الحلو وفضل ابني يشدني عليه ويدخل ويطلع في زبه وينيك في طيزي ويدخل ويطلع ويحضن كأنه يحاول يشيلني عشان يوديني السرير

لكنه كان ينيك فيا واتجرا اكتر وكان بيزق اكتر زبه ويدخله فى طيزى اكتر واكتر واكتر وانا اقول ااااااه اااااه اااااخ ااااخ وحضني جامد اوى وفجاه حسيت بزبه ضخم وبقي كبير فجأه وبعدها حسيت بلبنه اه من حلاوته لما ينبض زبه في طيزي ( قصص سكس مصري محارم ) وفضل ينبض وينبض وينبض كتير وينزل وانا خرم طيزى بيتقطع وبيعصر في زبه وهو يدخل كمان حسيت ان زبه كله دخله فى طيزى ولما حسيت زبه نزل كل اللبن حضني جامد وشالني ومشي بيا وزبه فى طيزى وراح علي السرير و نزلني على بطني ونزل عليا نام عليا ورمى نفسه عليها وزبه دخل كله في طيزى وانا اعض المخده من الالم بعدها قام بالراحة وخرمي يعصر زبه عصر مش عاوز يطلع لحد ما زبه اتسلت من خرقي وانا كملت نوم من التعب وهو راح اوضته . ( قصص سكس مصري محارم )

 

 

post
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى