قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الاولي
وقفت رانيا مبرقه و فاتحه بقها مش مصدقه اللي ودانها سامعاه، مكنش في نيتها تتصنت على أولادها وهم بيتكلموا فى اوضتهم وقافلين الباب، حمام البيت في وش اوضة الولاد ويفصلهم طرقة ضيقة جدا، رانيا في المعتاد بتصحى على على 4 الفجر توضب وتنضف الحاجات اللي ملحقتش تخلصها في البيت قبل ما تنام و تجهز هدوم جوزها اللي بيصحى على 6 الصبح يروح شغله، و في الوقت ده تقعد هي تتفرج على التليفزيون يا على قناة اقرأ يا على قنوات الطبخ وبعدها تصحي ولدها علشان يروحوا مدارسهم و تنام بعد كل ده. ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
رانيا اليوم ده صحيت علشان تبتدي روتينها المعتاد قبل الفجر، وقبل ما تدخل الحمام سمعت همهمة غريبة في اوضة ولادها صوت هي حاسة انها عارفاه كويس بس مش قادره تستجمع، وسمعت اصوات ولادها زياد و مازن صوتهم واطي قربت وحطت اذنها على باب اوضته و صوتهم بقى واضح
زياد : احا يا مازن كفايه مش قادر بس بقى بابا و ماما ممكن يصحوا في أي وقت
مازن : مش قااااادر اااه يا زبي شفت ياض اللبوه نايمه وهي متعرية ازاي يا لهوي على طيزك يا ماما
زياد بقى صوته هيجان اوي و عصبي انا عايز انيك الوسخه دي اييي اااه هجيبهم ااااااه عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي
مازن رد عليه بهيجان فشيخ وهو بيدخل عقلة صوباعه فطيز زياد : اااه يا زياد ادعك زبرى اوى شايف عامل ازاي انا نفسي احط زبري ده كله بين بزاز ماما و اغرق جسمها المرة القحبه دي.
رانيا خلاص الدنيا بتلف بيها و هيغمى عليه من اللي هي شايفاه و سامعاه وأول ما اتكلموا على بزازها لقت نفسها بتبص على بزازها اتكسفت وهي تسمع ابنها الكبير بيقول انه عايز يحط زبره بين بزازها، رانيا عارفه ان فعلا بزازها كبيرة و فتاكه.
وفجأة رانيا الدنيا دارت بيها مستحملتش حست ان ضغطها واطي، سندت باديها على الحيطه وقومت نفسها حاولت تمشي بصعوبه اوي دخلت اوضة الليفينج و رمت نفسها على الكنبه و مددت، مش قادره تاخد نفسها المصيبه كبيره ولادها بيعملوا لواط سوا ازاي!!! ولادها هيجانين عليها ازاي!!! ولادك بيحبوا جسمها بقلة ادب!!!! رانيا بقت دماغها شغاله بسرعه، بتسال نفسها اسأله كتير طب ازاي؟ ازاي؟ مستحملتش و زي اغم عليها غمضت نامت على نفسها، و راحت في سبات عميق وكأنها عايزة تهرب من صدمتها المروعة ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) و فجاه فاقت عنيها لسه مقفولين بس سامعه ولادها جنبها، دماغها فاقت و افتكرت انها نايمة على كنبة الليفنج لسه مغمضه قدرت تتحكم في هدوئها ممثلة انها نايمه، بس فجأه وعيت للوضع وعيت للي بيحصل أصلها نايمه بنفس قميص النوم الخفيف الشفاف اللي اكتشفت انه مهيجهم عمرها ما جا ببالها أن أولادها كبروا وبقوا عندهم ازبار و شهوه، مخدتش بالها ان لحمها شكله مغري كده.
رانيا سامعه خطواتهم بتقرب كانت نايمه بجنبها و ضهرها لضهر الكنبه، بزازها هيفجروا قميص نومها حلماتها كبيرة و باينه اوي قميص نومها مرفوع و معري كل رجليها، يالهوي رانيا فاقت اكتر و حست بوضعيتها دي تانيه رجلها اليمين و سندها على ظهر الكنبه و رجلها الثانيه مفروده وفخادها مفتوحين. ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
حست ان فيه حد بيقرب من جسمها من تحت و حست ان فيه حد بيقرب من وشها.
علشان نبين الموقف اكتر تعالوا نشوف الصوره من جانب الأولاد، زياد ومازن فى الفتره اللي امهم داخت على الكنبة دي هم كانوا بيكملوا لواط و خلصوا، زياد فضل يحلب زبر مازن الكبير و مازن فضل يبعبص طيز اخوه، أصل زياد كان حلو اوى وناعم اوي= و الاتنين جابوا لبنهم و خلصوا، و طلعوا من اوضتهم علشان كل واحد يدخل الحمام اتشطف، و فجأة شافو امهم نايمه على الكنبه ندهولها وهي مردتش سألوا أنفسهم هي نايمه هنا ليه؟؟!! بس جسمها العريان خلاهم يتنحوا، مازن ندهلها تاني وهي دايخه، في الوقت ده هي ابتدت تفوق زي ما حكينا، و فجاه مازن تنح فلحم امه جسمها كله باين قميصها مرفوع لحد كلوتها فخادها مفتوحه قرب من فخادها فوق كسها، مازن بص لزياد الاتنين ازبارهم وقفت تاني، وقفت تاني على امهم تاني ايه ده طول اليوم أزبارهم واقفة بسبب امهم رانيا، زياد شاور بعينه بتعب على بزاز امه هم الاتنين برقوا أصل بزازها كانها ملط، القميص شفاااااف وفجأة مازن غصب عنه قال (احا على بزازك يا ماما) ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
رانيا هتتجنن سامعه و صاحيه و حاسه بكل حاجه، كانت لسا مصدومة مقدرتش تاخد قرار اضطرت تمثل انها نايمه مينفعش حتى تحرك جسمها علشان تغطي لحمها، اول ما سمعت مازن بيقول (احا على بزازك يا ماما) كان جسمها اتكهرب عرقت، العيال مخدوش بالهم من حركة عنيها اللا إرادية، مبحلقين في بزازها الضخمه، وفجاه مازن نزل بوشه و قال بصوت واطي ( احا على فخادك يا ماما) زياد وشوشة بعصبيه (وطي صوتك يا غبي).
( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) الهيجان بيعمي العيال جسم امهم بيخليهم يجازفون، هم ميعرفوش ان امهم شافتهم و سمعتهم و رانيا جسمها خلاص عايز يتنفض من اللي بيحصل، و فجأة حست باكلان عجيب في كسها وجع كده حلو اوي عمال يزيد، بس برضه الموقف والصدمه كانوا مش مخلينها مركزه مع هيجان جسمها، اتكسفت و اضطرت تمثل انها صحيت كحت، و فتحت عينيها ببطء هي متعرفش ليه عملت كده أدت ولادها فرصه يبعدوا خافت تواجههم في لحظتها، حاولت تبقى طبيعيه على قد ما تقدر.
رانيا فتحت عيونها وكانها كانت في نوم عميق و عملت مستغربه و اتكلمت بصوت طبيعي جدا (ايه ده يا ولاد هو انا نايمه من امتى هنا؟!)
( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) مازن و زياد كانوا بعدوا وعملوا نفسهم لسه داخلين الاوضه، هم الاتنين مرتبكين خايفين امهم تكون حست بحاجه، على قد ما هم هيجانين عليها على قد ما هم مرعوبين من فكرة انها تحس بهيجانهم ده مع انهم برضه نفسهم ان امهم تعرف وجع ازبارهم عليها، وشوشهم كانت محمره عرقانين من الهيجان، و ازبارهم منتصبة اوي مازن رد على امه (ايه ده يا ماما انت نايمه هنا من امتى!! احنا لسه صاحيين حالا)
الولاد اطمئنوا ان امهم محستش بهتك عينهم في جسمها
رانيا حاولت تفضل طبيعيه و هاديه، سألتهم وهي خايفه تبص فى عنيهم لحسن تضعف و تنفعل عليهم، مكنتش عارفه هو مفروض هي تعمل ايه بعد اللي حصل ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
رانيا لما سمعت صوت ابنها الصغير بيرتعش فهمت قد ايه هو متوتر، حاولت تقوم من على الكنبة حست انها عايزة تهرب من الموقف سألتهم بعصبيه خفيفه طب يلا انا محضره فطوركم فالمطبخ افطروا و خلصوا لبس
رانيا قامت من على الكنبه مكسوفه، حاسه بنظرات ولادها لجسمها العيال هيجانه فشخ مبيستحملش تعبهم امهم طول اليوم ملط كده، كل يوم بيدمنوا لحم جسم امهم اكثر، هدومها كلها شفافه و بزازها نار و كبيره فشخ وسطها صغير و متقسم بطنها مترهله بشكل بسيط مغري اوي و طيازها و فخادها كبار و حلوين فشخ جسمها كان سافل.
رانيا جريت خرجت من الاوضه مسمعتش أولادها وهم بيت وشوشو
( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) زياد : انا مش قادر عايز اقطع هدومها و اغتصبها
مازن : يخربيتك يا ماما جننتينا امتى بجد نغتصبك و نتجوزك ونهتك لحمك اللي عارضاه ولنا ده ليل و نهار
زياد : ولا يا مازن بقولك ايه اهدى بقى بابا هيصحى يلا علشان منتاخرش
رانيا كانت رجعت اوضتها سامعه ولادها بيستعدوا للمدرسه بصت لجوزها وهو نايم، غمضت عنيها تمالكت اعصابها و قررت تفضل هاديه تفكيرها هداها لانها تتأنى تستنى و تحاول تكتشف اكتر تراقب ولادها اكتر.
فضلت ماسكه نفسها لحد ما الولاد نزلوا مدارسهم كانت ولا كانها عرفت او شافت او سمعت حاجه: و اول ما رجعت اوضتها تنام انهارت و عيطت و قعدت تصوت بهيستيريا و بصوت عالي (ليه كده يا ربي!!!؟؟؟ انا عملت ايه علشان ولادي يحصل لهم كده!!!؟؟! يالهوي يالهوي ولادي هيجانين عليا !!!!!نفسهم ينيكوني!!!!) ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) كانت بتعيط بحرقة و دموعها مغرقه و لسه بتتكلم و نفسها بيرتعش بصت سقف الاوضه وهى بتعيط بقهر و مغمضه عنيها وقالت (اعمل ايه في المصيبه دي يا ربي بس؟؟) و من كتر العياط تمددت على السرير و نامت قررت تهرب تاني بالنوم عقلها مش قادر يستحمل و توقف عن التفكير ونامت
الجزء الثاني قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي
مازن و زياد بمجرد ما نزلوا الشارع اليوم ده علشان يروحوا مدرستهم وهم هيجانين على نفسهم، وهم مستنيين باص المدرسه كانوا بيوشوش بعض
مازن : شفت ياض يا زياد ماما القحبه بتحب تعري جسمها ازاى قصادنا
زياد : ايوه شفت، عندك حق لما قلت لي انها بتتعمد تغرينا
مازن : يا عبيط منا قلتلك كده يوم ما انت حكيت ليه عليها لما كانت مورياك كلوتها
زياد اتنهد بهيجان و قال بصوت سخن اوي : يالهوي يا مازن بقولك كنت واقف قصادها وهي ممدة على السرير وماسكه موبايلها، وفستانها كان قصير اوي يا مازن، ولقيتها فتحت وراكها قصادي و انا مش مصدق اللي انا شايفه، كنت شايف كل كلوتها من قدام عند كسها و الكلوت خفيف و مشدود و مبين شعر كسها كله ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) مازن كان مغمض وهو سامع كلام اخوه الصغير، زبر مازن مش بيمل من سماع القصة دي، وكل القصص الثانيه اللي يتمتعوا فيها بالزنا في امهم اللي تعباك اوي، زبره وقف اكتر فالشارع وبقى يوجعه.
مازن وشوش زياد بهيجان بقولك ايه انت تمصه لي انهارده لما نرجع من المدرسه انا خلاص مش قادر، زياد بص في الارض بكسوف و قام رادد على اخوه الكبير امصهولك اوي اوي اوي بسسسس
زياد سكت مازن قال : كمل كنت هتقول ايه زياد : بقولك ايه انا على اخري وجسم ماما وحشتني اوي، ماتيجي مانروحش المدرسه ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
مازن : يخربيتك اااه دي طيازها و فخادها وحشوني من ساعة ما شفتها نايمه على الكنبه فى الليفنج.
زياد غمض عينه ولمس زبره و كمل كلامه : تفتكرها نامت دلوقتي؟؟ انا عايز اتجسس عليها دلوقتي حالا
مازن بص حواليه يتاكد ان محدش موجود ومحدش شايف حكهم بأيديهم في ازبارهم
( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) مازن قام موشوش زياد : انا كمان هموت والتجسس على لحمها، دي تلاقيها نايمه ومشلحه كالعادة، بقولك ايه يلا نطلع البيت ولو سألتنا هنقولها ان الاتوبيس فاتنا و اننا كسلنا نروح المدرسه او عندنا دروس و مذاكره
الولاد مشيوا ورا شهوة ازبارهم الجياشة لامهم وقرروا يطلعوا البيت.
في نفس الوقت رانيا كانت نايمه بتحلم احلام وحشه اوي، نامت و المفاجأه الرهيبه اللي لسه شايفاها واجعه دماغها اوي، بعد ما عيطت و كتير نامت، محستش بنفسها بس عماله تحلم احلام سافلة اوى هو حلم واحد بس كان كابوس بالنسبة لها، في الحلم عماله تفتكر كلام ولادها عليها وهم بيوصفوا طيازها و بزازها، اصوات ولادها عاليه اوي في الحلم، وفي الحلم رانيا كانت لابسه نفس قميص النوم العريان كانت برضه تتنصت عليهم بس كانت بتلعب في جسمها وهي سمعاهم.( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
في الحلم رانيا كانت ماسكه بزازها و تعض شفايفها وهي سامعه زياد بيقول (انا عايز انيك الوسخه دي اييي اااه هجيبهم ااااااه عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي) رانيا شهقت كسها ارتعشت في الحلم، بتعصر بزازها اوي اوي و فجأة تسمع صوت مازن وهو بيقول بهيجان (احا على بزازك يا ماما) ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) رانيا بقت زي المجنونه، عماله تتلوى بجسمها بتفعص بزازها العملاقه و جسمها كله بيترج من الشهوه
في نفس الوقت مازن وزياد طلعوا البيت و معملوش صوت، قربوا من اوضة امهم رانيا لحسن حظهم باب الاوضة مفتوح، قربوا بحذر و ببطء و من غير صوت، الولاد متمرسين في التجسس على امهم، و اول ما وصلوا اوضتها برقوا، امهم كانت بتحلم بس ايديها في الحقيقه بتحسس في جسمها ايديها اليمين بتحسس على بزازها و ايدها الشمال تتحرك على كسها و ترفع قميص النوم من تحت.
مازن وزياد بصوا لبعض النور مطفي بس النور اللي داخل من الشيش كفايه انه يبين كل حاجه امهم قصاد عينهم بتلعب فى جسمها و هيجانه موت. ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
مازن قام مطلع موبايله و ابتدى يصور فيديو، و زياد قام مطلع زبره من البنطلون وهو ينهج، زياد وشوش مازن صور كويس المنيوكه دي احا دي بتنيك نفسها يا مازن ولا ايه!
مازن وشوشه وقال (وطي صوتك)، مازن مكنش مصدق اللي شايفه، هو كمان طلع زبه الكبير عراه على الاخر اول مره يشوف أمه المكنه بتتشرمط كده وبتعمل سبعه ونص، مجرد المنظر كان هيخليه ينزل لبنه فى ثانيه، مازن بص على زياد لقاه مغمض و بيطلع اهات صوتها واطي من شفايفه. ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
رانيا كان الحلم اللي هي بتحلمه خلص ورجعت تنام هادئة، زياد ومازن كانوا على آخرهم و حالفين ميبعدوش عنيهم عن جسم امهم، فهموا أنها كانت بتحلم اصلا هاجوا اوي على فكرة ان امهم بتحلم بالسكس، تخيلوا انها بتحلم بيهم زي ما كل واحد منهم يحلم كل فتره ان بينيكها، دخلوا الاوضه قربوا من لحمها عريانه اوي طيازها ملط والكلوت خفيف و مخلي طيازها بنت كلب، نايمه على بطنها بالجنب ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) و تانيه رجل و بعدها اوي عن الرجل المفرودة و مديالهم طيزها، الولد فضلوا يقربوا من لحم امهم، مازن حط موبايله على التسريحه ثبت الكاميرا و بقى يسجل لحم امه اللي ولادها نفسهم يعشروا و يفجروه مازن قعد على الارض قصاد صوابع رجل امه و زياد مبرق في طيزها الكبيرة، الاثنين يحلبوا ازبارهم مازن مبرق و بينيك بعنيه كل نقطه في امه. ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
صوابع رجليها و سمانتها و ركبتها و فخدتها و طيزها وكلوتها اللي كله عريان و كسها اللي مدبب أوي في الكلوت، مازن بيقرب من طيز امه و زياد بيقرب من وشها و رانيا نايمه من الإرهاق مش داريه بحاجه، و فجاه زياد لحس شفايفها، ايوه لحس شفايف امه بحنيه و هيجان و مازن اول ما شاف لسان أخوه بيدوق شفايف امه قام هو كمان مدخل مناخيره بين فخادها من ورى و قرب من كسها اوي اوي لحد ما مناخيره لمست كلوت امه و قام شامم شمه قويه اوي، شم ريحة طيز و كس امه رانيا مازن اتجن و قام حاطط كفوف ايده على فردتين طياز امه مسكهم شم كسها تاني، بقى يحسس على طيزها من فوق الكلوت و عمال يشم ريحة كسها الوسخه، و زياد مبرق في شفايفها، عمال يقول في سره (احا يا بنت ديك الكلب ده انا هتجنن على شفايفك دي يلعن ديك امك يا ماما) ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) و فجأة زياد ابتدى يدعك زبره اكتر و مازن نسي نفسه وبقى يقفش طيز امه، و فجأة زياد فوق نفسه و شاور لمازن بمعنى (اهدى اهدى كفاية كده) مازن خد باله انه زودها ده كان خلاص يعتبر بيفعص طيز امه.
الاثنين بصوا على لحم اللي تعب اهم واخر مره قبل ما يخرجوا من الاوضه زياد وشوش مازن ده هيبقى فيديو حلو اوي اوي، ما تيجي نفضح القحبه دي و نحط الفيديو على النت.
مازن خد موبايله اللي كان بيصور و جايب كل اللي حصل على السرير. وأول ما خرجوا من الاوضه قام شادد زياد اخوه. ولزقه في الحيطه وقام نازل في شفايفه بوس. بوسه ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) هيجانه اوي اوي اوي لدرجة ان زياد برق وقال وهو يتنهد بضعف (ايه يا مازن فيه ايه. مش كده. ايه اللي عملته ده) وقام عاضض شفايفه.
مازن شده من ايده و اتحركوا بشويش لحد ما دخلوا اوضتهم وقام قفل الباب بشويش اوى و قام فجأة مقلع اخوه الهدوم، مازن كان مجنون و على آخره عمال يقلع اخوه الصغير هدومه بعنف لحد ما زياد بقى واقف بالبوكسر بس، مازن فجأة شد البوكسر بتاع اخوه و قام شافط زبر زياد جوه بقه، زياد غمض عينه وهو حاسس بالمتعه بيبتسم و فاتح شفايفه بهيجان و مازن الهيوج مسك طيز اخوه المز وهو عمال يبعبص خرم الطيز و فجأة ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) زياد سأل مازن بهيجان : كل ده بسبب ريحة كس ماما!!!! اااه هتموت زبري يا هيجااان، فجاه مازن قام سايب زبر زياد بعد ما خلاه وارم و محمر وعلى اخره و يرتعش و قام فجأه مسك زبه وغمض وقال دي ماما ريحة طيزها حلوه اوي، و ريحة كسها احلى عايز اشم لحمها على طول انا بعبد المنيوكه ماما اوي يا زياد
و فجأة مازن فرقع لبن و زياد كمان اول ما شاف اللبن بينزل من زبر اخوه هو كمان وصل للاورجازم و جابهم فايده و طرطش على شفايف اخوه. ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
الاثنين هديوا اوي بعد ما فرقعوا وارتاحوا، مسحوا لبنهم بالمناديل و لبسوا هدوم بيت خفيفه و كل واحد ممدد على سريره و لسه الباب مقفول.
نرجع لرانيا الفورتيكه، اللي كانت شرموطه اولادها فى الحلم صحيت مخضوضة، مخضوضة من الحلم الغريب اللي هي حلمته مكنتش فاكره الحلم كله بس فاكرة كلام وهيجان ولادها ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) عليها استغفرت و غمضت عينيها و قامت من على سريرها، رانيا فالعادي متعوده تبدأ يومها في البيت بعد ما تنام شويه بعد ما جوزها وعيالها ينزلوا، الكابوس اللي لقت نفسها فيه خلاها متعرفش تنام قامت من السرير و فجأة بصت لتحت على جسمها، رفعت قميص نومها و عرت كلوتها، رانيا اتخضت لما شافت الكلوت غرقان اوي و مبلول كانت حاسه بوجع لذيذ اوى فى كسها بس برضه هي مش مركزه في الهيجان ده اللي هيبتدي يشعلل جسمها.
دخلت الحمام و هي مش متوقعه ان ولادها موجودين في اوضتهم و مازن اول ما سمع صوت باب الحمام بيتقفل بص على زياد ولقاه نايم بسابع نومه، مازن قام قايم بسرعه رهيبه و جرى فتح باب اوضته و قرب من باب الحمام اللي قصاده وبص، ايوه نزل على الارض و بص من خرم الباب، الباب كان مخروم خرم كبير اوي مطرح ما قلب الترباس اتشال فتحة لما تبص منها تبقى شايف كل الحمام.
مازن اول ما بص فتح بقه، امه كانت رافعة قميص نومها ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) و تقلعه و تحت منه جسمها متعري كله و لابسه كلوت بس على اللحم، برق في بزازها الكبيره وهي بتتمرجح، طلع زبره و مسكه تاني وقال في سره (يلعن ديك اهلك يا وسخه ايه الجسم ده بس) نفس الجمله دي مازن بيقولها في سره 200 مرة كل يوم، بالذات في المرات اللي يتجسس فيها على امه الحلوه وهي بتستحمي، شافها واقفة تحت الدش و بتدعك بزازها، بص على شفايفها اللي غرقانه بالمياه، مازن غمض عينه اتخيل نفسه بيلحس وش امه أصل رانيا كان وشها حلو و مغري اوي اصلا، كان يتخيل نفسه يشفط الحسنه اللي في دقنها دي وهو ماسك بزازها و زبره نازل دعك فسوتها، برق في كسها و في شعر كسها، ولما لفت ووطت برق في طيازها معظم الولاد خلاص لو عليهم يبيعوا عمرهم بس يدخلوا ازبارهم في طياز امهاتهم ولو لمره واحده.
وفجأة زياد فاق مخدش باله ان امه خلصت دش و بتنشف خياله خلاه ميحسش بالزمن زبره خلاص هينطر اللبن.
مازن قام بصعوبه و زبره بيوجعه من اللي شافه، و قام داخل على اوضة امه معرفش ازاي و ليه عمل كده بس هيجانه على رانيا امه كان خلاص عاميه، و رانيا خرجت من الحمام ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) لابسه كلوت جديد خفيف بيتي وماسك على طيازها و لافة فوطه حوالين جسمها خرجت و اول ما دخلت اوضتها اتخضت، و صرخت (مازن انت جيت ازاي!!! انت مرحتش المدرسه ليه).
مازن كان عارف ان امه بتتخض، كان نايم على سريرها لابس شورت خفيف اوي الشورت مجسم زبره جدا، مازن كان في ثانويه عامه و زبه كان ضخم اوي، زبر فيل ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) بجد عريض فشخ وراسه كبيره فشخ وطوله بتاع 22 سم، زبره كله عروق صخمه بس جنسيه اوي، وراس زبه مليانه لحمه و عامله زي عيش الغراب، مازن عمل نفسه يلعب في الموبايل بس بص لامه بسرعه ومفيش على وشه اي تعبير هيجان (اصل الاوتوبيس فاتنا يا ماما و بصراحه عندنا دروس كتير بعد المدرسه و مذاكره فقلنا نروح).
رانيا خدت بالها من مكان زبر ابنها اتخضت، وقالت ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) في نفسها (هو بتاعه واقف وكبير اوي كده ازاي) اتكسفت و مشيت ناحية الدولاب وفتحته بالراحة، و مازن متنح في لحم امه اللي متعري وهي الفوطه هتغطي جسم اللبوه ازاي، دي بزازها كلها خلاص بره الفوطه و فخذاها كبار نيك، مازن عض على شفايفه وقال في نفسه (طيازك دي عايزه حد سادي يكتفها و يغتصبها يا ماما).
رانيا كانت واقفه مرتبكه و مكسوفه، هي اصلا متعوده اوقات تقف قصاد ابنها كده بالفوط، مكنتش بتتكسف منه و مكنتش بتحس بنظراته كانت عايزه توطي عشان تجيب سنتيانه من الدرج وطت والفوطة عرت فخادها اكتر، مازن برق أصل ارداف امه مولعة زبره، رانيا مكسوفه لاول مره تحس ان فيه حد بيزني في لحم جسمها العريان، كانت خايفه من مواجهة ابنها الهيجان بصتله كده بكسوف و قالت (ممكن تطلع بره يا مازن علشان اغير) و مازن خلاص على اخرى وعامل نفسه مركز في موبايله.
رانيا برقت في زبر مازن، باين انه بيرتعش، وفجاه ندهتله تاني قام رادد عليها ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) بلا مبالاة (يا ماما مش قادر اقوم هغمض عينى لحد ما تخلصي) رانيا وقفت مرتبكه مش عارفه تعمل ايه، هي اصلا في العادي الموقف ده لما بيحصل هي بتكتفي أن ابنها بيغمض عينه عمرها ما خونته قبل كده، لكن دلوقتي هي عارفه ان ابنها اكيد مش بيغمض عينه اتكسفت وهي تتخيل ابنها هيبص على لحم جسمها ازاى، اتهدت كده و ملقتش مفر انها تعمل زي كل مره، و من توترها و كسوفها قامت مدياله ضهرها و قامت وقفت و كف ايديها ماسك سنتياانتها، و مازن متابع ومبرق في جسمها وقامت فاتحه البشكير اللي مغطي لحمها و اتعرت، رانيا كسها كان بيتاكل اوي كانت هتشخ على نفسها من الكسوف، ظهرها كله ملط و رجليها ملط واقفة قصاد ابنها الهيجان بالكلوت وبس، حاولت تلبس سنتيانتها بسرعه عارفه ان ابنها بيفشخ جسمها بص، ومازن فعلا كان خلاص ماسك زبه يدلكه و مبرق في جسم أمه الملط بيقول في سره (احا يا بنت اللبوة كس ديك لحم جسمك يا ماما عايز اركبك بكل عنف يا بنت المتناكه عايز اركب طيزك الوسخه دي ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) اوي عايز احضنك وانا ملط و امسك لحم بزازك افعصه اوي).
وفجأة سمع صوت امه تناديه مرتبكة (مازن مازن هو انا مش بناديلك بعد اذنك تعالي اقفلي البرا من ورى).
مازن برق علشان اخيرا جت اللحظه اللي بيستناها كل يوم، والتي تتكرر مرة أو مرتين كل يوم، وقت مساعدة أمه في قفل سنتيانتها، بس المرة دي هو شايف امه علقه اوي كسوفها و ارتباكها كان باينله كانها بتتشرمط عليه، كانها قاصده تغريه كانها عايزه تريح زبره اوي بحلاوتها دي.
رانيا وقفت مغمضه و جسمها يرتعش و مركزه في صوت خطوات ابنها اللي بيقرب منها، فكرت انها تلف و تلطشه بالقلم على وشه فكرت انها تصرخ فيه وتقول ليه (فوق يا حيوان انا امك مينفعش تهيج عليا كده!!!) و برغم ان ابنها كل مره بيلزق فيها من ورا علشان يقفل البرا بتاعه امه بس المرة دي رانيا حست باحاسيس متتوصفش خالص احاسيس ولعت في لحم جسمها كله كله. ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
الجزء الثالث قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي
اللي يشوف المشهد من بره الاوضه هيبقى كأنه شايف فيلم سكس، مازن يقوم من على السرير وجسمها مولع نار، زبره قايد و بركان وخلاص هيقطع الشورت الخفيف، زبره بيترج في الشورت وهو متنح في ظهر أمه العريان ملط، ومبرق في كتافها الشرموطه المليانه لحم و يزني في طيزها الضخمه اللي ملمومه بكلوت خفيف من بتوع الأمهات، و فجأة لزق ببتاعه في طيزها.
نرجع لرانيا اللي اول ما ابنها الكبير لزق فى جسمها من ورا هنجت و كانت هتقع من طولها، الدنيا لفت بيها و الوقت كان بيعدي ببطء سلحفاة، رانيا في اللحظه دي بين صراع الأفكار والأصوات جوه رأسها
صوت : مالك يا رانيا ما هو مازن متعود دايما يلزق فيكي كده وقت ما بيقفلك مشبك البراه.
صوت : لاا بس المرادي جسمه سخن و مولع اكتر ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
صوت : لا لا انا اكيد بتخيل كل ده، اكيد انا بحلم اكيد ابني مش هيجان عليا ايوه انا عبيطه عبيطه
صوت جوه راسها بس بعصبيه : بتتخيلي ايه! مش شايفه زبره كبير و ناشف ازاي، ده واخد الكلوت وداخل بين فرد طيازك.
صوت : لااااااه لااااه مازن اكيد زبره الكبير ده مش واقف بسبب طيازي ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
وفجأة رانيا طلعت اااااه سخنه اوى من شفايفها، طلعتها في الحقيقه طلعتها اول ما الاصوات في عقلها بقت اصوات هيجانه، هي كمان اتخضت لانها حست ان كسها اتبل، كسها اتاكل كده اول ما زبر ابنها لمسها، و مازن اول ما سمع الا اللي خارجه بمياصه من امه كان نفسه يقطع لها كلوتها و يحشر زبره جوه خرم طيزها.
مازن ماسك نفسه بالعافية و قال لمامته بكل هدوء (ناوليني مشبك البرا بتاعك) رانيا في اللحظه دي فاقت وحاولت تهدي نفسها وردت على ابنها بصوت متوتر (المشبك اهو ماسك هواك من بدري يلا ايدي وجعتني)
رانيا كانت فعلا واقفه و مرجعه كفوف ايديها لورا شاده بيهم سنتيانتها، و بزازها الكبيره تطرشق من السنتيان و مازن كان اطول منها و كان شايف لحم بزازها الشهي، هو كان متوعد يتحرش بامه من وقت للتاني مره يسند على بزها وهو يقوم من السرير، مرة خبط كوعه في بزها وهى فى المطبخ مره يحك في طيظها وهم في مكان ضيق، وطبعا كل ما يجي يقفل سنتيانتها لما تبقى راجع من مشوار.
مازن كان مستغرب وقال جوه نفسه (هي ماما ليه هتلبس سنتيانه في البيت دي دايما تقلعها اول ما بتيجى من بره، تقلع طرحتها وعبايتها واقف قصادي ملط من ظهرها و تخليني افكلها البرا من ورى من كتر ما بزازها فشيخه و كبيره)
مازن سأل مامته بهدوء بس صوته كان باين انه بيرتعش و هيجان (ماما هو انت نازله خارجه ولا ايه؟!) ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) امه ردت وهي مرتبكه (لا يا حبيبي انا قاعده في البيت انهارده) مقدرتش تقول لابنها الحقيقه انها حست انها مكسوفه من منظر صدرها وهو من غير برا، بقيت مش عارفه هل فعلا صدرها حلو و ممكن يهيج الولاد حتى ولو كان صدر امهم، في نفس الوقت رانيا مكنتش مستحمله شعور زبره اللي بين طيازها و بيتمرجح و بيخبط تحت طيازها كمان، اول مره تحس بالشعور ده مبقتش عارفه هو اللي هيجان ولا هي اللي هاجت بسبب حجم و طول زبر الواد، طردت الافكار من دماغها في نفس الوقت اللي ابنها ربط فيه حمالة صدرها، بعدت طيزها من قصاده بسرعه ملحوظه خلت مازن يستغرب ويقول في نفسه (احا هي متغير كده ليه احا يا ماما انت شكلك هجتي لما زبي كان دايس على طيزك).
رانيا بسرعه طلعت اسدال البيت ولبسته من قبل ما مازن يفوق من أفكاره فجأه شافها لابسه الاسدال بالكامل و مغطيه شعرها كمان و بتزعقله (يلا بقى علشان لو هتنام شويه قبل دروسك اللي بعد الظهر) مازن كان على تكه وزبره يفرقع لبن، قرر انه يبعد لانه كمان بقى عرقان ولون وشه محمر و نفسه بقى باين عليه الانفعال و اكتشف كمان ان منظر زبه في الشورت قليل الادب اوي، زبره رافع الشورت لقدام و فوق ومجسم راس زبره و حجم قضيبه واضح فشخ، بعد و اتحرك بشويش ناحية باب الاوضه و فجأة سمع صوت امه بتندهله.
نرجع لامه رانيا مكانتش عارفه تعمل ايه تزعق فى ابنها؟ تواجه بالحقيقة؟! تعرفه انها عرفت مشاعره هو وأخوه ناحيتها؟! مشاعرهم الجنسيه ناحية الجسم المتحرم عليهم، مكنتش عارفه مفروض تجري عليه تلطشه بالقلم ولا تجري عليه تعيط وتقوله حرام عليك هو انا قصرت في تربيتك، و فجاه احساس غريب خلاها عايزه تشوف زبر ابنها تاني ايوه تشوف و تتاكد هو فعلا كبير كده زي ما كنت حاساه بين فخادها حست انها عايزه تشوف اللي دخل بين فرد طيازها ده وفجأة اول ما حست بيه هيخرج من الاوضه ندهتله (مازن استنى عايزه اقولك حاجه). ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي )
مازن اتخض لف و قلبه هيقف منه يا ترى ماما عرفت؟! معقول بتهزقني! لف و فجاه شاف قمر لابس اسدال خد باله ان اسدال امه خفيف اوي من كتر ما هو خفيف محدد سنتيانتها، محدد لحم بزازها اللي خارج من سنتيانتها من فوق قماش الاسدال متجسم على بطنها و سرتها و سوتها محدد شكل طيزها و فخادها و مبين حد كلوتها وشكله، مقدرش متنحش في جسم أمه وهو بيرد عليها (نعم يا ماما) كان عرقان اوي و زبره واقف اوي.
رانيا خدت بالها انه متنح في جسمها ارتبكت ونسيت هي كانت هتقول ايه بس عنيها ركزت مع زبر ابنها، مقدرتش متركزش مع صوت في رأسها بيقول (هو الواد بتاع كبير وهيجان كده ازاي ده ايه الفجر ده، كل ده واقف عليا طب ده انا حتى لابسه الاسدال) وفجاه لسانها نطق بكل عصبيه وهي متعرفش ازاي قالت لابنها كده ( بعد اذنك يا مازن بعد كده تقعد في البيت بلبس محترم وحاول متنساش تلبس هدومك كامله كده المنظر مش حلو انت كبرت و مبقتش صغير).
مازن متوقعش كلام امه الجريء ده، بس هو زكي و قلب الكلام بهزار و صوت جهور و ضحك (خلاص يا حبيبتي لبسيني اسدال زيك) وفجاه الواد اللئيم دخل الاوضه تانى، وقام لازق في طيز امه بالهزار و قال (متزعليش مني يا قمر مخدتش بالي انا كنت داخل استحمى اصلا) و قام دايس بزبره بجد على طيز امه، رانيا حاولت تمنع اااااه مولعه كانت هتخرج من بقها، لتاني مره تحس باحساس لزوق زبر ابنها فى طيزها رانيا اتكسفت اوي الكلام طالع من شفايفها بدلع الكسوف (بس يا مازن بطل هزار يلا امشي) و مازن هيجان و على اخره، زبره مدمر كلوت امه قضيبه من كتر نشفانه بقى فاتح طياز امه وبيرد عليها لسه بهزار بس بصوت مبحوح بسبب الإثارة (متزعليش بجد بس هاتي حضن الاول و بوسه)
رانيا متعوده على مياصة ابنها و دلعه ليها، مازن كان دايما بيحب يدلع على أمه ويقولها (هاتي حضن و هاتي بوسه) بس هي كانت تحضنه ببراءة و بتسيبه يبوسها ببراءة، فجأة سابت وشها لايده مازن بقى لازق في جسم أمه بالكامل من ورى، و رانيا رافعه طيزها من الخضة و تانيه ظهرها واكتافها لازقه في صدر ابنها ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) العريض بسبب الچيم، و الواد مسك خدها بحنيه و شده على شفايفه مازن زبره بالكامل كان داخل بين فخاد امه و رانيا فجاه بصت في مراية الدولاب وشافت منظرها في حضن ابنها، اتخضت اكتر و كسها يتاكل اوي، بحلقت في ركوبه و زنقه في طيزها تنحت فخدها اللي عين ابنها مبرقه فيه.
و فجأة خدت بالها من منظرها الاسدال فعلا محدد تفاصيل جسمها، الاسدال محدد كسها حتى اصل كسها كبير اوي و زانق الكلوت اوي حست من منظرها انها ست رخيصه اوي كانها زانية و راجل غريب مكتفها و زانقها بلبسها المحترم اللي مش مبين حتى شعرها.
مازن بحد نسي نفسه كان مبرق في شفايف امه، و امه واخده بالها من عينيه وفجأة مروة حركت طيزها بهيجان، و قالت (اااااه يا مازن بس انت كده واجعني ) صوتها كان صوت واحده لسه جايبه شهوتها و غصب عنها قامت قافله في خادها على كسها و ارتعشت رعشه خفيفه اوي اوي بس ممتعه اوى، و فجأه لفت بسرعه وقامت مصرخه (قلتلك بلاش هزار و يلا امشي مش عايزة اشوف وشك) مازن كان مرتبك اكتر ما امه مرتبكه.
مازن حاسس فعلا ان امه هاجت اوى وفى نفس الوقت كان ( قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي ) خايف اوى من صراحتها لما اتكلمت عن زبره، بعد كده اقنع نفسه انه طبيعي انها تقول التعليق ده، اصل فعلا مش طبيعي حد زبره كبير يتحرك من غير كلوت و برغم الافكار الكثير مازن خرج من الاوضه وهو يلعن ويسب أمه، أصل زبره كان خلاص بيعيط الواد جري على الحمام، وفجأه مسك الصابونه و صبن زبره و ابتدى يدعكه زي المجنون وهو يتخيل امه، يتخيل لحمها كله يتخيلها بتفتح باب الحمام عليه وتشوفه وهو يدعك زبه الكبير و تقوم لاحسه شفايفها من منظر زبره و هي لابسه اسدال بس وهو على اللحم من غير سنتيانه و محدد شكل بزازها بالتفصيل و حلماتها الكبيره بتقطع الاسدال.
في نفس الوقت رانيا كانت بتحاول تستجمع أفكارها و تكون هاديه، قعدت في اوضة الليفينج وقررت تكلم صديقتها الصدوق (سحر)، اسرار الاثنين مع بعض رانيا تحكي كل حاجه وكل مشاكلها لسحر، في لحظة اتصلت و في لحظة ابتدت تعيط و منهارة، مكنتش قادره تحكي بالتفصيل و سحر قلقت على صديقتها الطيبه المحترمه نزلت و في اقل من ساعه وصلت عند رانيا.
- قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثانية
- قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة
- قصص محارم كامله شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الرابعة
- منتديات قصص محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الخامسة
- قصص سكس مصري
تعليق واحد