قصص محارم سامر و أمة القحبة
قصص محارم سامر و أمة القحبة
سويت كل الطرق اللي ترجع تمتعه واستعملت كل الأشياء المغريه لكن ما في أمل , وبينما أنا تائهة في حسرتي ما كنت أدري أن ولدي صار رجال وكبير كنت أعامله دايم مثل الطفل من صغره لين صار عمره 19 وأنا أعامله نفس المعاملة , نسيت أن هذا الشبل من ذاك الأسد لين جاء يوم كان فالحمام ونسى يقفله بالمفتاح ولأنه كان يجلخ (يسوي العادة السرية) كان الحمام هدوء وما توقعت فيه أحد وكالعادة كنت بدخل أحط الملابس فالغسالة اللي فالحمام وأول ما فتحت الباب وقفت مذهولة من المنظر اللي شفته كان واقف وماسك فيه ما صوره موب معقول هذا زب وزب مين زب ولدي اللي عمره 20 سنه , بس كانت عيني مركزه على زبه وملامح الذهول على وجهي وتجاهلت الموقف كامل وصار تركيزي منصب على اللي ماسكه فيده.
استمريت مذهولة وهو يحاول يداري زبه لكن وش يداري حط يدينه كلها عليه وما قدر يخبيه واسترجعت عقلي على صوته لما قال ليش ما دقيتي الباب، ولقتله ليه ما قفلته وسكرت الباب وصرت أمشي للصالة وأنا ماني مستوعبه جلست على الكنب وحسيت نفسي غرقانه من كل مكان وكان كسي غرقان ومبلل كلوتي وحسيت بالدوخة اللي كنت أحسها مع زوجي , أول ما تزوجنا بقيت سرحانه وأفكر باللي شفته لين خرج ومن هذا الموقف وأنا صرت أعامل سامر معامله ثانيه.
صرت أحترمه وأعامله بلطف وألبي طلباته واللي يطلبه أسويه له بدون أناقش وصار لما يخرج برا البيت ما اقوله أرجع بدري كانت صورة زبه دايم فبالي وقدام عيني ما تفارقني وكل ما جاني شعور خوفي عليه بحكم عادتي من زمان على خوفي عليه أتجاهل الفكرة تلقائي ولدي صار رجال ومو أي رجال ولدي أرجل من أبوه.
وبعد مرور يومين على الموقف صرت مهووسة بشي أسمه سامر ولما أنام مع زوجي أتخيل سامر اللي فوقي بزبه الطويل والكبير يطعن كسي بقوه كنت محتاجة النيك العنيف اللي زمان وبعد ما ينكيني زوجي أقوم وأنا متلهفة أشوف سامر أروح له غرفته أفتح الباب عليه وهو نائم أشوف شكله وأناظر زبه وأرجع لغرفتي وزوجي نائم أسوي العادة السرية لين أنزل وأنام.
لدرجه صرت أتجسس على سامر وأتصيد أي لحظه زبه يكون باين فيها وصار سامر يلاحظ الهوس اللي فيني ويشوف نظراتي ناحية زبه اللي مقدر أسيطر عليها ولما حس فيني أعجبه الوضع , وصار يتعمد يخرج للصالة وزبه مقوم وصار يدخل الحمام قدامي وما يقفله ولما يخرج يمسك زبه بحركات خاطفه وأنا غائبه فدوامه من التفكير وصارت أفكاري تلخبطه , أوقات أقول هذا ولدي وعيب وأوقات أقول لأنه ولدي أنا أحق بالسيف اللي بين فخوذه وأستمر سامر بإغراءاته لين استسلمت لأفكاري الشيطانية وصرت أغريه أنا وألبس الملابس اللي ألبسها لأبوه خفيفة وحرير وشفافة وصدري باين وما صرت ألبس ستينات وأوقات ما أكون لابسه كلوت وصرت أمزح مع سامر كثير ونضحك كثير, وكنا فاهمين بعض هو يبينني وأنا أبيه لكن بيننا حاجز ما ندري كيف نكسره.
قصص محارم سامر و أمة القحبة
وأستمر الوضع أسبوع بالإغراءات لين جاء اليوم اللي زوجي سافر لزواج كان فمدينه بعيده مع اصحابه وكان يأخذ ثلاث أيام لين يرجع وصرت أنا وسامر تراودنا نفس الأفكار البيت بصير فاضي وأنا وولدي لحالنا ويمكن يصير شي كانت الأفكار تجئني وتجيه لكن ما كان عندنا الجرأة , أنا كنت أخاف من نظرته لي وهو يخاف من رده فعلي لأنه كان محترم معي أنا وأبوه ولما جاء الوقت اللي سافر فيه أبوه عدى أول يوم طبيعي والثاني ما كان طبيعي أنا كنت لابسه ملابس شفافة وهو يتعمد يخرج من غرفته وهو لابس البوكسر والفا نيله بس وزبه كان واضح وما كنت أقدر أشيل عيوني من عليه ورجع لبس وجاني للمطبخ وقللته ليه لبست الجو حر وابوك موب موجود , وأنا خذ راحتك معي شوفني لابسه ملابس خفيفة قال طيب بدون نقاش.
ولما جاء برجع لغرفته يفسخ هناك قللته عادي سامر فصخ هنا وحطه على الدولاب شوف فيه أوساخ خليني أغسله لك وبدون نقاش نزل بنطلونه وأنا مستمتعة بالمنظر وعيني تنتظر زبه لين خرجه ومشى قدامي لين وصل الدولاب وحطه عليه وزبه كان يتحرك مع كل خطوه قللته والبلوزة بعد أنت ليه حاشر نفسك كذا أبوك موب موجود شيلها وكان فاهم أنا وش أبي وكنت أدري أنه فأهمني لكن ماني قادره أسيطر على نفسي ولما صار قدامي بالبوكسر الشعور كان ذبحني كان كسي يسعبل قال خلاص ولا أشيل البوكسر بعد ضحكت , وهو ضحك وقللته اذا مضايقك شيلة قال لا موب الحين اذا جيت أنام قللته أي خليك مثلي اذا جيت أنام اشيل كل شي ما أحب يضايقني شي قال وأبوي مثلك يشيل كل شي قلت أبوك يخلص وينام وينسى وش اللي عليه واللي موب عليه قال لا ما أتوقع ابوي كذا أبوي الكل يعرف أنه فحل قالت كان فحل لكن الحين صارت يكمل الأول ويوقف وخلاص هو صار شايب أنتهى عمره الافتراضي البركة فولده , لازم يرفع راس أمه ويكون مثل أبوه فحل قال لا ما أوصل مواصل أبوي , قللته وأحنا نمشي رايحين للصالة أنا شفت أبوك وشفتك أنت تعديت أبوك بمراحل قال وهو يبتسم ما نسيتي يمه قللته لا ما نسيت ليه أنت نسيت قال لا وخجلان منك , قللته لا حبيبي لا تخجل أنا أمه وأنا أعترف مقصره معك ما انتبهت أنك كبرت الا بعد ذا الموقف أنت صرت رجال وسيد الرجال والظاهر بنزوجك , قال آه يا ليت يمه قللته شكلك تعبان قال لو ماني تعبان ما كان شفتني بالمنظر ذاك جلسنا جنب بعض وصار سامر يتكلم بطلاقه ولسان طويل.
ووقتها عرفت قد ايش أنا غبيه طول السنتين اللي راحت وأحسب ولدي صغير وصرت أتناقش معاه وأعطيه حريته فالكلام وفتحتله قلبي لين صار يصارحني فكل شي وعن علاقاته مع البنات وأن البنات يموتون عليه , قولتله يا حبيبي وأنا طول الفترة هذي ما أدري عنك قال يمه أنتئ كنتي تطفشيني وتعامليني معاملة صغار وما كنتي تحسين وبصراحه صرت الأحظ احترامك لي بعد الموقف ذاك وتمنيت أنه من زمان صار , قلت اشوف عجبك الوضع قال أكيد عجبني لأنك أخيرا فهمتني وصرتي تعامليني المعاملة اللي أحتاجها قولتله سامر أنا فاتحه قلبي لك ومو معناة هاشي أني راضيه على اللي تسويه برا قال وش أسوي , زواج ما اقدر الحين لأني أكمل دراسة وأنتئ شفتي اللي شفتيه مقدر أمسك نفسي قولتله أوكي , بس موب بالطريقة هذي مع عشر ما عندك حبيبه قال لا ما بي حب قولتله غلط كذا المفروض تبقى على وحده أضمن لك من الأمراض وكل شي.
قصص محارم سامر و أمة القحبة
قال ما في وحده تلقاها فأي وقت تبغاها يعني انا كذا عشان اللي ما القاها غيرها موجوده ابتسمت وقللته أنت ما ينفعك الا الزواج قال حتى زوجتي ما تبخليني أخذ راحتي فأي وقت ابي حرمه مثلك يمه جنسيه ع الآخر وما تشبع قولتله وعيوني مفتوحه ومذهولة ليش تقول عني كذا قال زمان لما كنتي تدخلين أنتئ وأبوي الغرفة وتسكرون كنت أسمع اللي كان يصير بينكم وكنت أسمعك لما تقولين كمان مرا ثانيه وثالثه وأقوى .. كان يقولها بنفس أسلوبي بتأوهات أنا ضحكت ضحكه قويييه من الصدمة والخجل.
لأن سامر كان يسمعني وأنا أقول كذا ومع كثر السوالف ما حسينا بالوقت وجاء الليل وصار سامر ينعس وقللته خلاص روح نام قال طيب وراح لغرفته ورحت لغرفتي لكن ما قدرت أنام وقمت لفيت اللحاف على جسمي لأني كنت عريان وتذكرت كلام سامر لما قال بنام بدون ملابس قلت أن يمكن أخذ لمحه لزبه فتحت الباب بدون ما أدق ولقيته متلحف باللحاف ومو باين شي من جسمه وكان صاحي قولتله ما نمت قال ما جاني نوم قولتله ليه تبي أجيبلك وحده تريحك وتنام قال يليت , قولتله غمض عيونك وأحلم قال يمه مزحك ثقيل وطول الكلام وأنا وافقه , قولتله ما جاني نوم قال ولا أنا دخلت الغرفة وسكرت الباب وشغلت النور الخافت وجلست عنده على السرير ناظر فيني وقال يا سلام أمي عاريه وجالسه جنبي قولتله ليش يتعبك هاشي قال سوي كذا مع أبوي موب معي.
قلت سويت كل مع أبوك ولا فاد قال موب معقول أنتئ باقي صغيره وجسمك ما فيه أي تجاعيد وبشرتك صافيه وأم أم أم قولتله قول قال مكوته مغريه , وضحكت أخذت المخدة ورميته عليه وما انتبهت أني لما اخذت المخدة بيدي تركت اللحاف وطيح طرفه وبان صدري لقيته ساكت ومذهول ناظرت فجسمي لقيت صدري باين غطيته وناظرت فيه وهو ساكت وفجاه صرت أشوف شي يوقف تحت لحافه الأبيض , وصار يحاول يغطيه وأنا أمسك يده قولتله أتركه قال لا يمه قولتله لا تستحي مني أتركه وهو موب قادر يسيطر عليه صار زبه واقف على الأخر ومنظره مرا مغررري , صار اللحاف مرتفع فوق أنا ابتسمت مذهولة وقللته سامر أنت صرت رجال وتعبان وكفيت يدي عن لحافي وحيطتها على زبه ومسكته بقوه وقال سامر آآه ورفعت اللحاف وشفت زبه واقف مثل السيف وخصاويه كبيره وطايحه بين فخوذه.
قصص محارم سامر و أمة القحبة
المنظر كان جدا مغري لي رميت لحافي وعلى طول غطست بوجهي بين فخوذه وصرت ألحس بيوضه وسامر يتآوهه آههه آههههه وانا ألحس بيوضه وأفرك زبه بقوووه وهو مستسلم وأنا صرت زي المجنونة بين فخوذه أمصها وألحس خصاويه ودخلت زبه بفمي وصرت أمص واقول تعبان حبيبي أنا بريحك , أرتاح أنا اللي دايم بتلاقها وفي أي وقت وما تقول لك لا ,وعلى طول وقفت فوقه وغرست زبه فكسي وجلست عليه وطحت على صدره وحضنته وصرت أصيح من زبه الكبييير ما رضي يدخل وأنا أضغط وأحاول وأقول له دخخخخخله ننيككككني متعني أبغا زبك الكبير أنت حبيبي أنت زوجي آآآآآآآآآآآآههههههههههههه وسامر حبيبي دخله فكسي بقوووه وصار ماسك مكوتي وينيكني بكل فحوله وقللته تعال فوقي , وفشخت رجليين على الأخير وقللته يلا دخل زبك جوا بقوووووه أبغاااه بقوووووه زي ما كان أبوك ينكني زمان يلا حبيبي رجعني لشبابي متعني محتاجه النيكككك آآآآآآآآههههههههههههههههههههههههههه وسامر حبيبي ينككني بقوووه ويصيح بصوت خشن وينكني لين نزلت ثلاث مرات ورا بعض بدون ما أحس.
وهو باقي ما وصل نص متعته واستمر يطعن كسي بزبه وأنا مكلبشه رجلين على ظهره ويديني على طيزه أسحبها علي كسي وادف كسي علي وأصيح وسامر يصيح واصيح وحبيبي يصيح صارت الغرفة غرفه نياكه وصياح وحبيبي سامر زي الوحش فوقي يطعن كسي بزبه وأنا أصيح أقووووىى لين صاح صيحه مثل زئير الأسد عرفت أنه بينزل , حضنته وكلبشته وبقوه وقلت بصوت مخننوووق ججججوا حبيبي نزل جوووا وما حسيت الا بقذائف تخترق كسي وتصقعني صقع جوا كانت حاره ولذيذة وصرت اصيح من المتعة لين أغمى علي من قوة اللذة تقريبا خمس دقائق وصحيت على شفاف سامر منسدح جنبي يبوسني ويده على كسي وصرنا نتشفشف عشر دقايق ونتكلم ورجعت لنا الشهوه من جديد وناكني مرا ثانيه نيكه أقوى من الأولى وصار سامر حبيبي وزوجي إلين هذا اليوم وسامر ينيكني ويمتعني بزبه.
قصص محارم سامر و أمة القحبة
قصص محارم | قصص سكس | عرب بورن إكس | قصص سحاق | قصص شيميل | قصص شواذ
تابعونا علي فيس بوك
قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة قصص محارم سامر و أمة القحبة