قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة
سحر خلاص نسيت نفسها زبر ابنها كله ضاغط على لحم كسها الواد زبه ضخم بجد مش قد سنه سحر اتجننت و نسيت نفسها وهاجت بجد و قامت حاضنة زبر ابنها اوي بكسها و فخاذها و قامت راقصه طيزها كده بوساخة اوي اوي والواد مبرق و مش مصدق وزبره هينفجر، لازق في طيز امه و زبه يدعك بفخاد امه و بيفرش كس امه كريم فجاه حس بمتعه ايوه هو طول الوقت ده كان خايف، مش فاهم ازاي زبره بقى فى طيز امه كده مش مصدق اللي سمعه عن ولاد طنط رانيا بس فجأه كريم حس كده بحلاوة تجري في جسمه كله وأمه الهيجانه خلاص على تكه و هتجيبهم و خلاص اهي تفتح شفايفها و تغمض عينيها و هتبتدي تشهق من الرعشه الجنسيه وقامت قايله حتة (ااااااه) خلت كريم ابنها يقول ااااااه هوكمان بس من جواه، كريم حس برعشة كس امه على زبره هدومهم الخفيفه خلت كريم يحس بانقباضات كس امه وهى بتجيب شهوتها.
- قصص محارم عربي شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الاولي
- قصص زنا المحارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثانية
سحر فعلا جابت شهوتها بسبب زبر ابنها كانت مبتسمه وهي بتفرقع كانت فاتحه شفايفها كانت عايزه تصرخ بجد كسها كان وحشه اوي يدعكه زبر، و مش اي زبر، ده زبر ابنها، زبره من كتر ما هو ناشف خلاها بقت تهز طيازها ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) كده ورى و قدام و هي بتحلب زبر إبنها و كريم خلاص زبره بيوجعه اوي مش قادر هايصوت خلاااص و فجأه سحر الممحونه دعكت راس زبر ابنها الكبيرة بفردتين طيزها خلت كريم ابنها يصوت بجد بألم (ماما حاسبي انتي لازقه فيا اوي).
وفجأة سحر فاقت لروحها بعدت عن ابنها بس البجحه طلعته هو اللي غلطان بعصبيه و قالتله (انت ايه اللى جايبك تنام معي بسريري) كريم اصلا كان مرعوب و امه لما شخط فيه حسسته انه هو اكيد اللي غلطان كريم ابن سحر كان لسه عيل صغير اوي و دماغه لسه متملتش بالسكس و النيك، كريم رد على أمه و هو بيحاول يداري زبه (ماهو يا ماما انت اللي طلبتي مني انام معاكي علشان زهقانة) سحر العلقة لما شافت ابنها مكسوف كده قالت في نفسها وهي عايزه تبتسم (يا حبيبي يا كريم انت لسه صغير اوى) ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
و قامت قايلاله بمياصه (مالك يا كريم فيه ايه) و الواد خلاص هيغمى عليه بيتهته و مش عارف ينطق، سحر برقت تاني و سرحت ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) في حجم زبر إبنها و شكله الهدوم مجسماه منتصب اوي رافع هدومه جدا و قامت لامسه ظهر يد ابنها اللي مغطي بيها زبره، سحر اللي بتحب تتشرمط لجوزها نسيت نفسها وبقت تتشرمط على ابنها، كريم فجاه ارتعش غمض ركبه ارتعشت حس انه هيقع اول ما صوابع امه حسست على ضهر ايده و سحر على شفايفها ابتسامه غريبه و شهوة اغرب سألته تاني بصوت مايع اويييي (مالك يا حبيبي انت كويس).
كريم رد وهو مرعوب (ااا انا كويس انا هنام فى الاوضة التانيه) و لف بسرعه عشان يخرج وفجأة سحر ندهتله بمياصه (حمودي حبيبي طب تعالى غطيني و اطفي النور علشان اعرف انام) و اول ما لف لقاها ممدده على السرير تانية رجل و فارده رجل و قميصها مرفوع لحد طيزها و كريم خلاص برق في فخاد امه الملط، قرب منها ومسك الغطاء و سحر برقت في منظر زبه تحت الهدوم و قامت قايلاله (كريم على فكره عيب تلصق في ماما و انت نايم كده انت كنت لازق اوي بطريقه مش مؤدبة مينفعش ابن يعني يلمس جسم مامته من تحت بحاجته كده).
كريم معرفش يرد مبقاش فاهم حاجه خرج بسرعه من الاوضه لقى نفسه يجري على الحمام و سحر قامت راجعه نايمه على السرير غمضت عنيها و نفخت بعصبيه قالت جواها (ايه اللي انا عملته ده ده انا كده هيجته انا عملت ليه كده) و فجأة سحر شافت في خيالها ولاد صاحبتها و تخيلتهم يتجسسوا على امهم رانيا، سحر فجاه اتخيلت رانيا صاحبتها وهي عريانه ملط وفجأة هيا اتخيلت نفسها امهم تخيلت نفسها ام مازن وزياد و واقفه قصادهم ملط يتاخد دش وهم مبرقين في جسمها و بيضربوا عشره، و فجأة سحر قالت في نفسها (يا لهوي ده انا جبتهم بزبر ابني) ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) و فجأة المجنونه مسكت كسها و ابتدت تدعك فيه عماله تطلع اهات عماله تقول (عايزه زوبر بقى عايزه اتناك بقي عايزه اتناااااااك بقى) و فجأة سحر شهقت و جسمها تشنج و فخادها ارتعشت و صرخت بصوت واطي و قالت اااه جابتهم بايديها جابتهم بكل عنف.
في نفس اللحظه دي بس في محافظه تانيه كان برضه فيه شجرة سكس محارم بتتزرع، بس بين اب و بنته الكبيره في نفس اللحظه اللي سحر كانت بتعمل سبعةونص وهي تتخيل نفسها تمارس عليها شهوة المحارم، عاصم العجوز كان مبرق في شعر كس بنته رانيا وهي واقفه قصاده ملط.
ايوه عاصم العجوز الهيجان ابو زبر كبير شد بنته و خلاها تلزق فيه بضهرها و طيزها كومبيلزون كان مرفوع اوي خلاص تقريبا مرفوع لحد كلوتها و عاصم من قوته خلاها كانها هي وهو جسم واحد و زبر عاصم العريان ملط بقى لازق على فخاد رانيا، فخادها مقفوله و زبر ابوها الكبير اوي نايم على الخط الفاصل بين فخادها تحت طيزها.
كل ده في لحظة ورانيا كل ده فاكرة باباها بيهزر، بس هي مكنتش مستحمله شعور ان زبره لاصق تحت طيزها كده، قالتله بدلع (بابا انا مش صغيرة على الأحضان دي بعد كده شويه) ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) و عاصم خلاص هاج و عرق و وشه احمر و زبه سخن اوي و بقى ينهج قال ليها وهي بيداري هيجانه بالعافيه (لا يا روح بابا انت علطول صغيره بالنسبالي وحشني حضنك يا حبيبة بابا) وفجأة عاصم اتحول الحنيه، وقال لرانيا في ودانها (مالك يا حبيبتي احكيلي اللي مضايقك و شاغلك يمكن اقدر اساعدك).
رانيا كانت محتاجه اوي تحكي لأبوها هي تثق في رأيه هي بتحب أنه فنان موهوب في الرسم و تحب فيه انه بيقرا كتير و مثقف، رانيا بس كانت مش مستحمله احساس زبر ابوها اللي لازق ملط في جلد فخادها قالتله بمياصه (طب ابعد يا بابا شويه كده طب استنى انزل هدومي).
عاصم هاج اكتر لما سمع محن رانيا بنته اللي صوتها بيهيج فشخ، خد باله ان رانيا اصلا صوتها ناعم اوى و يهيج اوى و فجأة رانيا حاولت تنزل كومبليزون قامت ايديها خبطت في زبر ابوها كله، رانيا ارتعشت زبر ابوها عريض اوي تقيل اوى على ظهر يدها عاصم خلاص كان هيشهق اول ما زبره دعك ظهر ايد بنته ايدين رانيا اصلا ناعمه و رقيقه اوى.
رانيا كانت من الأمهات الناعمه اللي جسمها طري ام من الامهات اللي فعلا ابهاتهم العواجيز بيشوفوها على طول لابسين كومبوليزونات على اللحم، عاصم قام قايم قايل فجاه بهزار و بطريقة راجل اب عجوز طيب (ايه يا عبيطه انت هتتكسفي من بابا عاصم) عاصم كان مبرق في لحم بنته و هو بيتكلم، عينه برقت في طياز بنته الكبيره و في زبره اللي لازاق وراها اوي، عاصم كان بقاله زمن محسش بوجع و جوع جنسي كده جوه زبره.
رانيا لحم طيازها مضغوط بعضلات بطن ابوها العجوز الهيجان، زبره بالكامل نايم بين شفايف كسها الكبير، عاصم اول ما حس بلحم كس بنته على زبره المولع كان عايز يشهق و بجد كتم شهقاتها بالعافيه، دماغه كانت بتكلم نفسها بسرعه اوي (البت رانيا طيزها طريه كده ازاي يا لهوي كل ده كس يا بنتي) ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) عاصم شعور ركوبه على طيز بنته و فشخة زبره لكسها خلاه ينسى انه بيتحرش كده ببنته الشعور الاسطوري اللي عاصم حسه وهو يدعك زبره كده في لحم بنته خلاه حتى ميسمعش رانيا اللي عماله تقول بكسوف و دلع (بابا بطل هزار بقى ههههه انا مش صغيرة على كده هههه) و رانيا من اول لحظه حست بلحم ابوها لازق في لحمها اوي، حست بمنطقة حوضه راكبه طيازها، رانيا كانت مرتبكه اوي اولا باباها بقاله كتير اوى مضمنهاش حضن حلو كده يمكن من ايام ما اتجوزت ثانيا رانيا كانت مخضوضة بجد بسبب حجم زبر ابوها و بسبب انتصابه لدرجة انها في نفس الوقت اللي ابوها سرحان في متعة زبره وهو مغروس في لحم كسها قالت جوا نفسها بكسوف (هو بتاعه واقف كده ليه ده كمان) ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) رانيا عمر ما دماغها راحت لسكس المحارم بين الأب وابنته مفكرتش فى باباها وحش، ده مثلها الاعلى و هو اللي حببها في الاتزام و الادب، حتى كمان في الفن رانيا بتعتبر رسومات ابوها فن كبير اوي.
رانيا رجعت تاني تقول بهزار (بابا بس بقى انا تقيله اوي عليك كده هيفطسك، ابعد يا بابا انا مش صغيره) و فجأة عاصم لقى نفسه من هيجانه بيلزق في جسم ابنته بظهره اكتر، لقى نفسه يضغط عليها من تحت اكتر، و قام فجأة بص لابنته بعصبيه عاصم فاق، عاصم فجأة صحي و عارف هو بيعمل ايه، انه بيغتصب شرف ابنته، اتضايق من نفسه وزقها بحنيه وقال (كان واحشني حضنك بس يا حبيبتي) عاصم كان بيقول الجملة بجد من قلبه، ابنته فعلا كانت واحشاه اوى، ورانيا قلب البنت اللي فيها زقطط من جملة الأب الحنين و قامت وطت ببزازها كلها اللي باينه فشخ من الكومبليزون و قامت حضنت ابوها بحنيه وقالت (يخليك ليا يا حبيبي) و عاصم فجأه لقى عينه شايفه بزاز بنته بالكامل حلماتها الكبيره خلته يرتعش من جواه حسنة دقنها دي اللي شبه حسنة دقن مامتها حس انه تنح في شفايفها، زبره ملحقش يهدى، وقف اكتر و رانيا خدت بالها شهقت بصوت عالي (بابا حاسب انت عريان استنى هنزل جلابيتك).
عاصم مكنش سامع بنته كان مركز في فرق بزازها وبس عمال يقول في نفسه (يا بنت الكلب من يومك و انت بزازك بزاز بقره كل دي حلماااات! كل دي حلمات يا رانيا يا بنتي!) عاصم كان بينيك بنته في عقله على منظر بزازها و مش واخد باله من بنته اللي لسه قايلاله انها هتنزل الجلابيه، ورانيا اصلا مبرقة في منظر زبر ابوها العمود الكبير اللي محمر و عرقان و بيرتعش، ايديها هي كمان ترتعش زي راس زبر ابوها، ايدين رانيا ترتعش وهي ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) تمسك طرف جلابيتها و ظهر يديها قام حاكك في زبر ابوها كله، و فجأة رانيا شهقت بس المره دي بهيجان ابن كلب و علشان تداري هيجانها قامت وبعدت عن باباها و قالتله بسرعه (انا مفروض قوم استحمى هسيبك ترتاح يا بابا لو محتاج حاجه اندهلي) وقامت وقفت وخرجت من الاوضه بسرعه.
و عاصم واقف زبره يرتعش تحت جلابيته، لما ايد بنته لمست عروق زبره حس بنشوه جنسيه رهيبه، دماغه مشلوله من الهيجان، منظر فرق بزاز بنته مش مفارق عينه، منظر طيازها منظر فخادها الكبيرة فجأة سمع صوت الميه بتاعت الدش، و فجأة عاصم العجوز اتحول لمراهق و دماغه اشتغلت زي الصاروخ و قرر يروح يتصنت على بنته، قال جوه نفسه (يعني لو فيه خرم فى الباب كان زماني اتفرجت عليها) الراجل ماشي بيتسحب و زبره ربع متر قصاده رافع جلبيته و عامل هرم و رانيا واقفه فى الحمام تحت الدوش و عماله تبص فى الارض من الكسوف و هي تفكر تفكر ( في ازاي زبر ابوها لزق فيها كده، اكيد مش قصده اكيد بابا تعبان يعني علشان هو من غير ست بس بتاعه واقف اوى، للدرجادى انت تعبان يا بابا.)
رانيا محستش بنفسها انها عمالة تدعك بزازها بالصابون و يدها تحسس بمياصه على حلماتها وهى بتفتكر منظر زبر ابوها وهو عروقه محمرة و ينطر خلاص، وعاصم بره الحمام عمال يشم فى كيلوت بنته اللي لقاه على الكرسي اللي جنب باب الحمام، مسك كيلوت رانيا بنته و برق، عاصم لقى بلل كتير اوي مكان كس بنته، لعب في افرازات كس بنته اللي نزلت كتير غصب عنها، ده السبب اللي خلى رانيا تقوم تستحم، انها حست ان كسها ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) غرقان و بل هدومها من غير سبب، رانيا أصلها من الستات اللي من كتر ما يحبسوا شهوتهم بتلاقيهم اكساسهم على تكه، امهات كتير اوي كده، بيحبسوا شهوتهم اوي لحد ما اكساسهم بتبقى زي البركان المحبوس.
عاصم غمض و ركز فصوت الميه اللي نازل على لحم بنته، و ماسك كلوتها النجس عمال يشم ريحته اوي اوي اوي، مسك زبه خلاص الراجل مش قادر بص على سنتيانة بنته اللي مرميه على الكرسي قال في نفسه (احا يا رانيا كل دي سنتيانه) و فجأة افتكر منظر بزاز بنت بالكومبليزون دعك زبه اوي من فوق الجلابيه، و فجأة رانيا فتحت الباب فتحته وهى ملط. بزازها مطلوقه كده و شعر كسها منور لحمها من النص كل ده لحم
رانيا مخدتش بالها من سنتيانتها وكلوتها اللي في ايد باباها اللي عمل فجأة أنه اتخض و قال (اسف يا رانيا كنت محتاج الكرسي، مكنتش اعرف يا حبيبتي انك مش واخده هدوم جديده) و رانيا اصلا اول ما خرجت ملط كده وشافت ابوها واقف بلمت مغلطتش لحمها شافته مبرق في كل جسمها، و عاصم قبل ما يمثل انه بياخد الكرسي تنح كده للحظات في جسم ابنته، تنح في حجم بزازها قال لنفسه (يخربيت حظ جوزك و يخربيت حظي يا ريتني كنت أنا جوزك يا رانيا) و لما لقى نفسه سرح بزيادة قام قايل حوار الكرسي ده و رانيا افتكرت فجأة أنها ملط قامت غطت اللي تقدر عليه من بزازها، ذراعها الطري الرقيق يادوب مغطي منطقة الخلمات و بقية بزازها مضغوطين و باظين من فوق و تحت و ايديها التانيه فلحظه غطت كسها و شعر كسها حلو اوي اوي فوق ايديها.
و لما عاصم قال انا اسف، رانيا كمان فاقت من خضتها و قالت لباباها (الحمام يا بابا عندك ضيق اوى و مفهوش مكان حتى احط هدومى، معلش يا بابا ممكن تناولني الاندر والبرا) وعاصم خلاص ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) مبقاش مستحمل كل الهيجان ده ركبه سابت الدنيا دارت بيه، و فجأة وقع على ركبته وهو عرقان، و فجاه رانيا جريت عليه و مسكت كتافه و هي بتقول ليه بخوف (مالك يا بابا انت كويس؟ عرقان كده ليه؟ السكر علي عليك ولا ايه) و عاصم في اللحظات دي كان متنح وعيونه محمره من الشهوه، بزاز بنته اللي موطيه عليه في مستوى وشه الراجل برق بنته مش واخده بالها ان الراجل خلاص مبقاش مستحمل، عاصم خلاص عايز ينطر العجوز جسمه خلاص بيتهز و هو مبرق فى كس بنته
وفجأة بكل تمثيل (قوميني يا رانيا انا دايخ اوي) وقام عامل نفسه يقع على الأرض و نجحت خطته، ورانيا بنته مسكته شدته على لحمها العريان البنت قلقانه على ابوها و الاب يمثل انه دايخ، الاب خلاص جسمه يرتعش وشه لازق في بزاز بنته، عاصم كان عايز يصوت من حلاوة الشعور، و قام الراجل الهيجان عمل نفسه بيسند على بنته و قام ماسكها من فوق طيازها بالظبط يعني كفوف ايديه تقريبا قفشه فردتين طيازها، وقام مقوم نفسه فجأة و لزق فيها اوي و هو بيقول (دايخ اوى يا رانيا)، و رانيا بجد خلاص هتعيط من القلق على ابوها و فجأة حست بحاجه بترشق ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) في لحم كسها وفخادها من تحت بصت لقت زبر ابوها متحدد بالجلابية و داخل كله بين فخادها و لازق اوى فى كسها، و فجأة حست بايد ابوها اللي ماسكه طيازها وعاصم اتجنن ووجع زبره عاميه الهيجان مخلي صوته بيرتعش زي ما يكون فعلا بجد تعبان.
صوته خارج بالعافيه وبيقول (حاسس اني سخن اوى يا رانيا)، وقام لازق اكتر في لحمها و حرك زبره كله تحت كسها و قال تاني (انا سخن اوى يا رانيا) ورانيا اصلا في اللحظة دي كانت مغمضه وفاتحه شفايفها و مش مستحمله اللي زبر ابوها عامله ده من تحت، وفجأة عاصم مثل و ووقع نفسه لقدام و قام ماسك ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) بزازها كل كف في ايديه ماسك بز مفعصه زبره نشف اكتر بيحك في كس بنته و بيقول بتعب (اسنديني يا رانيا هقع) و رانيا فجأة لقت نفسها ابوها يشدها على الأرض معاه و هي اصلا جسمها سايب من زبره و لزوق جسمه فجسمها.
رانيا مش مركزه خالص مش واخده بالها انها ملط، قلقت على ابوها و تعبت من القرب من جسم ابوها كده، حاولت تسنده و تدخله اوضته، عماله تبص على زبره و الراجل ساند بيده ورى ظهر ابنته، كفه على وسطها وهي بتحاول توصله اوضته و عاصم بينهج بجد الهيجان مينفعش للعواجيز برضه، و لحد ما وصلوا الاوضه الراجل مبطلش تقفيش في لحم بنته، مبطلش دعك في جسم ابنته، مبطلش استهبال و تفعيص في بزاز بنته كل شويه، و رانيا خدت بالها انها ملط كانت مكسوفه من منظرها كده بس خايفه على ابوها و في نفس الوقت منظر زبه كده موتورها، قالت في نفسها (انت واخد فياجرا ولا ايه يا بابا جسمك مصهد اوي و بتاعك تعبان اوي).
وفجأة رانيا وقعت مخدتش بالها انها وصلت اوضته و سريره، و اللئيم قام موقعها على السرير و عمل نفسه بيقع و البت صوتت و قالت (بابا انت كويس) و فجأة رانيا بقت قاعدة على حجر ابوها على السرير بوشها عاصم فجأه لقى نفسه قاعد على السرير و ممدد بظهره ورافع كتافه على المخده و بنته واقعة فوقية، قاعده عليه، بنته ملط ايده مفشخه طيز بنته و زبره، احا زبره ساكن بين شفايف كسها وراسه هتنفجر و وارمه و جلابيته مرفوعة، وفي اللحظه دي عاصم صرخ بجد و قال بعنف (الحقيني يا رانيا مش قادر) وفجأة عاصم مستحملش التعب ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) و قام مصرخ بجد (مش قادر يا رانيا) و قام مقفش بزازها بطريقه وسخه وقام فجأة زبره ارتعش رعشة وسخ خلت رانيا نفسها تفرد ظهرها و تبص و تبرق في منظر زبر ابوها، عضت شفايفها دي قاعده بكسها كله عليه راسه وارمه و متفعصه تحت زنبورها، و فجاه خرجت دفعات المني من زبر الاب.
الاب اللي مستحملش ان زبره يفرش لحم كس بنته و رانيا فجاه شهقت و قالت (بابا ايه ده) و اللبن دفعات قوية و طرطش على بطن عاصم، و رانيا مبرقه دفعة لبن تانيه بتخرج من زبرى باباها، و فجأة رانيا قالت في نفسها (انت لو مكنتش بابا انا كنت حشرت زبرك فيا بقى) و فجأة رانيا غمضت من الهيجان وقامت داخت كده، عاصم جاب دفعه كمان ورانيا حسيت ان كسها بيعمل نبضات قوية وغصب عنها مستحملتش منظر لبن ابوها اللي شايفاه مغرق جلابيته، مستحملتش ان زبر ابوها لازق فى كسها، مستحملتش انتصاب و جمدان زبر ابوها، مستحملتش حقيقة انها عريانه ملط و قاعده بكسها كله على زبر ابوها، مستحملتش انها من اول ما وصلت عند ابوها و هي مبطلتش تتنيح في زبره، مستحملتش كل الاوضاع الغريبه دي وفجأة قالت بكل هيجان (يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت) و قالت تعبت دي بمحن ابن كلب و هيجان واضح اوي، و عاصم كان بجد تعبان من اللى حصل، جسمه يرتعش وسخن وعرقان وبينهج بالاضافه انه كمل تمثيل انه تعبان و سكره واطي اوي.
عاصم مش مصدق اللي حصل، ده حلب زبره بكس بنته، فرش كس بنته، ماسك بزاز بنته، ايوه لسه مقفش بزاز بنته، شافها مبرقه في زبره، ايوه دي نفس لحظات انفجار زبر عاصم، شافها وهي مبرقه في اللبن اللي بينزل، في شلال المني، مني أبوها قد ايه شعور حلو اللي عاصم حس بيه، قال في نفسه (يالهوي علي المتعه) وفجأة رانيا غمضت من الهيجان، ابوها شاف تعبيرات المحن على وشها غصب عنه جاب لبن تاني، جسمه اترج المرادي من تحت اوي لدرجة ان زبره حرفيا بقى غاطس ودايس كس بنته بلحمه وجلده كله، ومن هيجانه فضل ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) متنح في وش بنته و شفايف بنته و عيون بنته و حواجب بنته اللي برضه كلها محن ابن وسخه، و فحاه رانيا قالت ( يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت).
رانيا كانت حاسة بنشوة عجيبة في كسها وهي قاعده بكسها على زبر ابوها، واللي شعلل شهوتي منظر زبه وهي مدكوك جوه لحم كسها و عمال ينطر لبن، شعللها طوله و حجمه و شكله، اللي خلى رانيا اصلا تقول انها تعبت هو انها حست بعروق زبر ابوها الطخينه اوي و نشافه اوي لازقه في جلد كسها و لحم كسها وخرم كسها وزنبور كسها ورأسه بقى فاشخه شعر كسها الطويل.
و فجأة رانيا قامت، وقفت وهي ملط شعر كسها غرقان لبن ابوها كسها و فخادها غرقانين بلبن ابوها بزازها محمرين بسبب تقفيش ابوها طيازها معلمين من أصابع يدين ابوها، وخرجت من الاوضه دخلت الحمام وقفلت على نفسها، وفجأة رانيا مسكت بزازها و بصت على مني ابوها اللي مغطي كسها و شعر كسها، قامت مسكت كسها بايديها ومسكت لبن ابوها الكتير وقامت داعكه بيه كسها وهى بتقول (يالهوي مش مصدقة اللي حصل بابا عاصم نطر لبنه عليا ايه اللي انا بعمله ده انا بدعك كسي بلبن بابا وعيالي هيجانين عليا) رانيا بقت تدعك زنبورها تدعك بجنان وهى بتعض لسانها ابتدت تطلع صوت (ااااااااه تعبانه مش عارفه مالي ااااه) فجاه رانيا صرخت في الحمام وهي في الاورجازم القويه.
وعاصم كل ده واقف بره يتصنت ومبرق، و سمع صوت رانيا سمع بنته وهي بتعمل سبعه ونص الراجل بقى يحسس على زبره ورانيا خلاص المتعه خدتها، صوتها عمال يعلى اهات حلوه اوي.
رجع اوضته رجع عاشق المحارم، رجع واحد مقرر انه لازم يستمتع بالجنس مع بنته، ميعرفش ان اولاد بنته هم كمان مقررين انهم يمتعوا ازبارهم باخرام امهم كلها. ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا وسحر كل واحده فيهم كانت بتعمل عاده سريه في نفس الوقت، كل واحده بتفعص لحم كسها هما الإتنين دعكوا في كسهم أوووي أووووي.
الجزء الثاني قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة
الليله دي معدتش بالساهل على رانيا و ابوها و سحر و ابنها، رانيا فضلت تفكر طول الليل في اللي حصل، فضلت تفتكر نطر اللبن من زبر ابوها، زبره معبي لبن كتيير، افتكرت احساس دوسة زبر ابوها على كسها تقفيش في بزازها، رانيا حست طول الليل باكلان في كسهت بس اقنعت نفسها انه موقف محرج و عدى خلاص، كانت مكسوفه علشان ده اول زبر ينطر لبن عليها بعد جوزها ولما وصلت للنقطه دي في التفكير فكرت في ولادها، مازن و زياد اللي ازبارهم بتتعب بسبب امهم، قالت (لا بابا مش زي العيال الوسخه دي اللي عايزه تنكحني) و نامت وهي تفكر في ولادها، بتفكرهم يا ترى نفسهم في ايه معاها، بقت تكلم نفسها طول الليل (طب هم يمكن جسمي فتنهم؟! بس لو فتنهم كان هيبقى مجرد هيجان و بس لا دول عايزين ينيكوني كاني مراتهم بجد) رانيا نامت على التفكير في مرض ولادها و فتنتهم بيها. ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
و ابوها بقى ده كمان منمش لحظة، مش قادر ينسى أي حاجة من اللي حصلت، بيحسس على زبره و هو مغمض في اوضته وبيفتكر شكل بنته، بيفتكر لحمها، بيفتكر شعور زبره و هو بيفرش كسها، بيفتكر نظرة بنته لزبره و هو يخرج دفعات المني التقيل الكثير، عاصم خد باله ان رانيا جت في لحظات كده هاجت اوى، ايوه و كسها كان غرقان اوي، عاصم نام من الهيجان و كتر التفكير في السكس مع بنته.
اما كريم بقى فبعد وصلة التحرش اللي امه الهيجانه عملتها فيه دخل الحمام، كان خايف و مش فاهم وفي نفس الوقت كان حاسس بوجع حلو اوى فى زبره، و انتصاب زبه حساسه ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) بنشوه رهيبه، كريم قضى الليلة كلها على سريره يفكر (معقول مازن وزياد هيجانين على مامتها طنط رانيا) وفجأة شريط اللي حصل كله فضل قصاد عينه مش مخلية قادر ينام حتى لحظة، ازاي زبره كان محشور بين فخاد و كس امه، ازاي حس بشعور حلو كده ازاى امه جسمها مغري كده ازاي فخادها كبار و رجليها طويله كده، كريم كمان نام من كتر التفكير في السكس و الهيجان مع امه.
و سحر طول ما هي بتحاول تنام عماله تحلم احلام سكس اوي، غمضت شافت نفسها بتاخد دش و كريم ابنها واقف يحلب زبره عليها، صحيت فجأه مخضوضة من الحلم، كانت بتنهج غمضت تانى نص دقيقه وراحت في النوم، وفجأة حلمت برانيا، حلمت ان رانيا نايمه ملط وعيالها الاثنين نيمين ملط معاها، و التلاته ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) نازلين دعك في أجسام بعض، مازن لازق في طياز امه وحاشر زبره في خرم طيزها، و زياد متفعص تحت بزاز و لحم سوة امه و زبره محشور بالكامل في كسها، و رانيا شعرها منكوش و فاتحه بقها و بتشخر من الفرحه، و العيال نازلين تخبيط في اخرام امهم، و فجأة سحر شهقت و قامت مفزوعه من الحلم، قالت في نفسها (هو فيه ايه هو كل الاحلام هتبقى قلة ادب كده).
برغم أنها اتخضت من الحلم التاني بس هي حست ان كسها كده اتبل اوي و ابتدى يحس بشهوة، قالت كده لنفسها وهي تتقلب في السرير (يا لهوي يا رانيا ده لو ده حصل انت مش هتقومي من على ازبار ولادك طول اليوم) وفجأة افتكرت زبر إبنها و حلاوة شكل زبر ابنها، غمضت وفضلت طول الليل تحلم ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) احلام اوسخ من بعضها، سحر خلاص مبقاش فيه حاجه شغاله غير شهوتها الست عايزة تتناك، هي هايجة و جوزها مسافر و خلاص عايزه زبر، اي زبر بقى وخلاص سحر نامت من كثر التفكير فى النيك، وفي ازاي واحشها النيك اوي.
رانيا نامت و صحيت الفجر زي ماهي متعوده، اول حاجه عملتها طبعا انها استحمت من نجاسة كسها، اصلها اول ما صحيت لقيته غرقان، وهي بتستحمي قررت تنسى اللي حصل صدفة مع باباها، اصلا ده كبير و عجوز و وحيد، قعدت ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) مع نفسها شويه وفتحت التلفزيون وقلبت والصدفة للمرة الثانية بتلاقي برنامج نشوى، إعادة نفس الحلقه اللي شافتها مع سحر في شقه سحر بس فقره مشافتهاش ساعتها.
رانيا كانت لابسه اسدالها البيتي و كاشفه شعرها، و وتحت منه لابسه كومبيليزون قصير اوي و حملاته رفيعه اوي و شفاف سنة كانت مقررة تلبسه لما تدخل تنام تاني بعد ما تصحي ابوها علشان معاد الدوا بتاعه، وطبعا مش لابسه سنتيانه بزازها متجسمين اوي تحت هدومها، و وسطها و طيزها وافخادها متجسدين اكتر، و اول حاجة شافتها لما نشوى سألت الضيف متخصص علاقات المحارم (طيب يا دكتور هو ممكن الابن يتعالج من شهوته تجاه مامته) رانيا تنحت و ركزت في البرنامج.
الضيف رد (على حسب درجة شهوته تجاه مامته فيه ابن مجرد بيلفت نظره جسم مامته و ابن تاني بيوصل انه يتحسس جسمها و ابن تالت نفسه فاكتر من كده) و رانيا سامعه الكلام و متضايقة، مكنتش عمرها تتخيل ان ولادها يهيجوا عليها وقالت في نفسها (يا ترى يا ولاد نفسكم فى اكتر من كده يا ترى ايه اللي عايزينه مني) ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) نشوى سألت الضيف (طب تفتكر يا دكتور ان ممكن الموضوع يتعكس يعني الام هي اللي تشتهي ولادها او تبقى نفسها تعمل علاقة محرمة معه هل صادف حضرتك حالات كده)
رانيا تنحت كدة لما سمعت السؤال و استنت الإجابة، الضيف رد ( فيه حالات ) ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) و فجأة عاصم ابوها دخل عليها، وهي ارتبكت اوي و اتخضت انه صحي فجاه كده من غير ما تحس بيه، وفي الحقيقة عاصم كان لسه هيجان اوي، منمش لحظه و زبره بيوجعه وعلى آخره لسه، اول ما سمع صوت بنته صاحيه قام قائم لعله يتمتع بلحمها تاني، و اتفاجئ من منظرها.
عاصم فجاه شاف بزاز بنته ولحم بطنها و فخادها متجسدين في اسدالها، مخدش باله من البرنامج اللي شغال رانيا بسرعه و بشكل تلقائي عملت ميوت للتليفزيون و قامت تطمن على باباها (ايه يابابا اللي قومك كنت تفضل مرتاح طب انت كويس) وابوها خلاص مبقاش شايف قصاده غير لحم بنته اللي بيتهز تحت الهدوم اللي مغطياها بالكامل، رد عليها وهو جاهز للرد (زهقت من النوم و القعدة لوحدى، اسف يا بنتي بهدلتك معايا يعني اليوم اللي تجي تزوريني ابهدلك معايا كده)
عاصم قرى اللي مكتوب على التليفزيون (عنوان الحلقة شهوة المحارم حقيقه ولا خيال)عاصم بسرعه قال لابنته (ما تعلي كده نسمع اللي شغال ده) رانيا اترددت، مكنتش بتحب تسمع اللي بيتقال في الحلقه دي جنب باباها، بس بالاخر شغلت الصوت و عملت نفسها تلعب في الموبايل من كسوفها، و نشوى المذيعة تسال باندهاش (معقول يا دكتور اب و بنته) رانيا يدها اللي ماسكه الموبايل اتهزت، وعاصم زبره اتهز كده اول ماسمع، و الضيف كمل (ايوه تخيلي وخدي بالك نسبة كبيرة من البنات مبيكونوش عارفين حقيقة مشاعر الشهوه جوه ابهاتهم) ونشوى قامت راده (يعني ممكن اب يعجبه جسم بنته يا دكتور و يثيره جنسيا).
عاصم من كتر توتره بسبب الكلام اللي بيتقال في البرنامج قام سائل بنته ( كلام ايه اللي بيقولوه ده يا رانيا هم بيتكلموا عن ايه) رانيا لقت نفسها بترد كده بتلقائيه وهى باصه في الموبايل (بيتكلموا يا بابا عن زنا المحارم) و قامت سكتت فجأه ووجها محمر من الكسوف، قام عاصم قال بهزار اقلبي يا بنتي احنا ناقصين وجع قلب هاتي اي فيلم عربي، رانيا كلام البرنامج كان كاسفها اوي، وكسوفها خلاها تقول (بابا هو موضوع زنا المحارم ده حقيقي؟)
رانيا متعرفش ازاي سالت ابوها كده وابوها مصدقش اللي سمعه ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) ولا صدق ان بنته سألت السؤال ده ارتبك وكح بس قدر يبان انه طبيعي، وفجأة رانيا مستحملتش توترها و حزنها وغضبها من ولادها وقامت معيطه، عيطت بجد بحرقه و هيستيريا، خلاص انفجرت و مبقتش قادره تحافظ على هدوئها، من ساعة ما شافت ولادها بيدعكوا ازبار بعض كل زبر بايد التاني، من ساعة ما سمعت اللي ولادها بيحكوا لبعض، اللي بيقول عليها، من ساعة ما عرفت ان ولادها هيجانين جنسيا عليها هيجانين اوى اوى لدرجة ان جسمها مجننهم و تعبهم و مخليهم مش على بعضهم ليل ونهار ولادها نفسهم يغتصبوها!!
انهارت وعيطت و حطت ايديها على وشها و بقت تصرخ بهستيريا غريبه، ابوها اتخض فعلا اتخض وقام جري على بنته مسكها حضنها و هو عمال يقول وهو مذعور (مالك يا حبيبتي بس ايه اللي حصلك ايه اللي مضايقك كده) عاصم كان برضه مذعور ان بنته تكون فهمت هيجانه عليها، ان بنته تكون عرفت سبب انتصاب زبه، انه هو اللي خطط لانه يحك زبره في كسها العريان، انه ينطر لبنه بسبب دعك شفايف كس بنته الضخم لزبره.
عاصم كان مرعوب ان بنته تكون حست بهيجان ايده لما كانت مقفشه بزازها، هو متأكد انه كان بيمثل كويس انه تعبان وسكره واطي و دايخ وفجأة رانيا حضنته اوي عاصم غمض، يخربيت الاحساس اللي جاله لما لحم بنته الطري لزق في جسمه، كأن كهرباء مسكت في جسمه، زبره اتحرك كده في لحظة لقى نفسه يحتضنها، من جواه كان حضن هيجان اووي. مكنش قادر يمسك نفسه، و بنتها بتعيط بحرقة، وهو عمال ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) يوشوشها بابويه حنونه (بس يا حبيبتي احكيلي بس مالك كفايه عياط قطعتي قلبي) ايده اصلا نازلين تحسيس على ضهرها من تحت، و خلاص زبره ابتدى يقف بسبب لزقة بزاز بنته فيه، عاصم من جواه بيصرخ (احاا يا بنتي كل دي بزاز يا بنت الكلب طول عمرك تهيجيني لما بتحضنيني يا حبيبتي انا اب وسخ اوي و تعبت بسببك يا بنتي).
و فجأة رانيا ابتدت تهدى مسحت دموعها وبعدت عن أبوها قالت بصوت مبحوح من العياط (اسفه يا بابا فيه بس موضوع مضايقني).
عاصم كان اتطمن انه مش سبب حالة ابنته اصلها لو كانت عرفت أحاسيسه الهيجانه نحيتها مكنتش هتحضنه كده بلحمها الطري ده عاصم رجع يمثل انه اب طبيعي ايوه هي شهوة المحارم تخليك متعرفش تبقى طبيعي شد ايد بنته وهو مبرق في وشها و بيقول (يالهوي ايه العرق ده كله، انت كده تدوخي يا بنتي كل ده عياط يا روح بابا) ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) كان يكلمها وهو يشدها ويقعدها بشويش على كنبة الليفنج رانيا كانت مغمضه و دايخه و ابوها وشه لازق طول الوقت في وشها مبرق فيه، عاصم كان متنح في شفايف بنته، سكسي فشخ تنح في عنيها، كان عايز يقول (ااااه من السكس اللى فى وشك يا رانيا يا بنتى فيه ايه هو انا مالي اتجننت بيكي فجاه كده).
عاصم فاق ورجع لرشده، قال في نفسه (ايه اللى انا بهببه ده عمال ازني في بنتي من اول ما دخلت البيت، عمال انيك فيها و في جسمها بعيني و ايدي و زبري، هو زبري اتجنن ولا ايه ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) دي بنتي يعني مينفعش يهيج كده عليها و كمان بستغلها وهي منهاره كده و بزني في وشها و بنيكه بعيني)
عاصم قال لابنته بحنيه بجد (مدد يا حبيبتي لحد ما اعملك كوباية ليمون) رانيا كانت راجعه بظهرها ومغمضه و قالت (متتعبش نفسك يا بابا انا بقيت كويسه) عاصم مردش و لف و راح علشان يعمل لابنته حاجه تهديها لانه واضح انها منهاره بجد، عاصم رجع يفكر بعقل و قلب و احساس الاب فكر ايه اللي ممكن يكون مضايق بنته كده اكيد موضوع هيجان ولادها عليها ده طبعا حاجه زي دي ممكن تجيبلها انهيار عصبي واضح ان ولادها حالتهم صعبه بجد. ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
كان قلقان اوي عليها راح وحط كباية الليمون على الطربيزه قال بحنيه (يلا يا حبيبتي اشربي و فوقي كده و احكي لبابا مالك، ايه اللي مزعلك كده يا روحي عياطك قطع قلبي بجد) رانيا كانت مغمضه و فتحت عنيها كانت عرقانه اوي وحاسه ان جسمها كله ملزق من كتر الحر و الارهاق و العياط، الدنيا فعلا وقتها كانت صيف حار جدا الصيف اللي دايما بيعري اجسام محارمنا كلنا، رانيا بكل تلقائية قالت لابوها (ساعدني يا بابا اقلع الاسدال حاسه اني حرانه و دايخه اوي) عاصم بلم والزمن وقف بيه رد بسرعه كده و هو لسه مش مصدق طلب ابنته (يا حبيبتي ماهو من كتر العياط) وابتدى وهو بيتكلم يوقفها، عاصم عينه برقت و لمعت بهيجان تاني، رانيا فعلا واقفه جسمها سايب اوي وهو حاضنها من نص ضهرها، عاصم زبره رجع يهيج تاني و يتعب تانى.
كان في صراع رهيب بين مشاعر أبوته و مشاعر هيجانه، الراجل مش قادر يمسك اعصابه حك بكف ايده في طيز بنته وقال بهيجان (طب استني يا حبيبتي انا هرفعلك الاسدال انت يا عيني مش قادره تقفي اسندي على كتف الكنبة هنا) رانيا سندت يدها وغمضت و مكنتش قادره تقف وعاصم الهيجان لقى نفسه قاعد في الارض يرفع لابنته اسدالها وهو باصص على رجليها، الراجل الهايج ناك صوابع رجل بنته و سمانتها الطريه و ركبتها السكسي لحد ما ناول طرف الاسدال لايد بنته، و رانيا يادوب مسكت اسدالها و قامت قايله بكل تعب (حرانه اوي يا بابا حاسه اني دايخة اوي) ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) وقامت راقصه بجسمها وهى بترفع الاسدال من تحت لفوق و جسمها عمال يتعرى قصاد وش ابوها، وعاصم متنح في اللي عمال يتعرى و يتعرى، لدرجة انه برق و قال (احا ده كومبليزون قصير اوي) الكومبليزون كان واصل يادوب لتحت الكس، كومبيليزون شفاف مبين شعر كسها احا عاصم برق بنته مش لابسه كلوت عاصم مسك زبه استغل انه قاعد
كل مشاعر الابوه اختفت في لحظة.
رانيا قلعت الاسدال، ابو رانيا خلاص بلم برق كان يوقع كباية الليمون وهو يحطها على الطربيزه، رانيا قاعدة بكومبيليزونها العريان خالص، قاعده في نص الكنبة و راجعه بضهرها و سنده راسها من ورى على ظهر الكنبه و وشها باصص للسقف و مغمضه و ابوها خرج و شاف بنته تنام تاني، واقف بره من غير صوت و هي مش شايفاه، ابوها واقف و يحك زبه بكف ايده وهو يقول في نفسه (حرام بقى يا عاصم حرام كده كفايه هتك في لحم البنت انت اتجننت ولا ايه) ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) بس خلاص زبر عاصم مبقاش يقدر يستحمل أصل رانيا تلات تربعها عريانه ملط، رانيا بنته رجليها عريانه ومفتوحة اوي من مكانه شايف كسها، عمال يقول في نفسه (يخربيت فخادك يا بنتي يخربيت فخادك يا رانيا كل دي طياز يا بنت الكلب) وعينه ابتدت تزني في نصها اللي فوق، حمالة كومبيلزون واقعه من على كتافها.
راح و قرب و قعد قصاد كسها مش مصدق كس بنته باين اوي اوي، فاتحة رجليها جدا وكسها عريان جدا عاصم برق مسك زبه تاني، غمض كان يشهق برق في فخاد رانيا بنته، قال في نفسه (كل ده لحم يا بنتي كل ده كس يا رانيا ايوه انا مطاهر تكيش بس عمري ما تخيلت ان كسك كده). عاصم لحس شفايفه بلسانه عايز يلحس كس بنتة.
اوففف عاصم ولع مجرد فكرة انه مبرق في كس بنته الملط خلته بتنطر لبن بجنون، خلاص على اخرى، و فجاة عاصم غصب عنه ريحة كس بنته خلته يغمض، مناخيره قربت اكتر من كسها، فتح شفايفه خلاص اتجنن هياكل كس بنته زي كل اب نفسه يلهط لحم كس بنته سواء مراهقه او شابه او متجوزه او مطلقه، وفجأة فاق قال في نفسه (يخربيتك يا عاصم بتمص كس بنتك) رجع بهدوء ووقف ونده (رانيا اصحي يا حبيبتي يلا اشربي ليمون) ندهلها كذا مره رانيا كانت رايحة في النوم من كتر التعب و كتر الرغبة في الهروب النفسي من مشكلتها و ابوها اصلا صوته ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) عمال يوطى و يهيج، أصله برق في بزاز بنته، حمالات الكومبيليزون واقعه من الجناب، الكومبليزون اصلا ساقط لتحت نازل اوى بزازها كبيرة، معظم بزازها عريانه اوي، عاصم برق لقى نفسه بينده بصوت اوطى (رانيا اصحي يا قلب بابا) المجنون كان عمال يقرب راسه و يوطي على بزاز بنت، يقرب بيبرق قال في نفسه (كل ده فرق بزاااااز) بزاز بنته محذوفين على الجنب ده نص بطنها ملط كومبيلزون سافل اوى يا رانيا، عاصم حس انه بيفتح شفايفه و بيقرب من لحم بزاز بنته لمسه بشفايفه لمسه بجد الراجل قلبه كان هيقف ارتعش، رجع بهدوء و ركبه خلاص ترتعش.
حاول يصحيها شفايفه ترتعش ندهلها تاني و فعلا ابتدت تفوق، رانيا ملاحظتش هيجان ابوها و بصت على كباية الليمون اللي على الطربيزه، رانيا راحت بعفوية وطت علشان تجيب الكبايه، كان سكرها واطي اوي هي كمان وابوها خلاص متنح في فرق بزازها وهي بتوطي، و شافها وهي بعفوية بترفع حمالات الكومبليزون، برق في خط التحام فردتين بزازها الكبار، زبرعاصم هينفجر الاب متنح في لحم بنته الوسخ، الأب هاج اكتر على كتاف ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) بنته و دراعات بنته و رقبة ابنته، ورانيا خدت الكوبايه وهي مغمضة و رفعتها و ابتدت تشرب و ابوها متنح في منظر شفايفها اللى لازقين فى الكوبايه، منظر رقبة ابنته المشدودة، منظر نقط الليمون اللي بتتسرب من شفايفها و بتسيل على ذقنها و رقبتها.
عاصم خلاص ولع مسك زبه كان بيقع على الارض بجد، قال في نفسه (احا ما هو لازم ولادك يكونوا هيجانين عليكي، ده انت فشختي ابوكي يا رانيا كده) و رانيا بعفوية بتفرد ظهرها و بتتنيه و ترفع راسها لفوق وهي بتخلص الليمون، و بزازها خلاص هنفجر عاصم قال (يلعن ديك ام بزازك يا بنتي كس ام شرفك خلاص هموت و اركبك يا بنتي) مسك زبه، زبه رجع وقف جلابيته على الاخر و برضو مش لابس كلوت، و رانيا خلصت شرب و لفت راسها لباباها (شكرا بجد يا بابا كنت محتاجه اشرب حاجه مسكره اوى) وفجاه رانيا شافت زبر ابوها الواقف اوي. ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
عاصم لف مكسوف وعمل نفسه خارج و هو بيقول (هروح بقى يا بنتي اعمل لينا 2 شاي و نقعد نتكلم مش هسيبك غير لما تحكيلي مالك)عاصم خرج من الاوضه وهو مكسوف اوي، أصله شاف بنته متنحه في زبره المنتصب، جري على الحمام قلع جلابيته وفتح الدش، نزل تحت المايه الساقعه يمكن يفوق عمال يقول في نفسه (يالهوي كده البنت شافت زبري تلاقيها خدت بالها من نظراتي ده انا نكحت جسمها و مبطلتش زنا فيه). ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
و لو رجعنا بالزمن اول ما عاصم لف وخرج من الاوضه و بنته لمحت هيجان زبره خدت بالها ان باباها اتكسف منها قالت في نفسها (للدرجادي يا بابا ده جابهم كتير اوى من شوية وفجأة رانيا غمضت وافتكرت لما كانت قاعده ملط على حجر و زبر باباها، ملط عماله تقول في نفسها (ركبتي باباكي ازاي كده يا رانيا) رانيا مخدتش بالها انها سرحت اوي فتحت رجليها و رجعت ظهرها وغمضت وكملت سرحان، مشاهد سريعه بتشوفها وهي مغمضه مسكة يدين ابوها بزازها تقفيش فى طيزها وهو يسند عليها، عروق زبره، و فجاه رانيا لحست شفايفها بلسانها بعلوقيه و هيجان و شهوة مره سخنه اوي، خدت بالها من اللي هي بتفكر فيه كشرت و تضايقت، قالت في نفسها (يا عيني يا بابا شكلك بجد تعبان طب اجيبلك منين عروسه و انت في السن ده) و لما رانيا وصلت لكده في التفكير ابتسمت و افتكرت هزار صاحبتها سحر لما طلبت انها تتجوز باباها، رانيا قالت بضحك بصوت واطي (هم يبكي وهم يضحك.) و فجأة خدت ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة ) بالها ان ابوها طول في الحمام.
رانيا اترعبت افتكرت ان ابويا جراله حاجه قامت وهي اصلا دايخه ومش متزنة، كومبيلزون مخليها شرموطه، لحمها كله باين كسها مبلول وعلى آخره لدرجة ان رانيا خدت بالها ان كسها غرقان بس كان الاهم عندها انها تطمن على باباها، و لما قربت من الحمام سمعت صوت الدش اتخضت ده الباب مفتوح سنه راحت ودقت الباب صوت الدش العالي فعلا منع عاصم أنه يسمع صوت بنته وهي بتفتح حته صغيره من باب الحمام.
و رانيا كانت بتفتح وهي مكسوفه وقلقانه وفجأة سابت الباب شافت ابوها واقف وجسمه كله مبلول و بيدعك زبره بالصابون وجسمه مشدود اوى، رانيا بلمت و برقت و قالت في نفسها (بابا بيضرب عشره يا لهوي) رانيا برقت في حجم زبره برقت في وشه، عاصم محمر اوي، عروقه مشدوده اوي بيضرب عشره ولا كانه عيل فى اعدادى، مش مستحمل بركان سكس المحارم اللي ضرب في كيانه ده، وعمال يفتكر لحم بنته لدرجة انه بقى يتخيلها وهي مع ولادها بترقصله ملط عاصم قال ااااااه، و رانيا بنته سمعت الاااه من ابوها، واحست ان كسها اترعش كده. ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا بقت واقفه ترتعش مبرقه في زبر باباها، رأسه عريضه لدرجة انها عضت شفايفها وهي بتقول يا ترى كان بيعمل ايه فيكى يا ماما ده جوزي بتاعه ميجيش نص عرض بتاع بابا وعاصم خلاص بقت الاهات بتطلع غصب عنه، ورانيا اهات ابوها خلتها تسند على الباب اكتر والباب عمل صوت عاصم اتخض، ورانيا تداركت الموقف و قالت بارتباك (انت كويس يا بابا) عاصم رد و هو بينهج و قام مدى ضهره للباب (انا كويس يا حبيبتي).
رانيا رجعت اوضتها وهي كانها مسحوره، عماله تقول في سرها (يالهوي ده بابا شكله هيجان اووي انا ازاي مفكرتش في كده بعد موت ماما الراجل بصحته و اكيد محتاج ست صغيره).
رانيا قضت 3 أيام عند باباها، ال 3 ايام عقل رانيا مشغول بالتفكير ازاي تعالج ولادها، وزيادة على كده كانت بتفكر ازاي تعالج ابوها الهيجان، عاصم ال 3 ايام زبره كان مولع ناار ورانيا خدت بالها ان مشكلة ابوها دي مشكله كبيره خافت ابوها يضيع صحته. ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
وبرغم أن رانيا كانت مكسوفه اوى من كذا موقف السافلين اللي حصلوا بينها و بين باباها، بس هي كان لازم تعديهم و تستحمل باباها بس هي قررت انه مينفعش تتساب لوحده، علشان كده قررت وقالتله انه لازم يسافر معاها و يعيش معاها شويه بدل ما هو لوحده، رانيا عارفه ان جوزها بيحب باباها والولاد كمان بيحبوه وهي كمان بتخاف عليه وهو لوحده ودلوقتي بقت خايفه عليه من تعبه الجنسي كمان.
رانيا قررت متحكيش حاجه لباباها ومتعرفش ان ابوها اصلا سمعها وهي بتكلم سحر وبتحكيلها، وعاصم قرر يفضل انه ميعرفش اي حاجة و قرر كمان انه يعمل دور العيان و يعيش مع بنته شوية، وفي نفس الوقت عاصم كان فضوله كبير وعايز يعرف رانيا هتعمل ايه مع ولادها الهيجانين عليها. ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
سحر بقى ال 3 ايام شرمطتها عدت كل الحدود و مش على ابنها وبس خلاص بقت هايجه على الاخر كلمت زوجها طلبت منه ينزل إجازته بدري طبعا قال ليها خلاص هانت دول 3 اسابيع، سحر مكنتش عارفه تفسر سبب هيجانها ده اوي المره دي سحر بقى من بعد ما تتحرش بابنها حست انها زودتها دي دعكت زبر ابنها بطيزها، دي جابت شهوتها بزبر ابنها و الجديد بقى لما كان فيه درس بتاع كريم ابنها و كان معاه زياد بن رانيا و واحد صاحبهم تالت الكلام ده كان اول يوم بعد الليله اللي سحر هيجت فيها ابنها. ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
هي صحيت من النوم طبيعيه جدا جدا ولا كأنها كانت طول الليل بتحلم بالسكس و النيك لما صحيت كانت مستغربه اوي من الاحلام اللي تجيها دي واول ما فتحت عنيها و بصت في الساعة اتخضت وقالت (يا لهوي كده ملحقتش الفجر و اتاخرت اصحي كريم) نزلت من السرير و فجأة حست باللي خلاها تستغرب بجد كسها غرقان اوي كله شهوه كله تعب، سحر حست ولا كانها ليلة دخلتها من كتر الشهوه اللي في كسها، وفجأه رجعت فاقت و جريت لبست الشبشب و راحت اوضة ابنها علشان تصحيه، كانت شرموطه بحق و حقيق وشها محمر من النوم و جسمها مولع و عريان و قميص نومها خفيف اوي شعرها منكوش نعكشة النوم السكسي و لحمها يعلن أبواق حرب سكس محارم واغراء محارم جديده. ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
ندهت على كريم كذا مرة و بصوت عالي (كريم يلا هتتاخر كده كده الاوتوبيس هيفوتك كريم فايق و صحي وسحر سبقته وجريت على الحمام علشان كانت مزنوقه اوى و عايزه تعمل بيبي لدرجة انها كسلت تقفل باب الحمام قعد على الكابانيه ومسكت قميص نومها من تحت رفعته لنص بزازها و فشخت فخادها بعدتهم عن بعض و من كتر ما كانت مزنوقه قامت فارده ظهرها و غمضت و قالت (اااه) مايصه خالص و قامت منزله شلال بيبي وفجاه كريم جه يدخل الحمام و شاف المنظر، امه خدت بالها فاتكسفت ونزلت قميص نومها لنص بطنها و قفلت رجليها سنه و قالت (اسفه يا حبيبي كنت مزنوقه اوي و نسيت اقفل الباب يلا اغسل وشك انت و اغسل سنانك و متتكسفش مني).
سحر حست انها عايزة تعمل كاكا الست البجحه اللي مبتتكسفش زي كتير من امهاتنا قالت لابنها (سوري يا كريم لو شميت ريحه وحشه) و قامت شخت حتة كاكا وكريم فاتح الميه و واقف قصاد مرايا الحوض و مبلم في المنظر اللي هو شايفه امه مش شايفه ولا عارفه انه شايفها سحر خرم طيزها وجعها تقريبا و حزقت كده و قالت ااااه موجوعه اوي، كل ده كريم سامع و شايف و شامم قرف امه وسحر ابتدت تتشطف وقامت فاتحه وراكها قوى وكريم خلاص بيغسل سنانه و زبره هيقطع هدومه، و قصاد عينه في المراية شاف كس امه الحلو، وشايف شعر كس امه الاحلى زبر كريم نفش وكبر وسحر نزله تشطيف في كسها وخرم طيزها بايديها وفجأة خدت بالها. ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
سحر لمحت كريم باصص في المرايه على كسها وحست باحساس غريب احساس عكس اللي رانيا حسيته لما شافت نظرات ولادها لحمها، سحر حست انها لهلبت دكر و وقفت زبر، وفجأة سحر فتحت وراكها اكتر رجعت ايدها اللي يتشطف بيها تحت ورا طيزها و بقيت تنظيف خرم طيزها هي ساكته و ابنها ساكت و مفيش غير صوت مية الشطف والحنفية، سحر تعمدت تعري وتفتح كسها بصوابعها غمضت وهي عارفه ان ابنها باصص، سحر كانت خلاص اصلا ممكن تجيب شهوتها في أي لحظة، وكريم مبرق في جلد كس امه و في شعر كس امه و نسي نفسه لدرجة أن سحر خلصت وهو اصلا لسه سرحان في كسها الملط. ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
وسحر لما شافت ابنها مسحور كده و مبلم ابتسمت من جواها و قالت بضحك جواها (ده انا هوريك يا حبيبي) سحر شكلها خلاص هتموت على زبر ابنها هتموت على اي زبر هيقف عليها وواضح أن اللبن خلاص هيبقى للركب
الجزء الثالث قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة
فضلت رانيا فايرة و تعبانة و هيجانة فشخ بس مش عارفة تعمل ايه و لا أيه و هتلاقيها منين ولا منين من أبوها عاصم الهايج عليها ولا من ولادها الإتنين اللي برضه هيجانين عليها
وفي نفس الوقت عاصم كل لحظة بتمر عليه عمال يسخن علي ابنته رانيا أكثر وبشكل أكبر كل ما يفتكر انها كان جسمها لازق في جسمه و حصل اللي حصل، عدي الليل بصعوبة على الكل
و فجأة الظهر عاصم خبط علي رانيا بنته و كانت لسه نايمة و ما صحيت من كتر التعب
عاصم : حبيبتي صباح الفل، اصحي بقي علشان عاملك مفاجأة حلوة
رانيا : صباح النور يا بابا يا حبيبي، مفاجأة ايه ؟ ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
عاصم : بصي شنطة الهدايا دى خديها و شوفي في ايه جواها
رانيا فتحت الشنطة اللي كان مكتوب عليها بالانجليزي You Are Mine، يعني انت ملك لي ( بالعربي )، فتحتها ولقت بيجامة بمبى قميص و بنطلون لحد الركب ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : ايه يا بابا البيجامة الجميلة دي، بس ليه تعبت نفسك كده يا حبيب قلبي
عاصم : لازم أتعب ليكي يا روح بابا، شوفي الباقي اللي جوا الشنطة، وفجأة رانيا مدت ايديها تاخد الحاجات التانية و اتخضت و برقت من اللي شافته !! قميص نوم أسود مخرم قطعة واحدة و ضيق اوي عامل زي الشبكه، وقميص نوم تانى فوشيا شفاف أوي أوي وقصير لحد قبل الركبة ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : ايه يا بابا ده ! دول عريانين أوي بس حلوين اوي
عاصم : حبيبتي انا بابا حبيبك اوعى و اياكي تتكسفي مني، و بعدين اللبس اللي انتي جايباه مش كتير ومش يريحك، انا قولت اجيبلكم حاجات حلوة تليق بجمال بنوتي الحلوة
رانيا : ههههه، بنوتك ايه بس يا كيمو انا كبرت خلاص و مابقتش زي زمان
عاصم : انتي احلى بنت و ست في الدنيا كلها
رانيا : تسلملي يا بابا يا حبيبي
عاصم : يلا بقي قومي قيسي اللبس علشان لو ضيق ابدلهم من المحل، جربي الأطقم دي قبل البيجامة
رانيا : أنا هقيسهم يا بابا و لو ضيقين انا ابدلهم بعدين
عاصم : لأ، أنا عايز اشوفهم عليكي، بطلي كسل و كسوف و قومي قيسي بقي يلا
رانيا : حاضر يا بابا، استناني برا على بال ما اخلص
عاصم : البسي قدامي معقول تاني هاتتكسفي من بابا عاصم تاني
رانيا : معلش هخلص و اقوللك علي طول ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
عاصم : طب بس البسي اللبس ده من غير برا واندر علشان تبان خاماتها حلوة و لا لأ
رانيا : حاضر يا بابا ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
خرج عاصم و قفل الباب بس كالعادة زي ما اتعود زمان انه يبص عليها من خرم الباب، وفي نفس الوقت رانيا ماكنتش مطمنه من اللي ابوها جايبه لها و حركاته، قلعت هدومها و مكنتش لابسة برا و لا بانتي، عاصم ماسك زبه الكبير و هو بيبص على بنته و عمال يلعب فيه لأن سخن و بقي على آخره، شاف رانيا و هي ملط علشان تقيس، بزازها الكبيرة و كسها اللي يهيج هيجوه كالعادة وفجأة بعد عن الباب عشان رانيا كانت بتفتح خلاص باب الأوضة، خرجت بقميص النوم الفوشيا القصير و طبعا هو متعمد يجيبه ضيق علشان يبقي مجسم على جسم رانيا بالمللي،عاصم تنح لها
عاصم : ايه الحلاوة دي يا رانيا، ايه الجمال ده كله
رانيا : عاجبك الطقم يا بابا ؟
عاصم : أنا عاجبني القالب اللي جوا الطقم ده، تجنني يا حبيبتي، تعالي هاتي بوسة لبابا و تعالي في حضني
رانيا : يا بابا بس بقي، انا كبرت خلاص عالكلام ده ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
عاصم : تعالي واسمعي كلام بابا و اقعدي علي رجلي، متخافيش السرير حديد
رانيا : ههههه، حاضر
عاصم : هاتي بوسة يلا من الخدود اللي مفيش زيها دي
رانيا : أنت ما بتشبعش بوس فيا ولا ايه ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
عاصم : عمري ما أشبع، بوسة بقي من الشفايف اللي اطعم من الفراولة دي
رانيا : بس بقي يا بابا عشان خاطري بلاش كده
عاصم : هاخدها يعني هاخدها، الشفايف دي ما تعملتش للكلام، دي للبوس و بس
رانيا : طيب يا بابا، ايدك بوستني
وبدأ عاصم بحسس على جسم رانيا بنته و متعمد يعمل كده خاصة و انها مش لابسة اي حاجة تحت قميص النوم ده
عاصم : كل ده صدر، انتي احلي من مامتك مليون مرة
رانيا : ازاي يا بابا، اكيد ماما احلي ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
عاصم : لأ انتي احلي
رانيا : ميرسي يا بابا بس بلاش تمسكني من جسمي كده علشان خاطري
رانيا كانت عاوزة تمسك نفسها بس هيجانها فضحها و كسها كان مبلول وغرقان علي الاخر وفجاة عاصم حط ايده علي كسها من فوق القميص
عاصم : طب فوق صدرين مفيش زيهم، تحت هنا بقي حلو برضه اكيد صح ؟
رانيا : بس يا بابا، كفاية علشان خاطري
عاصم : هو ليه مبلول كده ؟ ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا بعلوقية و تنهيدة و كلها عرق : يا بابا أنت بتعذبنى كده وتتعبني، انا بنتك و ماينفعش نعمل كده بقي
عاصم : رانيا يا حبيبتي انا خلاص معتش قادر، انا بحبك اوى يا رانيا و مش عاوزك تكوني بنتي بس لأ و تكوني مراتي و حبيبتي كمان
رانيا بدهشة و استغراب : ايه يا بابا اللي بتقوله ده !! كده غلط و حرام، أنا فيا اللي مكفيني و مش قادرة و لا مستحملة
عاصم : أنا اللي هاكفيكي يا روحي ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : يا بابا كفاية اللي حصل، انت بجد تعبتني !! انت ماشفتش البرنامج اللي كنا بنتفرج عليه زني المحارم، ده حرام و غلط
عاصم : انتي متناقضة و كدابة قلتلك انا هاكفيكي، و انا عارف كل حاجة من غير ما تقولي
رانيا : عارف ايه يا بابا
عاصم : سمعت كل كلامك مع سحر صاحبتك لما كلمتيها و حكيت لها عن ولادك و ازاي هايجانين عليكي
رانيا : يا نهار اسود، انت عرفت
عاصم : عارف كل حاجة ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : اعمل ايه انا في نفسي بقي اروح اولع في نفسي و لا انتحر، ابويا و ولادي سخانين عليا
عاصم : اذا كان سحر نفسها قالتلك ان كريم ابنها كمان هايج عليها
رانيا : أنت طلعت لئيم و سوسة يا بابا، انت ازاى عرفت كل حاجة
عاصم : انتي اللي صوتك عالي، هههه انتي اللي كشفتي نفسك
رانيا : ابوس رجلك ارحمني، مش هينفع نعمل كده يا بابا
عاصم : مش لما ترحمي نفسك انتي الأول
رانيا : يعني ايه ؟
عاصم : هو انتي فاكرة اني كنت نايم لما دخلتي تصحيني، انا كنت عامل نفسى نايم، كنت صاحي و حاسس بكل حاجة وانتى ماسكة زبري و بصاله و هتموتي عليه ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا عرقت اووووي و بقت على آخرها : كفاية، كفاية يا بابا
و فجأة عاصم نزل القميص و شده من فوق بزازها و يستعد أنه ياكلهم ببوقه ولسانه وأسنانه
عاصم : كفاية ايه يا بت، احنا لسه بدأنا، ايه البزاز الصواريخ دي ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : لا يا بابا شيل بقك، بلاش تمصه ارجوك مش هينفع حررررام
عاصم : كفاية ايه يا لبوه يا احلي صاروخ، انا هفضل ارضع منهم علي طول ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : أااه بالراحة، انت بتعضهم مش تلحسهم، حرام عليك اهدي شوية
عاصم : اهدي يا شرموطة يا مجننانى و مجننة عيالك
رانيا : كلكم عاوزين تفشخوا جسمي، انا عاجباكم اوي كده
عاصم : كنت ببص عليكي من خرم الباب وبسمع آهاتك و انتي بتجيبيهم بعد ما ركبتي علي بتاعي الكبير
رانيا : ايوة يا بابا، اااااااااه
عاصم : طول ما انتي هنا مش هنيكك بس كل يوم، هنيكك كل ساعة وكل لحظة وكل دقيقة وكل ثانية
رانيا : انت طلعت مجرم يا بابا، مجرررم اممممممم
عاصم : يلا نامي علي ضهرك علشان هنكون احنا الاتنين ملط و هنعمل حاجات كتيرة وكبيرة اوى
رانيا بهيجان وخوف في نفس الوقت : انت ناوي علي ايه يا بابا ؟ هاتعمل ايه ! ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
عاصم : هعمل اللي نفسي اعمله فيكي من زمان وسنين طويلة، الحس كسك دلوقتى حالا
رانيا بمحن شديد : اممممم، عمري ما كنت اتخيل هنعمل كده، الحس جامد يا بابا الحسسسه اووووي
عاصم : هلحسه وامصه وابوسه وابعبصه وافشخ كس امك ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : ايوة يا بابي، العب فيه براحتك بصوابعك و لسانك، اعمل كل اللي انت عاوزه فيه يا حبيبي
عاصم : هيحصل يا روحي هيحصل، طيب الخرم اللى ورا ده ألحسه يلا
رانيا : احححح، جامد اوي اوي كمل يا بابا كمممل، لو وقفت هاقطعك
عاصم : انا اللي هاقطعك وافشخك ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : افشخ يا بابا ايوة افشخنى، افشخ بنتك شرموطتك حبيبتك
عاصم : مش قادر خلاص، انا هادخل زبري الحجر ده فيكي يلا
رانيا : لا يا بابا علشان خاطري استني امصه الاول مش هستحمل زبرك وهو كل ده يدخل جوايا زي الحجر كده ع الناشف ؛ اموووت فيها
عاصم : بس كده، ده حلم عمري يدخل جوا بقك نام فوقي بالمقلوب حطى زبرى فى بقك وانا هكمل لحس في خرمك يا متناكة
رانيا : امممم، زبرك يجنن يابابا، ياما حلمت بيك بتنيكني
عاصم : اوعي تفتكري اني هلبس كاندام، انا هادخل زي ماهو كده فيكي
رانيا : ومين قالك يا بابا انى عاوزاك تلبس كاندم، انا عاوزه احس بريحة المني بتاعك وحجمه وهو بيشبك مع افرازاتي اللي بتطلع مني
عاصم : طب يلا بقي تعالي اركبي، ادخله سنه سنه ولا كله ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : لااا ؛ دخله كله جامد جامد اوي ،عاوزه اصرخ اووي و اتوجع اوي يا بابا اوي، نفسي اوي
عاصم : ادخله ورا ولا قدام الاول يا روحي ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا دخله قدام في كسي يا بابا بسرعة، كسي ملهلب ،كسسسسي موووولع اوووووي
عاصم : خدددديه جاممممد يا روح بابا
رانيا : ااااااااااااه، دخله لأخره يا بابا، دخله لآخر عمق جوووووايا
عاصم : ع الاخر يا روحي ع الاخر مووووت
رانيا : اوعى تطلعه يا بابا ارجوك، علشان خاطر اووووعى
عاصم : ينيك احلى ست في الدنيا، بموت فيييك
رانيا : و انا كمان بموت فيك، بحبك اوي يا بابا بحببببك
عاصم : قربي بزازك عليها، هاتيهم في بوقي ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : بزازي ليك وكسي وطيزي وكل حاجة يا روحي
عاصم : رانيا حبيبتي مش قادر خلااص زبري هينفجر هجيبهم جوا كسك
رانيا : ايوة يا بابا اووووي دفي كسي بلبنك السخن الدافي
عاصم : يلا يلاا هجيبهم هجيبهم ااااااااااااااه، خدي كل لبني يا رانيا
رانيا : اه يا بابا اااااااااااااااه، كل ده مني !! ايه الكميه دي ؟؟ امممممم
عاصم : زرعت لبني كله جووووواكي ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : حلو اووووي يا بابا اوووووي، سيبني بقي اقوم اشم ريحته و اخد اخر حبه في بقي
عاصم : اااااااه ؛ انتي احلى و اسخن من امك بكتير، يلا نعمل جولة ثانية
رانيا : هههههه لا استني شوية علشان خاطري يا بابا، هيروح منك فين بس، انا بتاعتك اهوووو
عاصم : ماشي يا روح قلبي
و خد عاصم رانيا بنته في حضنه و ناموا نوم عميق وسط العرق وريحة المني والجنس والمتعة والنشوة اللي الاتنين كان نفسهم فيها في نفس الوقت، في نفس الوقت نروح لسحر و كريم ابنها ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
كريم بدأ يفكر في أمه بشكل هستيري بعد اللي عملته معاه على السرير وسخنته على الأخر و بعد ما شافها وهي بتعمل بيبي على نفسها في الحمام و شخت قدامه وكانت قدامه وهي بتستحمي كمان، سحر من شوية كانت بتحاول تتصل كتير برانيا علشان تعرف عملت ايه مع ابوها و هتتصرف ازاي فيه و مع ولادها الاتنين، ماتعرفش ان رانيا من كتر الشهوة نسيت نفسها ونسيت تشحن تليفونها، كمان سحر وبدات تسخن وهي لوحدها في الاوضة سرحانة في كريم ابنها وبدأت تتخيله بينيكها لانها محرومة من سنين خصوصا انها بدات تحب لعبة انها تهيجه و تلاعبن بذكاء بس برضه كريم كان بيبص على مامته سحر الشرموطة من خرم الباب زي ما عاصم كان بيعمل مع رانيا بنته، وبدأ كريم يحلب زبه وطلعه من البنطلون وقعد يلعب فيه جامد و محمر زبره من الهيجان، لانه شايف برضه كس امه لونه محمرعلي اخره ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
و سحر عمالة تهمهم و تقول : اااااه، ابني كريم حبيبي نفسي فيك اوي، نفسي تنيكني و تهيج عليا زي ولاد رانيا ما هم هايجين عليها
كريم بينه و بين نفسه : و انا كمان يا ماما هاموت عليكي اوي
سحر : ااه يا كسي اه، عاوز زبر كريم يجي ينيكك ااه
كريم : زبري هايكون ملكك يا ماما للابد خلال ايام و قريب اوي اوي
سحر : اه مش قادرة، مش قادرة، خلاص هاجيب هاجججججججججيب
كريم من برا بس كاتم صوته : و انا كمان يا ماما ااااه
سحر صوتها على، ما هي فاكرة ان ابنها برا البيت صرخت، نيكني يا كريمددددد ؛ هاتنيكني علي طول انا و بس امممم، و نامت سحر علي بطنها و راحت في النوم و كريم متنح و باصص علي طيزها وجابهم للمرة الثانية و قرر انه ينكها قريب اوى
في بيت عاصم بعد كده بالليل رن جرس التليفون، بس مش سحر اللي بتتصل، ولاد رانيا بيكلموها، وحشوهم امهم السخنة، بقالها كتير عند باباها
مازن وهو بيعيط : ماما انا مازن وحشتيني اوي يا ماما اووووي
رانيا : مازن يا حبيبي وانت كمان وحشتني اوي، عامل ايه واخوك عامل ايه
مازن : ارجوكي يا ماما ترجعي بقي مش عارفين نعيش من غيرك، وحشتينا اوي
رانيا بتعيط : حاضر يا حبيبي هجيلكم على طول بعد بكره، حاضر
زياد خد الموبايل من اخوه : ايوة يا ماما تعالي بسرعة احنا مش قادرين نعمل اي حاجة من غيرك ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : حاضر يا تيمو يا حبيبي جاية بعد بكرة، ماتخافوش
زياد : انا و مازن بنحبك اوى يا ماما ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
رانيا : و انا كمان يا حبايبي بحبكم اكتر من روحي، استنوني بعد بكرة، مع السلامة
خلصت المكالمة و في مية حاجة في دماغ رانيا ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
يا تري مازن و زياد بيعيطوا و شالوا اللي في دماغهم من ناحية رغبتهم الجنسية فيها ؟ وفضلت تسأل نفسها يا ترى وحشتهم كأمهم ولا كأنثى نفسهم يعملوا فيا اللي بيفكروا فيه، لازم افهمه بس مش ازعقلهم، لازم امسك نفسي و تقاوم و الا كده العملية هتوسع مني طب اقول ايه لبابا و هيسبني اسيبه و امشي ازاي و هو في الحالة دي !! ( قصص نسوانجي محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الثالثة )
- قصص محارم كامله شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الرابعة
- منتديات قصص محارم شهوة عائلتي دمرت كسي السلسلة الخامسة
- محارم مصري سكس
2 تعليقات